أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد محمد فكاك - في نقد الفكر الديني والسياسة النظرية والمواقف الايديولوجية الاسلاموية العربية الرجعية في جدل التراث المضاد للحداثة.















المزيد.....


في نقد الفكر الديني والسياسة النظرية والمواقف الايديولوجية الاسلاموية العربية الرجعية في جدل التراث المضاد للحداثة.


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 7037 - 2021 / 10 / 4 - 16:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من المؤسف أنني لم أحافظ على اللغة الانجليزية والألمانية ليكون لنا الحقفي الانتماء لليسار الجدلي الهيجلي الماركسي اللينيني الحداثي والنظرية الماركسية وجوهر
الدياليكتيك كمصدر من مصاد التحليل الملموس للواقع الملموس، بل ومن أجل ضرورة دمج النظرية الهيجيلية الماركسية اللينينية بعناصر من عمل اللاهوتيين
، مع الحرص على تقديم النقد الفلسفي العلمي لجميعالتيارات الدينية الكلاسيكية السكولاستيكية الجمودية وطبعا من منظور المادية الدياليكتيكية التاريخية الحداثية
المعاصرة.
ان نقدنا للفكر الديني التقليدي المتخلف الرجعي السائد وليس للدين وللعقائد ، واعتمادا واستنادا على أعمال واكتشافات وابتكارات وابداعات الشكلانيين والبنيويين
من مختلف الاتجاهات الفلسفيةوالعلمية والأدبية والفنية قصد ترقية وتطوير وتنويع العدد الجديد من الكتب والأبحاث والدراسات والمقالات والحقول المعرفية
ونقد المغالطات والتناقضات والتغريدات الثيولوجية الميثيولوجية السحرية الأسطورية الخرافية الخزعبلاتية الترهاتية التضليلية التدجيلية اللاعقلانية واللامنطقية
وحينما نقوم بهذه المسحات الهيجلية الماركسية ونعلي من شأن الأعمال النقدية للتراث الاسلاموي العبراني اليهوداني الأناجيلي، فليس من خلال المهاترات
و"الكلامنجيات الفارغة الخاوية مثل هل هذا صحيح أم كاذب ؟ هل هذا مخلوق أم منزل؟ ليس كل هذا من قضايانا وهمومنا وشؤوننا، بل القصد من النقد المعرفي
العلمي أن نكتب عن السينما والمسرح والرياضيات والفيزياء والكيمياء والتكنولوجيا والروايات والقصص والخيال العلمي والفن التشكيلي والاذاب الواقعية
الرفيعة والحداثية و وعلوم الاقتصاد السياسي والسياسات والتاريخ والثقافة والكونية والكوكوبية والاكولونيالية والكومبرادورية والصهيونية الاسرائيلية والامبريالية
الأمريكية والاشتراكية والتسلح والحروب التدميرية والانسانية والحريات والاخاء والتسامح والتعارف واداب العالم متعدد النماذج الايديولوجية ومناهج التربية
والتعليم وحركة التحرر الوطني والقضية الفلسطينية والرجعية العربية الاسلامية الخليجية والغلاوية الليوطية والبغاء الرسمي والدعارات والعهارات اللأخلاقية
والقمع البوليسي الوحشي الهمجي البربري التتاري المغولي وصراعات البغي الدولية والعنصرية والفاشية والعرقية الدينية كرمز للاوعي السياسي الاجتماعي
، والتحليلات السيكولوجية النفسية الفرويدية العقلية والهيستريا والأوبئة والفيروسات والعقائد الأفيونية الكوكاينية الحشائشية القنبية الهندية، التفكير في بناء عدد
من المدارس الشعبية العمومية المجانية التي يجب أن تتركز مشاريعها ورؤاها ومواقفها وقضاياها وملفاتها على جعل التراثات الدينية تتمثل في النضال والكفاح
