أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد موكرياني - لماذا نحن العراقيون مبتلون بعدم الاستقرار والحروب















المزيد.....

لماذا نحن العراقيون مبتلون بعدم الاستقرار والحروب


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 6946 - 2021 / 7 / 2 - 02:05
المحور: المجتمع المدني
    


يولد الطفل عندنا ويتعلم منا هاجس الخوف والقلق من الغد منذ ولادته، وكأننا نعيش في غابة مكتظة بالوحوش الضارية لا نعلم متى تنقض علينا، وأعني بالوحوش الضارية الأمن والشرطة والمخابرات والاستخبارات، واضفنا اليها بعد 2003 المليشيات المسلحة والحشد الشعبي، كقوة لا يمكن تحديها، وقهر الجيش لنا بدل الدفاع عنا، فالجيش العراقي قام بأول انقلاب العسكري في العراق وفي المنطقة بقيادة الفريق بكر صدقي في سنة 1936، وتلاه انقلاب العقداء الأربعة في سنة 1941: صلاح الدين الصباغ وكمال شبيب وفهمي سعيد ومحمود سلمان. كان الجيش يُغير الحكومات، ويفرض الاحكام العرفية ويشارك في الحروب الداخلية في قتل شعبه، والجيش العراقي شارك في قتل شعبي في كردستان العراق في كل العهود منذ العهد الملكي وتنفيذ عملية الأنفال وتدمير 4000 قرية كردستانية والقتل بأسلحة كيمياوية في حلبجة، وينتقل ولاء الجيش الى الأحزاب التي تتولى السلطة بدل البقاء على ولائه للشعب العراقي.

قبل ان ابدأ، لابد ان لا ننسى الغزوات والحروب التي مرت على ارض العراق وأشهرها:
• حرب القادسية في سنة 636 م التي هزمت فيها الفرس وحررت العراق من الاستعمار الفارسي، فأن الفرس لم يقبلوا بهزيمتهم في القادسية الى الآن، فأن النظام إيران الحالي يعتبر العراق جزء من الدولة الفارسية ويعلنون عن دواخلهم في منابرهم دون خجل او حياء.
• واقعة كربلاء (حرب الطف) في سنة 680 م التي فرقت المسلمين في العراق الى الشيعة والسنة، ويطالبون بعض الذين يدعون انهم شيعة الأمام علي كرم الله وجهه بثارات الحسين الى يومنا هذا حتى بعد 1340 سنة، ويقتلون السنة على انه ثأر للأمام الحسين رضي الله عنه.
• وتلتها غزوة هولاكو وتدمير بغداد في سنة 1258م واتلاف كتبها في نهر دجلة فتلون نهر دجلة بلون الحبر الكتب.
• وبعدها الاستعمار المغولي التركي (العثماني) في سنة 1534م، الذي استمر قرابة أربعة قرون، فحول العراق والمنطقة الى دول متخلفة أُمية أقرب الى البربرية المغولية منها الى شعوب متحضرة غنية بحضاراتها وثقافاتها، ومازال احفاد المغول الترك يقتلون العراقيين والسوريين وينتهكون سيادة العراق وسوريا محاولين اعادة استعمارها.
• ولا أنسى غزوات جورج بوش الأب سنة 1991 جورج بوش الأبن سنة 2003 والحصار القاتل لفترة 12 سنة، حيث دمرا البنى التحتية في العراق وتركا العراق كدولة خربة وسلما العراق كمستعمرة لإيران.
o اوصي بعمل نصب تذكاري لجورج بوش الأب والأبن في بغداد ويُنقش على النصب أسماء الخونة اللذين تعاونوا مع الغزو الأمريكي في سنة 2003 واللذين تولوا الحكم في العراق بعد 2003 الى اليوم الذي نحرر فيه العراق من الاستعمار الإيراني، لرمي الجمرات عليهم يوم 9 نيسان/ابريل من كل عام، كما نرمي الجمرات على نصب الشيطان في الحج ليتعظ احفاد الشعب الرافدين بعدم التعاون مع القوى الاستعمارية لغزو وطنهم.

فلو نحدد رؤيتنا الى وضعنا الحالي فأن القرار الفردي لشخص واحد وهو صدام حسين أشعل الحروب الداخلية والخارجية ولم ينتصر في أية منها:
1. الحرب ضد الكرد في سنة 1974وانتهت بالتنازل عن نصف الشط العرب لشاه إيران.
2. الحرب الإيرانية في سنة 1980 لاسترداد ما تنازل عنه صدام حسين لشاه إيران، وحرب كيمياوي في حلبجة والأنفال في كردستان.
3. غزو الكويت في سنة 1990 والمواجهة مع الولايات المتحدة الامريكية في سنة 1991 أدت الى هزيمته وحصار قاتل على الشعب العراقي لفترة 12 سنة.
4. مواجهة عسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية أكبر قوة عسكرية في العالم في سنة 2003 دون ان يدعمه الشعب العراقي بسبب جرائمه ودُمر ما بقت من البنى التحتية العراقية من الحرب في سنة 1991.

أي ان صدام حسين شخصيا كان وراء وضعنا المذري الحالي.
ولكن السؤال من أوصل صدام حسين الى الحكم؟
الجواب:
1. الانقلابات العسكرية، و
2. المحاكمات العسكرية الاستعراضية وقتل وإعدامات بدون محاكمة، و
3. الاغتيالات.

1. الانقلابات العسكرية:
o انقلاب الفريق بكر صدقي في سنة 1936.
o انقلاب العقداء الأربعة في سنة 1941.
o انقلاب عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف في سنة 1958.
o محاولة انقلاب عبد الوهاب الشواف في سنة 1959.
o انقلاب عبد السلام عارف واحمد حسن البكر في سنة 1963 الذي اعطى دورا لصدام حسين في العراق.
2. المحاكمات العسكرية الاستعراضية وقتل وإعدامات بدون محاكمة:
o محكمة الشعب بعد تموز/ يوليو 1958، محكمة فاضل عباس المهداوي للرجال العهد الملكي، وقد انتشر تعليق أحد اللذين حُكموا بالإعدام خلال محاكمته، وهو سعيد قزاز الذي كان وزيرا للداخلية في العهد الملكي، وهو كردي من مواليد مدينة السليمانية "أنا أعرف أنكم ستصدرون حكم الإعدام عليّ، ولكنني عندما سأصعد المشنقة سأرى تحت قدمي أناسا لا يستحقون الحياة"، والمعروف عن سعيد القزاز بأنه أنقذ بغداد من الغرق في عام 1954 وشهد له الجميع بكفاءته وشجاعته واصراره على عدم أخلاء منطقة الرصافة من بغداد من سكانها، حيث كان يعتقد بأنها قد تؤدي الى اعمال النهب وخرابها، فقرر عدم اخلاء الرصافة، وطلب استنفار الجيش، واختار العميد الركن خليل جميل آمر صنف الهندسة في وزارة الدفاع لتولي والأشراف والسيطرة على الفيضان كآمر للفيضان وبصلاحيات الحاكم العسكري، فرمم الجيش السدود وتقويتها فأنقذ بغداد من الغرق.
