أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد السعيد دوير - الي أنصار حقوق الانسان في دولة الامارات العربية المتحدة














المزيد.....

الي أنصار حقوق الانسان في دولة الامارات العربية المتحدة


محمد السعيد دوير

الحوار المتمدن-العدد: 1635 - 2006 / 8 / 7 - 10:39
المحور: حقوق الانسان
    


إلي أهل الخير ، وما أكثرهم في أمتنا الإسلامية

أنقذوا طارق سمير إبراهيم المحامي من السجون الإماراتية
التي يقبع بين جدرانها منذ سنتين بلا جريمة .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- طارق سمير إبراهيم
- المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة ،
- والمقيم بقرية برمبال ، مركز مطوبس ، محافظة كفر الشيخ ، جمهورية مصر العربية .
- عضو وحدة العمل الميداني بالمنظمة الدولية لحقوق الإنسان بكفر الشيخ.
2- سافر إلي دولة الإمارات العربية المتحدة في 22/6/2004بعد ترشيحه للعمل بأحد مكاتب المحامين بإمارة الشارقة ، بناء علي إعلان طلب وظيفة محام .
3- بعد ثلاثة اشهر من العمل بالمكتب ، اختلف الأستاذ طارق مع صاحب المكتب المدعو /حسين خزعل " عراقي الجنسية" ، وكانت الفكرة الأساسية للخلاف هي رفض الأستاذ طارق لأسلوب صاحب المكتب في التعامل معه وكأنه سكرتير , ونتيجة هذا الخلاف امتلأت الصدور وشحنت القلوب وصار ترصد الأخطاء أمرا واقعا ، ولما فشل صاحب المكتب في الوقيعة الحقيقة ، زيف الادعاءات وأغرقه الوهم والتشفي والانتقام من محام حافظ علي شرف مهنته وإصر عن حسن معاملة الآخرين له كمحام ، فادعي عليه ما ليس فيه وأودعه السجن متهما إياه بعدة اتهامات سرعان ما اثبت القضاء الإماراتي العادل زيفها وبهتانها وجورها اليقيني .وحصل المحامي الشريف علي البراءة .
4 – إلا أن صاحبنا " صاحب المكتب / حسين خزعل " أبي أن يلتزم بحكم القانون ، أو أن ينحني لبراءة المحامي المصري الشاب ، فالتف ودار خلف أسوار الحقيقة وزحف بعقله وقلبه المصمت بين جنبات مواد القانون ، وادعي ادعاءات أخري ، فالهدف هنا هو تركيع هذا المحامي ولا نعرف مغزى هذا الفعل ومقصده ، هل هو تركيع للمهنة ، أم لأصحابها أم لجنسية الأستاذ طارق ؟؟؟؟؟ لا نعرف بالضبط الأسباب التي دفعته لهذا الانتقام المر ليغيب عن أسرته وأولاده كل هذا الشهور . فما هي هذه الادعاءات؟
5- استغل حسين خزعل وجود جواز السفر الخاص بطارق معه واتهمه بالتواجد بدولة الامارت بدون سند قانوني وبدون جواز سفر فدخل السجن منذ أكتوبر 2004 وحتى الآن بسبب الإبعاد والإقامة.
6 تدخلت بعض الأطراف لحل المشكلة فعرض صاحب العمل مبلغ أربعون ألف درهم لكي يتنازل ويفرج عنه ، وبعد تدخل احدي الجمعيات الخيرية ودفع المبلغ ، رفض صاحب العمل مرة أخري وطالب بستين ألف درهم إضافية ، ونظرا لان المبلغ غير متوفر يبقي طارق في السجون الإماراتية بلا تهمة أو جريمة .
7- تم الاتصال بوزارة الخارجية المصرية ووعدت بحل الموضوع ، وتم الاتصال بنواب مجلس الشعب وووعدوا بحل الموضوع ، وتم الاتصال بنقابة المحامية ووعدت بحل الموضوع وتم الاتصال بالسفير المصري بالإمارات ووعد بحل الموضوع .
8 – والموضوع لم يحل ، وطارق لا يزال أسيرا مقابل مائة ألف درهم ثمنا لحريته التي سرقها مواطن عربي أخر .
إننا نهيب بكل أصحاب الضمير الحي ، وكل المخلصين لقضية الإنسان العربي في كل مكان .
ونهيب بالمسئولين الإماراتيين الوقوف بجانب طارق حتى يعود إلي وطنه وحضن أولاده الثلاثة روز الندي ورنا وبهاء ابن الثلاث سنوات الذي لا يتذكر والده .

ولكل من يريد التضامن مع طارق سمير إبراهيم المحامي علي العناوين الآتية :-
ت : 0472763353 – 0101871280 زوجته
ت: 033813500 - 0104371773 صديقه / مدحت



#محمد_السعيد_دوير (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنقذوا طارق سمير إبراهيم من سجون الإمارات
- لماذا خسر اليسار المصري ؟
- الاسلام هو الحل .. والاخوان هم العقدة


المزيد.....




- واشنطن بوست : ترامب يترقب -قانون التمرد- لاستخدامه ضد المهاج ...
- الأونروا: أكثر من 90 ألف نازح في 115 مركز إيواء بقطاع غزة
- أرقام صادمة: انعدام الأمن الغذائي يمسّ 91% من سكان غزة و345 ...
- الأونروا: أكثر من 90 ألف نازح في 115 مركز إيواء بقطاع غزة ...
- فيديو – مواجهات في تل أبيب بين الشرطة وعائلات الأسرى الإسرائ ...
- الأمم المتحدة تعتزم تقديم مساعدات لسوريا بقيمة 1.3 مليار دول ...
- -لنقاوم الطغيان-... آلاف الأمريكيين يتظاهرون ضد ترامب
- اعتقال 3006 متهمين بتجارة المخدرات وضبط طنين و166 كغم بالربع ...
- اليونيسيف: مستشفيات الأطفال وحديثي الولادة في غزة تفتقر لمعد ...
- -الأغذية العالمي- يحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد السعيد دوير - الي أنصار حقوق الانسان في دولة الامارات العربية المتحدة