أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-8















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-8


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1633 - 2006 / 8 / 5 - 04:49
المحور: القضية الكردية
    


إن الهوريين هم الحلقة الأساسية الأولى في انفتاح الثقافة السومرية على الأناضول والقوقاز وآسيا عبر شمال غرب إيران، كما نشرت الثقافة التي استند إليها الهوريين " ثقافة العصر النيوليتي " لآلاف السنين، حيث تعتبر مركزاً قوياً لنشر الثقافة السومرية إلى الخارج بعد أن قامت باستيعابها وتجسيدها في ظروفها الملموسة وتحويلها إلى ثقافة محلية، وأضافت في أعوام 1700 ق.م، مزايا الإرث الإبراهيمي، وطوّرت عقيدة مازدا في الشرق عام 1500 ق.م، ووضعت أحد أسس مدارس النبوة بعد أن قام النبي زرادشت بإصلاحات في عقيدة مازدا كما فعل النبي إبراهيم، وتشكل الخصائص النيوليتية الموجودة في أساس ثقافة المنطقة الأرضية المادية لإصلاحات الأنبياء، لقد أثرت ثقافة الآلهة والربات الخاصة والصديقة والداعمة للإنسان في العصر النيوليتي ضد آلهة بابل وسومر الظالمة والتي تنزل العقاب، وأحدثت تأثيراً كبيراً على المفهوم الإلهي الجديد، بخلق إرث إبراهيم وزرادشت أو دينهما من خلال تجربة إصلاحية بمفهوم النظام النيوليتي ضد أنظمة الآلهة السومرية والمصرية التي تستعبد الإنسان، لأجل تحويل هذه الآلهة لتكون رحيمة وغفورة تحت تأثير ثقافة الربات، وتلقت عبادة الربات الضربة القاضية بحيث لم تعد إلى وعيها حتى يومنا هذا، مع ظهور المثيولوجية البابلية في الألف الثاني قبل الميلاد، بعد المرحلة الانتقالية التي شهدت صراع إنانا وأنكي بين الألف الرابع والألف الثاني قبل الميلاد في عصر السومريين، وينبع ذلك من تقليص دور المرأة في المجتمع، وتحويلها إلى أعمق مؤسسة للعبودية.
توجد دلائل كثيرة تشير إلى أن الهوريين هم أجداد الكرد، ويأتي على رأس تلك الدلائل التشابه في البنية اللغوية، حيث تستخدم كلمات كثيرة مشتقة من نفس الجذور، كما تظهر وثائق علم الآثار التي تركوها، أن كلا الثقافتين تحملان صفة الديمومة والاستمرار منذ الألف الحادي عشر قبل الميلاد، ولا يوجد أي دليل يشير إلى زوالهما عن الوجود بموجة فيزيائية قادمة من الخارج، وهناك إجماع عام من قبل المختصين بهذا الصدد على انهم استطاعوا الوصول إلى يومنا هذا بالمواجهات مع جيرانهم أحياناً وبالوفاق أحياناً أخرى، ومن المتوقع أنهم عاشوا تحولاً في التاريخ مثل أي شعب آخر، وهذا لا يعني أنهما قد تغيرا أو زالا من الوجود تماماً، إن اختلاف اللهجات بينهما والتسميات المختلفة أمر يسري على كل الثقافات، وربما استطاعت المجموعات الهورية البقاء حتى يومنا هذا بنقاء ثقافي للسبب المذكور، كان الهوريون يواصلون وجودهم على شكل عشائر، ويعود سبب ذلك إلى تأثير الاحتلال الخارجي، وخصائص المجتمع النيوليتي، فمن المعروف أنهم تحولوا إلى شبه دولة من خلال كونفدراليات عشائرية كثيرة، وتم فهم أنهم شكلوّا دول مدن مركزية في المستوطنات السومرية بعد فترة زمنية معينة، مثل دول مدن الكيش ونوزي وأورفا وسمسات، لكننا نشاهد أنهم لم يصلوا إلى مستوى قوة إمبراطورية كالسومريين والمصريين والحثيين.
عاش الهوريون مع الحثيين من خلال عقد تحالفات كثيرة فيما بينهم، رغم مواجهتهم لكثير من الصعوبات أمام تفوق الحثيين، واستطاعوا الاستيلاء على مدينة بابل في عام 1595 ق.م، من خلال العيش المشترك، وبعدها ظهر الميتانيون على الساحة بدلاً من الهوريين كأقرباء لهم أو سلالة منهم في عام 1500 ق.م.
بعد هذه المرحلة التاريخية أخذ الميتانيون مكانهم على مسرح التاريخ بالاستفادة من الفراغ الذي ولد نتيجة لتحالف الحثيين مع الهوريين، التي قضت على العصر المزدهر للإمبراطورية البابلية بتاريخ 1600 ق.م قريباً، وكانت عاصمتهم "خوشكاني XWESKANI" التي تعني باللغة الكردية العين الحلوة، الموجودة عند منبع الخابور، ويعتقد أنه تم إنشاؤها في منطقة "سره كاني" "رأس العين" في يومنا هذا، ونفهم بأنهم كانوا يستخدمون لغة تشبه اللغة الهورية، وهم تابعون لمجموعة اللغات الآرية، ويتضح ذلك من خلال وثائق الاتفاقيات التي عقدوها مع الحثيين والرسائل التي أرسلوها إلى الفراعنة المصريين، إن توقيعهم باسم الإله وارونا وإندرا وميترا وناساتيا، في أسفل الاتفاقيات التي عقدوها مع الحثيين، تثبت أنهم كانوا متبنين للمثيولوجيا والدين الموجود في المجموعة الهندو أوروبية، مما يدل على أن الهوريون والحثيون والميتانيون واللويون الموجودون في جنوب غرب الأناضول، كانوا يمتلكون لغة وثقافة متشابهة فيما بينهم، وكان التمايز يزداد كلما تعمق التحول المحلي، وتوجد في أساسهم الثقافة النيوليتية التي سميت بالآرية، ويتصاعد التشابه من جهة والتمايز المتداخل من جهة أخرى، عند مقارنة المجموعات الشعبية الموجودة في مناطق مختلفة من هذه الثقافة والمصطلحات اللغوية، ونرى وجود علاقة الميتانيين مع الملكية المصرية على مستوى دول، حيث كانوا يتبادلون الهدايا فيما بينهم، وكانت توجد لهم علاقة مماثلة مع الحثيين.
ازداد دور البيروقراطية الكاسية ذات الجذور الهورية بعد انهيار بابل، وكان الحكم البابلي الكاسي مازال ساري المفعول، ثم دخلت السلالات من المجموعات الآشورية ذات الجذور العمورية التي تطورت في مجال التجارة، في شمال بابل قبل الألفية الثانية قبل الميلاد، في مرحلة السيادة القوية منذ عام 1300 ق.م، وبدأت مرحلة من المواجهات فيما بينهم، لأنهم كانوا يعيشون مع الميتانيين بشكل متداخل، كان الآشوريون لا يريدون رؤية منافس لهم، والأهم من ذلك أن الميتانيين كانوا يشرفون ويسيطرون على طرق المنتجات المعدنية والغابات التي كانت ذات أهمية حيوية بالنسبة لهم، وكان الميتانيون يشرفون على المنطقة الواقعة بين جبال زاغروس وأمانوس، وكانوا ذوي خبرة في مجال الفروسية التي دخلت ساحة التاريخ كتقنية حرب في عام 1500 ق.م تقريباً، ومن المعروف أنهم أخذوا قوتهم من هذه التكنولوجيا التي غيّرت التاريخ، لقد انهاروا في عام 1250 ق.م، بعد أن دخلوا في حروب مع الحثيين والآشوريين لفترة طويلة، بسبب تحطم فدراليات العشائر المتراخية فيما بينها والتي غيّرت صفوفها نتيجة الخيانات المتكررة، لقد تطورت قوة الآشوريين في المنطقة وانهار الحثيون في عام 1200 ق.م تقريباً، نتيجة تعرضهم لغزوات من قبل المجموعات التي سميت بقوميات البحر بعد استيلاء الهلينيين على طروادة الشهيرة، وبدأ عصر الفريكيين في غرب الأناضول، بينما كان اللويون مجموعة شعب قوي في الجنوب، لقد نشر الهلينيون ثقافتهم وسيادتهم في منطقة بحر إيجا أولاً، ومن ثم في كل مناطق البحر الأسود والبحر الأبيض المتوسط وكبادوكيا بعد أن تعرفوا على الحديد، واستمرت هذه المرحلة لثلاثة آلاف عام تقريباً، استمرت منذ عام ألف قبل الميلاد حتى تم طردهم من الأناضول من طرف الأتراك في بداية القرن العشرين.
لقد قام الهلينيون بتسمية جميع مناطق شرق البحر الأبيض والأناضول من خلال نظام مصطلحات جديد، لقد استوعبت وجسدت هذه الثقافة أطلال الفريكيين والليديين والحثيين واللويين، وكان الهلينيون قد أخذوا قسماً كبيراً من جوهر ثقافتهم من المصادر الهورية والحثية كثقافة نيوليتية وعبودية، وأخذوا من مصر ومن الفينيقيين في شرق وجنوب البحر الأبيض المتوسط، حيث قاموا بالتركيب بدلاً من امتلاك حضارة خاصة بهم، وكان الأرمن بجوارهم من الشرق وكان اسمهم "هياس"، والكرد الذين كان إسمهم "كومكين" في ذلك العصر، وتم تسمية المنطقة بميزوبوتاميا في هذا العصر أيضاً، حيث تشمل كومكين مدن أديمان وملاطيا وألعزيز ومرعش وأورفا وعنتاب الحالية وتعني "الشعب الرعاة والفلاحين"، إن كلمة "كوم" باللغة الكردية تعني المزرعة، والشعب شبه المستقر الذي يعمل بالرعي والزراعة، أما كلمة "كين" و"كال" فتعني الشعب، وعند ضم هذه الكلمات يظهر معنى الشعب القروي أو الرعاة، وتحولت تسميات السومريين للكوتيين والهوريين إلى كومكيس وميزوبوتاميا باللغة الهلينية، وكانت صراعات الشرق والغرب تبدأ فوق الأناضول بعد تصاعد ميديا وبرسيا.
أدى قيام الآشوريين بتشتيت الميتانيين إلى معسكرات وفدراليات جديدة وظهرت فدرالية "نائيري" في البداية على هذا المسار، وكانت تسمى "شعب الماء" نتيجة قيام الآشوريين بتسمية وديان دجلة والفرات والزاب ببلاد الماء، كان النائيريون يتشكلون من مئات المجموعات العشائرية وشهدوا كثيراً من الفدراليات، حيث كان يتم إنشاؤها بشكل متكرر وتتشتت بسرعة أيضاً، وكان الآشوريون يشرفون عليهم لكنهم لم يستطيعوا تحقيق السيادة عليهم بشكل كامل، وتؤكد الوثائق الآشورية أن النائيريون كانوا ينتفضون وينسحبون إلى مناطق التمرد في بعض الأحيان، حيث نفهم من الكتابات الحجرية الآشورية، أن تمرد العشائر التقليدي للكرد كان موجوداً في ذلك العصر.
ظهرت اتحادات العشائر التي سميت بالنائيرية كدولة على مسرح التاريخ باسم أورارتو في القرن التاسع قبل الميلاد، وأنشأ الأورارتيون عاصمة اسمها تيوشبا قرب مدينة وان الحالية، واستطاعوا تحقيق تطور بمستوى الميتانيين، وتوفرت لديهم الإمكانيات في مجال التعدين والفروسية، وفتحوا أطول قناة مياه لأول مرة في التاريخ بطول 52 كم تقريباً، من كَوربينار حتى المنطقة القريبة من وان، ولا زالت مستخدمة حتى اليوم، كما نفهم من خلال الوثائق التاريخية أنهم قاموا بإنشاء الكثير من القلاع والسدود والمدن، حيث أمتد الأورارتيون حتى جبل آغري في الشمال، وكانوا يتألفون من الخالديين وهم كاستمرار للهوريين كشعب أساسي كانوا أقرباء الأرمن، وكانوا من جذور حورية على الأغلب، ويستخدمون اللغة الأورارتية القريبة إلى اللغة الآشورية والهورية كلغة رسمية، مثلما اللغة الإنكليزية هي اللغة الدبلوماسية في يومنا هذا، ويتم استخدامها في كثير من المستعمرات القديمة، كانت اللغة الأكادية التي تعتمد عليها اللغة الآشورية هي اللغة الدبلوماسية والثقافية المشتركة للمنطقة لمرحلة طويلة، حيث واصلت اللغة الآشورية هذا الإرث، ومن ثم واصلت اللغة الآرامية هذا التقليد بعد انهيار الآشوريين، أما العشائر فقد استخدمت لغتها الأم بشكل دائم، وكانت الطبقة العميلة العليا تستخدم اللغة الرسمية الحاكمة في تلك المرحلة، وهذا ما حدث في كل عصر وكل مرحلة وكل منطقة، تنقل الشعوب كيان لغتها وثقافتها، بينما الحكام المتعاملون مع القوى المهيمنة يستخدمون اللغة الأجنبية الحاكمة التي تكون في موقع المحتل غالباً، كانت الدول الجديدة للحثيين والميتانيين والعبريين وغيرهم تتأثر بالثقافة المصرية والسومرية الحاكمة، وكانت تقيّم استخدام لغة السلالات والثقافات الحاكمة على أنه تفوق، وما زالت الأشكال المشابهة من التصرفات سارية حتى يومنا هذا، وبالمقابل تقوم الشعوب بالمحافظة على اللغة والثقافة القومية وتعمل على نقلها وترسيخها.
إن مثيولوجيا أورارتو هي امتداد لمثيولوجيا الهوريين، وتمت إضافة "خالدي" إلى نظام الإله الثلاثي، وكان يمثل الشعب الخالدي على الأغلب، تعني كلمة أورارتو المكان العالي وتعتمد على تسميات الثقافة السومرية، ولم يستطع الأورارتيون التحول إلى إمبراطورية وبقوا على مستوى دولة قومية، واشتهروا بمهارتهم في تربية الخيول وصناعة المعادن مثل الميتانيين على الأقل، ولعبوا دوراً كخطوة أولية في الانفتاح على إيران، ودخلوا في حروب صعبة مع الآشوريين واستمروا في الحكم قرابة ثلاثمائة سنة تقريباً، حيث أخذ الميديون ميراثهم فيما بعد، ويعتقد أن انهيارهم تم في عام 650 ق.م تقريباً، حيث احتلوا مكانهم بين الدولة المركزية وكونفدرالية العشائر، ولا يمكننا القول أنها وصلت إلى دولة عبودية مركزية، لقد حدث الفرز عند الأرمن والكرد بعد الأورارتيين، ولم تتخلص الأمم الأسكيتية من الذوبان في الثقافات التي سادت على الساحة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دول الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: مقتل عدد قياسي من موظفي الإغاثة في 2024 أغلبه ...
- الداخلية العراقية تنفي اعتقال المئات من منتسبيها في كركوك بس ...
- دلالات اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق نتنيا ...
- قرار المحكمة الجنائية الدولية: هل يكبّل نتانياهو؟
- بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه..رئيس الوزراء المجري أوربان يبعث ...
- مفوضة حقوق الطفل الروسية تعلن إعادة مجموعة أخرى من الأطفال ...
- هل تواجه إسرائيل عزلة دولية بعد أمر اعتقال نتنياهو وغالانت؟ ...
- دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارت ...
- قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
- مذكرتا اعتقال نتنياهو وغالانت.. إسرائيل تتخبط


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-8