أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - فكرة الفادي وعلاقتها بالخطيئة الأولى _ ح2















المزيد.....

فكرة الفادي وعلاقتها بالخطيئة الأولى _ ح2


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6891 - 2021 / 5 / 7 - 09:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا إذا تقييم أتباعه يوصمونه باللعنة من أبيه الذي يدعونه أنه مساويا له في الجوهر، فإذا كان أبن الله ملعون على الله من أجل خطيئة لم يرتكبها هو ولم يشهدها وسكت عنها، فأين عدل الله الكامل، في كل الأحوال هذا ليس بجديد فقد تكلمت كل الأديان التي سبقت المسيح عليه السلام بهذا الطرح وتشكالت حتى في أدق التفاصيل، فمثلا عند (متراس) وهذه الديانة فارسية الأصل، وقد ازدهرت في بلاد فارس قبل الميلاد نحو إلى ستة قرون، ثم نزحت إلى روما حوالي سنة 70 ق. م، وانتشرت في بلاد الرومان، وصعدت إلى الشمال حتى وصلت بريطانيا، وقد اكتشفت بعض آثارها في مدينة يورك ومدينة شتر وغيرهما من مدن انجلترا وتذكر هذه الديانة أن :
• مثرا كان وسيطاً بين الله والبشر.
• وأن مولده كان في كهف أو زاوية من الأرض .
• وأنه ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر.
• كان له اثنا عشر حواريا.
• مات ليخلص البشر من خطاياهم.
• دفن ولكنه عاد للحياة وقام من قبره.
• صعد إلى السماء أمام تلاميذه وهم يبتهلون له ويركعون.
• كان يدعى مخلصاً ومنقذاً .
• ومن أوصافه أنه كان كالحمل الوديع.
• كان أتباعه يعمدون باسمه.
• وفي ذكراه كل عام يقام عشاء مقدس.
وكان الفرس يدعون مترا "الوسيط بين الله والناس، والمخلص الذي بتألمه خلص الناس ففداهم "ويدعونه "الكلمة" و"الفادي"، ويعتقدون أيضاً بأن زروستر المتشرع مرسل إلهي أرسل ليخلص الناس من الطريق الشريرة، وإلى هذا الحين نرى أتباعه يدعونه زروستر "الحي المبارك المولود البكر الواحد الأبدي" وما شاكل ذلك من الألقاب، وأنه لما ولد أضاء الغرفة التي ولد فيها، وأنه ضحك على أمه من حين ولادته ويدعونه :النور الشعشعاني البارز من شجرة المعرفة الذي علق على شجرة" .
ويقول Robertson إن ديانة متراس لم تنته في روما إلا بعد أن انتقلت عناصرها الأساسية إلى المسيحية كاملة دون تغيير لا في المفاهيم ولا في الرؤية، مما يؤكد أن لوجود بني إسرائيل في بابل وفي بلاد فارس خاصة والصلة التأريخية بين الفرس واليهود كانت هي المسئولة عن نقل كامل القصة دون تغيير.
ليس هذا فالمتراس تشترك أيضا مع الديانة القديمة للهنود والتي سبقت بقرون أخرى ولادتها، فعندهم (ولد كرشنة من العذراء ديفاكي التي اختاراها الله والدة لابنه كذا بسب طهارتها) وعن الأم الطاهرة الممجدة (قد مجد الملائكة ديفاكي والدة كرشنة بن الله وقالوا: يحق للكون أن يفاخر بابن هذه الطاهرة) وأيضا بعلامة النجم الذي أشرق (عرف الناس ولادة كرشنة من نجمه الذي ظهر في السماء) وفرح السماء بمولده (لما ولد كرشنة سبحت الأرض وأنارها القمر بنوره وترنمت الأرواح وهامت ملائكة السماء فرحا وطربا ورتل السحاب بأنغام مطربة) وعن أصله الملوكي فعيسى من ذرية داود الملك وهو بزعمهم ملك لبني إسرائيل (كان كرشنة من سلالة ملوكانية ولكنه ولد في غار بحال الذل والفقر) ومن أعتراف الناس به وإيمانهم له وتقديم الطيب والبخور (وآمن الناس بكرشنة واعترفوا بلاهوته وقدموا له هدايا من صندل وطيب)، لم يتركوا شيئا تفصيليا في حياة كرشنة إلا وألقوه على نبي الله عيسى بدون حتى تغيير في الكلام أو الصور الحسية.
وحتى نلقي الضوء أكثر بشكل مفردات نقلت كما هي من ديانة اليهود عبر أثر ديانة متراس أو بشكل مباشر نجرد بقية المتشابهات كما هي في ديانة اليهود القديمة:.
• (وسمع نبي الهنود نارد بمولد الطفل الإلهي كرشنة فذهب وزراءه في كوكول وفحص النجوم فتبين له من فحصها أنه مولود إلهي يعبد) يقابلها في الفكر المسيحي والعقيدة الإسرائيلية في العهد الجديد (ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود. (متى الإصحاح الثاني عدد 1و2).
• (لما ولد كرشنة كان ناندا خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك) كذلك الحال مع عيسى عليه السلام (ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي يدفع ما عليه من الخراج للملك. (لوقا الإصحاح الثاني عدد 1إلى 17).
• (وسمع ناندا خطيب ديفاكي والدة كرشنه نداء من السماء يقول له قم وخذ الصبي وأمه فهربهما إلى كاكول واقطع نهر جمنة لأن الملك طلب إهلاكه) أما في الإصحاحات نجد النص مطابقا تماما للرواية الهندية (وأنذر يوسف النجار خطيب مريم يسوع بحلم كي يأخذ الصبي وأمه ويفر بهما إلى مصر لأن الملك طلب إهلاكه) (متى الإصحاح الثاني, عدد 13).
• (وسمع حاكم البلاد بولادة كرشنة الطفل الإلهي وطلب قتل الولد وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها كرشنة) نفس النص تماما بدون تغيير (وسمع حاكم البلاد بولادة يسوع الطفل الإلهي وطلب قتله وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح) (متى الإصحاح الثاني).
• (وأتى إلى كرشنة بامرأة فقيرة مقعدة ومعها إناء فيه طيب وزيت وصندل وزعفران وغير ذلك من أنواع الطيب فدهنت منه جبين كرشنة بعلامة خصوصية وسكبت الباقي على رأسه) تماما نفس المرأة التي في بيت عتيا (وفيما كان يسوع في بيت عتيا في بيت سمعان الأبرص تقدمت إليه امرأة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على رأسه وهو متكئ) (متى الإصحاح 26,عدد 6و7).
• (لما مات كرشنة حدثت مصائب وعلامات شر عظيم وأحيط بالقمر هالة سوداء وأظلمت الشمس في وسط النهار وأمطرت السماء نارا ورمادا وتأججت نار حامية وصار الشياطين يفسدون في الأرض وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء يتحاربون صباحا ومساء وكان ظهورها في كل مكان) تماما كما حدث بعد صلب عيسى وقتله (لما مات يسوع حدثت مصائب متنوعة وانشق حجاب الهيكل من فوق إلى تحت وأظلمت الشمس من الساعة السادسة إلى التاسعة وفتحت القبور وقام كثيرون من القديسين وخرجوا من قبورهم) (متى الإصحاح 22 ).
• (وقال كرشنة للصياد الذي رماه بالنبلة وهو مصلوب اذهب أيها الصياد محفوفا برحمتي إلى السماء مسكن الآلهة) كذلك في قصة صلب يسوع مع المجرم الذي كان معه (وقال يسوع لأحد اللصين الذين صلبا معه : الحق أقول لك إنك اليوم تكون معي في الفردوس) (لوقا , الإصحاح 23,عدد43).
• (ومات كرشنة ثم قام بين الأموات) (ومات يسوع ثم قام من بين الأموات) (إنجيل متى , الإصحاح 28).
• (وصعد كرشنة بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود) وصعود يسوع كان كذلك وبالنص دون تغيير (وصعد يسوع بجسده إلى السماء وكثيرون شاهدوا الصعود) (متى الإصحاح 24).
• (ولسوف يأتي كرشنة إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب والقمر وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء) (ولسوف يأتي يسوع إلى الأرض في اليوم الأخير كفارس مدجج بالسلاح وراكب جواد أشهب وعند مجيئه تظلم الشمس والقمر أيضا وتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم من السماء) (متى الإصحاح 24).
• (وهو (أي كرشنة) يدين الأموات في اليوم الأخير) (ويدين يسوع الأموات في اليوم الأخير) (متى الإصحاح 24, العدد 31, ورسالة الرومانيين, الإصحاح 14, العدد 10).
• (ويقولون عن كرشنة أنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان فهو الصانع الأبدي) (ويقولون عن يسوع المسيح أنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان فهو الصانع الأبدي) (يوحنا الإصحاح الأول من عدد 1 إلى 3 ورسالة كورنوس الأولى الإصحاح الثامن العدد 6 ورسالة أفسس الإصحاح الثالث العدد 9).
• (كرشنة الألف والياء وهو الأول والوسط وآخر كل شيء) (يسوع الألف والياء والوسط وآخر كل شيء) (سفر الرؤيا الإصحاح الأول العدد 8 والإصحاح 23 العدد 13 والإصحاح 31 العدد 6).
• (كان كرشنة يحب تلميذه أرجونا أكثر من بقية التلاميذ) وكذلك اليسوع ويوحنا (كان يسوع يحب تلميذه يوحنا أكثر من بقية التلاميذ) (يوحنا الإصحاح 13 العدد 23).
• (وفي حضور أرجونا بدلت هيئة كرشنة وأضاء وجهه كالشمس ومجد العلي اجتمع في كرشنة إله الآلهة فأحنى أرجونا رأسه تذللا ومهابة تواضعا وقال باحترام الآن رأيت حقيقتك كما أنت وإني أرجو رحمتك يا رب الأرباب فعد واظهر علي في ناسوتك ثانية أنت المحيط بالملكوت) (وبعد ستة أيام أخذ يسوع بطرس ويعقوب ويوحنا أخاه وصعد بهم إلى جبل عال منفردين وتغيرت هيئته قدامهم وأضاء وجهه كالشمس وصارت ثيابه بيضاء كالثلج وفيما هو يتكلم إذا سحابة ظللتهم وصوت من السحابة قائل هذا هو ابني الحبيب الذي سررت له اسمعوا ولما سمع التلاميذ سقطوا على وجوههم وخافوا) (متى الإصحاح 17 من عدد 1 إلى 9).
• (وكان كرشنة خير الناس خلقا وعلم وإخلاص ونصح وهو الطاهر العفيف مثال الإنسانية وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل أرجل البرهميين وهو الكاهن العظيم برهما وهو العزيز القادر ظهر لنا بالناسوت) عند العهد الجديد نجده كذلك (كان يسوع خير الناس خلقا وعلم وإخلاص وغيره وهو الطاهر العفيف مكمل الإنسانية ومثالها وقد تنازل رحمة ووداعة وغسل أرجل التلاميذ وهو الكاهن العظيم القادر ظهر لنا بالناسوت) (يوحنا الإصحاح 13).
• (كرشنة هو برهما العظيم القدوس وظهوره بالناسوت سر من أسراره العجيبة) (يسوع هو يهوه العظيم القدوس وظهوره في الناسوت سر من أسراره العظيمة الإلهية) (رسالة تيموثاوس الأولى الإصحاح الثالث).
• (وأمر كرشنة كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يترك أملاكه وكافة ما يشتهيه ويحبه من مجد هذا العالم ويذهب إلى مكان خال من الناس ويجعل تصوره في الله فقط) وهو ذات الطلب عند يسوع (وأمر يسوع كل من يطلب الإيمان بإخلاص أن يفعل كما يأتي : وأما أنت فمتى صلبت فادخل إلى مخدعك وأغلق بابك وصل إلى أبيك الذي في الخفاء فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية) (متى الإصحاح 6 العدد 6).
• (وقال كرشنة لتلميذه الحبيب أرجونا إنه مهما عملت ومهما أعطيت الفقير ومهما فعلت من الفعال المقدسة الصالحة فليكن جميعه بإخلاص لي أنا الحكيم والعليم ليس لي ابتداء وأنا الحاكم المسيطر والحافظ) (فإذا كنتم تأكلون أو تشربون أو تفعلون شيئا فافعلوا كل شيء لمجد الله) (رسالة كورنسوس الأولى الإصحاح العاشر عدد31).
• (قال كرشنة أنا علة وجود الكائنات في كانت وفي تحل وعلي جميع ما في الكون يتكل وفي يتعلق كاللؤلؤ المنظوم في خيط) (من يسوع في يسوع وليسوع كل شيء في كل شيء كان به وغيره لم يكن شيء مما كان) (يوحنا الإصحاح الأول من عدد 1 إلى 3).
• (وقال كرشنة أنا النور الكائن في الشمس والقمر وأنا النور الكائن في اللهب وأنا نور كل ما يضيء ونور الأنوار ليس في ظلمة) (ثم كلمهم يسوع قائلا أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة) (يوحنا الإصحاح 8, العدد 12).
• (قال كرشنة أنا الحافظ للعالم وربه وملجئه وطريقه) (قال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة ليس أحد يأتي الأب الأبي) (يوحنا الإصحاح 14 العدد6).
• (وقال كرشنة لتلميذه الحبيب لا تحزن يا أرجونا من كثرة ذنوبك أنا أخلصك منها فقط ثق بي وتوكل علي واعبدني واسجد لي ولا تتصور أحدا سواي لأنك هكذا تأتي إلى المسكن العظيم الذي لا حاجة فيه لضوء الشمس والقمر الذين نورهما مني) فيما قال يسوع للمفلوج (وقال يسوع للمفلوج ثق يا بني مغفورة لك خطاياك , يا بني أعطني قلبك والمدينة لا تحتاج إلى شمس ولا إلى قمر ليضيء فيهما الخروف سراجهما) (متى الإصحاح 9 عدد 2 وسفر الأمثال الإصحاح 23 عدد 26 وسفر الرؤيا الإصحاح 12 العدد23).
بعد كل هذا هل من مشكك في أن العقيدة المسيحية الخاصة بعيسى النبي والرسول قد بنيت أركانها وأصولها من غير الكتاب الذي جاء به من ربه، كل هذه الأثار المشتقة والمنقولة حرفيا من مصادر فارسية وهندية لا يمكن أن تكون مصدرها كلام الله، ولكي لا أتهم بالتحريف فيما يخص النصوص الهندية فهي منقولة حرفيا من المصادر التالية.
1. كتاب فشنوا بورانا ص502 (وهو كتاب الهنود المقدس).
2. (تاريخ الهند, المجلد الثاني, ص318, والتنقيبات الآسيوية المجلد الأول ص 259).
3. (كتاب ترقي التصورات الدينية,ج1,ص71).
4. (كتاب بها كافات كيتا).
5. (كتاب دين الهنود, لمؤلفه مورس ولميس, ص215).



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكرة الفادي وعلاقتها بالخطيئة الأولى _ ح1
- محبة الجميع
- النداء الأخير
- عيسى عبد الله ورسوله
- صورة الله في سفر أيوب، الرب الذي يستكرهه الشيطان
- ذاتيات فردية
- عيسى أبن الله ح2
- عيسى أبن الله ح1
- وَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ
- بين رائحة النرجس والطين
- إلى الشهيدة الشاعرة سميرة الأشقر
- إنها الحرب يا أمي.....
- الحساب والمحاسبة كمفهوم ودلالات في النص القرآني
- إشكالية الخمس والمخمس في الفقه الإسلامي بعد الرسول
- وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ
- فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا
- نداء من فوق
- نحن والملح والموت
- رسالة إلى صاحب السعادة (حمار) أفندي
- الله عند سبينوزا والله في الأديان


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - فكرة الفادي وعلاقتها بالخطيئة الأولى _ ح2