أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - الأركانُ الخَمسَة الرَبانِيَة - وتَقوِيمها لِأخلاقِ الرَعِيَة















المزيد.....

الأركانُ الخَمسَة الرَبانِيَة - وتَقوِيمها لِأخلاقِ الرَعِيَة


سالم عاقل

الحوار المتمدن-العدد: 7032 - 2021 / 9 / 28 - 02:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"الاسلام بدايته شهادة......... ونهايته انتحار بالحزام"!
بدون مقدمات، يقول الاله علي لسان رسوله الذي كان لا ينطق عن الهوى:
حدثنا ‏ ‏عبيد الله بن موسى ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏حنظلة بن أبي سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة بن خالد ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏رضي الله عنهما ‏قال: قال رسول الله بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن ‏ ‏محمدا ‏ ‏رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان (رواه البخاري ومسلم).. ولنتأمل العناصر الخمسة المذكورة:
1. الشهادة
2. الصلاة
3. الزكاة
4. الحج
5. الصوم
اعد قراءة هذه الاركان مجددا، فهل وجدت في هذه الاركان الخمسة ما يفيد الإنسان، اي ما يساعده في اجتياز المحن والصعاب التي تواجهه اثناء اي مرحله من مراحل حياته، فاين غني الاله المزعوم الذي يجعل أربعة من خمسة اركان هي عماد دينه موجهة له هو فقط، لا بل حتى الزكاة ليست واجب الانسان أصلا، بل هي من واجب الاله، فلو كان هو الرازق كما يقال وبانه واحد من اسمائه الـ 99 ، ما احتاج ان يأخذ من واحد ليعطي للأخر، بل نقول انها بمثابة طلب من الانسان للقيام بعمل كان من المفروض ان يقوم به الاله، فهذه العناصر الخمسة هي بلا نفع للإنسانية، بل بالعكس فيها كل المضار بالإنسانية من قبل الذي يطبقها، بالإضافة الى ان تعاليم الإسلام الداخلية وشريعته، تعزز وتدفع الى فساد الاخلاق، لانك عندما تتأمل الاحاديث او الآيات الواردة في كتاب سجع الكهان وتنظر فيها، فانك تجدها تعطي أجرا عظيما فقط لبضع كلمات يقولها المسلم، ويمكن أن نصطلح عليها بمصطلح العبادة الفردية، ولو تمعنا مثلا في اركان الإسلام الخمسة والتي سنفصلها الواحدة تلو الأخرى، والتي بني عليها مفهوم العبادة من وجهة نظر الكاهن الأعظم، فاننا نستشف من خلالها بانها اركان تساعد على تخريب الاخلاق بدل تقويمها، والان دعونا نتصفح هذه الاركان ركنا ركنا، ونبين كيف انها دافع قوي وسببا لارتكاس الاخلاق لدى معظم المؤمنين بها:
1- الشهادتان:
ان فضل قول الشهادتان بحسب احاديث الكاهن الأعظم، فضل كبير غني عن الذكر، ويكفي أن نذكر الحديث
(باب من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله غفر ذنبه ودخل الجنة وإن وقع في الكبائر- مسلم)
حدثني زهير بن حرب وأحمد بن خراش قالا: ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، ثنا أبي، ثنا (الحسين) المعلم، عن ابن بريدة، أن يحيى ابن يعمر حدثه أن أبا الأسود الديلي حدثه، أن أبا ذر حدثه قال: أتيت النبي وهو نائم عليه ثوب أبيض، ثم أتيته فإذا هو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ فجلست إليه فقال: ما من عبد قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق - ثلاثا - ثم قال في الرابعة: على رغم أنف أبي ذر. قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر ".
