أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - الرَوضُ الأنِيق فِي إثباتِ خِلافَة عُمر وأبي بَكر الصدّيق















المزيد.....

الرَوضُ الأنِيق فِي إثباتِ خِلافَة عُمر وأبي بَكر الصدّيق


سالم عاقل

الحوار المتمدن-العدد: 7037 - 2021 / 10 / 4 - 03:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ربما سيتصور اغلب القراء الكرام انني في مقالي هذا، ومن خلال العنوان، انني سأتكلم عن ما جرى في سقيفة بني ساعدة المزعومة في اغلب كتب التراث الإسلامية، او عن وصية أبو بكر ليستخلف عمر الخلافة بعد الممات، عن طريق عهدًا مكتوبًا يقرأ على الناس في المدينة وفي الأنصار عن طريق أمراء الأجناد، والتاريخ الإسلامي لا تستطيع ان تأخذ منه حقا او باطلا، فكل سطر فيه يعارضه أو ينفيه السطر الذي قبله او بعده، كما هو الحال مع كتاب سجع الكهان لمؤلفه ابن ابي كبشة، وكان نص العهد الذي كتبه أبا بكر الزنديق كما ادعى مهرجي الإسلام:
"بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما عهد أبا بكر بن أبي قحافة في آخر عهده بالدنيا خارجًا منها وعند أول عهده بالآخرة داخلاً فيها، حيث يؤمن الكافر ويوقن الفاجر ويصدق الكاذب، إني استخلفت عليكم بعدي عمر بن الخطاب فاسمعوا له وأطيعوا، وإني لم آلُ الله ورسوله ودينه ونفسي وإياكم خيرًا، فإن عدل فذلك ظني به وعلمي فيه، وإن بدَّل فلكل امرئ ما اكتسب، والخير أردت ولا أعلم الغيب: {وَسَيَعْلَمْ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ}" (تاريخ الإسلام للذهبي: عهد الخلفاء: ص 116- 117)
ويقال فيما قيل والعهدة على الراوي، ان أبا بكر أخبر عمر بن الخطاب بخطوته القادمة (أي قبل ان يدون وصيته بخلافة عمر بعده)، فقد دخل عليه عمر فَعَرَفَهُ (أي اخبره) أبو بكر بما عزم فأبى أن يقبل (يعني سيد عمر بن الصهاك رفض استلام السلطة.. وعجبي!!!)، فتهدده أبا بكر بالسيف فما كان أمام عمر (المسكين الذي كان يهرب من امامه الجن) تحت تهديد السيف إلا أن قبل (مآثر الأنافة للقلقشندي: 1/ 49)، وهذه كلها أكاذيب تم بلورتها واختراعها من قبل الحواة لبيان كيف استلم عمر الخلافة، بعد ان استشار أبا بكر الصحابة (على أساس مبدأ الشورى)، عندما شعر بدنو اجله بسبب السم الذي دس في طعامه كما حصل مع زعيمه، واكيد ان السيد عمر هو من الذين ساهموا في تسميم أبا بكر ليعجل في موته، كما ساهمت حفصة وعائشة بموت زعيمهم من قبله مسموما، وبأرشادهم (أي أبا بكر وعمر) طمعا بالخلافة، وهذا غير مستبعد ابدا وبالأدلة، وكما يقال اذا عرف السبب بطل العجب، والسبب هو لان خبر تعين عمر بن الصهاك خليفة بعد موت أبا بكر ابن قحافة، كان مقررا بوصية مختومة من قبل الكاهن الأعظم، أي إن إمامة وخلافة أبي بكر ومن بعده عمر، لم تكن بسبب ما جرى في سقيفة بني ساعدة الملفقة أصلا، ولم تكن شورى بين المسلمين، وإنما يدعي أبو بكر كذبا بان الأفضلية لعمر، بينما الحقيقة هي تنفيذا لوصية محمد وما تعهد به لحفصة وعائشة، والتي سنأتي لذكرها، ويسوق مدلسي التاريخ الإسلامي دليلا على وصية أبا بكر بخلافة عمر من بعده، هو قول المعترضين (أتستخلف علينا فظا غليظا ، لو قد ملكنا كان أفظ وأغلظ ، فماذا تقول لربك إذا لقيته ولقد استخلفت علينا عمر ؟ قال: أتخوفوني ربي )، بينما الحقيقة ان عمر وخبر تعينه خليفة بعد أبا بكر، كان يعلم به منذ أيام ماريا وفراش حفصة، والتي اخبرته بالوصية ابنته حفصة، بعدما قفشت زعيم العصابة ابن ابي كبشة مع الجعدة مارية على فراشها، يلعبون عريس وعروسة، وكان خبر تعين ابيها خليفة بعد ابن ابي قحافة كرشوة، مقابل عدم نشر الفضيحة والحرص على ان لا تعلم بها عائشة، وهنا علينا الاثبات بالدليل والبرهان، وبعكسه ما هي الا هلاوس كهلاوس الكاهن الأعظم الدجال، فدعونا نتابع الاحداث كما كتبها لنا الرواة المسلمين انفسهم في السيرة النبوية، لنتابع:
"وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ (منيح اوي هذه الـ عسى ربه) إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)" (التحريم)
