|
م 2 / ف 18 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 840
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 6968 - 2021 / 7 / 24 - 19:11
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قراءة في تاريخ السلوك للمقريزى / المقريزى شاهدا على العصر قال المقريزى في التأريخ لسنة 840 أخبار الشهور شهر الله المحرم ، وأوله يوم الاثنين: المحمل ( وفي رابع عشرينه: قدم المحمل الحاج مع الأمير طوخ مازى أحد أمراء الطبلخاناه وأحد رؤوس النوب ، وكنتُ صحبة الحاج ، فساءت سيرته في الحاج ، وفي ذات نفسه. ) . كان المقريزى حاضرا ، وكان شاهدا على سوء سيرة الأمير المملوكى طوخ مازى . أخبار أكابر المجرمين 1 ـ القبض ابن الخطير استادار ابن السلطان وعزله ، وتولية ابن كاتب جكم بدلا منه : (وفيه قبض على الصاحب تاج الدين عبد الوهاب بن الخطير أستادار المقام الجمالى يوسف ولد السلطان ، ثم أُفرج عنه. ) ( وخُلع من الغد على الصاحب جمال الدين يوسف ابن كريم الدين بن عبد الكريم بن سعد الدين بركة المعروف والده بابن كاتب جكم. واستقر عوضه في الأستادارية. ) النيل ( وفى يوم الأحد تاسع عشرينه الموافق لتاسع عشر مسرى: نودى على النيل بزيادة عشر أصابع فوفى ستة عشر ذراعا وأربعة أصابع. وركب المقام الجمالى يوسف ولد السلطان حتى خُلق المقياس ، وفتح الخليج بين يديه على العادة. ) الحروب البحرية بين المماليك والفرنجة ( وأنه في حادى عشرينه: طرق ميناء بوقير خارج مدينة الإسكندرية ثلاثه أغربة من الفرنج الكيتلان ، وأخذوا مركبين للمسلمين ، فخرج إليهم أقباى اليشبكى الدوادار نائب الثغر ، ورماهم حتى أخذ منهم أحد المركبينِ ، وأحرق الفرنج المركب الآخر، وساروا. ) تحارب بحرى بين الكيتلان والجنويين الايطاليين ، والمماليك يعاونون الجنويين ( وأن في ثاني عشرينه: عند هذه الوقعة ، طرق ميناء الإسكندرية مركب آخر للكيتلان ، وكان بها مركب للجنوية ، فتَحاربا ، وأعان المسلمون الجنوية حتى إنهزم الكيتلان. ) تعليق المال هو معبودهم الأكبر مع اختلاف أديانهم ومذاهبهم الأرضية الشيطانية ، في سبيله يتحاربون أو يتحالفون . كان هذا ، ولا يزال .!! ضمن هذا يدخل الخبر التالى عن حروب المحمديين في شمال أفريقيا ( وفي هذا الشهر: خرج من مدينة بجاية بإفريقية أبو الحسن على ابن السلطان أبى فارس عبد العزيز ، حتى نزل على قسنطينة، وحصرها. ). تعليق لم تمنع حروبهم مع عدوهم المشترك من تحاربهم مع بعضهم . هي عادة سيئة ، كانت ولا تزال . فالمال هو معبودهم الأكبر .! شهر صفر ، أوله يوم الثلاثاء: أخبار أكابر المجرمين ( وفي خامسه: استقر خُشكَلْدى أحد الخاصكية فى نيابة صهيون ، عوضا عن الأمير غرس الدين خليل الهذْبانى بحكم وفاته. ثم عزل بعد يومين بأخى المتوفى. ). تولية ثم عزل بعد يومين ، والسبب شراء المنصب . ( وفي ثامن عشرينه: قدم الصاحب كريم الدين بن كاتب المناخ من جدة ، وصحبته الأمير يلخجا ، والمماليك المركزة بمكة. ) تقاتل المحمديين في شمال أفريقيا ( وفي هذا الشهر: سار أبو عمرو عثمان بن أبى عبد اللّه محمد ابن السلطان أبى فارس عبد العزيز من مدينة تونس يريد قسنطينه، لقتال عمّه أبى الحسن على.) تعليق لم