اليس هذا تصريح صريح من اشرف خلق الله للمسلمين، بعمل ما يحلوا لهم من معاصي، فلا ذنب عليهم ما دام سينطق الشهادتين، فهو حر وسيدخل الجنة حتى لو زنى- ولو سرق، فلا حرج، ولم يكتفي الكاهن الأعظم بذلك، بل أكمل هذا التصريح بالحديث الذي يقول فيه: يجيء الناس يوم القيامة، ناس من المسلمين، بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم، ويضعها على اليهود والنصارى (الراوي: أبو موسى الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2767)
يعني اعمل ما شئت يا مسلم من ذنوب ولا يهمك، حتى لو كانت بحمولة الجبال، فان اله الإسلام سوف يجد من يرميها عليه، فيكفي ان تشهد ان لا اله الا الله الإسلامي لتخرج انت ناصع البياض، ويقول البعض انه سوف يعذب ثم يخرج الى الجنة، لكن هل من العدل الإلهي ان يعذب ذلك السارق الزاني الناهب المضيع لحقوق البشر ثم يخرج من النار، بينما ذلك الكافر الذي لم يشهد بنبوة الكاهن الأعظم ابن الزانية، والمخلص للمجتمع والذي لم يسرق ولم يزني ولم يكن سببا للفساد يدخل النار الى أبد الآباد، فهل لعاقل سوي ان يوضح لنا هذه المعادلة ؟؟؟
2- الصلاة:
الصلاة بمختصر الكلام هي بمثابة العبادة التي لا يعود نفعها ابدا على المجتمع، لأنها من المفروض عبادة فردية خالصة، وايجابياتها او سلبياتها تعود للقائم بها، ولكنها في المجتمعات الإسلامية من العبادات التي تدفع الامة ضريبة بسببها، من وقتها وقلة انتاجها بسبب تفكير الناس بها صباحا مساء، بل الادهى من ذلك أنها أصبحت تلعب دورا في زيادة انحطاط اخلاق الامة، وربما تسالني كيف يكون ذلك، والاجابة على ذلك بسيطة جدا، وهي أنك تستطيع ان تؤذي جارك وتسرق وتشتم وتلعن وتهدد وتتوعد من تشاء، وكذلك بإمكانك ان تقوم بكل حركات النذالة والخسة، وكل ما عليك فعله بالمقابل اي بعد ذلك، هو ان تقوم بعدها لتصلي ركعات محدودات فتزيل عنك كل شيء، حيث قال رسول هبل {أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم، يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء. قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا}(بخاري ومسلم)، فيكفي ان تصلي كل 3 ساعات أو أكثر عدة ركعات، فيمحو اله القران بهن كل خطاياك.. فالمؤمن لا يهتم او يبالي بانحرافاته وأخطائه الموجودة بعد ان افقده ابن ابي كبشة ضميره، إذ يكفي له بعد أن يغرق بالمحرمات والمعاصي الحقيقية، أن يصلي ركعة أو ركعتين فتمحى أخطاؤه ومحرماته آنــيــا ميكانيكيا يوما بعد يوم.، وعليه ايضا ان لا ينسى بعض التسبيحات والتهليلات لهذا الإله المعتوه، فيخرج من المسجد أو مكان الصلاة وقد غفر له ذنبه ولو كان مثل زبد البحر، إن هذا الركن يساهم في انحطاط الاخلاق، بسبب تركيزه على بضع كلمات أو حركات للإله، يتبعها مباشرة غفران من هذا الإله لجميع الخطايا، مما يجعل أتباع هذا الدين يضعون أقدامهم كما يقول المثل (في ماء بارد)، فالأخلاق لا تهمهم وضميرهم غائب، مادام أنهم سوف يخضعون لحمام مزيل الدرن بعد بضع ساعات، وروى أبو هريرة عن الكاهن الاعظم أنه قال{من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبر الله ثلاثاً وثلاثين فتلك تسع وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر(اخرجه مسلم في صحيحه)}، أي ليس على المسلم سوى أن يصلي الصلاة ويتلو هذه الاذكار وجميع ذنوبه ستغفر ولو كانت مثل زبد البحر، فهل هذه التعاليم تدفع بالأخلاق للأمام، أم تعطي وسيلة مبررة لجميع الخطايا لترتكب وأن تقترف بكل طيبة نفس!!
