|
صرخة الشعب الايراني.. لا لانتخابات عصابات الخميني!
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6932 - 2021 / 6 / 18 - 12:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
صرخات أهالي ضحايا القمع والقتل: لا للجمهورية الإسلامية - لا للديكتاتور – الموت للطاغية خامنئي!
والدة الشهيد أكبر محمدي، القيادي في الحركة الطلابية، قاطعت الانتخابات
الخميس 17 يونيو 2021
ودعت والدة هذا الشهيد السياسي إلى تشكيل حركة "أمهات العدل" في إيران
أصدرت غولجان أشرف بور ، والدة أكبر محمدي ، أحد ضحايا الحركة الطلابية ، بيانًا دعمًا لمجموعة "أمهات العدل" ، داعية إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة في إيران على مستوى البلاد.
أصدرت أشرف بور ، مع أمهات أخريات قُتلن في الاحتجاجات والحركات في السنوات الأخيرة ، بيانًا يوم الخميس 17 يونيو ، حث فيه الشعب الإيراني على الامتناع حتى عن التصويت "لأصوات البيض" بمقاطعة الانتخابات.
ودعت في بيان لها إلى إنهاء احتجاج أمهات الضحايا السياسيين ضد حركة "أمهات العدل" ، وكتبت: "بدلاً من مجموعة من الأمهات ، يجب أن يخلقوا العدالة ضد الفكر الاستبدادي واللاإنساني لخامنئي". . "
من جهة أخرى ، أحيا الطالبان الناشطان أراش صادقي وسيافاش إمامي ذكرى الأحداث في السكن الجامعي بحضور قبر "أكبر محمدي" في 9 تموز / يوليو.
توفي أكبر محمدي وسعيد زينالي ، عضوان في الجبهة الطلابية المتحدة ولجنة الدفاع الطلابي ضد السجناء السياسيين لحركة 9 يوليو 1978 ، بعد اعتقالهم نتيجة التعذيب في سجون الجمهورية الإسلامية.
بالإضافة إلى أكبر محمدي وسعيد زينالي ، قُتل 19 طالبًا آخر خلال الاحتجاجات الطلابية لعام 1978 ، والمعروفة باسم "سكن جامعة طهران" في الفترة من 9 إلى 10 يوليو 1978.
وأعلنت مجموعات طلابية عن هويات العديد من ضحايا أحداث 9 يوليو / تموز على النحو التالي: عزة الله إبراهيم نجاد ، وفريشتة علي زاده ، وتامي هميفار ، وسيد محمد فاضل هاشمي ، وأكبر عنانلو.
وبحسب منظمات حقوقية ونشطاء طلابيين في إيران ، فإن هويات الضحايا الآخرين ، الذين ترك بعضهم في أكياس حول طهران ، لم يتم توضيحها بعد.
فيديو.. مقاطعة انتخابات عصابات الملالي مع صرخة "لا للجمهورية الاسلامي" بالفارسية https://www.youtube.com/watch?v=j5wVtPhJ6nM
أحد ضحايا "قارئ" المرشد الإيراني لـ"رئيسي": تترشح للرئاسة ولم تفعل شيئا للعدالة
الخميس 17 يونيو 2021
أرسل أحد المدّعين في قضية سعيد طوسي، خطابا، اليوم الخميس 17 يونيو (حزيران)، إلى إبراهيم رئيسي رئيس القضاء في إيران والمرشح الرئاسي، يفيد بأن رئيسي "لم يفعل شيئًا للتعامل مع القضية بإنصاف، بل إنه منح منصبًا للمخالف".
يذكر أن محمد كندم نجاد، المعروف باسم سعيد طوسي، قارئ القرآن وخبير في المجلس الأعلى للقرآن الكريم، تم اتهامه منذ سنوات "بالتحرش الجنسي" بعدد من تلاميذه.
وعقب الكشف عن بعض حالات "التحرش الجنسي" من قبل هذا المقرئ، رفع آباء بعض القراء المراهقين دعوى قضائية ضده، لكن القضاء الإيراني "برأه" في يناير (كانون الثاني) 2018.
