أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاظم حبيب - ملخص كتاب المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أوروبا: ألمانيا نموذجاً















المزيد.....



ملخص كتاب المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أوروبا: ألمانيا نموذجاً


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 6931 - 2021 / 6 / 17 - 12:12
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


ملخص كتاب
المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة
في أوروبا: ألمانيا نموذجاً
[العداء للحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، والعداء للأجانب والسامية وضد الأقليات
وممارسة العنف والكذب]

الفصل الأول
بدايات تنامي اليمين المتطرف والنازية الجديدة في المانيا ودور اليمين الألماني في ذلك وارتباطها العضوي مع ممارس نهج وسياسات النيوليبرالية منذ ثمانينيات القرن العشرين والتخلي العملي عن سياسة الاقتصاد الحر الاجتماعي..
1) تبني الدول الرأسمالية المتقدمة في سياساتها الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والبيئية نهج اللبرالية الجديدة نحو الداخل والخارج. ولعبت الولايات المتحدة الأمريكية (منذ عهد رونالد ريگن)، وبريطانيا (منذ عهد مارغريت تاتشر)، وألمانيا (منذ عهد هلموت كول)، وفرنسا (منذ عهد فرانسوا ميتران)، الدور القيادي في العالم الغربي في الدفع بهذا الاتجاه وتشديده.
2) انهيار الاتحاد السوفييتي والمنظومة الاشتراكية في أوروبا الشرقية، وإنهاء عمل مجلس التعاضد الاقتصادي وحلف وارشو العسكري أنهى الحرب الباردة لفترة من الزمن.
3) الدور المتعاظم للعولمة الرأسمالية والمرتبطة عضوياً بنتائج الثورة العلمية-التقنية وعموم ثورة الإنفوميديا على الصعيد العالمي، وهيمنة الغرب واقتصاده على اتجاهات التطور السياسي والاقتصادي العالمي وانفراد الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها القطب الأوحد، بفرض سياساتها على العالم.
4) وجدير بالإشارة إلى أن أزمة البنوك العقارية في الولايات المتحدة في عام 2008، وتفاقمها إلى أزمة مالية عميقة ساهمت في تعميق الأزمة البنيوية في الاقتصاد العالمي الذي كان يعاني منها النظام الرأسمالي العالمي والدول الرأسمالية المتقدمة وتأثيرها السلبي البالغ على المجتمعات الرأسمالية وعموم العالم، لاسيما الفئات الكادحة والمنتجة للخيرات المادية والروحية وتفاقم البطالة والفقر والحرمان.
5) وإذ بدا وكأن عام 1991 كان بداية النهاية للحرب الباردة وإيقاف سباق التسلح وتراجع الصراعات والحروب. وقع عملياً وتدريجياً عكس ذلك. ويلاحظ اليوم سباقاً جديدا وواسعاً للتسلح بين الدول الكبرى واستنزاف موارد مالة هائلة على حساب الخدمات الاجتماعية.
6) ويبدو لي إن العجالة التي مورست في إدخال البلدان التي كانت جزءاً من المنظومة الاشتراكية إلى الاتحاد الأوروبي، وهي ما تزال في مرحلة التحول التدريجي، قد لعب دوره البارز في إشاعة مشكلات قومية وشوفينية كثيرة في عدد من تلك الدول والتي تنعكس اليوم في سياسة الاتحاد الأوروبي ومشكلاته
7) في هذه الأجواء المحلية والإقليمية والدولية، إضافة إلى مشكلات البيئة والتغيرات المناخية وتدمير الغابات، تنامت حركة النزوح والهجرة على الصعيد الدولي ووصلت إلى أرقام سنوية مقلقة للبشرية جمعاء. وقد دفع البلدان الأوروبية والولايات المتحدة إلى اتخاذ تعديلات دستورية وإجراءات شديدة ضد الهجرة واللجوء السياسي والإنساني إلى بلدانها.

الفصل الثاني
حول تحديد بعض المفاهيم الواردة في الدراسة
اليمين المحافظ
وسواء أكانت القوى اليمينية المحافظة في الحكم أم خارجه تتبنى عموماً رؤية قومية ضيقة إزاء القوميات الأخرى، ورفض وجود أقليات قومية أو دينية، ولاسيما أقلية مسلمة، ورفض عام للأجانب وقبول نسبي مشروط لمهاجرين على وفق الحاجة الماسة والمؤقتة لهم، وتدعو إلى نقاوة الثقافة القومية ورفض التعددية الثقافية أو مجتمع متعدد الثقافات، وترفض التلاقح الثقافي مع الثقافات الأخرى، وترفض ولوج عادات وتقاليد قوميات أخرى إلى عاداتها وتقاليدها القومية والدينية المسيحية.
اليمين المتطرف
أما مفهوم ومصطلح اليمين المتطرف فهو يلتقي مع اليمين بالعديد من المسائل الأساسية، ولكن يزيد عليه بالتشدد والتطرف والوسائل التي يستخدمها في تحقيق ما يسعى إليه. إنه فهم قومي شوفيني مناهض للقوميات الأخرى ومعارض لوجودها في الدولة التي ينتمي إليها، ويجد فيها خطراً كبيراً على نقاوة قوميته وشعبه وتهديداً مباشراً لثقافته ونقاوتها وتراثها الذي يجب أن يحافظ عليه ويتواصل به، ويرفض كل العادات والتقاليد القادمة مع الأجانب ويقاومها بشتى السبل.
النازيون الجدد
يمكن تقديم التعريف العام التالي لأيديولوجية النازيين الجدد: إنها الأيديولوجيا التي تتشكل فيها مجموعة من المفاهيم المتداخلة والمتفاعلة ابتداءً من العنصرية والقومية الشوفينية ومروراً بمعاداة السامية ومعاداة الأجانب والداروينية الاجتماعية (البقاء للقوي والأصلح) ومناهضة التعددية السياسية والحزبية والقومية والثقافية، ومعاداة الديمقراطية والدولة الديمقراطية، وانتهاءً بالإيمان بالزعيم القائد الفرد ذو السلطة المطلقة للأمة القومية، إضافة إلى السعي الممكن للسيطرة على الشعوب والعالم، كما سعى إلى ذلك أدولف هتلر في شنه الحرب الاستعمارية عام 1939. والنازيون الجدد على استعداد تام ومستمر إلى استخدام جميع الوسائل والأدوات الممكنة المتاحة المشروعة وغير المشروعة، لاسيما العنف المفرط والعدوان والقتل، لتحقيق الغايات المنشودة (الغاية تبرر الواسطة!).

الفصل الثالث
اليمين المتطرف على صعيد دول الاتحاد الأوروبي
1) نمو كبير في عدد ودور ونشاط اليمين في دول الاتحاد الأوروبي.
تشير المعطيات التي تحت تصرف الكاتب إلى واقع وجود أحزاب وقوى اليمين المتطرف في جميع دول الاتحاد الأوروبي وأن اختلفت في قوتها وفي دعم المزيد من المصوتين لها في الانتخابات العامة والمحلية أو في انتخابات الاتحاد الأوروبي. ويمكن هنا الإشارة على تلك الأحزاب في الدول التالي: (1) حزب الشعب بالدنمارك (DF) ،(2) حزب الجبهة الوطنية بفرنسا (FN) ،(3) حزب الفجر الذهبي باليونان (Chrysi Avgi) ،(4) شين فين الجمهوري بأيرلندا (SF) ، (5) حزب الحرية بهولندا(PVV) ، (6) حزب الحرية بالنمسا(FPÖ) ، (7) حزب فوكسParty Vox في أسبانيا، (8) حزب ديمقراطيي السويد بالسويد (SD)، (9) حزب الاستقلال ببريطانيا ،(UKIP)، (10) الحزب القومي الديمقراطي ألمانيا(NPD) ، وحزب البديل من أجل ألمانيا (AfD)، ومواطنو الرايخ بألمانيا (RB) ، (11) حركة يوبيك بالمجر (Jobbik) ، حزب فيدَس – الاتحاد المدني المجري الحاكم بالمجر (Fidesz) ، (12) حزب أتاكا ببلغاريا (Ataka) ، (13) حزب القانون والعدالة اليميني بولندا (PIS) ، (14) وحزب الربطة الشمالية الإيطالية (LN)، و(15) حزب الحركة القومية أو العمل القومي في تركيا (MHP).
2) تطور ظاهرة التعاون والتنسيق بين القوى اليمينية المتطرفة في دول الاتحاد الأوروبي
أصبحت قوى اليمين المتطرفة تشكل القوة الخامسة في البرلمان الأوروبي. فالأرقام المنشورة تشير إلى أن تسعة أحزاب يمينية متطرفة في دول الاتحاد الأوروبي قد حازت في انتخابات عام 2019 على 73 نائباً من مجموع 702 نائباً، بعد شطب حصة بريطانيا (46 نائباً) من عضوية البرلمان بعد انسحابها من عضوية الاتحاد الأوروبي، أي أن هذه القوى قد حققت نسبة قدرها 10،4% من مجموع النواب، وبالتالي من مجموع الذين شاركوا في التصويت، وهي نسب عالية، إذ كان اليمين المتطرف في انتخابات عام 2014 قد حصل على نصف هذا العدد (36) نائباً فقط. وتوزعت المقاعد النيابية للدورة النيابية 2019-2024 على النحو التالي: النمسا 3 نواب، بلجيكا 3 نواب، التشيك نائبان، ألمانيا 11 نائباً، الدنمارك نائب واحد، استونيا نائب واحد، فنلندا نائبان، فرنسا، 22 نائب، وإيطاليا 28 نائب.
3) دور اليمين المتطرف في الولايات المتحدة وعلاقته بأوروبا
تشير دراسات كثيرة إلى أن اليمين المتطرف المتسم بالنزعة العنصرية والعداء للأجانب وضد السامية قد ظهر في الولايات المتحدة الأمريكية منذ النصف الثاني من القرن الثامن عشر حين تأسس حزب اليمين (Whig Party) في عام 1776 واتخذ مواقف إلى جانب تكريس العبودية والتخلص من وجود الهنود الحمر عبر الإبادة الجماعية اينما أمكن ذلك والسيطرة على أراضيهم من قبل المهاجرين الأوروبيين. وبسبب عدوانية هذا الحزب وعنفه ومواقف المناهضة للإدارة الحكومية تم في عام 1860 حله. وبعد عام فقط اندلعت الحرب الأهلية في عام 1861 واستمرت حتى عام 1865. في هذه الفترة بدأت إرهاصات تشكيل تنظيم جديد بديل أكثر فاشية وعنصرية وعنفاً. وتحقق ذلك في عام 1965/1966 حين بادر ستة من ضباط الجيش الفيدرالي بتأسيس هذا التنظيم اليميني المتطرف، تنظيم فاشي الفكر والممارسة يضم إليه السكان البيض فقط وأطلق عليه اسم (كو كلوكس كلان) Ku Klux Klan))، واختصاراً (KKK)، وشعارها الصليب المحروق.
1)الهوية Identität
مشكلات الهوية تكمن في:
** البعد العرقي، ** البعد القومي ** والبعد الديني
2) الروح المحافِظة Conservative spirit
إن التفاعل بين الرؤية الذاتية للفرد والمجتمع الأمريكي والتصرف العام أوجد لدى جمهرة من المفكرين اليمينيين المتطرفين والقادة السياسيين رؤية مريضة متداخلة بين الواقع المحافظ والمتطرف في رؤية الذات ودورها في العالم من جهة، والمخيال الخرافي والأسطوري المستند إلى الإنجيل وما فيه من حديث عن يأجوج ومأجوج وارد في "سفر حسقيال 38" الإنجيل من جهة ثانية.
الفصل الرابع
حاجة المانيا للأيدي العاملة الأجنبية
إن المتتبع لسياسات ومواقف جميع القوى والأحزاب السياسية في المانيا يدرك، بما لا يقبل الشك، بأنه تعلم علم يقين حاجة الاقتصاد والمجتمع الماسة في ألمانيا للمزيد من القوى العاملة الشابة الأجنبية سنويا التي في مقدورها المساهمة في تطوير وتنمية الاقتصاد الألماني وفي استمرار ازدهاره أولاً، وفي إنعاش وتجديد شبابية الهرم السكاني ثانياً. أي إن هناك حاجةً كبيرة إلى الأيدي العاملة الأجنبية تنشأ من عدة جوانب، منها على سبيل المثال لا الحصر:
*الهرم السكاني: يتجلى في قلة الولادات السنوية، * وكثرة السكان من كبار السن، وقلة النسبة التي تدخل ضمن القوى العاملة سنوياً.
تقدر الحاجة السنوية للأجانب بحدود 400 ألف شخص.

الفصل الخامس
العوامل الملموسة وراء النهوض الجديد لليمين المتطرف والنازية الجديدة في أوروبا، ألمانيا نموذجاً
أشارت الفقرة الأولى من هذه الدراسة إلى العوامل العامة التي ساهمت في الصعود
الجديد لقوى اليمين المتطرف والجماعات النازية الجديدة،
لذا ستركز هذه الفقرة على العوامل الملموسة التي أدت إلى هذا الصعود في ألمانيا،
والتي تتماثل في أغلبها مع بقية دول الاتحاد الأوروبي.
وإذ كانت الوجهة اليمينية العامة ونشاطات اليمين المتطرف قد برزت في ألمانيا الاتحادية
منذ أوائل العقد التاسع من القرن العشرين بشكل ملموس،
فأن هذه الوجهة قد تفاقمت في الفترة التي أعقبت انهيار جمهورية المانيا
الديمقراطية وقيام الوحدة الألمانية، واقترنت بالعوامل المباشرة التالية:
** انتهاج الدولة الألمانية الاتحادية سياسة اقتصادية نيولبرالية متشددة،
رغم الحديث عن سياسة اقتصاد الدولة الاجتماعي،
** تنامي البطالة، لاسيما في القسم الشرقي من المانيا، وارتفاع ملموس في عدد
العاطلين عن العمل وإحالة كثيرين على التقاعد قبل بلوغ سن التقاعد بسنوات.
اتساع فجوة الدخل السنوي بين الفئات الفقيرة والكادحة والتي تعتمد على المساعدة الاجتماعية
وبين الفئات الغنية والأكثر غنى، وتزايد عدد أصحاب المليارات والملايين من اليوروات.
** تراجع في مستوى الخدمات الاجتماعية وتقليص نوعية وحجم المكاسب
التي تحققت للشغيلة في فترة الصراع بين الشرق والغرب، مما نشر البرودة
المتزايدة في الحياة والعلاقات الاجتماعية.
** استمرار الهجرة الأجنبية إلى ألمانيا والتي كانت تثير جمهرة القوميين اليمينيين
والنازيين الجدد وتستثمر منهم للدفع باتجاه الكراهية للأجانب وتعبئة الرأي العام ضدهم.
** جعل الموقف من اللجوء السياسي وضد الهجرة واحداً من أكثر الشعارات الشعبوية السلبية
التي استخدمت من قبل الأحزاب السياسية الألمانية، لاسيما الحزب الديمقراطي المسيحي
والحزب الاجتماعي المسيحي وحزب الأحرار الديمقراطي والأحزاب اليمينية المتطرفة الصغيرة،
وإلى حد ما الحزب الديمقراطي الاجتماعي، في حملاتها ودعاياتها الانتخابية،
في حين رفض حزبا الخضر واليسار هذا الموقف الشعبوي من الهجرة واللجوء.
ويهمنا أن نشير هنا بموضوعية بأن جمهرة من المسلمين الذكور
بشكل خاص تلعب أدواراً إضافيةً في مساعدة قوى اليمين
عموماً واليمين المتطرف والنازيين الجدد في عموم أوروبا، حين تتحدث
عن أسلمة أوروبا والدعوة للخلافة الإسلامية ونشر التطرف في المساجد والدعاية
ضد الكفر والكفار في أوروبا،
** نقص شديد في الجهود الحكومية لـتأمين عملية اندماج فعلية للمهاجرين
واللاجئين الجديد في المجتمع الألماني وفي العمل أو الدراسة.
كما يلاحظ ضعف الرغبة لدى أوساط غير قليلة من المهاجرين
واللاجئين على الاندماج خشية الانصهار بالمجتمع.
** ويهمنا أن نشير هنا بموضوعية بأن جمهرة من المسلمين الذكور بشكل
خاص تلعب أدواراً إضافيةً في مساعدة قوى اليمين عموماً واليمين المتطرف والنازيين الجدد في عموم أوروبا،
حين تتحدث عن أسلمة أوروبا والدعوة للخلافة الإسلامية ونشر التطرف في
المساجد والدعاية ضد الكفر والكفار في أوروبا.

الفصل السادس
من هي القوى والأحزاب اليمينية المتطرفة والنازية الجديدة في ألمانيا
من بين أقدم المنظمات اليمينية المتطرفة العاملة في ألمانيا نشير إلى تلك التي أسست
في عام 1953 تحت اسم منظمة "مواطنو الرايخ"،
وهي ما تزال تعمل وذات عضوية واسعة. ** في عام 1964 تأسس الحزب الديمقراطي
القومي الألماني (NPD)، ولا يزال قائماً حتى الآن.
** جبهة العمل الاشتراكية الوطنية (ANS) والحركة الاشتراكية الشعبية الألمانية (VSBD)
وجماعة العمل الألمانية (DAK)، جماعة هوفمان العسكرية (WSG).
** وفي عام 1971 نشأ تحالف يميني متطرف بين هذه القوى باسم اتحاد الشعب الألماني (DVU).
الحزب الديمقراطي القومي (NPD)، و2) الحزب الجمهوري (REP)، و3) اتحاد الشعب الألماني
(DVU)، و4) الطريق الثالث لألمانيا (III.WEG)،
و5) حزب اليمين (Die Rechte)، وReichburger (6.

الفصل السابع
نشوء حزب اليمين واليمين المتطرف البديل من أجل ألمانيا AfD
نشوء وتطور الحركة اليمينية المعادية للمسلمين پيگیدا PEGIDA
** حزب البديل لألمانيا: في عام 2013 بادر أستاذ جامعي اسمه بيرند لوكا Bernd Lucke إلى تشكيل حزب لبرالي يميني حمل اسم "البديل من أجل ألمانيا Die Alternative für Deutschland "، ومختصره AfD. وكانت توجهات هذا الحزب اليميني تتركز في ثلاث نقاط أساسية هي: شكوك ونقد لسياسات الاتحاد الأوروبي، والرؤية القومية لدور ألمانيا، في العالم، وتقديم بديل لسياسات الأحزاب الحاكمة في المانيا. ولكن انشق مؤسس هذا الحزب وشكل حزباً صغيراً تحت اسم حزب التحالف من أجل التقدم والانبعاث Partei Allianz für Fortschritt und Aufbruch (ALFA)، في حين احتفظت الأكثرية باسم الحزب اليميني، إلا إنه تحول بمرور الوقت إلى حزب يضم في صفوفه من أقصى اليمين المتطرف وجمهرة من النازيين الجدد إلى اليمين اللبرالي والمحافظ.
** في تشرين الأول/أكتوبر من عام 2014 برزت حركة احتجاجية يمينية صغيرة في مدينة دريسدن القريبة من الحدود التشيكية ضد اللاجئين والمهاجرين المسلمين أطلق عليها اسم "وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب Patriotische Europäer gegen die Islamisierung des Abendlandes.

الفصل الثامن
ما هي الأهداف التي تسعى إليها قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة
أ: إقامة دولة نازية جديدة في ألمانيا على غرار الدولة الهتلرية تستند إلى المبادئ والأهداف الأساسية ذاتها التي نادى بها
القوميون العنصريون الألمان الأوائل وما ورد في برامجهم الفكرية والسياسية والاجتماعية قبل وأثناء قيام الرايخ الثالث
وقبل سقوط الدولة الألمانية الهتلرية مع نهاية الحرب العالمية الثانية 1945، والتي يمكن أن يجدها القارئ والقارئة في
كتاب أدولف هتلر "كفاحي"، وفي كتابات جمهرة من فلاسفة وسياسيي العهد الهتلري، منهم على سبيل المثال لا الحصر
الأستاذ الجامعي مارتين هايديگر، وألفريد بويملر، وفيلسوف النازية والسياسي المتشدد الفريد روزينبيرغ.
ب: وتعتبر الأحزاب والجماعات اليمينية المتطرفة والنازية الجديدة في ألمانيا من أشد الجماعات تمسكاً ودفاعاً عن
الرأسمالية والنهج النيولبرالي والاستغلال ومصادرة الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان، وحقوق المرأة على نحو خاص،
وحقوق الشغيلة والنقابات، وهي تؤمن بالفرد القائد وفرض إرادة قائد الحزب النازي الأوحد على الدولة والمجتمع.
ت: وهذه القوى المتطرفة لا تسعى إلى ممارسة التمييز بين الشعوب فحسب، بل إنها تجسد التزامها بأيديولوجية
إمبريالية تسلطية تسعى للهيمنة على البلدان والشعوب الأخرى واستغلالها واعتبارها أقل قيمة من الشعب الآري،
وهي تثير الكراهية والأحقاد بين الشعوب وتميل إلى ممارسة العنف والحروب في السيطرة على العالم.
ث: كما أصبحت قوى معينة بذاتها هي الهدف الذي توجهت صوبه نيران قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة.
ففي أجواء انتعاش السياسات اليمينية في البلاد، وفرت الأحزاب الحاكمة الأرضية الصالحة لشن حملات ظالمة
وهستيرية ضد الأجانب والمهاجرين واللاجئين، ضد المسلمين، إضافة إلى معاداة السامية (اليهود) علناً وبشكل مستتر.
ج: ضد الاتحاد الأوروبي واليورو

الفصل التاسع
أساليب وأدوات عمل قوى اليمين المتطرفة والنازية الجديدة
1)الرموز المستخدمة
2)الأساليب والأدوات التي تمارسها هذه الأحزاب والمنظمات اليمينية
3)تسلسل زمني للجرائم المرتكبة على أيدي قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة
تستخدم قوى اليمين المتطرفة بمختلف أطيافها والنازية الجديدة عشرات الرموز للتعريف بنفسها ووجهة عملها أو نهجها، والتي غالباً ما تعبر عن القوة والجبروت والشجاعة والاستعداد للقتال والرغبة في خوض الحروب والروح العدوانية. من الرموز المنتشرة والمعروفة ما تستخدمه حركة الرؤوس الصلعاء، رأس محلوق أصلع وحذاء أسود ضخم. بعض تلك الرموز يقدم على شكل صور، وأخرى كتابات أو أرقام ترمز إلى أسماء معينة أو إلى أحداث معينة أو حتى بعض الأزياء، وبعضها الآخر يأتي ضمن علامات تجارية وشركات تُطَعَّم ببعض الحروف التي ترمز إلى واحدة من القوى اليمينية المتطرفة أو النازية الجديدة. بعض تلك الرموز منعتها الحكومة الألمانية ويعاقب عليها القانون في حال استخدامها، وبعضها الآخر غير ممنوع، رغم تعبيره المحدد سلفا عن فكرة أو نهج أو شخصية نازية معروفة. من بين أبرز الرموز المستخدمة صورة لقبضة رجل أبيض ممتدة إلى الأعلى لتعبر عن القوة والعنف والعدوانية. أو رمز يحمل حرفين هما أس أسSS ، وهما يرمزان لكلمتي الشمس السوداء وهو رمز غير ممنوع رغم إنه يعبر عن الشعار الذي hg كانت تحمله فرقة الحراس النازية في معسكرات الاعتقال، وهي في الوقت نفسه يمكنها أن تعني رجال الأس أس النازيين .
كما يمكن أن تحمل أعداداً مثل 18 و88. فالعدد الأول يرمز إلى الحرفين الأولين من اسم أدولف هتلر، وهما الحرفان الأول والثامن في الأبجدية الألمانية، أما العدد الثاني فهو يرمز إلى الحرف الثامن والتي ترمز إلى هايل هتلر، أي التحية الهتلرية ـ

الفصل العاشر
واقع وجود قوى إسلامية سياسية متطرفة وإرهابية في المانيا
المسلمون والإسلامويون السلفيون
السلفيون في ألمانيا
منذ سنوات كثيرة وقوى اليمين المتطرف، رغم التباين في عنف وقساوة ما تقوم به بالارتباط مع عمق وشدة تطرفها،
وقوى النازية الجديدة، تمارس شتى الدعايات الشعبوية المسطحة فكرياً وسياسياً والفعاليات والعمليات السياسية الإرهابية مستفيدة
في ذلك من التقنيات العلمية الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي المتنوعة والعديدة، والثغرات في القوانين الألمانية السمحة، منها بشكل خاص:
• أصدار اليانات، *إنتاج الأقراص الممغنطة، * تنظيم المظاهرات والحفلات ..، * استخدام الأساليب القذرة ضد المعارضين لسياساتهم، * ممارسة
العنف بما فيه القتل بفرق اغيالات خاصة مثل NSU، * أشعال الحرائق في دور الأجانب أو الإساءة لمقابر اليهود وبيوت المعارضين،
• الاستفادة القصوى من شبكات التواصل الاجتماعي.
• تسلسل زمني للجرائم المرتكبة على أيدي قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة.
جدول يبين عدد الإسلامويين السلفيين المتطرفين في ألمانيا

عدد الإسلامويين السنة
32.100 2005
32.150 2006
33.170 2007
34.720 2008
36.270 2009
37.470 2010
38.080 2011
42.550 2012
43.190 2013
43.890 2014
24.400 2016
25.810 2017
26.560 2018


الفصل الحادي عشر
المخاطر التي يشكلها تنامي اليمين المتطرف والنازية الجديدة على الحياة الديمقراطية في المانيا
1)الدور السلبي المتفاقم الذي تلعبه قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة في تهديد الحياة الديمقراطية وحقوق الإنسان والسلم الاجتماعي
في ألمانيا وفي التجاوز على دستور ألمانيا الديمقراطي.
2 ) مخاطر وجود قوى يمينية متطرفة ونازية جديدة في أجهزة الدولة المدنية والعسكرية، لاسيما في الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية
3)المخاطر الكبيرة على تصدع الوحدة الأوروبية وعلى تنامي التناقضات والصراعات الداخلية وعلى عملتها الموحدة (اليورو) ومجمل تطورها الاقتصادي.
أما عن أعداد المسلمين في ألمانيا فيتراوح بين 5,3-5,7 ملون نسمة في عام 2021 أي بحدود 6,4-6,7 % من مجموع السكان،
وعلى وفق بلدانهم الأصلية، جاءت تركيا في المقدمة وبلغ عددهم 2.295.308 نسمة،
ثم سوريا ووصل عددهم 458.482 نسمة، تليها جمهورية يوغوسلافيا السابقة: 453.475 نسمة،
وأفغانستان: 235.886 نسمة، ثم المغرب وبلغ عددهم 156.327 نسمة، والعراق135.210 نسمة،
ثم لبنان: 116.634 نسمة، وجنوب أفريقيا 114.563 نسمة. وتأتي بعد ذلك باكستان في المرتبة التاسعة
وبلغ عددهم 110.691 نسمة، ثم شمال أفريقيا وعددهم 108.102 نسمة، وإيران وبلغ عددهم 84.956 نسمة،
وروسيا وبلغ عددهم 73.476 نسمة. وفي النهاية تأتي ألبانيا ويبلغ عدد مسلميها في ألمانيا 61.323 نسمة.
راجع: تعرف على إحصائيات المسلمين في ألمانيا، الأهرام في 5-4-2018.
دور الدول العربية والدول ذات الأكثرية المسلمة في الموقف من المسلمين في أوروبا، ومنها ألمانيا:
** تقديم الدعم المالي لبناء المساجد في عدد كبير من المدن الألمانية.
** مساندة إقامة جمعيات دينية وتجمعات إسلامية ودعمها مالياً.
** إقامة المدارس بدعم من حكومات تلك البلدان أو وكالات إسلامية أو شخصيات غنية.
** إيصال كميات هائلة من القرآن المترجم إلى الألمانية والمطبوع في المملكة السعودية إلى ألمانيا.
** تشكيل جماعات من الإسلاميين المتطرفين باسم "شرطة الشريعة"، الشبيهة لما هو موجود في السعودية تحت
اسم شرطة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، في المانيا.
ما هي السلفية الإسلامية في ألمانيا؟ السلفية حركة فكرية ذات خلفية سياسية واجتماعية
صارمة تؤكد قوة الالتزام التام بالقرآن والسنة النبوية وانتهاج سيرة السلف الصالح منذ أيام النبي محمد والخلفاء الراشدين.
وهي تلتزم بمبدأ النقل المتشدد عن السلف الصالح. "فالدين الحق دين الإسلام، وهو ما كان
عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ومَن خالفه بعد ظهور الحق فهو مبتدِع من أهل الوعيد.
في الوقت الذي يلتقي السلفيون من حيث المبدأ بأهداف مشتركة من حيث الالتزام بالقرآن والسنة النبوية والسلف الصالح
والتشدد في تطبيق الإسلام الحق والنقي، فإنهم يختلفون في أسلوب نشر دعوتهم وتعبئة الناس حولهم وفي الوصول
إلى إقامة الدولة الإسلامية على ورفق رؤيتهم الخاصة للإسلام والتي ينبغي أن تتوائم تماماً،
كما يرون، مع ما كانت عليه في زمن محمد، وينقسمون إلى جماعتين أساسيتين: الدعوة السلمية المتزمتة لإسلامها،
والدعوة الجهادية لإسلامها، أي إباحة العنف المتطرف في الوصول إلى إقامة الدولة الإسلامية على وفق نهجهم فقط.

الفصل الثاني عشر
سبل مواجهة فكر وسياسات وممارسات قوى اليمين المتطرف والنازية الجديدة
وقوى الإسلام السياسي المتطرفة في ألمانيا
أولاً: إبراز نقاط الضعف الجوهرية في الموقف من وجود ونشاط القوى اليمينية المتطرفة والنازية الجديدة فيما يلي:
** ضعف نشاط أجهزة الأمن والشرطة والمخابرات الداخلية (حماية الدستور) في مراقبة ورصد نشاطات هذه القوى ومتابعتها.
** ضعف التنسيق والتكامل الضروريين في عمل مختلف الأجهزة المسؤولة عن قضايا الأمن والمخابرات والجريمة والقضاء. ومن هنا يشار إلى المئات من المطلوبين والهاربين اليمينيين المتطرفين والنازيين الجدد من وجه العدالة في ألمانيا.
** وجود عناصر يمينية متطرفة وربما نازية جديدة في صفوف مختلف الأجهزة المسؤولة عن متابعة وملاحقة نشاط هذه القوى.
** كما يمكن أن يكون بين القوى المرتدة عن قوى اليمين والمندسة مجدداً في صفوفهم بمعرفة المخابرات الداخلية لا تقدم المعلومات الكافية أو تلعب دوراً مسانداً لقوى اليمين المتطرفة. وأحياناً تكون العناصر المندسة هي تحمل فكراً يمينياً متطرفاً أيضاً.
** ضعف أو حتى غياب التنسيق الضروري بين المانيا ودول الاتحاد الأوروبي حول نشاط هذه القوى على صعيد أوروبا وفي كل دولة منها.
** ويبدو أن غياب أو وجود بنك للمعلومات حول هذه القوى لا يعمل بالصيغة المناسبة والمعقولة للكشف عن نوايا وخطط وفعاليات هذه القوى.
** استهانة أجهزة المخابرات الداخلية والقضاء والمسؤولين السياسيين بوجود ونشاط هذه القوى معتقدين بأن الديمقراطية في الدولة الألمانية راسخة ومكرسة لا يمكن لهذه القلة التغلب عليها!
** عجز المحاكم عن دراسة ومتابعة قضايا هذه القوى لكثرة الدعاوى المختلفة وقلة عدد المحققين والقضاة، وبالتالي تهمل قضايا كثيرة لفترة طويلة أو لا تدرس وتدقق كما يجب لاكتشاف الخيوط والخطوط الضرورية لهذه القوى.
ثانياً بل مواجهة هذه القوى اليمينية المتطرفة والنازية الجديدة
** ضرورة توسيع الحياة الديمقراطية وليس تقليصها بإجراءات تحد من حرية وحركة ونشاط المواطن ودوره في المجتمع.
** التمييز الدقيق بين أطياف اليمين عموماً واليمين المتطرف خصوصاً بسبب وجود أجنحة عديدة ومواقف متباينة،
** لا يمكن مكافحة قوي اليمين المتطرفة والنازية الجديدة بالإجراءات الأمنية وحدها، بل لا بد من اعتماد الكفاح الفكري
والسياسي ضد فكر وسياسات وممارسات هذه القوى المتطرفة، ولا بد من خوض النقاش العلمي والمعرفي الهادئ والرصين في مواجهتها وفضح شعبويتها
** لا بد للأحزاب والشخصيات السياسية التي تتبنى الديمقراطية في النظام السياسي القائم استعادة ثقة الجماهير الشعبية
التي فقدتها خلال الفترة الطويلة المنصرمة بسبب سياسات خاطئة أو متحيزة كلية لصالح الاحتكارات الرأسمالية الكبرى وضد مصالح الكادحين والمنتجين،
** إن الأحزاب والقوى الديمقراطية في ألمانيا تحتاج إلى برنامج مشترك يتضمن النهج الذي يراد اتخاذه إزاء الفكر اليميني المتطرف والنازية الجديدة بشكل خاص،
** إن محاربة الفكر المتطرف يفترض أن يتضمن مكافحة فكر الإسلام السياسي المتطرف والسلفي بنفس الحزم والصرامة، إذ أنه يقود إلى ذات العواقب التي يقود لها الفكر المتطرف والنازي في إخلاله بالعلاقات الإنسانية بين اتباع القوميات والثقافات، بين البشر القاطنين في ألمانيا.