تفسير القرطبي: (alro7.net)
أسباب النزول وبالمختصر المفيد: قسم النبي الأيام بين نسائه فلما كان يوم حفصة قالت يا رسول الله إن لي إلى أبي حاجة فأذن لي أن أزوره فأذن لها فلما خرجت أرسل رسول الله إلى جاريته مارية القبطية وكان قد أهداها له المقوقس فأدخلها بيت حفصة فوقع عليها فأتت حفصة فوجدت الباب مغلقا فجلست (جلست والخوف بعينيها) عند الباب فخرج رسول الله ووجهه يقطر عرقا فقالت حفصة إنما أذنت لي من أجل هذا أدخلت أمتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي أما رأيت لي حرمة وحقا فقال صلعم أليست هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي، اسكتي فهو حرام عليَّ ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن وهو عندك أمانة، فلما خرج رسول الله قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة فقالت ألا أبشرك أن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية وقد أراحنا الله منها، وأخبرت عائشة بما رأت وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه فنزلت «يا أيها النبي لم تحرم» فطلق حفصة واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى انهى تأليف آية التخيير فأنزلت ، وعن الزجاج قال ولما حرم مارية القبطية أخبر حفصة أنه (((يملك من بعده أبو بكر ثم عمر))) فعرفها بعض ما أفشت من الخبر وأعرض عن بعض أن أبا بكر وعمر يملكان بعدي وقريب من ذلك ما رواه العياشي بالإسناد عن عبد الله بن عطاء المكي عن أبي جعفر (عليه السلام) إلا أنه زاد في ذلك (((أن كل واحدة منهما حدثت أباها بذلك))) فعاتبهما رسول الله في أمر مارية وما أفشتا عليه من ذلك وأعرض عن أن يعاتبهما في الأمر الآخر (يعني امر الخلافة)، وقال الكلبي : أسر إليها أن ((أباك وأبا عائشة يكونان خليفتي على أمتي من بعدي))؛ وقال ابن عباس. قال : أسر أمر الخلافة بعده إلى حفصة فذكرته حفصة لعائشة. روي الدار قطني في سننه عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله تعالى{وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا} قال : اطلعت حفصة على النبي صلى الله عليه وسلم مع أم إبراهيم فقال : (لا تخبري عائشة) وقال لها (إن أباكِ وأباها سيملكان أو سيليان بعدي فلا تخبري عائشة) قال : فانطلقت حفصة فأخبرت عائشة فأظهره الله عليه، فعرف بعضه وأعرض عن بعض. قال أعرض عن قوله : (إن أباكِ وأباها يكونان بعدي). كره رسول الله أن ينشر ذلك في الناس (يعني خليها بالسر)، وقال مقاتل : يعني أخبرها ببعض ما قالت لعائشة، وهو حديث أم ولده ولم يخبرها ببعض وهو قول حفصة لعائشة : إن أبا بكر وعمر سيملكان بعده.
https://www.alro7.net/ayaq.php?langg=arabic&aya=3&sourid=66#top0
فإذا سمحتم لي أن أروي الحادثة بطريقة مبسطة:
لقد عادت حفصة بنت عمر إلى بيتها بعد ان كانت قد اخذت الاذن من بعلها الكاهن الابتر لزيارة والدها ابن الصهاك، وعلى ما يبدو ان سرعة عودتها لم تكن تخطر على بال بعلها الكاهن الأعظم، الذي حالما غادرت حفصة باتجاه ديار ابيها كان قد استدعى مارية القبطية ليلعب معها عريس وعروسة، لذلك قفشت حفصة الكاهن الأعظم اشرف خلق الله يمارس الزنا ويطأ ماريا القبطية، فغضبت غضباً شديداً، لأنه بيتها وعلى فراشها واليوم المخصص لها، وبعدما عجز الكاهن الأعظم القدوة عن إعطاء المبرر لفعلته الشنعاء لأقناع حفصة، لم يجد طريقة لإرضائها سوى تبشيرها بتسلم أبوها الخلافة بعد أبي بكر بن ابي قحافة، على شرط ان لا تخبر الدلوعة اللعوب عيوش بالموضوع، إلا أن حفصة سارعت لإخبار ضرتها الصبية المتعجرفة عائشة، فغضبت هي الأخرى (أي عائشة) وانتظرت الكاهن الأعظم لتقول له: من أين أحضرت هذه الوصية (أي خلافة ابن قحافة ومن بعده ابن الصهاك)، فاحتمى الكاهن الأعظم بالجواب: إن الاله أخبرني، وحتى تنفث عيوش من غضبها، أرادت أن تفرغ غلها في ماريا، لأنها السبب في