أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم















المزيد.....

الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6942 - 2021 / 6 / 28 - 11:52
المحور: سيرة ذاتية
    


اعتبر الأدباء قصيدتها تعدياً على الشعر.. نجوم الغانم ترد

الجمعة 25 يونيو ,2021

نجوم الغانم سينمائية وشاعرة وتشكيلية إماراتية تتنقل بين عوالم مختلفة من خلال أعمالها الفنية، ومن بينها الفيلم الذي أنجزته عن الفنان الإماراتي حسن شريف الذي أسست معه في مطلع الثمانينات "جماعة أقواس"، ضمت مجموعة من الكتاب والفنانين الإماراتيين الذين كسروا المألوف وقتها من خلال نشر نصوص جريئة.

نجوم ناصر الغانم من مواليد دبي، شغلت منصب مدير الإعلام الجديد في مؤسسة الإمارات للإعلام وعضو مجلس إدارة في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث.
مادة اعلانية

حازت إجازة في الإنتاج والإخراج التلفزيوني من جامعة أوهايو الأميركية، ثم ماجستير في الإخراج السينمائي من جامعة غريفيث في أستراليا.

في بداية الحوار تحدثت نجوم عن قصيدة "نشرة الرماد" التي قالت إن الأدباء اعتبروها تعديا وسخرية على الأدب والشعر، وقد أثارت حفيظة الأدباء على الرغم من أنه "شعر حر" كما اعتبرته، وقالت نجوم أيضا إنها من ضمن مجموعة فنية يعملون جميعهم على مشاريعهم الخاصة، وأنهم يؤسسون أنفسهم بشكل أعمق وأكثر معرفية.

ثم انتقلت إلى الحديث عن فيلمها الوثائقي "آلات حادة" قائلة إن هذا الفيلم محظوظ جدا لكونه عبر القارات وشارك في معارض دولية ونال الكثير من الجوائز، ثم تحدثت عن مشاركتها في معرض "بينالي" في البندقية قالت إنه كان فيلما ثنائيا أي "واقعيا وخياليا"، وشاركت أيضا في إنتاجه الفنانه "أمل حويجة" حيث تعاونتا معا.

ثم اتجهت للحديث عن الشعر قائلة إن بعض الأفلام التي تكتبها مستوحاة من القصائد وإن الشعر يتداخل في معظم أعمالها وأنها مغرمة بالشعر الفرنسي ولكن كانت تقرأه باللغة العربية والإنجليزية.

تناولت الحديث أيضا التشكيلية نجوم الغانم عن المناهج التي تعلمت منها قائلة إن تلك المناهج مرت بعتمة وإنها لم تر النور الحقيقي بعد، وتقصد فيه "حب الثقافة والفن والشعر والموسيقى"، أما الغرب فإنهم يستمتعون بالجمال الحسي والبصري لجمال الفن والثقافة أكثر منا نحن العرب، وأضافت أننا ضيعنا أنفسنا أيضا من فرصة التقدم في العلوم والفلسفة الحديثة، كما وصفت.

وفي آخر محاور الحلقة تحدثت نجوم الغانم لمقدم البرنامج أحمد علي الزين عن السينما والمرأة قائلة، بعد تجربتها السينمائية مع النساء تحديدا شعرت بأنهن أكثر انفتاحا وتقبلا من الرجال، وبأنهن تستمتعن كثيرا بالعمل في السينما معهن وأيضا لأنهن أكثر وضوحا وصراحة من الرجال.

وختمت التشكيلية نجوم الحلقة متحدثة عن حياتها وطفولتها وتربيتها، حيث إنها ترعرعت في بيت جدتها وبين خالاتها الرسامات وبين الكتب، من هنا اكتسبت حب الفن والثقافة والمعرفة.

فيديو.. لمن أهدت نجوم الغانم تكريمها؟ - زهرة الخليج
حلت المخرجة الإماراتية نجوم الغانم ضيفة على النسخة الثالثة من "مهرجان العين السينمائي" حيث تم اختيارها لتكون إحدى المكرمات لهذه الدورة، وعندما سألناها عن مشاعرها قالت إنها تشعر بالفخر لاختيارها ضمن ٣ مكرمين لهذا العام. وأشادت الغانم بالمهرجان الذي أصبح وحيداً بعد توقف بقية المهرجانات السينمائية مشيدة بالاختيارات المميزة لأفلام هذا العام خاصة أن أغلبها أفلام عالمية وسبق أن حصدت مجموعة كبيرة ومتنوعة من الجوائز.
https://www.youtube.com/watch?v=jtC6TsCPumw


نجوم الغانم.. شاعرة وسينمائية تسرد التاريخ الإماراتي

تحدّت نجوم ناصر الغانم الصورة النمطية، ورسّخت اسمها في عالم السينما والأفلام في مشوارها الذي بدأ منذ حصولها على شهادة البكالوريوس في الإنتاج والإخراج التلفزيوني من جامعة «أوهايو» في الولايات المتحدة الأمريكية في ثمانينات القرن الماضي، والماجستير في الإخراج السينمائي من جامعة «غريفيث» بأستراليا عام 1999.

