أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - نفايات ضارة...... يعجز العالم عن تدويرها...!














المزيد.....


نفايات ضارة...... يعجز العالم عن تدويرها...!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 6991 - 2021 / 8 / 17 - 20:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعجز اقوي واشرس واعتي وحتي افضل وأسبق العلوم التكنولوجية والهندسية الوراثية و والحربية في مجرد تعديل أو القضاء علي الفكر أو الجين الإرهابي الماضوي المتخلف الذي تمكنت الجماعات والمنظمات والعصابات الإرهابية الإسلاموية من زرعه داخل عقول اتباعهم ليس فقط في الدول الحاضنة لتلك الإيدولوجية الدينية او دولة المنبع او حتي في داخل أعداد مليونية ممن هربوا وهاجروا من أرض وحكومات خير امة عابرين بحار وقفار وغابات وسهول وجبال إلي أراض مجهولة لاتمارس شعوبها عاداتهم وتقاليدهم وعقائدهم وأديانهم وإيدولوجياتهم وربما ثقافتهم يهربون بحرا وارضا وجوا يمرون بظروف غاية في القسوة بسبب ما يحدث في موطنهم بسبب ثقافة وعادات وإيدولوجية وإجرام وإرهاب عصابات الأسلمة وشيوخها ومن ويتحالف معها يهربون بحثا عن حرية او كرامة او ثروة وبمجرد الشعور بالطمأنينة والإستقرار في دول الهروب او الهجرة او الوصول يبحث هؤلاء الهاربون من اوطانهم الضائعة والمهضوم حقوقهم في موطنهم و المشردون خوفا او غصبا يبحث هؤلاء المغيبون وبكل السبل والطرق القانونية في أرض هجرتهم بل وغير من الطرق الملتوية في ممارسة طقوسهم من تعدد الزواج والصلاة ف أماكن غير مخصصة لذلك الغرض ..يبحثون كيفية إحياء وتغذية وممارسة كل عادات مجتمعهم البائس وإيدولوجيتهم المتهالكة والمستهلكة من قبل ثلة آفاقين يبحثوا كيفية عودة سجانيهم الإيدولوجيون ممن يعملون في ممارسي الإرهاب الديني إضافة الي شيوخ ودعاة ونصابين يجمعون الزكاة لبناء سجونهم الإيدولوجية ويطلقون عليه بيت الله وكان الههم دون مأوي وبحاجة إلي مكان يلتقي فيه بعباده المغيبون اضافة إلي تعليم أولادهم وبناتهم ممارسة طقوس عبادة الصنم من وصوم وحج ووضوء وخلاف من الطقس الوثني الذي تسلموه عن أديان وعقائد وعادات سابقة عن ظهور أصنامهم ويجهلون ذلك وبكل بجاحة يهرتلون انهم خير أمة أخرجت للناس ...
عودة الطالبان تلك الجماعة الهاربة من مخلفات التاريخ الهمجي الإسلاموي الإجرامي وفرض شرعها وفرضها الدموي العنصري علي مقدرات الشعب الأفغاني بكامله وصمة عار في جبين العقائد والأديان جميعها والإسلاموي والدول المسماة بالإسلامية المعتدلة علي وجه الخصوص كما في عودتها إتهام وتواطؤ لكل القوي والنظام العالمي الفاشل والدموي وإخفاق مريع وغريب لكل ما توصلت إليه الإنسانية من علوم فلسفية او إجتماعية او حتي علوم التكنولوجيا الحديثة بكل أفرعها ومقدرتها علي النجسس والتأثير الفعلي علي حضارة وتقدم وحماية الإنسان والإنسانية وحسابات المكسب والخسارة وحماية خصوصية الإنسان وحريته ومساواته .
نلتقيكم علي أمل في غد يحمل الجديد .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في رحاب الله بعيدا عن خيشوم رجاله..!
- حشر الخيشوم الشريف....!
- من يُحاكم الإله ..!؟
- كورونا والعقائد..!!
- ما بين محمد وهتلر..٢
- ما بين محمد وهتلر..!
- النبي الضرورة..!
- خارج الصندوق..!
- الترقيع..دين..!
- الدين ما بين النقل والعقل
- السيسي وماكرون وحقوق الإنسان...!
- ما بين صدق إحاديث البخاري وتكذيب شواهد حادث ريجيني.
- ما بين :الدعوة والنّعرة.
- المتلازمات..
- تسفيل العفة...!
- البحث عن خالق الإنسان والإنسانية..
- الحرية لا دين (ولا وطن) لها..!
- مُبعثرات ..إسلامية .(1)
- اللحم الحلال ...والدين الحرام.
- الإسلام ..تأميم ومصادرة(4)


المزيد.....




- خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز ...
- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...
- حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد ...
- البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا ...
- تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
- شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل- ...
- أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
- مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس.. ...
- ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - نفايات ضارة...... يعجز العالم عن تدويرها...!