وعن أبي أمامه قال{قال الكاهن الاعظم: من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت رواه النسائي وصححه ابن حبان}، فما عليك سوى أن تقرأ سورة الكرسي دبر كل صلاة فتكون مستعد للجنة فلا يمنعك عنها سوى الموت، فعن أي مانع لسوء الأخلاق يتحدثون وبأي حث للأخلاق يتشدقون ؟؟
3- الزكاة:
الزكاة كتعريف: هي فعل تكافلي اجتماعي يقوم به المواطنين، حيث يكفلون فقيرهم من مال غنيهم، فيساعدون بعضهم بعضا ويتكافلون على نوائب الدهر(وطبعا هذا ما يحصل في الدول الكافرة)، ولكن عند النظر الى التعاليم الإسلامية الخاصة بالزكاة، تجدها مغذيا كبيرا للكراهية بين فئات الشعب وبين الأديان:
. https://islamqa.info/ar/answers/39655
ويجوز أن تعطى الزكاة للكافر إذا كنا نرجو بعطيته (برشوته) إسلامه (انظر: الشرح الممتع (6/143-145)) ، وقال ابن قدامة في المغني (4/108): وَلا يُعْطَى الْكَافِرُ مِنْ الزَّكَاةِ , إلا لِكَوْنِهِ مُؤَلَّفًا .
وجاء في الموسوعة (14/233) ، تُعْطَى الزَّكَاةِ لِلْكَافِرِ الَّذِي يُرْجَى إسْلامُهُ تَرْغِيبًا لَهُ فِي الإِسْلامِ لِتَمِيلَ إلَيْهِ نَفْسُهُ!!
ومع كل هذا فأننا نرى ان الإسلام يعلم فن التهرب من الزكاة، كما أوردها عمنا البخاري ومنها :
{7044- وَقَالَ الكاهن الاعظم: إِذَا مَا رَبُّ النَّعَمِ لَمْ يُعْطِ حَقَّهَا، تُسَلَّطُ عَلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، تَخْبِطُ وَجْهَهُ بِأَخْفَافِهَا، وَقَالَ بَعْضُ النَّاسِ فِي رَجُلٍ لَهُ إِبِلٌ، فَخَافَ أَنْ تَجِبَ عَلَيْهِ الصَّدَقَةُ، فَبَاعَهَا بِإِبِلٍ مِثْلِهَا، أَوْ بِغَنَمٍ، أَوْ بِبَقَرٍ، أَوْ بِدَرَاهِمَ، فِرَارًا مِنَ الصَّدَقَةِ بِيَوْمٍ، احْتِيَالاً فَلاَ بَأْسَ عَلَيْهِ، وَهْوَ يَقُولُ إِنْ زَكَّى إِبِلَهُ قَبْلَ أَنْ يَحُولَ الْحَوْلُ بِيَوْمٍ أَوْ بِسَنَةٍ، جَازَتْ عَنْهُ}(صحيح البخاري- كتاب الحيل)
https://www.vmuslim.com/ar/hadith/book-94/chapter-90
يا سلام، إذا كان عندك أيها المؤمن إبل وأردت أن تنفذ أو تتملص أو تتخوّث على ربنا (يعني تخادع ربنا) بعدم دفع زكاة هذه الابل: ما عليك سوى أن تنتظر قدوم الحول فتقوم ببيع الابل بما يكافئها (أو حتى تبيعها مقابل نفس العدد من الابل) وذلك لكي تفر من الزكاة ، لأنك عندها ستنتظر حولا جديدا، ليحل على الابل الجديدة التي اشتريتها، وهكذا تتمكن من خديعة اله القران!!!
