أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات الملالي!؟















المزيد.....

لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات الملالي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7035 - 2021 / 10 / 2 - 15:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما وضع كل سياسة أميركا في الشرق الأوسط رهينة التفاوض على اتفاق نووي مع إيران بأي ثمن، بحجة تأخير مشروعها النووي لسنوات.
وزير خارجية الفرنسية: نعتمد على الصين لإعادة ايران إلى مفاوضات الاتفاق النووي!؟
نعمل من أجل استئناف المفاوضات بشأن برنامج ايران النوي.
بلينكن: الكرة بالنسبة للاتفاق النووي في ملعب ايران.
الاتفاق النووي.. تحذير أميركي لايران من نفاذ الوقت

**********


إيران تماطل.. دبلوماسي يرجح "مراهنتها على تنازلات غربية"

السبت 2 أكتوبر 2021

منذ أسابيع وطهران التي أكدت أكثر من مرة عزمها العودة إلى طاولة المفاوضات لمواصلة المحادثات حول إعادة إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015، تماطل.

فقد أكد أكثر من مسؤول إيراني رفيع من رئيس الجمهورية إلى وزير الخارجية، عزم البلاد العودة إلى طاولة مفاوضات فيينا، إلا أن هذا الإعلان "حسن النية" لم يترجم على الأرض، فضلا عن أن طهران لم تحدد تاريخ عودتها، بل تركت الموعد "فضفاضا".

نووي إيران طهران: رسائل واشنطن حول مفاوضات فيينا متناقضة

وفي هذا السياق، رجح دبلوماسي غربي كبير تحدث لصحيفة "بوليتيكو" شريطة عدم الكشف عن هويته، عدم عودة طهران إلى طاولة المفاوضات إلا بعد حصولها على تنازلات معينة.

تنازلات غربية

وقال "إيران تلعب بالتأكيد على عامل الوقت بينما تواصل في الأثناء تعزيز برنامجها النووي من أجل تقوية موقفها في المفاوضات، وكسب نفوذ سياسي".

كما أضاف: "على الأرجح لن تعود إيران إلى طاولة المفاوضات في فيينا إلا إذا أبدى الغرب بادرة حسن نية أو قدم بعض التنازلات".

إلى ذلك، اعتبر أن مسؤولي حكومة إبراهيم رئيسي "يؤكدون أنهم سيستأنفون المفاوضات قريبا من أجل إحياء الاتفاق النووي، لكنهم من الناحية العملية اتخذوا نهجًا مختلفًا".

حسابات إيران

وبحسب الدبلوماسي، فإن تقييم إيران على الأرجح هو أن الولايات المتحدة في موقف "ضعيف" بعد التطورات الأخيرة في أفغانستان، والخلافات مع فرنسا، معتبرا أن مثل هذه الأفكار تجعل السلطات الإيرانية تتخذ نهجا أصعب في المفاوضات.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/iran/2021/10/02/%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B7%D9%84-%D9%88%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%8A%D8%B1%D8%AC%D8%AD-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86%D8%A7

فيديو.. بولتون: إدارة بايدن ليست على صواب وتريد العودة إلى الاتفاق النووي
انتقد مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون رغبة إدارة بايدن العودة إلى الاتفاق النووي الموقع مع طهران، وقال مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون في حديث خاص لبرنامج "من واشنطن"على سكاي نيوز عربية إن طهران تحاول الحصول على أسلحة نووية وتشكل خطرا على العالم ،وأنها تحاول منذ أكثر من عشرين عاما إخفاء أنشطتها عن عيون العالم .
https://www.youtube.com/watch?v=a3eOXpIsmgk


لعبة "التساكن" مع إيران نووية

الأربعاء 29 سبتمبر 2021

تعتمد طهران مع العالم الدبلوماسية المخاتلة واستخدام الصواريخ والمسيّرات والميليشيات

السلطة كلها في إيران بيد المرشد الأعلى علي خامنئي (أ ف ب)

طهران تتبغدد، لا على عواصم في المنطقة فقط، بل على عواصم عالمية أيضاً، والوقت فات على سياسات الاسترضاء خوفاً من امتلاك جمهورية الملالي السلاح النووي، وما عادت تفيد، سواء كانت حقيقية أم مجرد تهويل، سياسات القوة لمنعها من حيازة السلاح بحسب "الخطة ب" التي يتحدث عنها الرئيس الأميركي جو بايدن، فهي وصلت الى مرتبة "دولة - عتبة" تملك كل ما تحتاجه من معرفة وأدوات لصنع قنبلة، والدنيا تغيرت في أميركا أولاً.

خلال حوار مع مثقفين فرنسيين قالت مستشارة الأمن القومي ثم وزيرة الخارجية في عهد الرئيس جورج بوش الابن كوندوليزا رايس، "إيران دولة توتاليتارية، والغرب أخطأ حين قبل الاتحاد السوفياتي بشروطه في الحرب الباردة، ويجب ألا يرتكب الغلطة مع إيران" التي وضعها بوش في "محور الشر".

لكن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما وضع كل سياسة أميركا في الشرق الأوسط رهينة التفاوض على اتفاق نووي مع إيران بأي ثمن، بحجة تأخير مشروعها النووي لسنوات، وحين قرر الرئيس السابق دونالد ترمب الخروج من الاتفاق وممارسة "الضغط الأقصى" على الملالي، فإنه ارتكب الوجه الآخر لخطأ أوباما، وهو تحديد الهدف بدفع طهران إلى التفاوض على اتفاق أشد من دون خيار أميركي بديل، وهو أمر لم يحدث.

وفي الحملة الانتخابية كما بعد وصوله إلى البيت الأبيض، أعلن الرئيس جو بايدن الرغبة في العودة إلى الاتفاق النووي على أن يكون "أقوى وأطول"، لا بل وضع بين المطالب الأميركية ما أهمله أوباما، وهو التفاوض على ملف الصواريخ الباليستية وملف النفوذ الإيراني في المنطقة، وبدا كأنه مصمم على تجاوز أخطاء سابقيه، لكن مسلسل التنازلات بدأ.

الرفض الإيراني للتفاوض المباشر مع أميركا دفع بايدن إلى التراجع وقبول التفاوض بالواسطة في فيينا بين إيران وفرنسا وروسيا والصين وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، كما قاد رفض أي بحث في الصواريخ والنفوذ الرئيس الأميركي إلى وضع المسألة على الرف تحت عنوان الدخول في الاتفاق ثم التفاوض على ما ليس فيه، وبدل الإلحاح الدولي والإيراني على أميركا للعودة إلى التفاوض، صار الإلحاح على طهران للعودة إلى فيينا، والمعادلة هي التزام أميركا بالاتفاق كما هو، مقابل التزام إيران بالتراجع عن خرقها لبنود الاتفاق.

ومع أن كل السلطة في يد المرشد الأعلى علي خامنئي، فإن الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي تنتظر تركيب الوفد الإيراني المفاوض بعد انتخاب الرئيس المتشدد إبراهيم رئيسي، وطهران تتبغدد وتناور.

حسين شريعتمداري رئيس تحرير "كيهان" المرتبطة بالمرشد الأعلى يقول ببساطة، "أولويتنا ليست الاتفاق النووي". ويؤكد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في إيران حسين فدا ملكي أن "الاتفاق النووي لم يعد أولوية للنظام"، أما علي باقري كني، النائب الجديد لوزير الخارجية بدل النائب السابق وكبير المفاوضين الإيرانيين في فيينا عباس عرقجي، فيقول "خسرنا 100 حق في الاتفاق النووي، 20 بصورة دائمة و18 من دون تحديد الزمن، والبقية إلى مدى 25 سنة".

ويرى أن "أحد أخطاء التيار غير الثوري والمفتون بالغرب، هو التصور أن بإمكانه البناء مع أميركا في المحادثات من خلال القوانين الدولية، في حين أنه يمكن من خلال أدوات القوة ومكوناتها إرغام واشنطن على الانحناء احتراماً وتكريماً".

بقلم رفيق خوري كاتب مقالات رأي

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.independentarabia.com/node/263151/%D8%A2%D8%B1%D8%A7%D8%A1/%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D9%83%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9

فيديو.. صحفية إيرانية: حكومة رئيسي لها بعدين في الملف النووي – قناة الغد
https://www.youtube.com/watch?v=WcNI4T6ye5g


ورقة الشرق الأوسط ضد الاتفاق النووي الإيراني

الثلاثاء 10 أغسطس 2021

القوة الكبرى الحقيقية التي تقف وراءه كتلة اقتصادية ومالية هائلة في أوروبا والولايات المتحدة


تفجر الانتفاضات في الداخل الإيراني وثورات المشرق ضد النخبة الحاكمة في طهران قد يكونان "الورقة البرية" التي ستسقط الاتفاق النووي ومنظوماته (رويترز)

لقد كان واضحاً منذ سنوات، وقد كتبنا عنها، وقدمنا شهادات في الكونغرس حولها، أن القوة الكبرى الحقيقية التي تقف وراء الاتفاق النووي الإيراني كتلة اقتصادية ومالية هائلة في أوروبا والولايات المتحدة، وفي الغرب بشكل عام، وشركاء هذا الأخير في آسيا الغربية وبقع أخرى، هذا من دون حسبان الصين وروسيا اللتين تتاجران مع إيران، بغض النظر عن الاتفاق.

جذور الصفقة

الحوار حول صفقة كهذه بدأ عملياً بعد انتصار "معارضة الديمقراطيين" بقيادة نانسي بيلوسي في الكونغرس في نوفمبر (تشرين الثاني) 2006، ضد الأكثرية الجمهورية المؤيدة لإدارة جورج بوش وقتها، وكان من بين أبرز "مهندسي الكلام" مع طهران، السيناتور المخضرم جون كيري، والسيناتور اليساري الصاعد، باراك حسين أوباما، وأدى هذا الحوار عبر كتلة مرتبطة باليسار الأميركي التي ظهرت على الساحة السياسية منذ حرب العراق تحت أسماء مختلفة، منها "مجموعات ضد الحرب"، "Anti War" التي ركزت أساساً على منع أي حرب ضد إيران، تماماً كما كانت "مجموعات السلام" Peace Groups خلال الحرب الباردة تتظاهر ضد التعبئة العسكرية الأطلسية ضد الاتحاد السوفياتي، وتبين بعد سقوط السوفيات أن أكثرية هذه المجموعات كانت مرتبطة بالـ"KGB" وممولة منه.