*فلم يشفع بطولة وحكمة الوزير سعيد قزاز في انقاذ أكثر من 100 ألف عراقي والحفاظ على ممتلكاتهم من حبل منشقة فاضل المهداوي.
*اوصي بإقامة نصب تذكاري لسعيد قزاز في الرصافة وعلى ضفاف نهر دجلة لإنقاذه بغداد من الغرق في عام 1954.
o قتل وسحل القوميين العرب في كركوك والموصل في سنة 1959 دون محاكمة بعد فشل الانقلاب العسكري الذي قاده العقيد عبد الوهاب الشواف في الموصل، وهو كان من الضباط الأحرار اللذين شاركوا في القضاء على النظام الملكي في 14 تموز/يوليو 1958، كان الانقلاب مدعوم من قبل جمال عبد الناصر، قُتل عبد الوهاب الشواف عند قمع حركته وحكم على رفاقه بالإعدام، وكان المتظاهرون ضد الانقلاب ينادون "ما كو مؤامرة تصير والحبال موجودة"، القصد من الحبال هو لسحل جثث اللذين يعارضون حكم عبد الكريم قاسم.
o محكمة الإذاعة في الصالحية في بغداد: شباط/فبراير 1963 اعدام الزعيم عبد الكريم قاسم ورفاقه ومنهم فاضل المهداوي دون محاكمة في داخل بناية المحطة الإذاعة العراقية في بغداد بعد نجاح انقلاب 8 شباط/فبراير 1963 واطيح بالزعيم عبد الكريم قاسم.
o تنفيذ أوامر القتل والاغتيالات داخل وخارج العراق والإعدامات بأمر صدام حسين لكل من عارض صدام حسين او انتقده، وقتل بنفسه بعضهم دون محاكمات، وحتى انه قتل واعدم رفاقه في الحزب البعث.
3. الاغتيالات:
o محاولة اغتيال عبد الكريم قاسم في سنة 1959 شارك فيها صدام حسين وهرب الى مصر حيث كرمه واستقبله جمال عبد الناصر وأصبح لاجئ سياسي في مصر، فأصبحت الاغتيالات منهجا لحزب البعث بعد استيلائهم على الحكم.
وبعد سقوط صدام حسين استمرت عمليات القتل والاغتيالات كمنهج للمليشيات الإيرانية في العراق:
o اغتالت المليشيات بدر أكثر من 400 من الطيارين والضباط الجيش العراقي بجريرة الدفاع عن وطنهم العراق خلال الحرب العراقية الإيرانية.
o قتل العراقيين السنة غدرا على الاسم والهوية، بعد تفجير مرقد الإمامين العسكريين في سامراء في سنة 2006 بتخطيط من قاسم سليماني، ليُمكن الشيعة من السيطرة على سامراء.
o قتل واغتيال المئات الشهداء تشرين 2019 وما بعده، آخرهم الشهيد إيهاب الوزني في 8 آيار/ مايو 2021، لأنهم عارضوا الوجود الإيراني في العراق وفساد الأحزاب الدينية الحاكمة وشعارهم " إيران برة برة و بإسم الدين باكونا (سرقونا)" وعدم محاكمة المتهمين.