نجوم شاعرة وفنانة وكاتبة سيناريو ومخرجة إماراتية، أنتجت العديد من الأفلام الفنية والروائية والوثائقية، وأظهرت شغفاً في توثيق تاريخ وتراث الدولة.

وحصلت على جوائز عديدة على المستويين الوطني والإقليمي، من بين أعمالها فيلم «آلات حادة» الذي أنتجته في 2017، وحاز 10 جوائز إقليمية ودولية، أبرزها جائزة أفضل فيلم إماراتي في الدورة الـ14 لمهرجان دبي السينمائي، وفيلم «أمل» الذي حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان بيروت السينمائي الدولي.

بدايتها في عالم الصحافة، أهّلتها لتصبح إحدى ألمع المخرجين السينمائيين في الدولة والمنطقة، بإنتاجها أفلاماً عديدة تحكي الواقع الإماراتي، وتسرد تاريخ المنطقة بدقة وشفافية تامة، بواقع فيلم كل عام تقريباً، لتشارك في مهرجانات محلية وإقليمية منها جائزة سلطان بن علي العويس الثقافية، والمهرجان السينمائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط.

لنجوم الغانم مشاركات فاعلة في المجالات الثقافية، فهي مستشارة سينمائية وإعلامية وثقافية، وهي شاعرة صدر لها 8 دواوين شعرية سلطت الضوء على أحلامها وطموحاتها أوّلها «مساء الجنّة» الذي صدر أثناء استكمالها دراسة البكالوريوس.

فيديو.. مقابلة نجوم الغانم في ستوديو الفن من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون
https://www.youtube.com/watch?v=vWbrjNjyNlk


نجوم الغانم: فلنغادر الهامش


اختيار الشاعرة والمخرجة الإماراتية نجوم الغانم، لتقديم منجزها المتمثل في العمل التجهيزي «عبور» في الجناح الوطني لدولة الإمارات، ضمن فعاليات الدورة 58 من المعرض الدولي للفنون في بينالي البندقية 2019، يمثل إضافة نوعية لتجربتها الإبداعية. فـ«عبور»، يتخذ من السمة الإنسانية، سؤالاً جوهرياً هو: كيف يُمكن أمام التحديات التي يواجهها الإنسان، في الوقت الراهن، على مستوى الهوية وشعور الاغتراب، بسبب المتغيرات المجتمعية، أو مخرجات الحروب، أو حتى الإحساس الدفين بالفقد، أن يستمر بممارسة فعل العبور في خضم تلك المراحل وتجاوزها، متمسكاً بالحياة، باعتبارها فُرصة لخلق حالة فنية جمالية، تجعل العالم مكاناً أفضل للعيش؟

مشروع نجوم الغانم «عبور» جاء بالتعاون مع القيّمين الفنيين للجناح الوطني سام بردويل وتيل فلرات، ما يجعل اختيارهما لها يكتسي بُعداً محلياً، حول أبعاد مشاركتها في إثراء الحراك الثقافي بدولة الإمارات، على مستوى النقاش الفكري وإعادة اكتشاف المفاهيم الإنسانية وبلورتها آنياً، وما تقدمه بالمقابل على مستوى التبادل الثقافي العالمي.
كل هذه المحاور طرحها «الاتحاد الثقافي»، في حوار مع المخرجة والشاعرة نجوم الغانم التي كشفت سر اختيار قصيدة «العابر يلتقط ضوء القمر»، كإحدى نقاط الارتكاز في العمل التجهيزي، إلى جانب مكوّن «الصوت» الذي عكسته الممثلة السورية أمل حويجة، باعتباره لغةً للتواصل بين حيوات الشخصيات في العمل الفني.
وهنا نص الحوار:

الفكرة والصوت
* في البداية من الضروري أن نتعرف على آلية اختيارك للموضوع/‏‏‏ الفكرة الرئيسية (Theme) لعمل تجهيزي مدته الزمنية تقارب الـ26 دقيقة؟
** في الحقيقة، منذ اللحظة الأولى التي تواصل فيها معي القيّمان سام بردويل وتيل فلرات، وطلبا فيها مجموعة من أعمالي الشعرية والسينمائية، لم أكن على دراية بالجهة المعنية في التكليف الفني، حتى تم الاعتماد من اللجنة المسؤولة عن الاختيار في الجناح الوطني لدولة الإمارات. وعند دراسة اختيار الفكرة الرئيسية للعمل التجهيزي، اهتممت بنقطة مفصلية وهي أن الجمهور في بينالي البندقية، ليس بالضرورة متخصصاً في السينما أو الفن، ولكنه في العموم جمهور يتذوق الفن ويحب الثقافة. وإثر ذلك، تم الاتفاق بشكل أساسي على مسار تناول الموضوع، اعتماداً على ما يمكن تسميته بـ«الثنائيات» في طرح القضايا الإنسانية. فكما تعلمون هناك 3 شخصيات في العمل، هي: «أمل» ممثلة سورية تعيش في الإمارات، والمخرجة الإماراتية نجوم الغانم، والشخصية الروائية «فلك» (امرأة مغتربة). وعندما نأتي لتحليل الشخصيات، نُلاحظ عملية التمازج الفني، مع الممثلة أمل والمخرجة نجوم، اللتين تشتغلان طوال الوقت على عمل ما سيعرض في «بينالي البندقية»، سيمثل «الواقع». وفي الجهة المقابلة، هناك الشخصية «فلك»، التي تعكس فعل السرد الروائي في الفيلم. وتبعاً لرؤية القيّمين، فإن الشكل الفني المتفق عليه هو الـ«فيديو آرت»، والتحدي فيه أن يظل العرض جاذباً للجمهور وتفاعلياً، ومنه نشأت فكرة «الشاشتين»، لعرض قصتيّ «الواقع» و«الروائي»، ويتم ربط هذين العالمين عبر «الصوت».

فيديو.. نجوم الغانم سينمائية وشاعرة وتشكيلية إماراتية - الجزء الأول
https://www.youtube.com/watch?v=zhtMgYewhPw

* المسارات الإنسانية في العمل التجهيزي معقدة في تكويناتها، اتخذت جزئيات حساسة جداً، وتكاد تكون مؤلمة، من بينها «الاغتراب» مثلاً، كيف تم التماهي بين طبيعة الشعور الإنساني، والتقنيات المستخدمة لإيصالها في «عبور»؟!
** حول مسألة الجزئيات الإنسانية، هناك عدة أوجه، من بينها، مثلاً، أن الإنسان قد ينتابه إحساس بـ«الهامش»، يستشفه باعتباره أقلية، ويمكن تطبيق ذلك، على شخص لديه اهتمامات مختلفة عن السائد في مجتمعه، ما يجعله يعيش حالة من الاغتراب، أحياناً فرد بين مجموعة عائلية في البيت نفسه، وهذا البعد يمثل جزئية بسيطة، أمام مكاشفتنا للشخصيات كافة في العمل، فنحن في الوقت الراهن نواجه كماً من الفقد الذي يجعلنا نشعر بأننا وحدنا أمامه، نتساءل: كيف يمكننا أن نعبر هذه المرحلة؟ ومنها نتأمل هذه الشخصيات التي لها هموم متعددة، نتجت من مصادر مختلفة، قد تكون الحروب أبرزها، ومتغيرات المجتمع، وما يوازيه من تعقيدات شائكة. فكأن «عبور» أراد أن يفتح مساراً، وأن يقول للمحاصرين والمعزولين: فلنغادر الهامش.
أما تقنياً؛ فقد اخترتُ قصيدة «العابر يلتقط ضوء القمر»، وهي المرتكز الأساسي، وتتخلق حولها القصتان. وأستطيع القول إن البطل الآخر هو «الصوت»، لأنه كان يقود الجمهور بشكل يجعله متصلاً ومتواصلاً، بسبب تحفيز الصوت لـ«الفضول» لدى الجمهور، لمعرفة ما يحدث على الشاشة، إلى جانب أن العمل التجهيزي «عبور»، شكل حالة من الحركة حول العمل، يستدعي فيها أن يمضي المشاهد من الناحية الأولى إلى الثانية، لاستكمال ما يحدث في قصة العمل. وبالرجوع إلى «الصوت» مجدداً الذي تم بناؤه على أساس 12 قناة صوتية، تتماهى ذبذباتها في غرفة معتمة، حرصت على إيصاله، بشكل يتسرب فيه للزائر، دونما إحساس بالإزعاج أو المباشرة في الطرح. وقد تم الاشتغال في داخل الفيلم على التأثير الأفقي في مستويات الوعي لدى الإنسان، فمثلاً نرى الشخصية الروائية «فلك»، تنزل عبر درجات السلم للأسفل، بحثاً عن «البيت»، ويُرى نزولها بشكل فيزيائي/‏‏‏ مادي، إلا أنه رمزي لكونها تبحث في داخل ذاتها عن البيت، ولكنها تذهب في نهاية الأمر إلى الطبيعة الأم.

المكان والهوية
* ما سبب اختياركِ قصيدة «العابر يلتقط ضوء القمر» التي كُتبت قبل 10 سنوات مضت، ألم تكن هناك قصائد جديدة لـمشروع «عبور»، وما مدى إمكانية «التأويل» في رمزية خلق «اللغة» داخل العمل التجهيزي؟!
** هناك قصائد جديدة كتبتها على شكل فصول، نُشرت في «الكتالوج» الخاص بالعمل التجهيزي «عبور»، ويمكن للجميع الاطلاع عليه، ولكن السر في اختيار قصيدة «العابر يلتقط ضوء القمر» العائدة لعام 2009، يعود لتأثري العميق وقتها بما حدث مع بعض من أصدقائي.. فقد توفي أحدهم أثر إصابته بالسرطان في أوروبا، بينما قرر الآخر أن ينتحر، والقصيدة تعكس معاناتهم، وقصص حياتهم المؤلمة كونهم عرباً يقيمون في المهجر، وكيف أنهم لم يصلوا إلى أي مكان بقرار الهجرة، وهي تجربة مؤلمة جداً، وما حدث لهم لا يزال يتكرر عبر الزمن. وفي موضوع اللغة، لم أود أن تتكلم الشخصية «فلك» أي لغة، حتى لا يتم احتسابها على بلد أو جنسية ما.

* عطفاً على ما ذكرته مسبقاً؛ لماذا أصررتِ على إظهار مشهد «المكان»، عبر بيان تفاصيل جغرافيا موقع التصوير في دولة الإمارات، في العمل التجهيزي، رغم فعل التجريد طوال العرض؟!
** بالنظر إلى نجوم (الشخص)، فأنا أنتمي لهذا المكان، وهو يعتبر عالمي، والمسرح الذي أشتغل عليه، وما حدث كله في العمل بمثابة عمل درامي، أنتجناه هنا في دولة الإمارات، شعرتُ أنه من الجميل، أن أعكس هذا البعد المكاني.

بقلم نوف الموسى

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alittihad.ae/article/36424/2019/%D9%86%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%85:-%D9%81%D9%84%D9%86%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%B4

فيديو.. نجوم الغانم سينمائية وشاعرة وتشكيلية إماراتية - الجزء الثاني
https://www.youtube.com/watch?v=pXC5QFxoWPE



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مارادونا آسيا علي كريمي.. الذي يتحدى عصابات الملالي!
- خامنئي، رئيسي وحرس الملالي: اسجن واقتل واعدم ولا تبالي!
- مي آل خليفة.. من الحركة الثقافية والفنية إلى الصندوق العالمي ...
- رونالدو يعادل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية للايراني ...
- صدق أو لا تصدق.. عصير البرتقال يسبب سرطان الجلد!؟
- استمرار القمع والإعدام.. من خلخالي الخميني إلى رئيسي الخامنئ ...
- الفنانة الكبيرة سعاد حسني.. أسطورة سينما القرن الماضي
- الجلاد ابراهيم رئيسي.. رئيساً لعصابات الملالي!؟
- إدمان الواتساپ يضر بصحة الإنسان.. ويتحوّل إلى الإدمان والعزل ...
- صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!
- شهادات على موضوعي -المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات ال ...
- المهرّج بايدن ولعبة القط والفار.. مع المرشد الغدّار!
- عجائب وغرائب.. أكل الجراد والديدان والعقارب!
- هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
- المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات المتكررة!؟
- رضا پهلوي.. يتحدى الزمرة الخمينية وعصابات خامنئي!
- رغم أضرارها الصحية.. القنوات الفضائية تروّج للمشروبات الغازي ...
- حزب الشيطان والحشد الشعبي.. في خدمة عصابات الملالي!
- النجم العالمي أنتوني كوين.. الذي تربّع على عرش الفنانين!
- بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوث ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - الشاعرة والتشكيلية والسينمائية.. نجوم الغانم