مقر جديد للحزب الشيوعي العمالي العراقي في مدينة الموصل

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 485 - 2003 / 5 / 12 - 03:45
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

بلاغ رقم 11
صادر عن الحزب الشيوعي العمالي العراقي

مقر جديد للحزب الشيوعي العمالي العراقي في مدينة الموصل
بعد افتتاح مقرات الحزب في مدن بغداد و كركوك و الناصرية، افتتح يوم السبت المصادف التاسع من آيار و بحضور سمير عادل عضو المكتب السياسي للحزب و عددا من كوادر الحزب، مقرا جديدا للحزب الشيوعي العمالي العراقي في مدينة الموصل و قد قام العشرات من مؤيدي الشيوعية و العمال والشباب بزيارة مقر الحزب، و الاطلاع على اصدارات الحزب و صحافته و بياناته، و جرت العديد من النقاشات و البحث حول الاوضاع السياسية في العراق، و موقف الحزب الشيوعي العمالي العراقي منها وسبل تنظيم العمال.

 كذلك وزعت الاف النسخ من صحافة الحزب في المدينة، اضافة الى شروع لجنة تنظيم الموصل للحزب باصدار عددا من البيانات حول انتخاب محافظ الموصل واعمال السلب و النهب .وايضا قامت اللجنة بالاحتفال في الاول من ايار في منطقة "باب الطوب" حيث تجمع اكثر من 300 شخص.

يدعو الحزب الشيوعي العمالي العراقي الاشتراكيين و العلمانيين و الشيوعيين و النساء و كل الساعين لحياة و عالم افضل الاتصال بالحزب الشيوعي العمالي العراقي و الانضمام الى العمل في صفوفه.

 عنوان مقر الحزب في محافظة الموصل:
الموصل حي الضباط
 بجانب دار الضباط للضيافة.
 

الحزب الشيوعي العمالي العراقي
9 آيار 2003

للاتصال بقيادة و مقرات الحزب في بغداد والمحافظات :
بغداد- الباب الشرقي، نهاية شارع الرشيد، مقابل الاتحاد العام لنقابات العمال.
- تلفون 008821667760311  من الساعة 7- الى الساعة 8 مساء بتوقيت لندن.
كركوك- المحكمة القديمة، وسط المدينة، مقابل دار الانضباط.
الناصرية- شارع الكورنيش، قرب بناية المحافظة.
الموصل: الموصل حي الضباط
 بجانب دار الضباط للضيافة.
عنوان الحزب في الخارج:
BM BOX 8927 LONDON WCIN 3XX UK
 www.wpiraq.org / E- mail: [email protected]
Tel: 0044 7796 25 7020/ 0044 7890 06 5933

 

 

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات