أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** لماذا ورّط السيد حسن نصرألله ... بري وحركته وشيعته في غزوة الطيونة **













المزيد.....

** لماذا ورّط السيد حسن نصرألله ... بري وحركته وشيعته في غزوة الطيونة **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 7051 - 2021 / 10 / 18 - 09:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


* المُقَدِمةَ
يقول السيد المسيح {طوبى للساعين للسلام فإنهم أبناء الله يدعوون} متى 9:5 ؟
والمؤسف اليوم أن أبناء ألله قلو وفلو وأولاد إبليس سادو وحلّو ، وتبقى المقولة من يضحك أخيراً يضحك كثيراً ؟


* المَدْخَل
الكل يعلم بأن ما حدث في الطيونة لم تكن تظاهرات سلمية بل غزوة عصابات مسلحة إجرامية ، وبشهادة عشرات الفيديوهات والتقارير الإعلامية التي كذبت السيد حسن وأبواقه ؟


* ألأسباب
أولاً: لكثرة أكاذيبه وفضائحه التي نالت من سمعته وسمعة حزبه ألإرهابي من قِبل شِيعته قبل غيرهم ، والذين نالو من غدره وبطشه الشئ الكثير لدرجة إفقارهم وإذلالهم لابل وقتل وإرهاب الكثير منهم وفي وضح النهار وفي فيديوهات عديدة لدرجة الاعتذار ؟

ثانياً: ثبوت ضلوعه في مقتل السيد رفيق الحريري بدليل رفضه تسليم قاتله للعدالة اللبنانية ، وثبوت إرتزاقه من أوكار الدعارة وتجارة المخدّرات ، وألاخطر ثبوت دعمه للإرهاب والارهابيين وتحديه للمجتمع الدولي بكسره العقوبات ؟
وليس أخرها تهديداته لرئيس الجمهورية والحكومة بإقصاء القاضي البيطار (المكلف بملف تفجير مرفأ بيروت) أو بفتح أبواب جهنم عليهم من خلال اللعب بالنار ، عملاً بمقولة الانذال {عليا وعلى أصدقائي قَبل أعدائي} ؟

ولما فشلت تهديداته وأدرك بأنه لم يعد عنترة زمانه وأن سيف إرهابه لم يعد يرهب أحداً لا خصومه ولا أتباعه خاصة بعد إزدياد سيل الركلات واللكمات عليه ، والاخطر إدراكه بأن سيف العدالة اللبنانية أو الدولية سيطال رقبته إن عاجلاً أو أجلاً بعد إشتداد الخناق عليه وعلى زعرانه لبنانياً وعربيا ودوليا وحتى شيعياً محلياً وعالمياً ؟

لذا رأى في الفتنة الاخيرة (مجزرة الطينونة) طوَّق نجاة له ولحزبه وأصدقائه من مقصلة العدالة الآتية غداً لا محالة ، أملاً بتعطيلها أو تأخيرها (الحكومة أو التحقيق) ولو على حساب جثث شبابه وشباب شريكه في الارهاب نبيه بري ، الشباب المغرر بهم باسم العقيدة أو المقاومة أو المذهب في ضحك واضح ومكشوف عليهم ، بدليل هتافاتهم المسعورة ((شيعة شيعه)) ؟

والتي مع ألاسف لم يجنوا من ورائها غير القَتْلِ والتهجير والتفقير والدمار والخراب لحد التسول والاتجار بالدعارة والمخدرات ؟

4: وأخيراً ...؟
كعراقي أقول للسيد حسن نصرألله أتقي ألله في الشيعة المساكين ، فلا تأخذهم لجهنم كالمجرم خميني صُم بكم صاغرين طائعين ،
فاللبيب من تغنيه التجارب لان ليس في كل مرة تسلم الجرة ولو كانت في حمى الشياطين ،
فشعوب المنطقة والعالم قالت كلمتها بأن لا مكان بعد ألان للإرهاب والارهابيين ولو في الهند والصين ، سلام ؟



Oct / 18 / 2021
.



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** هَل مَّا يُحدث فَي ألعراق ولبنان ... مقدّمة للثورة فَي إي ...
- ** وانتهت مهزلة ألإنتخابات ... وعادت حليمة مَع ذيولها لعادته ...
- ** الأنتخابات العراقيّة ... وإعادة تدوير النفايات الإيرانية ...
- ** كَيْف دمر قاتُ الدّين ... عقول ملايين المسلمين **
- ** عاجل/ ترامب سيعود قريباًً ... بعد إستكمال الجيش التحقيق ف ...
- ** مقولة إنكحوا ما طاب لكم ... لا يقولها حتى مجرم فاسق **
- ** لغز السلاح المتروك ... بين طالبان وألامريكان **
- ** هَل مِن علاقة لملالي ايران ... بتفجيرات أفغانستان **
- ** خدعوكَ فقالوا ... أفغانستان دولة فقيرة **
- ** نصيحة للأمريكان ... أقيلوا رئيسكم قبل فوات الاوان **
- ** سر الانسحاب السريع من أفغانستان ... لا يعلم به سوى ألأمري ...
- ** ما مَصير الملالي وذيولهم ... بعد إصرار بايدن بعدم رفعُ ال ...
- ** مَّا مَصير ذيول إيران ... بعد لقاء بايدن والكاظمي **
- ** مَاذَا يَعني حضور 200 مسؤول أمريكي ... لمؤتمر المعارضة أل ...
- ** مَاذَا بَعْد سقوط ... أصنام السلفية والوهابية وألاخوان **
- ** هل ستكّون أفغانستان ... ثقب أسيا ألآسود **
- ** الرّد على المتصيدين للإعتداءات الجنسية ... في الكنيسة الك ...
- ** هَل سَيَكُون رئيسي ألقُنبلة ... ألتِي ستفجر النّظام ألاير ...
- ** هَل مُحَمَّد نبِّي ... أم مدّعي ودجال **
- ** هَل ما يجري حوّلنا.صدف ... أم مؤامرت تنفذ ضدّنا **


المزيد.....




- جين من فرقة -BTS- شارك في حمل شعلة أولمبياد باريس 2024
- العثور على أندر سلالات الحيتان في العالم
- الجمهوريون يرشحون ترامب رسميا لخوض الانتخابات والأخير يختار ...
- ليبرمان: نتنياهو يعتزم حل الكنيست في وقت مبكر من نوفمبر
- هل تنهي أوروبا أزمة أوكرانيا دون واشنطن؟
- موسكو: لا يوجد أي تهديد كيميائي لأوكرانيا من قبل روسيا
- الولايات المتحدة تؤيد دعوة روسيا لحضور -قمة السلام المقبلة- ...
- غروزني.. منتدى القوقاز الاستثماري
- شاهد.. احتفالات زفاف العام الفاخرة لابن أغنى رجل في آسيا تتو ...
- انتعاش الموسم السياحي في تونس


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** لماذا ورّط السيد حسن نصرألله ... بري وحركته وشيعته في غزوة الطيونة **