أما مجموعات الـ"No War" فأعلنت جميعها في ما بعد تأييدها للاتفاق النووي، ما يرجح نظرية ارتباط معظمها بالنظام الإيراني، لا سيما أن بعض هذه الجماعات سافرت علناً إلى طهران بدعوة من السلطات، من كل هذه الترابطات يتبين أن جزءاً من اليسار الأميركي، وبشكل يناقض أيديولوجيته، تتلاقى مع مصالح نظام الملالي، على الرغم من بطش "الجمهورية الإسلامية" بالتيارات اليسارية الإيرانية لأكثر من عقدين، وإن عنى ذلك شيئاً، فإن تحالف مصالح قد قام بين النظام الإيراني وشريحة قيادية من اليسار الأميركي، على أساس مصلحة متبادلة، المجموعة اليسارية تقوم باللوبي لصالح "اتفاق" ما، وبالمقابل، تحصل على جزء من الأسواق بعد الاتفاق، ما يفسر استشراس جناح من الحزب الديمقراطي لفرض الاتفاق عبر السنوات، وصولاً إلى التوقيع والتنفيذ في 2015، ومحاولات العودة إليه في ظل هذه الإدارة، إلا أن المصلحة المشتركة بين "الراديكاليين الأميركيين" وإيران لم تكن كافية بمفردها لهندسة وإطلاق الاتفاق.

بقلم وليد فارس الأمين العام للمجموعة الأطلسية النيابية

لقراءة المزيد ومشاهدة الصورة أرجو فتح الرابط
https://www.independentarabia.com/node/249321/%D8%A2%D8%B1%D8%A7%D8%A1/%D9%88%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A

فيديو.. بلومبيرغ: فريق بايدن يبحث السيناريوهات البديلة في حال فشل محادثات النووي الإيراني
https://www.youtube.com/watch?v=mpZxiVCXB9E



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفل إكسپو 2020 التاريخي والرائع الذي أبهر العالم!
- تعيين امرأة لرئاسة الوزراء .. انتصار للشعب التونسي وصفعة للغ ...
- عجائب وغرائب الطبيعة.. من الأفاعي العملاقة إلى القاتلة!
- هل ستغرق سفينة الغنوشي.. في بحر الشعب التونسي؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان.. والجرائم التي ترتكب في اليمن و ...
- ذكريات رياضية جميلة.. من ذاكرة الخمسينات والستينات
- مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟
- الشعب السوداني ضحية.. الجرائم الإخوانية والانقلابية!؟
- المرأة الحديدية مريم مدارا.. مشرفة لفريق نسائي سعودي للبولين ...
- الإرهاب وتجارة المخدرات بين العصابة الطالبانية.. والزمرة الخ ...
- مستقبل غامض لنساء أفغانستان.. بعد سيطرة عصابات داعش وطالبان! ...
- الشعب الأفغاني المغدور.. ضحية صراع عصابات داعش وطالبان!؟
- استمرار التعذيب والقمع والإعدام.. في سجون ايران منذ 42 عام!؟
- حسين بابا السندباد الرياضي.. ومحلل قناة البحرين الرياضية
- بعد الفشل الذريع في افغانستان.. الاتفاق الأمني لحفظ ماء وجه ...
- وشهد شاهد من أهلها.. ضحايا كورونا في ايران أضعاف الأرقام الر ...
- هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟
- من خطوبة بريتني سپيرز الأميركية.. ألى اعتقال فرقة موسيقية اي ...
- أوجه الشبه بين جرائم الحوثي.. وجرائم عصابات الملالي!
- رحلة الفيلسوف والشاعر الهندي الكبير رابندرانات طاغور إلى إير ...


المزيد.....




- مصر.. اعترافات صادمة للطفل المتهم بتحريض قاتل -صغير شبرا-
- الجيش الروسي يحصل على دفعة جديدة من مدافع -مالفا- ذاتية الحر ...
- اليمن.. الإفراج مؤقتا عن عارضة أزياء ظهرت في صور بدون حجاب
- أسانج يصل إلى جزيرة سايبان لإتمام الصفقة مع السلطات الأمريكي ...
- إنجلترا تتصدر مجموعتها والدنمارك مع سلوفينيا إلى ثمن النهائي ...
- الدفاع الروسية: بيلاوسوف أبلغ أوستن خلال اتصال بمبادرة أمريك ...
- صفقة الإفراج عن أسانج.. ورقة بيد بايدن
- سيئول: كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا تجاه البحر الشرق ...
- النيجر.. مقتل 20 عسكريا ومدنيا وإصابة 9 آخرين في هجوم إرهابي ...
- البنتاغون: الموقف بشأن عدم إرسال قوات إلى أوكرانيا لن يتغير ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات الملالي!؟