تمنع حروبهم مع عدوهم المشترك من تحاربهم مع بعضهم داخل الأسرة الحاكمة وحدها . هي عادة سيئة ، كانت ولا تزال ، فالمال هو معبودهم الأكبر !. شهر ربيع الأول ، أوله يوم الخميس: وظائف أكابر المجرمين 1 ـ ( وفي رابع عشرينه: خلع على سعد الدين إبراهيم بن المرة، وإستقر فى نظر جدة على عادته من قبل. ) 2 ـ ( وفي سابع عشرينه: خلع على الأمير جانبك الناصرى ، رأس نوبة الأمير إبراهيم ابن المؤيد وحاجب ميسرة ، وإستقر أمير المجردين إلى مكة ، ويتحدث مع إبن المرة في أمر جدة ، وتعين معه مائة وعشرة مماليك ، سوى ثلاثين مملوكًا في خدمته. وأنعم عليه بألف دينار أشرفية وقطارى جمال وخمس عشرة ألف فردة نشاب وأربعة أفراس. ) تنقلات ( وفيه رسم بعزل الأمير تمراز المؤيدى عن نيابة صفد، واستقراره فى نيابة غزة عوضا عن الأمير يونس الأعور ، واستقرار يونس فى نيابة صفد ، وتوجه بذلك دولت بيه أحد رؤوس النوب. ) الحج ( وفْيه نودى في الناس بالإذن في السفر إلى مكة صحبة المجردين. ) أحوال الوزارة ( وفيه قدم الصاحب كريم الدين ابن كاتب المناخ تقدمة قدومه من جدة، فخلع عليه فى يوم السبت ثالثه ، ونزل إلى داره، فسأل فى يوم الأحد رابعه القاضى زين الدين عبد الباسط ناظر الجيش السلطان فى إستقرار الصاحب كريم الدين المذكور فى الوزارة على عادته. وكان السؤال على لسان الأمير صفى الدين جوهر الخازندار، فأجيب باًن :" هذا الأمر متعلق بك ؛ فإن شئت إستمريت على مباشرتك للوزارة ، وإن شئت تعين من تريد ". فتكلم من الغد يوم الإثنين مع السلطان مشافهة في ذلك ، فتوقف السلطان خشيهْ ألا يسد لقصور يده. فمازال بالسلطان حتى أجاب إلى ولايته ، ونزل إلى داره ، فاستدعى الصاحب كريم الدين وقرر معه ما يعمل ، وأسعفه باًن عين له جهات يسد منها كلفة شهرين ، وأنعم له بألفى رأس من الغنم ، وأذن له أن يوزع على مباشرى الدولة كلفة شهرين آخرين. فلما كان الغد يوم الثلاثاء سادسه: خلع على الصاحب كريم الدين واستقر في الوزارهْ على عادته ، ونزل إلى داره فى موكب جليل. وسُرّ الناس به ، فصَّرف الأمور ونفّذ الأحوال. وخُلع معه على الصاحب أمين الدين إبراهيم ابن الهيصم ناظر الدولة خلعة استمرار ، فنزل في خدمته ، وجلس بين يديه كما كان أولا . وكانت الوزارة منذ عزل الأمير غرس الدين خليل عنها في شوال سنة تسع وثلاثين لم يستقر فيها أحد ، وإنما كان القاضى زين الدين عبد الباسط ينفذ أمور الوزارة ، وقررها على ترتيب عمله ، وهو أنه أحال مصروف كل جهة من جهات المصروف على متحصل جهة من جهات المتحصل فإن لم تف تلك الجهة مما أحيل به عليها قام بالعوز من ماله. وندب للمباشرة عنه الصاحب أمين الدين بن الهيصم ، وهو يلى نظر الدولة ، فتمشت أحوال الدولة فى هذه المدة على هذا. ). تعليق 1 ـ من جدة جاء الصاحب ( أي الوزير ) ابن كاتب المناخ الى القاهرة يحمل تقدمة ، أي هدية / رشوة للسلطان . طبعا ممّا سلبه من هناك، فكوفىء بأن خلع عليه السلطان ، أي ألبسه رداء التشريف . 2 ـ توسّط أصدقاء كريم الدولة ابن كاتب المناخ ليعود الى منصبة وزيرا ، وبعد تردد وافق برسباى ، مع بعض تدابير ، منها أن يكون ناظر الدولة ابن الهيصم معاونا له . وخُلع عليه بمنصب الوزير يوم الثلاثاء 6 من هذا الشهر ، وأقيم له موكب حافل في القاهرة . 