أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاتن نور - الخطة الأمنية امتدت من بغداد والى ما بعد بعد بغداد!















المزيد.....

الخطة الأمنية امتدت من بغداد والى ما بعد بعد بغداد!


فاتن نور

الحوار المتمدن-العدد: 1640 - 2006 / 8 / 12 - 10:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



اتخمنا ومنذ سقوط الطاغية بأفواه سياسية تجيد المحاكاة الوجدانية والفذلكة الكلامية لصناعة آمال معلقة بين خيبة وأخرى ..
كثيرة هي المفردات التي يستحسنها البشر باختلاف الوانهم واهواءهم..فمن منا لا يستحسن مفردات مثل.. نصر/نضال/ مقاومة/ وطنية/ عدالة/مساواة/حرية/امن/استقرار/سيادة..الخ.. مفردات لها وقع مؤثر تختلف دلالاته المعنوية والوجدانية من امرء الى آخر كل وحسب قياساته وطبيعة بنيانه الثقافي....
في يومنا هذا المضطرم.. لسنا بصدد صياغة مجموعة جمل انشائية من تلك المفردات متسقة لغويا ومفككة واقعيا...
عل سبيل المثال فقط.. خاطب احد السياسيين الحضور وجلهم من الأبطال الممسكين بزمام الأمور في البلد المتفتق ازدهارا يوما بعد يوم!.. خاطبهم قائلا(وكان هذا في ذكرى السنوية لأحد شهداء المحراب !)
.." ومثلما حققنا النصرعلى صدام وازحناه ليقف خلف القضبان سننتصرغدا على الأرهاب و.....الخ.. ."
... لم ار بين وجوه الحضور وجه بوش الناعس.. او وجه وزيرة خارجيته الصبوح جدا...اما بقية الوجوه فغالبهم من الأبطال الذين هربوا من او ازاحهم صدام بطغيانه واستبداده ليقفوا خارج اسوار الوطن ومنهم من ناضل في منتجعات جزر البهامز او جزر القمقم!.. .. تلك هي الحقيقة فلم الدجل فوق منصات رفيعة!

لنبقى مع مقتطفات من حديث المالكي الذي استضافته الفضائية العراقية قبل ايام وقد استمعت له بأصغاء تام واسعدت بحماسه ووطنيته، إلا اني لم اخرج منه بشيء ذا قيمة ممكن ان يعول عليه لإنعاش الواقع المتدهور..كنت افهم صدام، ورغم غطرسته وآنفته وكبرياءه إلا انه كان غالبا يتحدث بلهجة عراقية دراجة،اما ساسة اليوم فهم اقل غطرسة- او هكذا يبدو- ورغم ان بعضهم يجيد الفصحى التي افضلها إلا اني اكاد لا افهمهم، لكني خرجت من حديث المالكي بتساؤلات كثيرة انعشت ذاكرتي.....



عن النتائج التي حققتها الخطة الأمنية اجاب المالكي..

((في الحقيقة لم تحقق النتائج المطلوبة لانها قد صممت اساسا على انها على اكثر من مرحلة تتحرك، المرحلة الاولى انا استطيع ان اقول انها حققت الكثير مما كان ينبغي ان يتحقق وأهم ما تحقق هو ضرب الكثير من اوكار المنظمات الارهابية واعتقال عدد كبير منهم).)..

ما فهمته هو ان الخطة الموضوعة خطة متحركة بموازاة المراحل الظرفية- الزمنية!،وكي يجنى حصاد تلك الخطة بشكل ملموس لابد ان يمر العراق بكل المراحل الجحيمية مرحلة تلو أخرى ، اما المرحلة الأولى بظرفها الجحيمي الحالي فقد حققت اكثر مما كان يتوقعه مصممي الخطة، فقد جاءت على الكثير من اوكار المنظمات الأرهابية التي لم نر منها وكرا على شاشة،واعتقال عدد كبير منهم ،وحسب ظني لابد انهم قد مارسوا حقهم الديمقراطي وطالبوا بالتكتيم الأعلامي على محاسن وجوههم وهوياتهم حيث لم نر تلك الإعداد الغفيرة من المعتقلين الذين يصرح عنهم مثلما نرى وجوه واشلاء ضحاياهم..!!....

......اخشى ان تكون خططنا صممت لتضرب وليقبض عليها متلبسة مع سبق الأصرار والترصد ، وحالها من حال المواطن المضروب وجها على قفا مع اختلاف المراحل..وآخر وكر للمواطنين العزل قد ضرب امام الروضة الحيدرية في النجف الأشرف وبهذا تكون الخطة قد نجحت في تجفيف مدامع البسطاء بعشرات الضحايا وعشرات الجرحى.. وضرب اوكارهم في بغداد وما بعد بغداد ا!


ثم استطرد قائلا ...
((رغم التصعيد الملحوظ في حجم العمليات الا ان التبرير الذي يمكن ان يقدم لهذا التصعيد انهم شعروا بجدية الخطة الامنية وبجدية فكرة المصالحة الوطنية التي ستنتهي الى خلق المنافذ وتجفيف البؤر التي يتغذى او يشرب منها الارهاب))

جميل ان نعترف بالتصعيد الأجرامي..إلآ ان التبرير خذلني...فما فهمته هو تناسب طردي بين جدية الخطة وحجم التصعيد الأرهابي فكلما جد الجادون بخطتهم تصاعد الأرهاب،وهذا تناسب معقول ، فأمام خطة محبكة وصارمة لا بد لتلك المنظمات ان ترفس رفستها الأخيرة!.....ولكن ..كم سيطول هذا التناسب ..اخشى ان يأتي اليوم الذي سنلعن به الجدية ونطالب قادتنا بالتراخي والكف عن خططهم الجادة كي تتراخي عن رقابنا ايادي المنظمات الأرهابية التي استباحت دماءنا وشربت منها....

وقد اضاف مكملا..

((ولكن الاهداف الثانية بالنسبة للخطة الامنية هي التي نتحرك اليوم من اجل تنفيذها ان شاء الله بالايام المقبلة والتي بدأت اليوم بعض ملامح هذه الخطة وهو ان نذهب الى المناطق التي هجر اهلها منها ويعيشون في حالة صعبة في ظل عملية التهجير داخل وطنهم، سنذهب الى هذه المناطق وسنقيم فيها عملية تطهير للمنظمات الارهابية اذا كانت موجودة وسنأتي بكل ما يمكن من خدمات واعادة تنظيف وتجميل هذه الاحياء السكنية التي خلت في الغالب من اهلها بعد ان نوفر الجانب الخدماتي بالقدر الممكن ونوفر الجانب الامني بالقدر اللازم))

... أذن الذهاب اولا الى المناطق المعنية..وهناك ستكون عملية تطهير للمنظمات الأرهابية التي من المحتمل ان لا تكون موجودة!..
من يقف وراء التهجير اذن!!!..
وهل سيصار الى تطهير تلك المناطق من الجهات المسؤولة عن ترويع المواطنين وتهجيرهم مهما علا شأنها كأن تكون مليشيا او تيار او حزب او مجلس محافظة او قائمقامية او ناحية ... !!
هل ستطهر الحكومة اجهزتها المتنفذة في تلك المناطق والمسنودة بعمائم من النوع الثقيل!!
هنالك تكريس ثقافي يعم البلد لنبذ الآخر،قتله او تهجيره او تهميشه وكأنه نفاية على الدرب،ومثل هذا التكريس لا يلقى على عاتق منظمة ارهابية بل على عاتق الجهاز الحكومي فهو من اتاح مثل هذا التكريس،او فقد السيطرة على تفشيه إن لم يكن مروجا له او قائما به!....

كما ان التهجير الفعلي الحاصل على ارض العراق هو ليس تهجيرا مكانيا مقرونا بحملات التهديد والترويع والتصفية ضد الطوائف والملل والذي بات تنقلهم من رقعة الى اخرى او الهجرة الى الخارج واقعا ملموسا، بل هو تهجير الثقافة والعلوم والفنون وتهجير الحقوق والواجبات واستفراغ الحريات والحقوق الدستورية من محتواها..
من سلب المرأة حريتها وانزلها اسفل السافلين في يومنا هذا الذي اضطرت فيه المرأة المسيحية لإرتداء الحجاب لتقي نفسها، هو نفسه الذي يروع صاحب مقهى للأنترنت في قلب العاصمة فيغلق مقهاه مهاجرا الى الشمال ليرتزق هناك، وهو نفسه من يحرق محلات الخمور ويفجر صالونات الحلاقة ويرهب الأقليات التي باتت على شفا الأنقراض بتهديدات تلصق فوق ابواب دورهم ، هو نفسه من يعادي الرياضة ودور السينما ويحاصر الجامعات متدخلا بشؤون المؤسسات العلمية وشؤون الطلبة والإساتذة والعمادات ومناهجهم التدريسية وبرامجهم الترفيهية..
..انها ثقافة محمومة غارقة في التطرف وتبدأ من الهرم الرئاسي لتدب في الجسد البرلماني زاحفة الى الوزارات ومؤسسات الدولة وتحزباتها المتناحرة وتياراتها المسلحة وتكتلاتها المتسمسرة بالدين وبخيرات البلد وارواح المواطنين...لا ارى ان شماعة الأرهاب تستوعب كل تلك الأملاءات الشوهاء التي تكرس لسحق البنى الثقافية وتلوناتها بل هناك ما هو أخطر من الأرهاب وتنظيماته ،أنه الأسلام السياسي بابشع صوره التي لم يأت بها نبي ولا رسول وقد جاءنا بها مرتزقة الأديان بأدرنهم وامراضهم التي استفحلت لتختصر المواطن الى رأس في قطيع سالبة أرادته وذاتيته بمفاهيمهم العرجاء وولاءتهم الموغلة بالإنتهازية والوصولية...
الحملة تلك المسماة بالحملة الأيمانية التي انتهجها الطاغية في آواخر القرن المنصرم كانت اكثر اعتدالا من حملات اليوم الشيطانية المستفرغة من اي ايمان او مضمون..واذا كان صدام بولاءته وجلاوزته هم من كان يقف وراء تلك الحملة فجلاوزة اليوم الخائبون هم من يقف وراء حملات الترهيب الأيماني وأقصاء الآخر لترسيخ ثقافة آحادية بلا قيمة عدا قيمة التسلط والنفوذ والسبي بالمعروف والنهي عن مشاطرة الغنائم!

ثم اضاف...
((سندعو اهالي هذه الاحياء السكنية للعودة والسكن في مناطقهم واعتبر هذا بالنسبة لي هدفا اساسيا حينما اتمكن ان شاء الله وتتمكن الخطة الامنية والقائمون عليها من ان يحققوا عودة الاهالي وعودة المواطنين الى بيوتهم، الى مناطقهم، الى سكناهم، واليوم شرعنا في هذه العملية ونتمنى ان شاء الله ان يكون بعد اليوم، غدا ايضا منطقة اخرى وثالثة ورابعة حتى نستكمل عملية اعادة توطين واعادة سكن واعادة المواطنين الى مناطقهم وبالتالي حينما يعودون ستبقى معهم القوات الامنية لتحميهم ثم حينما يعودون ستجري ايضا داخل هذه الاحياء السكنية عملية مصالحة بين ابناء المنطقة،))

الحديث عن اعادة توطين بعد تهجير..! ربما العلاج خير من الوقاية في عراق اليوم!!.. اين كانت القوات الأمنية عند التهجير، لقد فشلت في قطع دابره فهل ستفلح في حماية العائدين بعد اعادة توطنيهم..هل استتب الأمن والإستقرار في بغداد وتنفس المواطن الصعداء بلا خطف واقتتال وتفخيخ يومي، كي يستدعى من هاجر على مضض ليتنفس هو الأخر صعداء العودة محميا بسواعد قواتنا الأمنية والتي لم تخترق بعد والحمد لله!!..
وما قصة المصالحة بين ابناء المنطقة!!! هل هو صراع بين ابناء الحي الواحد ،منذ متى يتصارع سكان الأحياء ويهجر الجار جاره!!
انعش حديث المالكي ذاكرتي والتي هي جزء لا يتجزء من ذاكرة كل عراقي ولد في العراق وعاش على ارضه وترعرع بين ربوعه... فلنبقى مع ذكريات جنوبية..
..
في البصرة ..كانت جارتي كردية، نتبادل الأطباق في رمضان المبارك ونتسامر في ليالي الصيف والشتاء..
جارتي الأخرى ارمنية وهي من كانت تخيط لي ولفتيات الحي ما كنا نرتديه ونتفاخر به ،وكنا ننفق من الوقت كثيره في تصفح مجلات الأزياء ومتابعة آخر صرخات الموضة،كالسمن على العسل مثلما يقال....

في الساحة المدرسية.. وقفت في يوم غابر مديرة المدرسة لتعلن الحداد لوفاة طالبة مسيحية،وقد وفرت ادارة المدرسة باصات لتنقل الطالبات الراغبات الى الكنيسة للمشاركة في العزاء والتشييع وقد اضطرت الأدراة لجلب المزيد من الباصات حيث ان اعداد الطالبات اللائي رغبن بحضور العزاء فاق العدد المتوقع، وقد اغلقت المدرسة ليوم دراسي كامل ولم تتخلف مدرسة او طالبة عن حضور الموكب الجنائزي ودخول الكنسية والجلوس على مقاعدها والإستماع الى مراسيم وطقوس العزاء، وجل المدرسة من المسلمين الشيعة بغالبهم..!!

في المدرسة ايضا وفي ايام رفعة العلم/ ايام الخميس حسبما اذكر.. كنت اتقدم كأحدى فتيات فرقة الكشافة لأرفع العلم العراقي فوق الصاري الشامخ في واجهة الساحة وتؤدى التحية ومن خلفي بقية فتيات الفريق اللائي يتناوبن على رفع العلم اسبوعيا ،فقد يرفع العلم على يد فتاة صابئية او مسيحية او ارمنية او يهودية ،عربية كانت ام من قومية اخرى فقد كان الفريق الكشفي جامعا لكل مكونات الشعب العراقي وبقدر توفر تلك المكونات في الحرم المدرسي..

تلك هي احياء العراق وتلك هي مدراسهم،ولا اعتقد جنوب العراق يختلف عن شماله او وسطه.. هؤلاء هم العراقيون بروحيتهم المتحابة والمتآلفة مع الآخر بلا تكريسات اثنية او عرقية او عقائدية...المسؤولون عن مثل هذه التكريسات هم من يحتاج الى مصالحة مع ضمائرهم وليس سكان الأحياء والمناطق التي يتحدث عنها فاضلنا المالكي... ارجو ان لا يضخم حجم المنظمات الأرهابية فدورها في التأجيج الطائفي وسحق الآخر اقل بكثير من دور الجهات المتسلطة والمتنفذة بكل بغيض وفج...

اسهب المالكي وسرد الكثير في موضوع المصالحة الوطنية .. وكل ما فهمته هو انه المصالحة لا تعني التسامح إلا مع من يرتد عن اجرامه وغيه!!! اما الآخرون فسيضربون بيد من حديد!
ولا ادري كيف سيتعرف المالكي ويتيقن من صدق هؤلاء الذين قد يتظاهرون بالتراجع عن الإفساد والترهيب ويتقربون للتصالح تمويها لرد الشبهة او لإعادة التشكيل من الداخل والإنقاض بقوة مرتكزة فوق حدبة العرش وحدبة المصالحة!....لربما قد يشكل احدى اللجان المتخصصة بالفراسة والحدس والتخمين.. - وما اكثر اللجان التي تحتاج الى لجان مراقبة وما اكثر لجان المراقبة التي تحتاج الى مراقبة من نوع خاص وما اكثر النوع الخاص الذي..الخ- علما ان المالكي لم يحدد لغايته تلك الأطراف الذي يلمح لعقد مصالحة معهم!!...كما اني ارجو ان تحل أزمة الحديد كي نجبر سواعدنا به.. !!

عموما.....
اتقلتنا تلك الأنامل وهي تضرب على اوتار قيثارة الغد المعومة لتطرب سمع المواطن المفجوع بعزائه اليومي كي ينام ليلته العجفاء حالما بصباح لا تبتلعه صرخة ويوم لا تبله دماء،أنى نولي وجوهنا نرى تلك الأوتار وهي تنقر بكفاءة عالية لتهتز بنشازات ايقاعية في اروقة المحافل الخطابية والمنابر الفضائية التي تستضيف بين الفينة والفينة وجوها سياسية وبمستوى رفيع للغاية...
لا أظن ان سياسي اليوم يحسنون العزف ،ولا اضمن درايتهم بالسلم الموسيقي للواقع العراقي المتردي رغم اني لا اشكك بوجود قيثارة..وربما عازف لم يأت بعد!!!

06/08/11



#فاتن_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للعاطلين عن العمل..منبر مفخخ
- قفزات عالقة..
- شحنة عاطفية براية الألم.... لبنان يحترق
- الإسلام في العراق.. ثقافة إستحواذ وإستلاب..
- رؤية في المصالحة الوطنية العراقية....
- سجعٌ ثمل في.. القبو العربي..
- قضية هند حناوي : ملاحة ساخنة تقلب الصورة....
- الغريزة الجنسية بين الكبح والتهذيب..2
- الغريزة الجنسية بين الكبح والتهذيب...
- هيا بنا الى ميادين الفساد!!!
- من طرائف مشاريع الإعمار في العراق..
- براءة الأطفال في قارب السياسة والفلسفة والنقد!!!
- زرقاوي الأمس ضاري.....
- ابداعات اسلامية: الطبيعة المحافظة تدعونا للتحجب!
- للمتعبين فقط..سؤال محيّر من العراق!
- المرأة العراقية ابتسمت مؤخرا لتصرح...
- عقلية المسلم بين أسر النص الديني وقضبان النقل الفكري..2-2..
- عقلية المسلم بين أسر النص الديني وقضبان النقل الفكري .. 2-1. ...
- أسلمة المعرفة : ذبح العلوم الغربية على الطريقة الأسلامية..
- الرجعيون... الترويض والترويض الآخر...


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاتن نور - الخطة الأمنية امتدت من بغداد والى ما بعد بعد بغداد!