أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - إدريس ولد القابلة - -المفاوضات مع البوليساريو-















المزيد.....

-المفاوضات مع البوليساريو-


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 1639 - 2006 / 8 / 11 - 09:34
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


"المفاوضات مع البوليساريو"
هل يصبح محمد عبد العزيز الرجل الأول في الصحراء بتطبيق الحكم الذاتي الموسع؟
الجزة الأول 1 من 4
تقديم
عاد نزاع الصحراء إلى الأضواء من جديد بعد أن أيقنت جميع الأطراف بضرورة البحث عن حل نهائي لهذا النزاع الذي عمر طويلا والتي فصوله لم تنته بعد. فهو دائر منذ 1976 وتوقف إطلاق النار منذ 1991 وحلت المينورسو (قوة تابعة للأمم المتحدة) إلى المنطقة للمراقبة لمدة 6 أشهر لتسهيل إجراء الاستفتاء لكنها لازالت حاضرة رغم أن الاستفتاء أضحى في خبر كان الآن.
ومر ملف الصحراء من عدة محطات، لكنه ظل بدون حل نهائي. سنوات من مصارعة طواحين الهواء وعدم التزام الأطراف بالسير في مسار يدعم جهود البحث عن تسوية للنزاع. كان حجر الزاوية مبدأ تقرير المصير والاستفتاء، لكن سرعان ما تبين أنه مشروعا متجاوزا بفعل واقع الأمر.
تم جاءت مرحلة سعت فيها العواصم العالمية للدفع لفتح حوار مباشر بين المغرب والجزائر لكن اللغة الخشبية ظلت هي السائدة، وبدأ كل طرف في النزاع يردد أسطوانته المفضلة.
وجاء آخر تقرير للأمين العام للأمم المتحدة لإعطاء دفعة جديدة للملف، الشيء الذي أدى بكل طرف من الأطراف لتقوية موقعه للاستعداد للآتي.
وفي وقت يكاد يجمع فيه الرأي العام الدولي على أن مقترح المغرب بخصوص الحكم الذاتي الموسع يعتبر الحل السياسي الأنسب الأكثر واقعية والأكثر قبولا للتطبيق، تتحد كل من الجزائر والبوليساريو للتصدي لموقف الأمين العام للأمم المتحدة الرامي على إيجاد حل نهائي لملف الصحراء في أقرب وقت عبر المفاوضات.
وإذا كان قد سبق وأن حدثت مفاوضات سرية بين المغرب والبوليساريو أكثر من مرة منذ نهاية الثمانينيات لم تؤد إلى نتيجة، فإن المفاوضات السرية حاليا تأتي في ظروف مغايرة، وفي وقت يعيش فيه محمد عبد العزيز وضعية تفرض عليه العمل على استغلال الفرصة التي قد لا تتاح له مستقبلا.
وخلافا لما هو معلن عنه، يبدو أن الأمين العام لجبهة البوليساريو يتجه نحو البحث عن حل يجعله من المستفيدين ما دامت هناك أصوات مناهضة له شرعت في اتهامه علانية بجملة من التهم.
إننا لا ندعي الإحاطة بكل جوانب إشكالية المفاوضات السرية في ملف هذا العدد، وإنما نعرض للقارئ بعضا منها عبر ورقات تتضمن أحداثا ومعطيات وقراءات من زوايا مختلفة، رغبة منا في المساهمة في تراكمات كافية لملامسة المنحى الذي سيسير فيه التعاطي مع نزاع الصحراء بحثا عن حل نهائي له.

على سبيل البدء:
التطورات الأخيرة وحركية البحث عن حل نهائي
عرف ركح النزاع بخصوص ملف الصحراء حركية جديدة سعيا وراء البحث عن حل لطي الملف نهائيا، وقد لعبت جملة من الأحداث دورا مهما في تفعيل وثيرة هذه الحركية.
ففي غضون شهر نوفمبر 2005 احتفلت الأقاليم الصحراوية بالذكرى الثلاثين للمسيرة الخضراء، كما أقامت جبهة البوليساريو، على غير عادتها، احتفالات كبيرة في نهاية فبراير 2006 للذكرى الثلاثين للإعلان عن "الجمهورية الصحراوية" المزعومة في تندوف وتيفاريتي وتنظيم استعراض عسكري شارك فيه ما يناهز 2600 مقاتل و150 جملا و 40 ناقة مصفحة مجهزة بمدافع رشاشة وأسلحة أخرى. وتلى ذلك في مارس 2006 زيارة الملك محمد السادس لمدينة العيون وأعلن فيها عن تنصيب خليهن ولد الرشيد رئيسا للمجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية.
كما أنه خلال هذه الفترة تم تنظيم مظاهرات نادى بعض المشاركين فيها بتقرير المصير، وأدت إلى بعض المواجهات العنيفة بين المتظاهرين ورجال الأمن سقط على إثرها شاب في نهاية أكتوبر 2005، ونتج عن هذا الحادث مساءلة ضابطين للشرطة بخصوص الموضوع، وهي سابقة لم يعتد المغاربة معاينتها من قبل، وقد استغلت جبهة البوليساريو هذه الأحداث للترويج لأفكارها المعادية للمغرب وللوحدة الترابية.
وفي نهاية شهر مارس عفا الملك محمد السادس عن أكثر من 200 معتقلا.
وقبل هذا التقى مبعوث الأمين للأمم المتحدة بجميع الأطراف المعنية بملف الصحراء بالمنطقة، إذ التقى بالمغرب في غضون شهر أكتوبر 2005 بالملك محمد السادس والوزير الأول إدريس جطو ووزير الشؤون الخارجية والتعاون محمد بنعيسى ووزير الداخلية آنذاك مصطفى الساهل والوزير المفوض للشؤون الخارجية الطيب فاسي فهري والمنسق مع "المينورسو" حميد شبر، وقام بالمثل في الجزائر ومع قياديي جبهة البوليساريو والقادة الموريطانين، وخرج المبعوث الأمني بخلاصة مفادها أن المغرب أكد من جديد أنه لن يقبل استفتاء يشمل خيار الاستقلال، ويقبل إجراء مفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي دائم ومقبول من الطرفين شريطة أن يتم في إطار حكم ذاتي تحت السيادة المغربية، في حين ظلت جبهة البوليساريو، بدعم غير مشروط من طرف الجزائر، تؤكد أن الطريق الوحيد لإيجاد حل نهائي هو اعتماد أحد السبيلين: إما تطبيق "مخطط السلام لتقرير المصير" أو مخطط التسوية الأصلى، وكلا هاذين السبيلين يؤديان إلى تقرير المصير عبر استفتاء يشمل الاستقلال كأحد الخيارات. أما موريطانيا فأكدت موقفها الحيادي اتجاه القضية برمتها.
وبخصوص لقائه مع السلطات الإسبانية والفرنسية والبريطانية والأمريكية، أكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، أنها كلها تؤكد على ضرورة التوصل إلى حل للقضية من أجل تمكين "الصحراويين من حقهم في تقرير المصير".
وخلال هذه الفترة لاحظ المراقبون الدوليون أن البوليساريو قامت بنشر مقاتلين في الحدود وبعض النقط في الحزام الأمني خلف جدار الرمال، كما عملت على تحسين جملة من البنيات التحتية ببعض النقط، ومن ضمنها تيفاريتي، ومن حين لآخر قامت بافتعال مظاهرات مدنية بالحزام الأمني.
ومهما يكن من أمر، تأكد الآن بفعل التطورات التي أضحت تعرفها المنطقة عموما أن استمرار جمود ملف الصحراء وبقائه على حاله لن يؤدي، أجلا أو عاجلا، إلا إلى جملة من وصفات العنف الذي لن يؤدي بدوره إلا إلى المزيد من أبعاد وجود حل نهائي للقضية، وبالتالي فلا مخرج سوى باللجوء إلى مفاوضات مباشرة، ولا خيار إلا البحث عن صيغة تجمع بين الشرعية الدولية والواقع السياسي القائم حاليا، وهنا تكمن الصعوبة باعتبار أن المغرب يرفض أي مخطط يقبل باستفتاء يتضمن خيار الاستقلال، وأن البوليساريو، رسميا وعلينا، تقر أن لا حل إلا عبر حق تقرير المصير.
فهل والحالة هاته تكفي المراهنة على مفاوضات سرية مع قادة البوليساريو لتمكينهم من احتلال مواقع مهمة والاستفادة من امتيازات في إطار المنظور المغربي لطي ملف الصحراء؟
هل حل القضية أضحى ضروريا اليوم؟
عمر مشكل الصحراء أكثر من ثلاثة عقود، وظل طافيا على السطح رغم توجه اهتمام الرأي العام العالمي نحو العراق والشرق الأوسط.
لكن لم يسبق أن برز الحديث عن ضرورة حل نهائي للمشكل بالإلحاح الذي هو عليه اليوم، فلماذا أضحى حل مشكل الصحراء ضروريا في أقرب وقت؟ هل هناك مستجدات تفيد بإمكانية التخلص نهائيا من هذا النزاع الذي عمر طويلا؟
هناك على الأقل ثلاثة عوامل تقود الأطراف المعنية إلى التفكير الجدي في إيجاد حل سريع للمشكل.
على الصعيد الداخلي انفجرت مظاهرات ببعض المدن الصحراوية (العيون، سمارة) رفعت خلالها أعلام الانفصاليين ورددت فيها شعارات مطالبة بحق تقرير المصير وأخرى مناهضة كليا لموقف المغرب بخصوص قضية وحدته الترابية، كما برزت مطالب "البوليساريو الداخل" بشكل لم يسبق له مثيل ومن التراب المغربي.
ويبدو أنه منذ 1999 تحولت المطالب في الأقاليم الصحراوية من طبيعة اجتماعية إلى طبيعة سياسة تطفى عليها أحيانا درجة كبيرة من الراديكالية.
أما على الصعيد الدولي، بدأت واشنطن ترى في منطقة الساحل بؤرة في طور استقطاب الإرهابيين. وحسب جملة من التقارير المخابراتية، تحتضن المنطقة حاليا عناصر تابعة لتنظيم القاعدة وجملة من مقاتلي جبهة البوليساريو المحيطين الذين نال منهم اليأس وفقدوا الأمل في الغد.
وعلى الصعيد المغاربي لم تعد الجماهير الشعبية قادرة على المزيد من تحمل انعكاسات مشكل الصحراء، وهذا ما لمسه القائمين على الأمور.
كما أن علاقات دول المنطقة مع أوروبا وتفعيل آليات الشراكة معها تستوجب درجة من الاستقرار بالمنطقة ومن الاندماج بين دولها والذي سيتطلب وقتا طويلا.
وهذا على المستوى العلني، أما بخصوص الجوانب الخفية، فقد أكدت جملة من التقارير المخابراتية إسرائيلية وأوروبية وآسوية، أن واشنطن في واقع الأمر لازالت غير متحمسة للوصول إلى حل نهائيا شامل لمشكل الصحراء، علما، أن بعض تلك التقارير كشفت بعض جوانب الرؤية الإستراتيجية لواشنطن بخصوص المنطقة. إنها تتمنى وضع أقدامها بها، ليس بتدخل تقرره هي، وإنما بطلب من جهة أخرى، (الأمم المتحدة أو إحدى بلدان المنقطة)، وذلك لأن مصالحها الإستراتيجية أضحت رهينة حاليا بالمراقبة القريبة لموارد النفط بإفريقيا، إذ هي أرادت أن لا يتأثر اقتصادها بتداعيات تردي الوضع بالشرق الأوسط والعراق على وجه الخصوص.
ولعل هذا السبب الأخير هو الذي سيدفع الأطراف المعنية بنزاع الصحراء بقبول مبدأ البحث عن توافقات في السر بالرغم من أن الخطابات الرسمية تفيد أن كل طرف لازال متشددا في تشبته بموقفه الخاص.
الخطاب الغربي يخفي ما يخفيه
طرأ مؤخرا تغيير ملحوظ في الخطاب الغربي عموما بخصوص ملف الصحراء، إذ أن الخطاب السياسي الذي بدأت تتعامل به كل من واشنطن ومدريد وباريس مع النزاع حول الصحراء أضحى يعكس تحولا نوعيا تجاه طبيعة الحل الذي تتوخاه تلك العواصم لهذه القضية – فكلها أكدت على ضرورة فتح حوار ومفاوضات بين المغرب والجزائر لإيجاد صيغة نهائية متوافق عليها لتسوية النزاع. وأحيانا تنضاف موريطانيا كطرف مباشر في النزاع.
وإذا كان المغرب قد تمكن في السنوات الأخيرة من تحقيق بعض التقدم على المستوى الديبلوماسي على الصعيد الإفريقي وعلى صعيد أمريكا الجنوبية، فإن دعم الأطراف الأوروبية والأمريكية لإيجاد حل لملف الصحراء مازال يكتنفه بعض الغموض، لاسيما الموقف الأمريكي، إذ أشارت بعض التسربات من المخابرات الأمريكية أن واشنطن غير متحمسة لإيجاد صيغة للحل النهائي للمشكل في أسرع وقت ممكن باعتبار أن مصلحتها الإستراتيجية تقضي، على العكس من ذلك باستمرار المشكل وتأزيم الوضع بالمنطقة سعيا وراء إمكانية التدخل ووضع أقدامها بها بدعم من بعض دولها للتحكم في النفط هناك ما دام أن الأوضاع بالشرق الأوسط والعراق لا تنبئ بالتوصل/إلى استقرار نسبي في الأمد القريب والمتوسط.
وإذا كان الخطاب الغربي المعلن عنه يفيد أن كبريات العواصم الغربية تخشى من بروز "أفغانستان أو عراق" جديدين بمنطقة شمال إفريقيا أو جنوب الصحراء، لاسيما المنطقة الواقعة بين المغرب والجزائر وموريطانيا والتشاد والنيجر ومالي، فإن الإستراتيجية الأمريكية بخصوص المنطقة، وغير المعلن عنها، تسير في اتجاه عكس ذلك، إذ تسعى إلى فرصة لوضع القدم تحت غطاء "شرعية دولية" مفتعلة أو بطلب من إحدى دول المنطقة، وما الترويج لفكرة ضرورة استقرار المنقطة لتسريع عملية التبادل التجاري بين دول المنطقة لكونه يوفر فرصا اقتصادية واستثمارية مهمة للأمريكيين والأوروبيين، في نظر جملة من المحللين الإستراتيجيين، إلا غطاء للنوايا الحقيقية للإستراتيجية الفعلية لواشنطن بخصوص هذا الجزء من العالم الذي أضحى يلعب دورا إستراتيجيا لتفادي ضرر المصالح الأمريكية لاحقا بفعل استمرار تردي الوضع الأمني بالشرق الأوسط.
"ولدي العاق، لا زال ينفخ في الرماد"
ظل محمد البشير الركيبي الذي تجاوز عمره التسعين، والد محمد عبد العزيز الأمين العام لجبهة البوليساريو، يناشد ابنه "العاق" بالعودة إلى المغرب الذي رباه على حبه للوطن والإخلاص إليه، علما أن الصلة انقطعت بين الأب والابن منذ ما يزيد عن ثلاثة عقود، لم يلتق به منذ أن كان محمد عبد العزيز يتابع دراسته بالرباط ومنها اتجه على حين عرة وبدون سابق إنذار إلى الجزائر.
منذ ذلك الوقت، ظل محمد البشير الركيبي يرى أن ابنه "العاق" ينطبق عليه قول الشاعر:
ولو في النار تنفخ لاستنارت
ولكن أنت تنفخ في الرماد

لقد أسمعت ولو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
تابع



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراسلة الكونغريس الأمازيغي للملك لمطالبته بدسترة الأمازيغية
- مرحبا بكم ... ولكن
- جحيم المغربيات بالخليج
- مجموعة أونا هل تنمي مصالح الملك أم الاقتصاد الوطني؟
- المغرب على فوهة بركان
- مغاربة فقدوا حياتهم من أجل التغيير ومن أجل غد أفضل
- الأجهزة الأمنية في ظل ملكين بالمغرب
- عدالة المغرب تغتال الصحافة المستقلة مرة أخرى
- هيئة الإنصاف و المصالحة و الحقيقة المعوقة
- محنة مطرودي و مطرودات شركة لامونيكاسك – المهدية التابعة لمجم ...
- المغرب: تقرير حقوقي
- البروفسور المهدي المنجرة... رجل أغاراس
- الاختلالات المالية بالمغرب
- المغرب و اليهود و الموساد3
- القضاء و جادبية الاستثمار بالمغرب
- الملكية المغربية
- الملك محمد السادس البرغماتية العقلانية
- الملك و التاريخ
- نساء مدينة القنيطرة بالمهجر
- تعريف الفساد... كفى فسادا باراكا من الفساد


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - إدريس ولد القابلة - -المفاوضات مع البوليساريو-