3 ـ بذلك تم حل مشكلة الوزارة بعد عزل خليل بن شاهين ، وضياعها بين ناظر الجيش عبد الباسط وآخرين . المولد النبوى ( وفي اليلة الجمعة عاشره: عُمل المولد النبوى بين يدى السلطان على العادة فى كل سنة. ) تعليق 1 ـ المولد النبوى شعيرة سُنّية أساس (لا يقال : أساسية ) في الدين السُّنّى ، كانت ولا تزال. يتخذها أكابر المجرمين من المستبدين ورجال الدين فرصة للنفاق الدينى والضحك على المستضعفين . 2 ـ لم يسأل أحد نفسه : إذا كان المولد النبوى شعيرة إسلامية فهل كان النبى محمد عليه السلام يحتفل به ؟ يزعمون في دينهم أن الصحابة هم خير القرون ، فهل احتفل أولئك الصحابة بالمولد النبوى ؟ 3 ـ ثم أضاف الدين الصوفى احتفالات بموالد الأولياء ، بل يوجد للولى الصوفى عدة مقابر مقدسة ، وتوجد له موالد مختلفة مثل ( السيد البدوى ) . في النهاية فهى أديان ملّاكى يملكها أصحابها ، يشرعون فيها ما تشاء لهم شياطينهم .! 4 ـ المؤسف والعجيب 4 / 1 : إن رب العزة جل وعلا ذكر في قصص إبراهيم عليه السلام أن قومه كانت لهم موالد ( أعياد ) يجتمعون عندها : ( وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (25) العنكبوت ) . 4 / 2 : أن المحمديين يتطرفون في موضوع الخنزير فيحرمون الأكل منه جميعا ، مع إن المحرم هو لحم الخنزير فقط ، هذا بينما يأكلون من الطعام الرجسى الذى يذبحونه عند قبورهم وأنصابهم المقدسة وفى موالدهم الدينية . ينسون قوله جل وعلا : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ ) (3) المائدة ) جريمة قتل وتوابعها : ( فيلم هندى ) 1 ـ( وفي يوم الجمعة المذكور ( 10 من هذا الشهر ) عدا رجل من الهنود على رجلين فقتلهما ، بعد صلاة الجمعة ، تجاه شبابيك المدرسة الصالحية بين القصرين ، بمشهد من ذلك الجمع الكثير. فأُخذ وقُطعت يده ثم قُتل . فكانت حادثة شنعة. ) 2 ـ( 13 من هذا الشهر ) ( ونودى في الشوارع بخروج الهنود من القاهرة ، فلم يخرج أحد.). تعليق 1 ـ فى التشريع السنّى لأكابر المجرمين أن يؤاخذ البرىء بجُرم غيره . هذا يناقض القاعدة التشريعية القرآنية التي تكررت في القرآن الكريم : ألّا تزر وازرة وزر أخرى . 2 ـ العسكر الحاكم في مصر ألان يغطّى على فشله بأن أحدث تطورا شيطانيا في هذا الخصوص ؛ أن يسجن البرىء بالتلفيق ، ثم يعاقب أهله أيضا ، كما يفعل مع أهل القرآن . المافيا الكولومبية والمكسيكية تفعل ذلك .! حملة مملوكية على أعراب الوجه البحرى ( وفي يوم السبت حادى عشرة: توجه الأمير قُرْقماس أمير سلاح والأمير جانم أمير أخور في جماعة إلى الوجه البحرى ، من أجل أن أولاد بكار بن رحاب وعمهم عيسى من أهل البحيرة ، وأفسدوا .). تعليق صراع عادى ومتكرر بين الأعراب والمماليك ، يتحاربون حينا ويتحالفون أحيانا ، وهم سواء في ظُلم الفلاحين المصريين المستضعفين . ( وفي يوم الإثنين تاسع عشرة: نودى ألا يلبس أحد زمط أحمر، ثم نودى من الغد لا يحمل أحد سلاحًا. ) تعليق 1 ـ ( الزمط ) هو رداء للرأس . ولا نعرف لماذا أعلن جهاز الاعلام التابع لبرسباى هذا النداء عن منع ( الزمط ) . 