4- الصوم:
يزعم المؤمنون بأن الصوم يجعلك تشعر مع الفقير بما يعانيه، وكأن الجوع هو الشيء الوحيد الذي يعانيه الفقير، ولو كانت هذه هي الغاية من صوم رمضان، فلماذا اذا يفرض الصوم على الفقراء أيضا، وان صاموا رمضان فبفقر من سيشعرون، فمسألة أن الصوم للشعور مع الفقير، حجة واهية وهلوسة إسلامية بسبب عدم فهمهم او قلة افهامهم للمعنى الروحي من الصيام، وانما مجرد تقليد اعمى لا تعرف الغاية الحقيقية منه ولا اسباب فرضه، وأخطر ما يمارسه المؤمن في رمضان،هو حدة المزاج، حيث تتضاعف المشاكل ويزداد سوء الاخلاق وضوحا، فترى الناس لا يطيقون بعضهم البعض ودائما حادي المزاج، وتراهم مكشرين عن أنيابهم بحجة الصوم، وكأنهم يحملون البشرية وزر صيامهم وعليها ان تشكرهم، وكذلك نلاحظ كثرة المشاكل في رمضان وسوء الاخلاق فيه، والكاهن الاعظم يشجع بصورة غير مباشرة على ممارسة سوء الاخلاق طالما رمضان موجود كل سنة، حيث جاء عن أبي هريرة قال : قال الكاهن الاعظم {من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غُفر له ما تقدم من ذنبه (رواه الشيخان )}، أي ان من صام شهر رمضان وطبق تشريعات الإسلام في رمضان من أجل اله القران، غفر له ما تقدم من ذنوبه التي ارتكبها في حق الله والعباد، فكيف ستكون أخلاق المؤمن بعدما يسمع هذا الحديث، وأن كل ما عليه هو صيام رمضان واحد بأيمان واحتساب، وستغفر له ذنوبه السابقة واللاحقة، كيف ستكون اخلاقه ومن الذي سيردعه!!
5- الحج:
الحج معروف لدى الجميع: هو الذهاب الى مكة والطواف حول بيت هبل العتيق، والسعي بين الصفا والمروة والوقوف بعرفة والذبح ورمي الاحجار على الاحجار في بيت الاحجار، فهذه كلها عبادات فردية وثنية لا ينعكس فضلها نهائيا على المجتمع، بل ترهقه وتستنزف إيرادات المسلمين، بالإضافة الى حالات الموت والاوبئة التي يتشكل لها مرتع خصب للتكاثر، وأكثر ما هو مدمر للاخلاق بسبب الحج، هو هذا الحديث الذي يجعل الحج هو صمام الأمان لقلة أخلاق المسلم، والمزود او الدافع الرئيسي للانحطاط الأخلاقي :
{عن أبي هريرة قال : سمعت الكاهن الأعظم يقول: من حَجَّ فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه (البخاري 1521، مسلم 1350) ، ونستخلص من هذا الحديث، أن المسلم بإمكانه ان يمارس الرذيلة والانحطاط والاستهتار والعبثية واللامسوؤلية والفساد طوال 60 او 70 او 80 عام من عمره، وما عليه سوى ان يذهب للحج ويمارس الطقوس الوثنية الفردية لمدة 4 أيام، ثم يعود خالي من الذنوب كيوم ولدته امه، أي كأنه لم يخطأ بحق فلان ولم يشتم فلان ولم يأكل حق اخوانه او اخواته أو أمه، ولم يسرق ولم يزني.. و.. و.. و.. فهو سيرجع كما ولدته الماما عريانا من الذنوب، ذا صفحة بيضاء ناصعة، فهل من الممكن بعد ذلك أن نراهن على أخلاق الحاج، وخاصة بعد وجود الكثير من الحمامات، التي تغسل ذنوبه وخطاياه بشكل فوري وسريع، أليست شروط ومغريات هذه الأركان ونتائجها، تدفع بالانحطاط الفكري والأخلاقي، وتعطيها غطاء تشريعي تسويفي مضمون، لممارسة الرذيلة والانحطاط الأخلاقي بكل أريحية!!!!



#سالم_عاقل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالَ الكاهِنُ الأعظَم: تَناكَحوا تَناسَلوا أُباهي بِكُم الأم ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سالم عاقل - الأركانُ الخَمسَة الرَبانِيَة - وتَقوِيمها لِأخلاقِ الرَعِيَة