وممكن اضيف حالة رابعة لم تكن شائعة قبل 2003 وهي:
4. سرقة المال العام بالمليارات الدولارات من قبل الحكومات والوزراء وتهريب النفط من قبل الأحزاب والمليشيات المسلحة، حيث سرقت في عهد حكومة المالكي فقط 350 مليار دولار.

فلو نضع المعطيات أعلاه في معادلة رياضية لاستنتاج تعريف للوضع الحالي نصل الى النتائج التالية:
o الشعب العراقي يقبل بحكم المجرمين والعملاء، والخونة، والحرامية.
o الشعب العراقي لا يملك هوية.
o الشعب العراقي والدولة العراقية بدون قيادة مركزية.
o الشعب العراقي يعيش تناقضات مختلفة يتاجرون بالدين ويسرقون المال العام.
o الشعب العراقي يملك الثروات والكوادر المؤهلة أفضل من كل الشعوب المنطقة، ولكن نسبة الفقر والتخلف اعلى من كل الدول الجوار.

اذن ان وضعنا الحالي هو تحصيل حاصل ناتج من الحربين تاريخيتين في 636 م و 680 م وتبعات الاستعمار العثماني المغولي للعراق لقرابة أربعة قرون، والاستعمار البريطاني والغزو الأمريكي وطمع الفرس والترك المغول بارض العراق.
كلمة أخيرة:
• لا ينتهي الصراع الشيعي - السني والعربي – الكردي في العراق إلا بتأسيس دولة مدنية، لا دينية ولا قومية، ولا يسمح فيها تأسيس أحزاب دينية وقومية.
• إعادة الأراضي والقرى الى أصحابها في كل انحاء العراق وإعادة الأراضي المستقطعة من كردستان الى الخارطة الطبيعية لكردستان بضمنها محافظة كركوك.
• منع الحاملين الجنسية غير العراقية من تولي أي منصب تنفيذي او الترشح للمجلس النواب والمجالس البلديات ويسمح لهم بالعمل كمستشارين فقط.
• محاكمة رؤساء الوزراء والوزراء اللذين تولوا الحكم بعد 2003 ومساومتهم على إعادة كل الأموال التي اختلسوها مقابل حريتهم.
• حل كل فصائل الحشد الشعبي وكل المليشيات المسلحة دينية كانت او عشائرية او قومية، ومحاكمة المجرمين منهم وخاصة قيادات المليشيات اللذين عاثوا في العراق فسادا، واللذين يعترفون صراحة بولائهم لولي البدعة الخامنئي، ولا يخضعون للحكومة العراقية ولا للقيادة القوات المسلحة العراقية.
• منع منعا تاما حمل او حيازة السلاح للغير الجيش والقوات الأمن والشرطة.
• إعادة تأهيل الجيش والقوات الأمنية وتطهيرها من الضباط الدمج والمليشيات بدر، واللذين لا يحملون شهادات ووثائق تثبت خدمتهم العسكرية وتخرجهم من المؤسسات العسكرية والأمنية العراقية، وتجرى عملية اختبار وتأهيل لكل منتسبي القوات المسلحة، وإعادة الخدمة العسكرية الاجبارية لاعادة التوازن النسبي للمكونات الشعب العراقي الى الجيش العراقي ومنع الجيش من التدخل في السياسة او الانضمام الى الأحزاب السياسية او الموالاة لأية جهة سياسية او دينية داخلية او خارجية.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين الإسلامي والتجارة به من قبل الطامحين الى السلطة
- استعراض الحشد الثوري العراقي يوم اسود في تاريخ العراق
- ستختفي دولة العراق والعالم يتفرج
- الأمم العظيمة لا تتخلى عن تاريخها، اما الترك المغول يخجلون م ...
- الكتاب المرقوم
- لحق قاتل أطفال فلسطين نتن ياهو بالمهرج ترامب وسيلحقون بهما أ ...
- لا يمكن للعراق الاستمرار كدولة موحدة تحت وصاية المليشيات الح ...
- مبروك على القيادة العراقية الجبانة التي لا تستطيع ان تحاكم ا ...
- نداء لتحرير كردستان من الاحتلال التركي المغولي
- متى يتوقف عدوان المستعمر التركي المغولي لأرض الأناضول على ال ...
- رسالة عاجلة الى الأحزاب العربية في فلسطين
- عرس الشهداء الشباب العراق
- هل تمثل حكومة نتن ياهو اليهود، ام هي عصابة تستغل المتطرفين م ...
- هل سينجح نتن ياهو في الهروب من محاكمته كفاسد بقتله أطفال فلس ...
- واعرباه وا مسلماه وا ولي البدعة وا مرجعيات الخمس، القدس منته ...
- هل ممكن ان نعتبر نتن ياهو مجرم حرب ولا بد ان يحاكم بجرائمه ض ...
- مهزلة الانتخابات القادمة في العراق
- مبروك على القيادات السياسية في بغداد وفي أربيل عار انتهاك سي ...
- من السخريات والمهازل بعد 2003 ان قيس الخزعلي يهدد الأمريكيين ...
- وزير الخارجية تركيا: -تركيا لا تتلقى دروسا من أحد حول تاريخه ...


المزيد.....




- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...
- أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه ...
- أوبزرفر: اعتقال نتنياهو وغالانت اختبار خطير للمجتمع الدولي
- -وقف الاعتقال الإداري ضد المستوطنين: فصل عنصري رسمي- - هآرتس ...
- الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
- قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - احمد موكرياني - لماذا نحن العراقيون مبتلون بعدم الاستقرار والحروب