أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة بلحاج صالح - عيد فطر مبارك لكنه حزين و إلى الله المشتكى















المزيد.....

عيد فطر مبارك لكنه حزين و إلى الله المشتكى


حمزة بلحاج صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6897 - 2021 / 5 / 13 - 11:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنسانية ممزقة و شاردة ينخرها الوباء وأمة الإسلام و الشهود الحضاري في وحل التخلف و تحت سطوة حكامها و ظلمهم تتألم و فلسطين تصرخ...

أعدت نشر تهنئة عيد سنة 2015 لأن لا حال تبدل نحو الأفضل الأفضل في عيد الفطر لسنة 2020
بل لا شيء تغير في عيد فطر هذا العام بعد عام عسير و فلسطين تصرخ امام خيانات عربية مفزعة ...
ترددت في تجاوز تبريكات العيد و كل ما يعمر الكون محزن و مخز اخره جائحة تنقرض فيها الإنسانية و لا درس للعبرة استخلص بل حروب و تلاعن و تكفير و إرهاب و اسلاموفوبيا و طغيان من الاستكبار الدولي الناتج عن بوليس دولي ظالم باسم الفيتو و هيمنات على المستضعفين و نهب لثرواتهم و حكام سفهاء و مرتزقة يخونون شعوبهم و يقمعونهم و يبيعون قضايا الأمة بسعر بخس وحركات شعبية أو شبه نخبوية نضالية تارة لا مكان في خطاباتها للقيم والهوية وقضايا الأمة ومخاطر الاستلاب حيزا مشهودا...
بل كل ما تقترفه الإنسانية تتصدع له الأرض والسموات و يهتز له عرش الرحمن وعرش ما تبقى من الكرامة الإنسانية على الأرض...
والأكثر خزيا و حزنا هو حال المسلمين اليوم باعتبارهم منارات هدى ورحمة ونور للإنسانية جمعاء وشهداء على الناس...
فها هو التخلف الإقتصادي والعسكري والعلمي والتقني والثقافي و الفكري والفساد الإداري والمالي والسياسي ينخر كينوناتهم التي تتفتت وهي تنقسم يوما بعد يوم و تتقهقر و تبيع همتها ونخوتها...
كيف و غرداية في الجزائر بالأمس جريحة (يومذاك منذ أربع سنوات و الجرح لا زال يدمي ) و حال الجزائر اليوم من حيث الانسان و المجتمع و الحكم و المدرسة و المعرفة والجامعة والاقتصاد والعدالة و الصحة و التنمية و الحريات و كرامة الإنسان و مكانة النخب وعلاقات افراد المجتمع بعضهم ببعض و التراحم و التكافل محزن جدا وحراك سلمي شعبي لا يجد حكاما يصغون وو حال كل الامة الإسلامية...
ففي الجزائر غردايات لا غرداية واحدة بمعنى الماسي...
والمسلمون في ” بورما ” يذبحون من غير رأفة ولا شفقة و ببربرية في عهد تقول الإنسانية عن نفسها و عبر مؤسساتها الدولية أنها بلغت شأوا من الوعي الحضاري و الإنساني بل يموتون مع موت الضمير العالمي الإنساني و ضمير الحكام العرب الخائنين...
وتدك غزة بالصواريخ ولا ساكن يتحرك و تجوع و تذبح فلسطين و تباع والعرب يشاركون في الخيانة حكاما تحت الانفجارات و الحرائق ويموت الناس و العراق الشقيق تحت طائلة الحكم الفاسد كما في كل بلاد العرب و المسلمين عموما...
و الحال نفسه في ليبيا وسوريا ومصر وتدك اليمن دكا ليموت الطفل والشاب والكهل و الشيخ على يد مسلمين وعرب...
و تحاصر إيران المكافحة و المصابرة و تحرم من المساعدات الكافية في هذه الجائحة و تهدد لبنان و تفتت العراق و تدمر سوريا و ليبيا و اليمن كما أسلفت الذكر...
و يتناحر الشيعة و السنة و يتلاعنون و هم أمة واحدة....
و يغرد الغرب فتولد على يديه بشواربها بالأمس القريب ” داعش” جسم غريب فتسقط نخبنا العربية في لعبة الغرب الهيمني جلدا لذاتها و دينها و قيمها من غير رحمة لتحمل هذه النخب فهم الإسلام المسؤولية....
و تنقسم النخب المثقفة المستقيلة عن واقعها المأسوي كل يتغني بليلاه ويعتبر أن الخلاص بين يديه على مسطور يقرأ تراثا جاثما بمنظومته النصوصية المتماسكة القوية المتمنعة على كل فهم خارج نسقها بحصن حصين و كل ابتكار و ابداع و لو منافح عن قيم السماء في كينونتها الأرضية و كل اثراء هو مجرم محاصر وأصحابه...
فما العمل هذه نخبة ” أركونية ” و الأخرى ” فوكوية ” و غيرها “دريدية ” و تلك “طهائية ” و أخرى “شحرورية ” و تلكم " جابرية " و منها ” ريكورية ” و “هايدغرية ” و ” نيتشوية....… ”
و هذا يفكك و ذاك يمارس التأويل و الاخر يفسر و بعضهم يحلل و شيخ حداثي كما يزعم رأى في الحداثة خلاصا و الخروج من التخلف يتحقق في إباحة الخمر و الزنا و القبلة بين الخليل و خليلته و العري و الإفطار جهرا و الإنقلاب على قيمنا في نظامنا التربوي المدمر...
حداثة من ذيلها لا من رأسها أو من خلال محاسنها و اسلام مشوه الأفهام أو الفهوم فإلى أين المفر...
واخر يرى مبارزة الله الغائب فيزيقيا فهولا يجسد أي ليس خصما بشريا و ماديا أمامه لكنه الحاضر في المخيال الجمعي لأمتنا فها هو يعلن كفره بالسب والشتم والسخرية من المقدسات و استفزاز الضمير الجماعي يريد أن يصنع مجدا زائفا على انقاض الغائب في توهمه و كل ما يطرحه لا صلة له بمعابر الخروج من حالة التخلف و بناء مشروع النهضة...
إنها يا سادة حداثة العرب المقتبسة أكثر من فرنسا و علمانيتها والمأخوذة أي الحداثة من ذيلها و مؤخرتها أكرمكم الله...
فيثور ضده حراس الله و المعبد والدين باسم الله لتكفيره ومقاضاته عبر أنظمة للقضاء في البلاد الإسلامية عموما تابعة لكبار الطغاة والمستبدين من الحكام الغاوين وهو هذا المتنطع الحداثي دون هذه الأهمية فينطق الحداثيون زعما و انتسابا مزيفا من أمثاله ” لا للقمع ” و ” نعم لحرية الاعتقاد ” و لو بسب المقدسات و السخرية منها و لو كانت من مكونات الهوية والمخيال الجمعي...
و يتنامى النقاش بعيدا عن قضايا التخلف البنيوي و المزمن في أمتنا و طبيعة الحكم و الديمقراطية و استقلال النخب المثقفة عن هيمنات الإدارة و سبل التعايش و فهوم متنورة غير مبالغة في التحلل من اصولها الهووية أو الهوياتية....
أي انقسام هذا وأي فتنة كقطع الليل المظلم....
تناحر بين الأنفس بالسلاح و بغير السلاح لصالح أنظمة العار و القوى الهيمنية الناهبة لثرواتنا وتقاتل وبغي وسفك للدماء وتناحر خارج أسوار الاختلاف بل خلاف كلامي لفظي عنيف يمتد فينا ليصنع الموت والتلاعن و الفرقة و النزاع بيننا...
و ” إرهاب ” ركب على مقاس الأمة العربية و الإسلامية التي قيل لها أن من بين أسباب إرهابها الشيخان ” البخاري” و “مسلم” و نظامها التربوي و ايات الجهاد في القران...
ولهو و حديث فارغ و لغو و كلام ” فاضي” و وهابية و طرقية و إخوانية و علمانية و ليبرالية و يسارية و قومية و فرنكوفيلية و أنجلوفيلية و سيل من الجعجعات المعيقة و المكبلة و المدمرة بلا طحين...
و خيانات و وطنيات شوفينية مزايدة يتناحر بعضها مع بعض و بعضها مع الله و بعضها مع المساجد وبعضها مع الإلحاد و الضلال و كل له شبح يطارده و قرين من الإنس يريد الانتقام منه و التخلص من وجوده و نفيه....
لك الله يا أمة عربية وإسلامية بكل قومياتها و ألسنها تجلد نفسها من غير رحمة بدل نقدها لذاتها....
لك الله يا أمة جريحة مقسمة مفتونة منهكة ” تعبانة ” مأزومة مهزومة...
لك الله يا أمة العرب والمسلمين بكل قومياتهم و أعراقهم...
لك الله يا فلسطين الجريحة و يا قدس المعتدى عليها...
لك الله يا جزائر من حكام و أنظمة لم يجدوا في مسالك الرشد ما يجنبك ويلات على ويلات الفقر و البطالة والفساد و الزعاماتية و الاستبداد و تدمير العلم و مؤسساته من تربية و جامعة و تدمير سحيق للانسان...
بأي عيد يا عيد عدت نقصانا من الأعمار و نقصانا في وعينا الجمعي و نقصانا في الحرمات (بيت المقدس يضيع ) و مكة المكرمة و الحرمين بلا امام حرمين تحت وصاية الامريكان...
و نقصانا في الإيمان المنير و المستقيم و نقصانا في العقل المتبصر و نقصانا في الإدراك و نقصانا في العرفان و في الميزان والبيان ونقصانا في رشد الحكام و نقصانا في حب الله و حب بعضنا ...
أي عيد نسعد فيه و نفرح إلا بمعجزة منك يا رب العالمين و برحمة من عندك يا أرحم الراحمين...
نخب يلطخ سمعتها أعشار متعلمين وشيوخ جهلة سجناء أقانيمهم المغلقة ودكاترة جامعات لا هم لهم إلا تسويق ذواتهم و شهواتهم و رجال تربية بوعي منقوص و نخب و نشطاء سياسيين بان و تجلى جشعهم وتعطشهم للسلطة والنفوذ وأنظمة وسلط فاسدة مستبدة...
إننا ندعوه و نرجوه و نتوسل له ربنا سبحانه العلي القدير أن يجعل من هذا العيد نافذة نطل بها على الخير و بابا من أبواب رحماته الواسعة و ندعوه ليرفع عنا الوباء و البلاء....
… لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
تقبل الله منا و منكم الصيام و الطاعات و حسن الدواخل و نقاء السرائر و الصدق مع الله و الأوطان و مع بعضنا بعضا أمين...
حفظ الله الخيرين من بني الإنسانية و كل من يرجى فيهم خيرا من كل سوء وحفظ الله المسلمين و حفظ الله المسلمين وحفظ فلسطين وحفظ فلسطين وحفظ الله الجزائر والجزائريين وحفظ الله الجزائر و الجزائريين...
وجعل الله جميع المسلمين أنموذجا للقوة والعلم والانسانية و الخير من غير بطش وظلم وعدوان وحليفهم النصر من غير طغيان...
وحفظ دمائهم وصان أعراضهم ووحد كلمتهم وعافانا وأهالينا وشفانا وشفى مرضانا وقضى حوائجنا وأصلح ذريتنا و حفظها من كل سوء...
وفك أسرانا وحرر أوطاننا ولم شملنا عائلات وأفراد وأرحام وأنساب وأحباب وإخوان في الله وفي الإنسانية...
و لم شمل ” السنة ” و “الشيعة ” و أبعد عنهم الغلاة و هداهم إلى الاعتدال و أعتقهم من خطابات اللعنة على الصحابة والتكفير والتفسيق...
اللهم وحد صفوفهم واجمع كلمتهم عربا و فرسا و أتراكا واكرادا و دروزا و اسيويين و مغربا عربيا و مشرقا و جزائريين و مسيحيين عرب و أهل اديان تؤمن بالله خالقا فالايمان مهدد في وجوده و ليس الان مجال الحديث عن كيفية و طبيعة الايمان و معاني التوحيد وفق الوصفات المتمذهبة و الملل و النحل...
و وحد بين كل المذاهب صوفية و أهل عرفان و إخوان و أهل سياسة و عقلانيين و حداثيين و تنويريين و تقليديين و محافظين ميثاقهم الحوار و الاختلاف والتراحم....
لا مذهب يعلو إلا مذهب الإسلام الكوني الإنساني المنعتق من كل أشكال الإستلاب و الإرتهان الجامع الرحموي...
اللهم اجمع أهل الوطن الواحد على القضايا الكبرى لوطنهم يتعايشون على ميثاق إنساني واحد علمانيين و إسلاميين فوق كل النزعات الفكرانية و احتكاما لايات الفرز الديمقراطي الحر والنزيه كتقنية لا فلسفة و أيديولوجية مسلطة على الرقاب....
و ابعد عنهم سوء الحكام و اهد حكامهم و كف أيديهم عن مال الأمة و ثرواتها البشرية و المادية و اعصمنا من كل فتنة خارجية و داخلية و حررالكفاءات الوطنية و اجعلها تفيد البلاد و العباد..امين...
تقبل الله منا و منكم أجمعين و غفر لنا و وسعنا بحفظه و رحمته و ذوينا و أصولنا و فروعنا و ارحامنا و أزواجنا و ذرياتنا واوطاننا و امتنا....
عيد مبارك علينا و على كل المسلمين و حفظ الله الجزائر من كل سوء و جمع بين أفرادها على اختلاف رؤاهم امين...
مفكر جزائري و باحث و خبير تربوي
13/05/2021الجزائر في



#حمزة_بلحاج_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل ميثاق اخلاقي و فكري للانتقال الديمقراطي للحراك الجزائ ...
- في الصراع المفتعل بين الشيعة و السنة
- في التوجس من التنظير و الفلسفة و علوم الانسان عربيا و اسلامي ...
- هل يمكن لفكر النهضة و المدرسة العقلية أن يكون أعلى سقف لمشرو ...
- الفكر يحاور بالفكر و سعتي الإطلاع و الأفق..
- محمد فاضل حمادوش رجل فكر قدير .. جزائري أصيل
- في العلم النافاع و خصائصه
- في العقل الإنطباعي
- أسد القصير ..فقيه ..بمنزع وحدوي إسلامي و إنساني
- أمير الموسوي ..إيراني بروح جزائرية ..و منزع إنساني كوني
- جيل التقليد باسم الانفتاح على الاخر و باسم الاصالة و التراث
- احسان الفقيه و شكرا كورونا
- ما غاب عن الحراك الجزائري مدة عام من النضال
- أسئلة الشك في منظومة العدم و اليقين البشري المهدد
- الفتنة و نار الله الموقدة ..في جيوسياسا النصر العربي و الإسل ...
- الرفاعي و فلسفة الدين و أنسنته
- في الفساد السياسي و المالي و الإداري و التربوي..تصحيح رؤية . ...
- لا نيابة في التفكير في الدين..
- بوح الدواخل : معناه و رمزيته
- في النقد العلمي عند الشيعي و السني و اعتباره فتنة و جريمة


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة بلحاج صالح - عيد فطر مبارك لكنه حزين و إلى الله المشتكى