وتفاجأ الشارع الإيراني أن طوسي قارئ القرآن في بيت المرشد علي خامنئي، لم يكن مقرباً للمرشد ولم يكن يحظى بدعمه فحسب، بل كان حلاقه الخاص ومعلم نجله مجتبى خامنئي.
وعندما استأنف أهالي الضحايا ضد الحكم، برأت المحكمة سعيد طوسي، مشيرة إلى أن "النكات الفاحشة والتعبير عن محتوى غير أخلاقي، وحتى التدليك والملاعبة، لا تعتبر أركان جريمة".
يشار إلى أن رئيسي هو المرشح الرئيسي للأصوليين في الانتخابات الرئاسية 2021، ويعتقد أنه الأوفر حظًا للفوز بالانتخابات المقرر أن تعقد غدا، ويقول إنه دخل في السباق الرئاسي المحاربة الفساد وإقامة العدل.
وكتب أحد المدعين في هذه القضية إلى إبراهيم رئيسي أن "هذه القضية معيار جيد للغاية لإثبات صحة كلماتك".
وجاء في الرسالة: "السيد رئيسي، المدعون المظلومون في هذه القضية توقعوا أن تحيلوا القضية إلى المحكمة العليا لإعادة النظر فيها حتى تتحقق العدالة على يدكم، لكنكم للأسف لم تفعلوا شيئًا!"
يذكر أن إذاعة صوت أميركا الناطقة بالفارسية نشرت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، من خلال برنامجها "صفحة آخر" تقريراً مفصلاً مدعوماً بالوثائق، عن حوادث "اغتصاب" مارسها سعيد طوسي قارئ القرآن في بيت المرشد خامنئي ضد أطفال دون الرابعة عشرة من العمر.
وبعد كشف الفضيحة وعدت السلطات القضائية في إيران بمتابعة ملف طوسي بجدية بعد أن برأته في مراحل سابقة، لكن منذ 6 أشهر لم يكشف القضاء الإيراني عن أي تفاصيل في القضية، كما أن طوسي لم يتعرض لاعتقال أو مساءلة علنية.
فيديو.. مجموعة من الناشطين السياسيين في ستوكهولم بالسويد يدعون إلى مقاطعة انتخابات الزمرة الخمينية - بالفارسية https://www.youtube.com/watch?v=AaRMmKjZt6k
حملة "لا للتصويت".. أهالي القتلى يطالبون بمقاطعة انتخابات الرئاسة الإيرانية
انضم عدد من عائلات القتلى في سجون وشوارع وسماء إيران على يد القضاء أو قوات الأمن في إيران، على مدى العقود الثلاثة الماضية، إلى حملة "لا للتصويت"، من خلال نشر مقطع فيديو يدعو الناس إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية لعام 2021.
وقامت الناشطة المدنية، مسيح علي نجاد، بنشر الجزء الأول من الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، الأحد 16 مايو (أيار)، بعلامة هاشتاغ "لا للتصويت".
وفي هذا الفيديو، يظهر عدد من عائلات القتلى في مقبرة خاوران، وضحايا الاحتجاجات على انتخابات عام 2009، والاحتجاجات الاجتماعية والسياسية في ديسمبر (كانون الأول) 2017، ونوفمبر (تشرين الثاني) 2019، وأهالي ضحايا إسقاط الطائرة الأوكرانية بصواريخ الحرس الثوري الإيراني، والقتلى داخل السجون؛ وهم يذكرون أسباب مقاطعة انتخابات 2021.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الـ13 في إيران يوم 18 يونيو (حزيران) 2021، في حين أن البيئة الانتخابية توصف بالبرود، بسبب الاستياء الشديد من أداء النظام الإيراني في مختلف المجالات، وعملية الانتخابات غير التنافسية وغير الصحية، والانتشار الواسع لفيروس كورونا.
ومع ذلك، في أيام تسجيل المرشحين للانتخابات الرئاسية، سجل أكثر من 40 شخصية سياسية بارزة أبرزها رئيس القضاء، إبراهيم رئيسي، الذي حظي باهتمام أكبر من المعارضة الإيرانية لدوره في "فرقة الموت" خلال إعدامات صيف 1988.
وحول قضية مقاطعة الانتخابات الرئاسية لعام 2021، انطلقت منذ 1 مايو حملة أخرى بعنوان "لن أصوت"، أطلقت فيها مجموعة من المنظمات والنشطاء السياسيين الإيرانيين دعوة لمقاطعة "فاعلة" و"هادفة" للانتخابات.
وفي غضون ذلك، قال مؤسسو حملة "لن أصوت" إن الهدف من إطلاق هذه الحملة السياسية هو مواجهة جهود النظام الإيراني "لاستعادة شرعيته المفقودة"، وتم تقديم مهدية كلرو، الناشطة المدنية المقيمة في السويد، كناطقة باسم الحملة.
القاسم المشترك لحملات المقاطعة الانتخابية هو موقفها من القمع الشديد للاحتجاجات الجماهيرية في نوفمبر 2019، والتي قتل فيها ما بين بضع مئات إلى 1500 شخص برصاص قوات الأمن والشرطة.
ويعتقد النشطاء السياسيون والمدنيون المقاطعون للانتخابات أن طبيعة الانتخابات في إيران "شكلية" وأن عدم المشاركة فيها "عمل احتجاجي" يهدف إلى "تغيير ميزان القوى الاجتماعية لصالح تغييرات هيكلية كبرى" في السياسة الإيرانية.
ووفقًا لقانون الانتخابات، يجب على مجلس صيانة الدستور إخطار وزارة الداخلية بأسماء المرشحين المؤهلين بحلول 20 مايو الحالي، ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الـ13 في 18 يونيو (حزيران) المقبل.
**********
الإيرانيون "محبطون" ويرفضون التصويت لـ"الاختيار بين السيئ والأسوأ" لقيادة البلاد
نسبة المشاركة في الانتخابات البرلمانية التي جرت قبل عامين كانت الأدنى في تاريخ إيران
تظهر استطلاعات رأي حكومية وحملات على مواقع التواصل الاجتماعي أن الإيرانيين محبطون وساخطون على حكامهم، وسط تصاعد دعوات لمقاطعة الانتخابات المقررة، لإيمانهم بأنها لن تغير شيئا.
وقبل أقل من شهر على موعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية المقرر إجراؤها في 18 يونيو، كانت هناك مؤشرات قليلة على أن الإيرانيين متحمسون بشأن التصويت.
وقال تقرير نشره موقع راديو "فاردا" إنه بالنسبة للعديد من الإيرانيين فإن التصويت في الانتخابات يعد اختيارا بين السيئ أو الأسوأ.
يرى كثير من الإيرانيين أن الانتخابات في بلادهم مقيدة بشكل كبير، حيث التيار المتشدد في مجلس صيانة الدستور، الذي يسيطر عليه المرشد الإيراني علي خامنئي ويعين أعضاءه، المرشحين مسبقا.
ويعتقد هؤلاء أن مقاطعة الانتخابات هي الخيار الوحيد لأن المسؤولين المنتخبين لا يمتلكون الصلاحيات الكافية للتغيير كما أنهم فشلوا في السابق في تحقيق وعودهم.
وتشير استطلاعات الرأي والنقاشات على وسائل التواصل الاجتماعي إلى وجود قائمة طويلة من المظالم ساعدت في نمو مناخ المقاطعة للعملية الانتخابية في إيران.
ويلفت تقرير راديو "فاردا" إلى أن كثيرا من الإيرانيين مستاؤون من الاقتصاد المتعثر الذي سحقته العقوبات الأميركية المستمرة، بالإضافة إلى أنهم غاضبون من القمع الذي مارسته السلطات خلال احتجاجات عام 2019، فضلا عن انتشار الفقر والفساد والمحسوبية.
ويُنظر إلى العديد من السياسيين على أنهم غير أكفاء، فضلا عن وجود إحباط من سوء تعامل السلطات مع جائحة كورونا والبطء الحاصل في حملات التطعيم ضد الفيروس.
وكانت نسبة المشاركة في الانتخابات البرلمانية، التي جرت قبل عامين، الأدنى في تاريخ إيران، حيث لم تتجاوز 43 في المئة، الأمر الذي أثار قلق زعماء البلاد الذين كانوا يتفاخرون في السابق بنسب المشاركة المرتفعة في الانتخابات، وكيف أنها تضفي الشرعية على النظام الحاكم.
وتشير استطلاعات رأي رسمية أجرتها مؤسسات تابعة للسلطة، إلى أن الإقبال على الانتخابات الرئاسية قد يصل إلى مستوى متدنٍ جديد.
وخلص استطلاع، أجرته وكالة أنباء الطلبة الحكومية، إلى أن نسبة المشاركة في الانتخابات المقبلة تقدر بنحو 40 في المئة فقط وهي الأدنى في إيران منذ قيام الجمهورية الاسلامية في عام 1979.
وأظهر استطلاع آخر أجراه التلفزيون الذي تسيطر عليه الدولة، في أوائل مايو، أن 51 في المئة من المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم لا يخططون للتصويت، مقارنة بـ 30 في المئة أكدوا أنهم سيدلون بأصواتهم.
يذكر أن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي جرت في إيران عام 2017 بلغت 73 في المئة، إذ قال كثيرون، في حينها، إنهم صوتوا لصالح الرئيس الحالي المعتدل حسن روحاني، من أجل منع رجل الدين المتشدد إبراهيم رئيسي من الفوز.
وتجرى الانتخابات لاختيار خلف لروحاني الذي يتولى منصبه منذ 2013، ولا يحق له دستوريا الترشح لولاية ثالثة متتالية.
وأصبح رئيسي واحدا من أقوى الشخصيات في إيران، ومن المرشحين لخلافة خامنئي منذ تكليفه برئاسة السلطة القضائية في 2019.
فيديو.. إصلاحيون في ايران يدعون لمقاطعة الانتخابات الرئاسية https://www.youtube.com/watch?v=6WTNpRdL9S8
المصادر: ايران انترناشونال والمواقع العربية
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شهادات على موضوعي -المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات ال
...
-
المهرّج بايدن ولعبة القط والفار.. مع المرشد الغدّار!
-
عجائب وغرائب.. أكل الجراد والديدان والعقارب!
-
هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
-
المنتخب البحريني والكويتي.. والإخفاقات المتكررة!؟
-
رضا پهلوي.. يتحدى الزمرة الخمينية وعصابات خامنئي!
-
رغم أضرارها الصحية.. القنوات الفضائية تروّج للمشروبات الغازي
...
-
حزب الشيطان والحشد الشعبي.. في خدمة عصابات الملالي!
-
النجم العالمي أنتوني كوين.. الذي تربّع على عرش الفنانين!
-
بايدن والزمرة الخمينية.. وإعادة الروح لعصابات الملالي والحوث
...
-
عجائب وغرائب الطبيعة.. صداقات الإنسان مع الحيوانات الأليفة!
-
دعايات الزمرة الخمينية.. من لقاح كورونا إلى المسرحية الانتخا
...
-
بركان يستيقظ من سبات استمر 6 آلاف عام!
-
الديمقراطية الهندية.. من الگاندية إلى المودية!؟
-
فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ
...
-
دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال
...
-
دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال
...
-
الشاعرة والناقدة البحرينية پروين حبيب
-
الزمرة الخمينية.. وحلم امتلاك القنبلة النووية!
-
الحرف اليدوية والتقليدية.. في الدول العربية
المزيد.....
-
لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور
...
-
-لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا
...
-
-بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا
...
-
متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
-
العراق يخشى التعرض لمصير لبنان
-
مقلوب الرهان على ATACMS وStorm Shadow
-
وزارة العدل الأمريكية والبنتاغون يدمران الأدلة التي تدينهما
...
-
لماذا تراجع زيلينسكي عن استعادة القرم بالقوة؟
-
ليندا مكمان مديرة مصارعة رشحها ترامب لوزارة التعليم
-
كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|