والمقاومةوالثورة والصمود حتى نتمكن من عملية تحرير التراث من الهيمنة اللسلامنجية الليكودية التلمودية الاسرائيلية الصهيونية الامبريالية والرجعية العربية
الاسلامية لهذه الدويلات اللقيطة الحرامية العميلة الارتزاقية ومنه البرجوازيات الثقافية المزيفة التابعة لعصابات ومافيا الحكم الملكي الفردي الاستبدادي الهمجي
الديكتاتوري الاستعبادي التابع للصهيونية الاسرائيلية الامبريالية الامريكية تبعية بنيوية هيكلية، وبالتالي نضالنا ضد مواقف ومفاهيم ومصطلحات ومعاني التراث
من مختلف التيارات المختلفة، وحتى نتمكن من الكشف عن اللاوعي السياسي المخزون المكبوت المخبوء في النصوص الدينية والثقافية والذي يحتاج لمن يريد
أن يقدم الشعب المغربي الى الأمام، وعبر طرق النقد الفلسفي العلمي وسلسلة من التأويلات المعقدة للكشف عن الحقيقة كما هي لا كما يتوهمه وتوهمها كذبا
وبطلانا وبهتانا سواء الكذبة القدماء والفجرة المحدثون.
انني وأنا أقارب السنوات الكثيرة من الكبر والعجز والعياء والارهاق والانهاك، سأبدأ أركز اهتماماتي وانشغالاتي على دراسة موضوعات التراث المعوج
المتخلف دونما مبالاة للمناهضين للتحليل العلمي النقدي الفلسفي من التيارات الاستهلاكية المضادة لعلم وفن الجمال والعاملة والمتمسكةبالاسلاموية ذات المنطق
الثقافي النيورأسمالي النيوكولونيالي النيوكومبرادوري المتأحر. وأنا اذ أجادل هؤلاء المتخلفين عقليا وفكريا وضميريا وأخلاقيا وقيميا وصناعيا، فانني أؤكد أن ما يسود من
التراث ، انما هو طور جديد من أطوار الامبريالية كأعلى مراحل الرأسمالية الليبرالية متعددة القوميات والمنهجيات والجنسيات.
ان مشكلة التراث الديني الاسلاموي الاخوانجي الظلامنجي الارهابي الدوغمائي العرقي العنصري الفاشيستي النازي العشائري القبلي الطائفي هو عجز هؤلاء
السفهاء السفلة الخائري الضمائر والوعي السياسي من أصحاب ذهنيات التحريم وعقليات التكفير وشريعة القمع والقتل وحروب الردة والخراب والفوضى
والتدمير، تلك هي أوصاف خصائص النظام الملكي الجلاوي الليوطي الاسلامنجي الأساسية، وهذه الأوصاف هي قواعد الدين عندهم في المقام الأول،
فمفاهيم الديمقراطية والحداثة والثورة ليس لها عندهم أي استعمال أو قبول، لأنهم يخشون ويخافون ويرهبون المفاهيم الديمقراطية والدستورية والبرلمانية
والاستقلال السياسي والارادة الشعبية والسيادة الوطنية والحريات الديمقراطية وحرية التعبير والكلام والنقد والاضراب والادانة والتنديد والتظاهر والمعارضة
والاشتراكية والتحرير والكرامة الانسانية والمساواة والعدالة الاجتماعية والتسامح والاخاء والانسانية والاختلاف والتناقض والعلمانية وكلل المفاهيم الحداثية هي
مشكلات الحادية ملغزة محيرة محاطة بالغموض والالتباس، ا فعقلياتهم وذهنياتهم يستحيل عليهم أن يتبونها عقليا ومنطقيا وسياسيا وجماليا في الان نفسه، فانظري
يا رفيقتي ويا رفيقي كيف يفرضون علينا ومنذ قرون قضايا ومواقف بتعبيرات وأساليب جاهزة ومصاغة لا تقبل أي رؤى ذات طبيعة تاريخية حداثية جديدة
وفي ظل هذه الأجواء المحمومة المسمومة لا يمكن أن يسمح لنا بالتقييم العلمي الاجتماعي الاقتصادي السياسي الفني، بل ان لمعنى مسلم هوفقط انكار أي تحديث
للحياة والمواقف واللحظات الاجتماعية التي نحياها وهذا التنكر لحقنا في النضال للانتقال وبالضرورة من التراث الى الثورة، بل هناك العديد ومنذ القدم الى اليوم
من أعدم وقتل ومثل به تمثيلا فقط لأنه بدأ في نشر وكتابة وصياغة المقدمة المنطقية لهذا الدياليكتيك، لأن النقد الفلسفي العلمي الثوري للتراث يستدعي فرضية
أولية لكن استراتيجية قاعدية جذرية خاصة اذا ما شرعنا في نقد قواعد وأسس وطبيعة وجوهر النظام الاجتماعي ونقد الأصالة التاريخية لاحلال الحداثة الثقافية
والتناقضات الطبقية البنيوية الجذرية القاعدية قصد تهديم وانهاء المجتمع التقليدي الرجعي الاستهلاكي، ولنكن فصحاءصرحاء ظافرين منتصرين لنحطم قيود
الرجعية ونشيد قلاع الديمقراطية والحريةن لأن من الدين الرجعي التقليدي المتخلف ينبثق هذا المجتمع الفيودالي الاستهلاكي الريعي النيوكومبرادوري
النيوكولونيالي الاستهلاكي المتكون من كبار الطفيليات الطفاليات من ملاكي الأراضي والمباني و العقارات الأرضية والجوية والبحرية.
لتحياالسنديانة الجمهورية الديمقراطية الريفية المغربية الخطابية اللائكية الاشتراكية العلمية كأساس للتنمية الشيوعية البلشفية السوفياتية الماركسية اللينينية
سطالينية الماوية المادية الفلسفية الدياليكتيكية التاريخيةالحمراء.
خريبكة. ديكتاتورية البروليتاريا. المغرب.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل التحاياوالتهاني والمباركات والتزكيات لرئيسة وزراء تونس ال ...
- يا عامل يا فلاح طالبوا بالسراح لرفاق الكفاح معتقلين سياسيين
- رسالة إلى الجمعية المغربية لحقوق الانسان خريبكة
- المهرجان السينمائي الافريقي:أية علاقة.
- زغردي يا أمي يا أم الثوار خريببكة حبلى بالثوار
- al hoceima vaincra
- قاوموا ملكا بغيا حتى يفئء إلى أمر الشعب المغربي
- أي عيد لا يتحررفيه المعتقلون؟
- عيد هذا الذي يموت فيه الشباب في الريف الأمر وتتنعم الطبقا ال ...
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- عيد بأية حال عدت ياعيد
- اطرد ب يا فرنسا مانتسكيو وفولتير الملوث الدموي مخمد السادس
- عماد العتابي ينادي على مدينة البروليتاريا
- الملك بين الفضائل والرذائل وبين الخيرات والفضلات
- محمد فكاك يطالب بمحاكمة محمد السيادس للجرائم والفظائع بحق ال ...
- لماذاا با عبد اللطيف المنوني تخون شباب الحسيمة وقضيتهم العاد ...
- في ضرورة استبدال مسجد البيضاء بمشروع حامعة للعلوم والفلسفة و ...
- الوحدة اليسارية الاشتراكية والشيوعية الماركسية اللينينية ضرو ...
- الشعب يريد تحرير الاسرى والمعتقلين
- الرد على الخطاب الملكي


المزيد.....




- الرئيس بزشكيان: على الدول الاسلامي التعاون ووضع الخلافات جان ...
- هل أحاديث النبي محمد عن الجيش المصري صحيحة؟.. الإفتاء ترد
- المكتبة الخُتَنيّة.. دار للعلم والفقه بالمسجد الأقصى
- “خلي أطفالك مبسوطين” شغّل المحتوي الخاص بالأولاد علي تردد قن ...
- قوات جيش الاحتلال تقتحم مدينة سلفيت في الضفة الغربية
- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد محمد فكاك - في نقد الفكر الديني والسياسة النظرية والمواقف الايديولوجية الاسلاموية العربية الرجعية في جدل التراث المضاد للحداثة.