الملاحق
الملحق رقم 1 سفر حسقيال 38: يأجوج ومأجوج (الإنجيل)
الملحق رقم (2) قانون حماية الدم والشرف وقانون الجنسية الرايخ
الملحق رقم (3) مفهوم العنصرية والتطهير العنصري
الملحق رقم (4) عمليات الإبادة لشعوب المستعمرات الألمانية
الملحق رقم (5) استطلاع الراي عام 2006



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيعي الأعلى السيد علي السيس ...
- هل من أطماع إيرانية وتركية ودولية بالعراق؟
- هل المرجعية الشيعية مسؤولة عن وجود وحل الحشد الشعبي وميليشيا ...
- هل الحشد الشعبي للعراق أم على العراق؟ [في ضوء اجتياح واحتلال ...
- هل المسلمون العرب عنصريون؟
- هل الانتفاضة الجديدة إعادة إنتاج موسعة في العمق والشمولية؟
- هل الحفاظ على زخم المعركة السياسية والاجتماعية في العراق ضرو ...
- نحو جبهة مدنية ديمقراطية واسعة وتحالف فاعل في عراق اليوم
- العلاقة الجدلية بين البنية الاقتصادية والبنية الاجتماعية في ...
- هل يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون إنهاء الاحتلال وحل الدول ...
- هل شعبنا على وعي بما يجري وما يراد له من تدمير في العراق؟
- هل مصطفى الكاظمي ينتهج درب الجزار عادل عبد المهدي في قمع الت ...
- إلى ماذا دعا الكاظمي في مؤتمره الصحفي؟
- إيران تحارب الولايات المتحدة في العراق وسوريا واليمن ولبنان ...
- مادة نقاشية: دور المواطنات والمواطنين الجدد (الأجانب) في أور ...
- هل يجوز لأحزاب مدنية ويسارية ديمقراطية التحالف مع أحزاب سياس ...
- الكوارث المأسوية للصابئة المندائيين في ظل الدولة الطائفية في ...
- الفنان المسرحي والكاتب والشاعر المميز الدكتور موفق ساوا
- فاجعة العراق الأكبر في دولته المهمشة والتابعة بسلطاتها الثلا ...
- العنصرية وباء اجتماعي - سياسي - اقتصادي - ثقافي (أيديولوجي) ...


المزيد.....




- هدنة بين السنة والشيعة في باكستان بعد أعمال عنف أودت بحياة أ ...
- المتحدث باسم نتنياهو لـCNN: الحكومة الإسرائيلية تصوت غدًا عل ...
- -تأثيره كارثي-.. ماهو مخدر المشروم المضبوط في مصر؟
- صواريخ باليستية وقنابل أميركية.. إعلان روسي عن مواجهات عسكري ...
- تفاؤل مشوب بالحذر بشأن -اتفاق ثلاثي المراحل- محتمل بين إسرائ ...
- بعد التصعيد مع حزب الله.. لماذا تدرس إسرائيل وقف القتال في ل ...
- برلماني أوكراني يكشف كيف تخفي الولايات المتحدة مشاركتها في ا ...
- سياسي فرنسي يدعو إلى الاحتجاج على احتمال إرسال قوات أوروبية ...
- -تدمير ميركافا وإيقاع قتلى وجرحى-.. -حزب الله- ينفذ 8 عمليات ...
- شولتس يعد بمواصلة دعم أوكرانيا إذا فاز في الانتخابات


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاظم حبيب - ملخص كتاب المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أوروبا: ألمانيا نموذجاً