2 ـ مفهوم منع حمل السلاح ، حتى ينفرد المماليك الجلبان بأهل القاهرة شغبا وسلبا ونهبا واغتصابا . كان هناك سلاح عادى مع العبيد المملوكين لبعض الميسورين في القاهرة ، وكانوا يتصدُّون لحماية أسيادهم من عدوان المماليك الجلبان . بهذا تم منعهم ، أي لا بد ان يكون سكان القاهرة بلا سلاح ليعتدى عليهم المماليك الجلبان بلا مشاكل . 3 ـ يعتاد البوليس المصرى الآن أن يعتدى على من يشاء من المصريين المستضعفين في الأرض ، يوقفهم في الكمائن ، ويفتشهم ، ويتحرش بالنساء ، ويرمى في السجن من يشاء ، ويهجم على البيوت ، ويعتقل من يشاء ، ويلفق لهم التهم ما يحلو له ، ويخضع لهم القضاء ، والنيابة العامة والتي تسارع بالاتهام بالتهمة المعتادة الآن : الانتماء الى جماعة محظورة .! ويتم تجديد سجن البرىء المظلوم حسب الهوى . إذا كان المماليك الأجانب ( الأجلاب / الجلب ) يعتدون على سكان القاهرة ، فلا ننتظر خيرا من جنود أجانب ، ولكن ما هو المبرر لقلة من المصريين أن يظلموا أهلهم بهذا الشكل ؟ إن أغلبية المصريين مستضعفون ، ومن يرفع صوته منهم إنما يمارس حقه في التعبير وفق الدستور ، ومفروض حمايتهم وليس قهرهم وظلمهم .. 4 ـ إن ظلم السيسى وعصابته فاق الحدود ..اللهم حقق فيه دعوات المظلومين .!. 5 ـ اللهم لعنتك على الظالمين في كل زمان ومكان .!!
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
م 1 / ف 18 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 840
-
م 4 / ف 17 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 839
-
م 3 / ف 17 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 839
-
م 2 / ف 17 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 839
-
م 1 / ف 17 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 839
-
م 6 / ف 16 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 838
-
م 5 / ف 16 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 838
-
م 4 / ف 16 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 838
-
م 3 / ف 16 ( لك يوم يا طبلاوى : قصة حياة أخوين من لصوص مصر ا
...
-
م 2 / ف 16 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 838
-
م 1 / ف 16 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 838
-
م 5 / ف 15 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 837
-
م 4 / ف 15 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 837
-
م 3 / ف 15 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 837
-
م 2 / ف 15 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 837
-
م 1 / ف 15 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 837
-
م 5 / ف 14 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 836
-
م 4 / ف 14 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 836
-
م 3 / ف 14 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 836 .( حرام
...
-
م 2 / ف 14 الحياة في ظل تطبيق الشريعة السنية عام 836
المزيد.....
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
-
ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|