كل هذه القصة، فقالت له لن أدعك تنكحني حتى توعدني بأن لا تقرب ماريا، فقال الكاهن الابتر الخُلَب: أهم شيء عندي رضاك يا بكري الوحيدة، خلاص ماريا محرمة علي واستري عليَّ يستر عليك الاله، لكن بعد فترة اشتاق الكاهن الابتر إلى ماريا، كيف لا وكانت بيضاء دعجة، وهي الوحيدة التي تغار منها عائشة، وعانا ما عاناه في داخله من هيامه ورغبته لنكاح مارية، وبعد كل هذه المعاناة على ما يبدو انه ناجى الهه لإيجاد مخرج من ورطته هذه، وكيف له ان يحنث بقسمه، وبقدرة القادر عبد القادر الكيلاني، أنقذه المؤلف او الملقن من بؤسه هذا بآية {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}، وهكذا يا أصدقاء كان لمغامرات الكاهن النسائية أثراً كبيراً في التاريخ الإسلامي، وعند موته وهو لا يزال مسجيا على حصيرته بحسب ما نقله لنا رواة الفهلوة والتدليس والتأليف حكاية سقيفة بني ساعدة، حيث سارع عمر لتنظيم اجتماع سقيفة بن ساعدة، ورتب مع عبد الرحمن بن عوف (يعني فلم هندي) لاختيار أبو بكر خليفة بحسب الوصية وليس حبا به، وخاصة بعدما ادرك ان الغاية من لعبة الكاهن الابتر وهو يعاني من حشرجات الموت بأرسالهم (أي هو وابن قحافة) للمشاركة بغزوة بقيادة المراهق أسامة بن زيد بن حارثة، لم تكن غاية الكاهن الأعظم منها الا لأبعادهم عن الديار وعدم المطالبة بالسلطة، ليتفرد بها ابن عمه علي بن عبد مناف، قبل أن تطلع روح الكاهن الابتر بيوم او يومين الى الرفيق الأعلى، أي الانقلاب عليهم والتنصل عن ما وعد حفصة وعائشة به، وقام الأخير بتعيين عمر خليفة من بعده، استنادا لوعد الكاهن الأعظم لعيوش وحفصة، من خلال ورقة تفتح بعد موته، وهي عبارة عن تكملة للمسرحية، لذا فمن غير المستبعد ان يكون الشيعة على حق باتهامهم عائشة وحفصة باغتيال ابن ابي كبشة، طمعا في الجاه والسلطة، ومن غير المستبعد ان يكون ابن الصهاك عمر قد قام باغتيال ابن ابي قحافة بالسم هو الاخر، لتستقيم له أمور الجاه والسلطة، ورغم كل هذا فان هناك امر مريب وغريب في القضية، فالكتب الإسلامية تحدثنا عن العلاقة الحميمية بين الكاهن الابتر وابن عمه المفترض عليٌّ بن عبد مناف، فلماذا لم يوصي بالخلافة لابن عمه المفترض بعد خلافة عتيق بن ابي قحافة وعمر بن الصهاك على اقل تقدير، هذا في حال كانت الاخبار المنقولة عن العلاقة والقرابة بين الكاهن الأعظم وابن عمه المفترض لها مقدار ولو ضئيل من المصداقية، فلو كان بهذه العلاقة الحميمية والقرابة مصداقية كما كتب عنها الحواة، اكيد كان الكاهن الأعظم وصى بالخلافة بعده لعليّ ومن بعده ابن قحافة ثم ابن الصهاك عمر كأضعف الايمان.... ثمة امر مستور بالتاريخ العائلي لغلام (الغلام يعني العبد في حينها) أبا طالب وليس ابن اخ أبا طالب- ثمة سر- فبدل ان يطلب قرطاس وقلم ليكتب وصيته بخلافة علي بعده كما يدعي الشيعة ولم يستجاب له، فلماذا لم ينطق بوصيته بخلافة علي بعده وعلى الملأ، وامام العصابة الصحابة الذين كانوا حاضرين قبل ان يلفظ أنفاسه الأخيرة، والكتب الإسلامية لم تشر الى ان الكاهن الأعظم قد أصيب بالخرس قبل موته، التاريخ والسيرة من تأليف بني العباس والفرس يا سادة، فجعلوا من الكاهن الأعظم ابن عم وليس عبد من عبيد والد داحي باب خيبر، وما يعزز هذا الشك هو قول الشيعة انفسهم- بان جبريل اخطأ بالوحي بين الكاهن الأعظم وعلي، فلو كانوا واثقين من صلة العمومة بين ابن ابي كبشة وعلي، لما انتقصوا من جبريل الغبي الذي لم يميز بين ابن ابي كبشة الغلام وعلي.... فعلا ثمة سر والسلام عليكم!!!



#سالم_عاقل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإله عاطِل عَنْ العَمَل وخارِج نِطاق الخِدمَة
- الأركانُ الخَمسَة الرَبانِيَة - وتَقوِيمها لِأخلاقِ الرَعِيَ ...
- قالَ الكاهِنُ الأعظَم: تَناكَحوا تَناسَلوا أُباهي بِكُم الأم ...


المزيد.....




- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - الرَوضُ الأنِيق فِي إثباتِ خِلافَة عُمر وأبي بَكر الصدّيق