حلقات شئ عن مندلي

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 00:28
المحور: المجتمع المدني
    

ا # وصلني من الاستاذ حميد علو الحميري مقالا عن التربية و التعليم هذا نصه :
تحدث اليوم عن متوسطة مندلي ، المدرسة الام بعد ابتدائية مندلي
بدأت بالصف الاول الملحق بمدرسة مندلي الابتدائية سنة ١٩٥١ وكان يديرها الاستاذ محمد حسين بك
ثم عندما اكتملت بناية المتوسطة بتبرع الأهالي وقيادة القائمقام طيب الذكر عبد الغفّار المعتوق بدأ الدوام فيها سنة ١٩٥٢ ، ١٩٥٣
ولا اعلم مديرها الاول لكن الاستاذ صالح ابراهيم من أوائل مديريها ثم نقل منها وحل محله الاستاذ احمد حبيب ١٩٥٦ وعاد اليها الاستاذ صالح ابراهيم ١٩٥٧ واستمر فيها الى سنة ١٩٦٥ ، سنة مباشرتي مدرسا فيها ،
التحقت بها في الاول ١٩٥٧ ومن زملائي محسن عارف ، خليل ابراهيم ، جهاد عبد القادر ، نوري شهاب ، نوري موسى،
ومن طلاب المدرسة آنئذٍ نصرة عبد الستار،عبد الجبار محمد ، مزبان خضر ، عامر شهاب،زبير محمد ،جليل ابراهيم ،صلاح راشد، ومعظمهم ماثل في الذاكرة لكن المجال الآن لا يتسع وسأذكرهم مستقبلا
ومن مدرسيها الأوائل الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد، وحسين الخياط ،وحسين علوان الحربي وعيدان الخزرجي وخليل القيسي الذي عرف بإخلاصه ورغبته الرائعة في مهنته
لا امتلك معلومات عن الفترة من ١٩٥٢. - ١٩٥٦ وأتمنى على من يمتلك معلومات عنها إضافتها مشكورا
يعود للاستاذ صالح ابراهيم الفضل في مواصلة البنات للدراسة المتوسطة حيث اقنع أولياء الأمور وتحقق ذلك من سنة ١٩٥٨ في صفوف مختلطة ولم تحصل أية مشكلة إطلاقا الى ان افتتحت متوسطة مندلي للبنات في مطلع الستينات .
الى حلقة تالية ان شاء الله ،مع صادق محبتي لكم

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات