أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - هبات الانجليز وبعض الساسة العراقيين لرؤساء القبائل















المزيد.....

هبات الانجليز وبعض الساسة العراقيين لرؤساء القبائل


عصمت موجد الشعلان
(Asmat Shalan)


الحوار المتمدن-العدد: 6968 - 2021 / 7 / 24 - 02:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


شيخ القبيلة لا ينظر ابعد من كرشه وحدود ديرته واراضيه الزراعية، لايعرف حدود الوطن وحقوق المواطن بل ينظر الى مصالحه الشخصيية وحماية افراد قبيلته من اعتداءات وتجوزات افراد القبائل المجاورة اوحمايته من فرض القانون والقاء القبض عليه من قبل الاجهزة الامنية لجناية او جنحة ارتكبها، لذا استغل الانجليو والكثير من الساسة هذه الخصلة لتحقيق استعمار العراق او الوصول الى هرم السلطة كما مبين ادناه:
احتل الانجليز بغداد عام 1917 بمؤازرة مجموعة من الضباط العراقيين في الجيش العثماني وبعض القبائل، ولما نكث الانجليز وعدهم بمنح العراق الاستقلال واعلانهم الانتداب قامت ثورة ابناء القبائل بقيادة رؤساء القبائل المتحالفين مع بعض رجال الدين الوطنيين وذلك في 30 حزيران 1920، كان المحرض الرئيسي على الثورة هم رجال الدين ورجال القبائل تابعين لهم لا يفقهون شيئا في السياسة حيث كان جلهم لا يقرأ ولا يكتب، استمرت مقاومة رجال الدين للانتداب وللدستور الموقت وللاستقلال الشكلي، فقام الانجليز بتفكيك تحالف رجال الدين مع رؤساء القبائل بنفي رجال الدين الوطنيين الى ايران، وشراء ذمم الكثير من رؤساء القبائل، وذلك باشراكهم في رسم سياسة العراق من خلال المجلس النيابي فكان اكثر من ثلثي اعضاء المجلس من رؤساء القبائل ومنحهم الرشاوي سواء كانت عينية او اراضي زراعية وسن قانون تسوية حقوق الاراضي الذي سجل الاراضي الزراعية باسماء الشيوخ بينما كانت الاراضي ممنوحة باللزمة او اميرية لكل افراد القبيلة اي لكل فرد من افراد القبيلة سهم مساوي لسهم الشيخ وللشيخ سهم اضافي للمضيف او اكثر، وسن الانجليز قانون دعاوي العشائر فتشكلت شبه اقطاعيات في المحافظات، لكل شيخ سجنه يحكم في منازعات افراد قبيلته ولا تستطيع الشرطة القاء القبض على مرتكب الجنحة او الجناية، الشيخ يلقي القبض عليه ويسلمه الى الحكومة، قام الانجليز بتتويج الامير فيصل ملكا على العراق بدلا من اختيار ملك من الشعب العراقي وبذلك طبقوا المبدأ الميكافيلي ليس للملك حزب اوقبيلة تسنده فيعتمد اعتمادا كليا في حمايته على الانجليز فتأسس نظام انجليزي ملكي شبه اقطاعي طائفي في العراق.
وقعت المعاهدة العراقية البريطانية عام 1932 معاهدة العار والاعتراف باستعمار العراق رسميا التي سمحت للقوات البريطانية في التواجد في قاعدتي الحبانية والشعيبة وتنصيب رؤساء الوزراء والوزراء من وراء الكواليس وتبعية الاقتصاد العراقي للاقتصاد البريطاني و الدينار العراقي للباون الاسترليني وتدخل القوات البريطانية في قاعدة الحبانية و قمع انقلاب رشيد عالي الكيلاني عام 1941، ومقابل التنازل عن السيادة الوطنية تم قبول العراق في عضوية عصبة الامم في 3 تشرين الاول من نفس العام ، كانت عصبة الامم تضم في عضويتها اقل من 40 دولة جل هذه الدول اوربية استعمارية وامينها العام البريطاني السير اريك دروموند، والغريب قيام حكومة الكاظمي والمجلس النيابي اعتبار يوم 3 تشرين الاول عيدا وطنيا للعراق يحتفل به كل عام، يحتفل بالذل والعبودية و الاحتفال بقبول العراق في منظمة اممية فاشلة لم تستطيع منع حدوث الحرب العالمية الثانية.
مكن سوء الاحوال المعيشية للشعب وقمع الحريات الفردية والتبعية لبريطانيا تنظيم الضباط الاحرار في الجيش العراقي من اعلان انقلابه في 14 تموز عام 1958،الانقلاب الذي فجر غضب الشعب وثورته بمظاهرات عارمة صبيحة الثورة، حققت الثورة من المنجزات تفوق ما قام به النظام الملكي في التعليم والبنى التحتية وانجزت استقلال العراق باجلاء القوات البريطانية من القواعد العسكرية والخروج من منطقة الاسترليني والاحلاف العسكرية واسترداد الاراضي غير المكتشف النفط فيها من شركات النفط الاجنبية.
من اهم منجزات ثورة 14 تموز على الصعيد الاجتماعي قانون الاصلاح الزراعي الذي حدد الملكية الزراعية ب 1000 دونم في الاراضي المروية و2000 دونم في الاراضي الديمية وبذلك اعاد جزء من حقوق الفلاحين ابناء القبائل في الارض التي سجلها الشيوخ باسمائهم في غفلة من ابناء القبيلة الفلاحين، بهذا القانون تراجع ولاء ابن القبيلة للشيوخ، فاصدر بعض مراجع الدين المتحالفين مع ملاك الاراضي فتوى تقول ان الصلاة في ارض مغتصبة حرام اي الاراضي التي استولى عليها الاصلاح الزراعي اعتبرها مغتصبة بينما في الحقيقة هي ملك لابناء القبائل، قام بذلك بعض مراجع الدين ليردوا فضل شيوخ القبائل بمنحهم شكارة وهي قطعة ارض يذهب ريعها سنويا الى رجل الدين بالااضافة الى الخمس والعطايا االاخرى كما يقيمون صلاة الغائب على روح الشيخ، علما بأنهم لم يصلوا على روح فقير او مواطن عادي طيلة حياتهم، قام بعض رؤساء القبائل بتعليق فتوى الصلاة في ارض مغتصبة حرام وفتوى الشيوعية كفر والحاد في مضايفهم وبذلك ساعدوا في التهيئة لانقلاب البعثيين والقوميين الدموي في 8 شباط 1963.
اطاح القوميون بزعامة عبدالسلام عارف وبمساعدة بعض الضباط المنشقين من البعثيين بحكومة البعث الفاشية في 18 تشرين الثاني 1963، فاصبح عبدالسلام عارف رئيسا للجمهورية، كان طائفيا بامتيازليس اعتمادا على نقل اقواله من قبل الذين شاركوه المسؤولية من الشيعة سواء كانوا ضباط او وزراء مدنيين ، كان التمييز الطائفي في اشغال المناصب الحكومية العليا او ارسال البعثات للدراسة في الخارج واضحا للشعب ، فمثلا من شروط ارسال الطالب الذي قبلته مديرية البعثات للدراسة الحصول على موافقة الامن العامة، لا تعطى هذه الموافقة للطلبة الشيعة، اثار ذلك استياء مراجع الدين الشيعة ورؤساء القبائل في كربلاء والنجف والمحافظات الوسطى والجنوبية، لم يدوم حكم عبدالسلام طويلا حيث سقطت الطائرة المروحية التي كان يستقلها في البصرة في 13 نيسان عام 1966 فقتل مع عدد من الوزراء والضاط بمختلف الرتب، اجتمع مجلس الوزراء مع مجلس الدفاع الوطني العسكري في قاعة المجلس الوطني الكبرى يوم 17 نيسان 1966 لانتخاب رئيس جمهورية، كان عدد الوزراء المدنيين 15 وعدد العسكريين 13 ، وهناك ثلاثة مرشحين وهم: العقيد الركن عبدالعزيز العقيلي وزير الدفاع والفريق الركن عبدالرحمن عارف رئيس اركان الجيش بالوكالة و الدكتور عبد الرحمن البزاز رئيس الوزراء، فاز د. عبدالرحمن البزاز ب 14 صوت و عبدالرحمن عارف حصل على 13 صوت والعقيلي صوت واحد وهوصوته، في وقت الاجتماع كانت تجوب الشارع المحيط بقاعة المجلس الوطني مظاهرة قبيلة الجميلات المطالبة بتنصيب عبد الرحمن عارف رئيسا للجمهورية و ضغوط المشير المصري عبدالحكيم عامر الذي جاء للعراق لتشيع عبدالسلام عارف واصرار سعيد صليبي قائد موقع بغداد والمقدم بشير الطالب قائد الحرس الجمهوري وابراهيم عبد الرحمن الداود احد ضباط الحرس الجمهوري على تنصيب عارف، انسحب الدكتور عبد الرحمن البزاز من الاقتراع الثاني بينه وبين عارف خوفا من الفتنة وحدوث انقلاب عسكري ضده، فاصبح عارف المرشح الوحيد الذي فاز بالتزكية رئيسا لجمهورية العراق.
وفي تموز 1968عاد حزب البعث للحكم حاملا العصى والجزرة، فقام بملاحقة القوميين الذين شاركوا بانقلاب 18 تشرين الثاني عام 1963 والبعثيين اليساريين والشيوعيين، ورافععا شعارات تقدمية والانفتاح على الاتحاد السوفيتي وعقد معاهدة معه وتأميم النفط وتشكيل حكومة تضم القوميين اولا والشيوعيين لاحقا واعلان بيان 11آذار حول منح الحقوق القومية للكورد وبذلك استدرج المغفلين للدوخول معه في الجبهة الوطنية القومية التقدمية بزعامة حزب البعث العربي الاشتراكي وبعد ان ثبت حزب البعث اقدامه وتوسعت قاعدته الحزبية انقلب على حلفائه في الجبهة.
نعود الى مجلس قيادة الثورةالذي قام بانقلاب صبيحة 17 تموز 1968 يتكون من 7 عسكريين ، ثلاثة ولدوا في تكريت، اثنان في بغداد ، واثنان في محافظة الانبار، واحد شيعي و6 من الطائفة السنية، وفي 30 تموز تم التخلص من عبدالرزاق النايف وابراهيم الداود فبقى مجلس قيادة الثورة يتكون من خمسة اعضاء اربعة بعثيين وواحد قومي مستقل وثلاثة منهم ولدوا في تكريت، عين خيرالله طلفاح محافظا لبغداد فشغل بناية المتصرفية سابقا في القشلة الواقعة شمال شارع المتنبي وبنايات المحاكم القديمة، جعل من بناية المحافظة مضيفا لرؤساء القبائل ينطلق منه المحكمون لفض المنازعات العشائرية كما يطلبون منه التوسط لافراد قبائلهم المتهمين بجنح او جرائم يحاسب عليها القانون، خيرالله طلفاح يقوم بالشكوى لهم عن فقر حاله وبانه يسكن دار بالايجار وليس لديه دار او عقار: ومن ثم يوجه الاهانات لرؤساء القبائل الشيعة بالقول الشيعة قتلوا الحسين وليس نحن السنة ويهين الجالسين عموما بالقول اننا نحكم شعب فاسق، يمارسون الجنس بين المحارم ويستشهد بمدير شرطة بغداد الجالس جنبه، وفي عام 1977 تم تعيين عدنان خيرالله وزيرا للدفاع وهذا عكس بوضوح توجه القائمين على السلطة نحو القبلية والمناطقية.
وفي 22 تموز انقلب صدام على الحزب والبقية الباقية من القيادة وكوادر الحزب المبدئيين والمعارضين لتوجهاته الفردية، فاعدم من اعدم وسجن العديد من الحزبيين المدنيين والعسكريين، فاصبح الحزب صدام ومجلس قيادة الثورة صدام والقيادة القطرية ومجلس الوزراء صدام، صدام هو الحاكم الناهي مكرسا المفاهيم والاعراف والعادات القبلية، صدام اعلن الحرب على ايران وكان يعتقد بانتصاره وفرض شروطه على ايران خلال بضعة اسابيع ولكن الحرب ستمرت ثمان اعوام ادت الى انخفاض الدخل السنوي وركود اقتصادي وتذمر الشعب وتهديد استقرار النظام ، وبدأت القبائل التي كانت تعتاش على ما يدفعه صدام لقاء تجنيد القبائل في الجيش الشعبي وحفظ النظام في بداية الحرب العراقية الايرانية تفقد عطايا صدام، وبعد حرب الخليج الثانية ضعف نطام صدام فقام بتسمية شيخ لكل عشيرة واعطائه مسدس وبيكاب (سيارة حمل ) و150 دينار لكي يضمن ولاء الشيوخ للنطام والسيطرة على العشائر.
دخل العراق مع المحتلين الانكلو-امريكان عام 2003 قيادات احزاب ضعيفة متهالكة ومليشيات قاتلت مع ايران فقدت الوطنية والاحساس بالوطن، كل هؤلاء يبحثون عن الثروة والجاه والمناصب الحكومية ولا يعنيهم انقاذ العراق من المحتل والتخلف ، استقر الانكليز في البصرة متبعين سياساتهم القديمة عند احتلال العراق في الحرب العالمية الاولى باستمالة قبيلة ال سعدون ومعاونتهم في بسط الامن والاستقرار في البصرة، واتجهت قيادات الاحزاب الى رؤساء القبائل للحصول على اصوات الناخبين من قبائلهم، بعد الموافقة على الدستور وتشريع قانون انتخاب اعضاء مجلس النواب، انتشرت قيادات الاحزاب المسماة بالاسلامية والمدنية على طول البلاد وعرضها لزيارة مضايف شيوخ القبائل طالبين منهم حث الناخبين من افراد قبائلهم التصويت لمرشحي احزابهم والترشيح مع كتلهم، مع تقديم العروض لهم بتعينهم مستشارين لرئيس الوزراء الفائز بالانتخابات او تعيين اقاربهم في الداخلية كشرطة وضباط، المضحك في عام 2010 وصل خبر لرئيس قبيلة في الديوانية بان نوري المالكي يرغب بزيارة الشيخ في مضيفه، فقام الشيخ بوضع صورة كبيرة للمالكي في واجهة المضيف، تمت الزيارة وبعد ايام جاء الشيخ خبر برغبة الحكيم زيارة الشيخ فقام برفع صورة المالكي ووضع مكانها صورة عمار الحكيم، فاز المالكي رئيسا للوزراء فأوفى بوعده فعين عدد من رؤساء القبائل مستشارين وقام بتعيين اقاربهم في سلك الشرطة ومنحوا امتيازات لا يحلمون بها مثل سيارات الدفع الرباعي والرواتب المجزية والحمايات، سببت هذه الامتيازات تمرد شيخ الفخذ على شيخ القبيلة العام واغراء ابن عم الشيخ على المطالبة بالمشيخة، حتى الافندي منهم الموظف يذهب الى النجف يشتري عباءة ام كلبدون ويشماغ انكليزي وعقال مرعز ويحيط نفسه بعدد من المناصرين ويطالب بالمشيخة، اما اليوم يقوم بعض الشيوخ وقبائلهم بحماية الخارجين على القانون كأعضاء في المليشيات يقومون بقتل واختطاف الناشطين المدنيين او مهربي المخدرات وعصابات الجريمة المنظمة، كما يقومون بالاعتداء على الاطباء او الدوائر الحكومية اذا تمت اقالة المدير الذي ينتسب الى قبيلتهم، يفتعلون المنازعات العشائرية لغرض ابتزاز العشائر الاخرى الضعيفة، فاصبحت القبائل تهدد الاستقرار والسلم المجتمعي.
23-07-2021



#عصمت_موجد_الشعلان (هاشتاغ)       Asmat_Shalan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلول اهم مشاكل العراق
- العلمانية نشأت وترعرعت في حضن الديمقراطية
- نضال المرأة العراقية من اجل حقوقها الانسانية
- دول لها دين رسمي بعضها علماني والآخر ثيو قراطي
- انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 2 )
- انتشار الفكر العلماني في الدول العربية ( 1 )
- تطلعات العلمانين العراقين
- رأي الناخب العراقي في الانتخابات القادمة من خلال ردود الاصدق ...
- قطاع التربية والتعليم المنهوب في العراق
- المليشيات الولائية احد اسباب تخلف العراق
- انتفاضة شعب كوردستان الاسباب والعبر
- هل يحقق رئيس الوزراء العراقي مطالب ثوار تشرين؟
- النظام العلماني هو الحل لمشاكل العراق
- قدسية الحشد الشعبي تحت المجهر
- النذور عبادة جاهلية
- دولة دستورها الاسلام والسيف
- الكوتا البرلمانية استهانة بالمرأة العراقية
- لا يصلح للعراق سوى دستور علماني
- الطب النبوي والتداوي بالقرآن بدعة وتدليس وبهتان
- بأسم الدين باكونا ( سرقونا ) الحرامية


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عصمت موجد الشعلان - هبات الانجليز وبعض الساسة العراقيين لرؤساء القبائل