أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مَنْ يستحق الرئاسة في آلعراق؟














المزيد.....

مَنْ يستحق الرئاسة في آلعراق؟


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6950 - 2021 / 7 / 6 - 22:09
المحور: المجتمع المدني
    


مَنْ يستحق الرئاسة في العراق؟
بقلم ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد.
أيها العراقي و كل أنسان و في أي بلد؛ مَنْ يستحقّ ألرئاسة و النيابة والوزارة لإنتخابه!؟
لقد عرضنا السؤآل مع الجواب, وأنتم ما عليكم سوى الأطلاع عليه بصرف دقيقتين! وهل هناك شيئ أثمن من هذه الغنيمة لخلاصكم!؟
أخوتي و أخواتي و أبنائي و تلامذتي و أقربائي و أصدقائي .. لقد إختصرت لكم نقاط هامّة بعد صرف العمر للحصول عليها لتضمن دنياك و آخرتك .. تعينك لإنتخاب الأصلح كي يضمن لك المستقبل و يجعلكَ و أحفادكَ بخير و أمان و سلام بدل الكوارث و المستقبل الغامض .. بسبب الفساد و الريح السريع و الخطط العاجلة التي تبنّتها الأحزاب الجاهليّة التي حكمت للآن فتسببوا بنشر الفوضى و الجهل و الجوع و القسوة و الجهل بين أبناء الشعب(و هل ينضح الأناء إلا بما فيه؟) ولو كانت لديهم ثقافة إسلامية أو إنسانية معتدلة لعرضوها, لذلك أصبح العراق شبه غابة يقتلون فيه القتيل بدم بارد ويسرقون الفقير و ينهبون الرواتب و الخزائن و يجعلون الباطل حقاً و الحقّ باطلاً و يتحاصصون خيراتكم على مرآى الناس و الأعلام كأنهم مأجورين و كل شيئ يجب أن يكون بآلخطأ المباح للأسف إلّا آلحقّ هو المنبوذ الوحيد الذي لو إنتصرت له لقتلوك من الجوع أو بطلقة قناص .. لقلة الوعي و تنمّر الشهوات و (الأنا) و ضياع الموازيين و فقدان الأيمان و العشق الحقيقي و إنقلاب القيم وحالة المسخ التي سببها آلحُكّام و المسؤوليين على الناس بشكل عادل!

لذلك سهرنا نحن بدلاً منك أيّها القارئ و الباحث العزيز؛ لنقدم لك بإختصار بليغ؛ الطريق ألأقوم و المنهج الأمثل لوضعكم على الخط السريع لأنقاذكم ممّا أنتم فيه لبلوغ الأهداف الإستراتيجيّة التي وحدها تسعدكم و تضمن حياة و سعادة أحفادكم و الأجيال القادمة ..

و أرجو أن لا تتكرّر محنة الكهرباء و آلتعليم و الدّين و غيرها لسوء إختياركم و إنتخابكم للحاكمين, رغم إننا عرضنا حلّها منذ البداية, أي قبل عقدين تقريبا بتقديم المنهج و سبل الحل الأنجع و الأكمل و بكلفة أقل من الكلف التي صرفت للآن بنسبة 99%, لكن المتحاصصون الذين سرقوا من الكهرباء لوحده بحدود 100 مليار دولار؛ قالوا نريد أن نستفيد الآن و أنت لا تفيدنا بخططك!؟

ولم يستدرك الأمر أحداً و للآن بسبب عمق الجهل و خراب القلوب .. و كأنهم كانوا متعمدين .. ليفعل المتحاصصون ما فعلو لشل و إنهاك العراق و جعله لقمة سائغة كما هو الحال اليوم, ليسرقوا و من أتى بهم النفط بلا حساب و لا كتاب .. و هكذا كان أكثر السياسيين – إن لم نقل كلهم - و للآن لم يدركوا و لم يفهموا ما قلناه و طرحناه لأنهم أمّيون فكرياًّ ولا يعرفون التخطيط الأستراتيجي و لا التوسعة الصناعيّة و الأداريّة بل حتى كيفيّة إدارة مدرسة نموذجيّة ناهيك عن دولة و كأنهم بعثيّون بأغطية و عناوين وطنية و إسلامية و ليبرالية وقومية و غيرها, و إليكم أهم النقاط الستراتيجيّة التي حدّدناها و ما عليك أيها الباحث سوى معرفتها كي تتجاوز الكوارث التي ألمت بكم بسبب الجّهل و الغرور و لقمة الحرام التي شملت كل العراق للأسف .. هذا ليسهل عليك إنتخاب الشخص المناسب إن وجد لقيادة العراق سواءاً كان رئيسا أو وزيرا أو عضوا أو حتى مدير عام , عبر الرابط التالي:
https://pulpit.alwatanvoice.com/content/-print-/535951.html
ألعارف الحكيم.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأقتراض قصم ظهر العراق
- ألأقتراض قصم ظهر العراق!
- قرن كامل من التعاون على الظلم:
- حقيقة مشهودة أثناء الموتة الصغرى:
- حقيقة مشهودة أثناء الموتة آلصّغرى:
- ألدكتور يوسف السعيدي رئيسا للوزراء
- ألمشكلة التكوينيّة للبشرية :
- صفحات كونية(9) ألمشكلة التكوينيّة للبشر :
- ألتّناغم مع الوجود
- لماذا (ترودو) يُشرّف قادة و رؤوساء و شيوخ و سادة العراق و ال ...
- صفحات كونيّة(8) ألعوامل ألمؤدّية لإنحراف الفكر
- حوارٌ مات قبل إتمامه!؟
- النهاية المؤسفة للعراق
- ملاحظات زائر أجنبي للعراق:
- ألجَّور ضاق ب5 مليار :
- كيف تقرأ .. لتكون مفكّراً و فيلسوفاً!؟
- كتاب(الصّديقة بنت الصّديق)!
- حذاراً .. أيها الكونيّ!
- حذاراً أيها الكونيّ!
- صفحات كونية (7) عوامل الرّكود الحضاريّ


المزيد.....




- صحيفة: العنصرية في تركيا لا تقل خطورة عن محاولة الانقلاب
- منتدى حقوقي بالدوحة يبحث أوضاع المهاجرين في دول مجلس التعاون ...
- استمرار توافد النازحين إلى القضارف جراء الحرب بالسودان
- الثاني بتاريخ الفورمولا 1.. رالف شوماخر يعلن هويته المثلية
- مفوض أممي: تحول مقر الأونروا الرئيسي في غزة لساحة حرب أمر مر ...
- ألمانيا - اعتقال شخص يشتبه بانتمائه لحزب الله وعمله على شراء ...
- جدل بعد إيقاف الكويت جوازات سفر البدون
- «كفوا عن تسليح إسرائيل».. تفاصيل اعتقال ناشطتين في بريطانيا ...
- مفوض الأونروا ينشر صورا لتسوية مقر الوكالة الرئيسي بغزة بالأ ...
- ليبيا.. شرطة طرابلس تضبط بائعا يروج لألعاب تحمل شعارات المثل ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مَنْ يستحق الرئاسة في آلعراق؟