حقوق الانسان الاساسية في المواثيق الدولية

ناجي سابق

الحوار المتمدن-العدد: 6957 - 2021 / 7 / 13 - 14:40
المحور: حقوق الانسان
    

‌أ. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تاريخ 10/12/1948:
- حق الحياة.
- حق الحرية والأمان.
- حظر الرق والعبودية.
- حظر التعذيب.
- حق الشخصية القانونية.
- حق المساواة أمام القانون وحمايته.
- حق اللجوء إلى المحاكم.
- لا يجوز الاعتقال وحجر الحرية.
- حق التقاضي.
- المتهم بريء حتى تثبت إدانته.
- حق الدفاع عن نفسه أمام المحاكم.
- حق الحياة الخاصة وحماية الأسرة.
- حرية التنقل.
- حق اللجوء السياسي م (14).
- حق الجنسية.
- حق الزواج وتأسيس الأسرة.
- حق التملك.
- حرية الفكر والوجدان والدين.
- حرية الرأي والتعبير.
- حق الاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية.
- حق المشاركة في إدارة الشؤون العامة.
- حق تقلد الوظائف العامة.
- حق الاقتراع والتصويت.
- حق الضمان الاجتماعي.
- حق العمل.
- حق الصحة.
- حق التعليم.
- حق المشاركة الثقافية في المجتمع.

‌ب. العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية تاريخ 16/12/1966:
- الحق في الحياة.
- عدم جواز التعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية والحاطة بالكرامة.
- لا يجوز الاسترقاق أو العبودية.
- الحق في الحرية والأمان.
- لا يجوز سجن أي إنسان لمجرد عجزه عن الوفاء بالتزام تعاقدي م (11).
- لا يجوز الإبعاد.
- الناس جميعاً سواء أمام القضاء.
- مبدأ شرعية الجرائم والعقوبات (المتهم بريء حتى تثبت إدانته).
- حق الخصوصية العائلية.
- حرية الفكر والوجدان والدين/ حق تولي الوظائف/ حق الانتخاب/ حق التمتع العلمي/ حق اكتساب الجنسية.

‌ج. العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية تاريخ 16/12/1966:
- حق العمل دون تمييز.
- حق الأجر المنصف.
- حق تكوين النقابات.
- الحق في الضمان الاجتماعي.
- حق حماية الأسرة.
- حق العيش بكرامة.
- حق الصحة.
- حق التربية والتعليم.
- حق المشاركة في الحياة الثقافية.

‌د. الحقوق الأساسية أو (الجوهر الثابت) الذي لا يجوز المساس به:
- الحق في الحياة.
- حظر التعذيب والعقوبات والمعاملة اللاإنسانية.
- حظر العبودية والاسترقاق.
- مبدأ الشرعية وعدم رجعية القانون.
يجب احترام هذه الحقوق في جميع الأحوال (السلم والحرب) وحتى في أوقات النزاع

#ناجي_سابق (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات