أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - نحو استراتيجية وطنية فلسطينية لتحرير الأسرى ودعم قضيتهم















المزيد.....

نحو استراتيجية وطنية فلسطينية لتحرير الأسرى ودعم قضيتهم


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 6874 - 2021 / 4 / 20 - 18:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


تمر الذكرى أل 47 ليوم الأسير الفلسطيني ، في ظروف تزداد قساوةً على الأسرى والأسيرات الفلسطينيات جراء السياسة الممنهجة ،من قبل إدارة المعتقلات الاحتلالية في تعذيب الأسرى والتضييق عليهم، وحرمانهم من أبسط حقوقهم المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف الرابعة.
وقد ترافقت هذه الظروف مع تحديات غاية في الخطورة على القضية الفلسطينية جراء إصرار السلطة على المضي في نهج المفاوضات ، وتوظيفها الانتخابات التشريعية وغيرها لتجديد شرعيتها ، ليس بهدف تطوير المقاومة ، بل بهدف الحصول على غطاء سياسي للاستمرار في ذات النهج الذي ألحق أكبر الضرر بقضيتنا ووضعها على مذبح التصفية...هذا من جهة، ومن جهة أخرى جراء اندلاق العديد من الدول العربية على التطبيع مع العدو الصهيوني وإعلان تآمرها السافر على القضية الفلسطينية.
وما يزيد من عذابات الأسرى ، أن يروا القضية التي اعتقلوا من أجلها ، تتعرض للتصفية سواء عبر صفقة القرن أو عبر المراهنة على إعادة الحياة لاتفاقيات أوسلو ، من بوابة الرهان على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن ، هذا ( أولاً) و(ثانياً ) وهم يرون السلطة تمارس التنسيق الأمني مع الاحتلال في أبشع صوره ، ضاربةً عرض الحائط بمقولات التحرر الوطني ومتطلباتها ( وثالثاً) وأن ما يزيد من عذاباتهم رؤيتهم للسلطة بمختلف أجهزتها الدعائية تمارس الدجل بأعلى درجاته ، عندما تعرب عن تبنيها لقضية الأسرى في الوقت الذي تنسق فيه أمنياً مع الاحتلال، وتمارس اعتقال للمناضلين من مختلف الفصائل وتتفنن في تعذيبهم وفي مصادرة أسلحتهم .
إحصاءات راهنة للأسرى
في ذكرى يوم الأسير ، تجري فصائل المقاومة والأجهزة المختصة في منظمة التحرير الفلسطينية إحصائيات دقيقة بأعداد الأسرى والأسيرات حتى تاريخه ، وبأعداد المحكومين إدارياً وبالمؤبدات ، ناهيك عن شرح تفصيلي يتعلق بظروف المعتقلات القاسية التي يقبع فيها أسرى الحرية.
فوفق الاحصاءات حتى نهاية شهر مارس ( آذار) 2021 هنالك ما يزيد (4450)أسير فلسطيني يقبعون في سجون الاحتلال حتى نهاية شهر آذار 2021، من بينهم (541) أسيرا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد (مدى الحياة) لمرة واحدة أو لعدة مرات، ,ومن بينهم أيضاً (37) أسيرة؛ فيما بلغ عدد المعتقلين الأطفال والقاصرين نحو (140) طفلاً، وعدد المعتقلين الإداريين إلى نحو (440) معتقلاً؛ وبلغ عدد أوامر الاعتقال الإداري الصادرة خلال شهر آذار (105) أمر اعتقال، بينها (28) أمرًا جديدًا، و(75) تمديدًا.
كما بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة (226) شهيداً، وذلك منذ العام 1967، بالإضافة إلى
مئات من الأسرى اُستشهدوا بعد تحررهم متأثرين بأمراض ورثوها عن السجون.

سياسة ممنهجة في التضيق على الأسرى
لم تتوقف سلطات الاحتلال منذ عام 1967عن تطوير أساليبها في التنكيل بالأسرى الفلسطينيين ، حيث عملت على ابتكار أساليب جديدة ، بهدف تحطيم إرادتهم ، من ضمنها إطالة فترة العزل ، حيث ُشكلت سياسة العزل الإنفرادي إحدى أخطر السياسات على مصير الأسرى، وتحاول من خلاله فصل الأسير عن العالم الخارجي وسلب وجوده.
وتقدم إدارة السجون مبررات زائفة ، لوضع بعض الأسرى في زنازين العزل الانفرادي من بينها أنهم يشكلون خطراً على أمن الدولة ، أو بسبب وجود ملف سري للأسير – لا يمكن الكشف عنه- أو باعتباره عقوبة لفترة محدودة ، حيث يظل الأسير قابعاً في زنزانته على مدار اليوم ، ويسمح له بالخروج إلى الفورة لمدة ساعة فقط دون أن يسمح له بالتواصل مع رفاقه الأسرى.
كما أن سلطات المعتقلات الصهيونية باتت تبالغ في حرمان الأسرى بشكل شبه دائم من زيارة الأقارب وفي تطوير أساليب التعذيب الجسدي والنفسي التي، تُشكّل أخطر السياسات على مصير الأسرى، وتبالغ في الاهمال الطبي المتعمد ، وسبق أن أصيب العديد من الأسرى والأسيرات بمرض السرطان وغيره من الأمراض الفتاكة ، ولم يقدم لهم أي علاج وتركتهم إدارة السجون ليواجهوا مصيرهم بالارتقاء شهداء ، كان آخرهم شهيد الحركة الأسيرة كمال أبو وعر، وما يزال قرابة (550) أسيراً وأسيرة من المرضى بحاجة إلى متابعة صحية حثيثة، منهم على الأقل عشرة أسرى يعانون من السرطان، أو عانوا من أورام بدرجات مختلفة.
والأخطر من ذلك في هذه المرحلة أن سلطات المعتقلات الصهيوني ، باتت تستثمر في وباء الكورونا ضد الأسرى ، إذ أنه منذ انتشار هذا الوباء منذ كانون أول ( ديسمبر ) 2020 ، باتت حياة الأسرى في خطر ، حيث تتعمد في عدم توفير الظروف الصحية اللازمة لحمايتهم من الوباء ، وعدم توفير العلاج لهم ، إذ وصل عدد الأسرى الذين أُصيبوا بفيروس (كورونا) (368) أسيرًا من بينهم مرضى، وكبار في السّن، وأطفال.

نحو استراتيجية وطنية لتحرير الأسرى ودعم قضيتهم
ما يجب قوله بعد استعراض أساليب العدو التنكيلية بالأسرى ، أن هذه الأساليب لم تفت في عضدهم ، بل زادتهم إصراراً على التمسك بثوابتهم الوطنية ،وبنهج المقاومة سبيلاً رئيسياً لدحر الاحتلال ، ناهيك أن الأسرى تمكنوا بعنادهم وبصلابة انتمائهم الوطني والقومي من تحويل المعتقلات إلى مدارس لتخريج الكوادر النضالية، وإلى رافعة للنضال الفلسطيني خارج المعتقلات ، وفي الذاكرة كيف صاغ قادة الأسرى من مختلف الفصائل في سجون الاحتلال وفي مقدمتهم أحمد سعدات ومروان وثيقة برنامجية للوحدة الوطنية( وثيقة الأسرى) التي وقعت عليها الفصائل الفلسطينية كافة في 27 حزيران (يونيو) 2006 ، باستثناء حركة الجهاد الإسلامي
وأمام صمود الأسرى وعذاباتهم يطرح السؤال : ماذا فعلت قيادة السلطة والمنظمة والفصائل للحد من معاناة الأسرى ولتحريرهم؟
لقد أشبعتنا السلطة الفلسطينية " مراجل" بشأن إثارة قضيتهم وبقية قضايا شعبنا أمام محكمة الجنايات الدولية ، لكننا نسمع منها جعجعةً ولا نرى طحنا ، فهي تقدم خطوة وتتراجع خطوات في هذا الموضوع حرصاً على عدم إغضاب الإدارة الأمريكية ، وعدم القطع معها خاصةً وأنها باتت تعول عليها في بث الحياة مجدداً في المفاوضات مع الكيان الصهيوني.
أما الفصائل الفلسطينية ، فإنها في معظمها تمارس ذات الأساليب التضامنية مع الأسرى في مناسبات معينة ، ولم تحرك قضيتهم على الصعيد الدولي بالشكل المطلوب ،بما يؤدي إلى تشكيل ظاهرة تضامن دولية ضاغطة على الكيان الصهيوني لتحسين شروط اعتقالهم، والأهم من ذلك فإن تراجع منسوب العمليات الفدائية بشكل كبير ، جراء نهج السلطة حال دون اعتقال بعض الجنود الصهاينة لمبادلتهم بمئات الأسرى الفلسطينيين.
فقضية الأسرى باتت وللأسف تثار فقط في ذكرى يوم الأسير ، أو في حال حدوث إضراب عن الطعام من قبل أسير أو أسرى يمتد لعدة أسابيع ، حيث تنصب الخيم في مختلف المدن الفلسطينية ، تتلى فيها البيانات والخطب النارية من قبل ممثلي الفصائل والشخصيات الوطنية، لكن من دون التقليل من عمليات التضامن هذه ، لا بد من الارتقاء بقضية الأسرى إلى مرحلة نضالية متقدمة ، في إطار استراتيجية وطنية يكون هدفها المركزي تحرير الأسرى وليس فقط توفير الدعم السياسي والمعنوي والمادي لهم .
فالأسرى الذين يقفون بكل شموخ في المتراس الامامي، دفاعاً عن الامة وقضيتها المركزية، لم يفقدوا البوصلة رغم عتمة السجن وقسوة السجان، ولم يفقدوا الإيمان بعدالة قضيتهم ،قضية تحرير الوطن من الماء الى الماء وقضية تحرير الإنسان، ما يقتضي ترجمة الوفاء لهم ولصمودهم بخطوات محددة وملموسة على نحو :-
أولاً: العمل على تحرير الأسرى، من خلال الفعل المقاوم عبر أسر جنود صهاينة، لتجري مبادلتهم بآلاف الأسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال، كما حصل في عمليات التبادل التي أجرتها فصائل المقاومة الفلسطينية عام 1968، 1985 ، وفي عمليات التبادل التي اجراها حزب الله في الأعوام 1998، 2004، 2008 بعد أسر العديد من جنود الاحتلال.، وفي عملية تبادل الأسرى عام 2011 بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني عندما أطلقت حركة حماس سراح الجندي الصهيوني "جلعاد شاليط" مقابل إطلاق سراح (1027) أسير وأسيرة فلسطينية.
ثانياً: مغادرة خيار التسوية البائس ، الذي خلق انقساما عمودياً وأفقياً في صفوف شعبنا بما فيه الحركة الأسيرة، والاستمرار في النضال ضد الاحتلال بشتى الوسائل، وفي المقدمة منها الكفاح المسلح، من أجل القضية التي أسروا وتحملوا ولا يزالوا يتحملون عذابات الأسر من أجلها ، ويمضون سني حياتهم في معتقلات الاحتلال بقناعة منهم وعن طيب خاطر .
فاستمرار الفعل المقاوم يشكل ركيزة أساسية لصمود الأسرى ورفع معنوياتهم ، وانحسار الفعل المقاوم ينعكس بالسلب على صمودهم ، ويغري العدو للتمادي في قمعهم والتنكيل بهم.
وبهذا الصدد لا بد من استثمار قضية الأسرى الصهاينة، الذين ألقي القبض عليهم من قبل رجال المقاومة ا أثناء مواجهة العدوان على قطاع غزة عام 2014 ، لإطلاق أكبر عدد من الأسرى لا سيما المرضى وكبار السن ومن ذوي الأحكام الطويلة، ما يتطلب إنشاء خلية من كافة الفصائل لإدارة مسار التفاوض غير المباشر مع العدو ، لتجنب الثغرات السابقة والتي قادت لاحقاً لاعتقال عدد كبير من الأسرى ، الذين جرى تحريرهم في صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011 ، بعد إطلاق سراح الجندي الصهيوني " جلعاد شاليط ".
ثالثاً: الضغط على البنوك في الضفة الغربية، للتراجع عن قرارها بعدم فتح حسابات للأسرى وأهاليهم ، وعدم الامتثال لأوامر سلطات الاحتلال ، إذ سبق لأحد البنوك في رام الله أن رفض تفعيل حساب ربى البرغوثي – ابنة القائد مروان البرغوثي عضو لجنة فتح المركزية –كما رفض أحد البنوك أن يصدر لوفاء يوسف، زوجة القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الأسير عاهد أبو غلمة، استصدار بطاقة "فيزا كارد"، كونها زوجة الأسيرة أبو غلمة، كذلك رفض أحد البنوك فتح حساب لعضو الأمانة العامة لنقابة الصحافيين الفلسطينيين، الأسير المحرر عمر نزال...والقائمة تطول وتطول .
تجدر الإشارة هنا إلى أن البنوك العاملة في الضفة الغربية ، أوقفت حسابات الأسرى المحررين بحلول نهاية عام 2020؛ لتجنب التهديدات الإسرائيلية.
رابعاً :دعم صمود الأسرى الفلسطينيين ، بتوفير المخصصات المالية اللازمة لتلبية احتياجاتهم واحتياجات أسرهم لهم ، خارج آليات البنوك التي باتت تنفذ أوامر وتعليمات سلطات الاحتلال ، وأن لا تعود السلطة الفلسطينية لعمليات الاقتطاع من هذه المخصصات.
خامساً:: إعادة الاعتبار لوزارة شؤون الأسرى، لتأخذ دورها في متابعة قضاياهم ونضالاتهم وتوفير الاحتياجات الضرورية لهم ، وللتواصل مع المؤسسات الدولية ذات الصلة ، ولتظهير قضيتهم إعلاميا على المستوى الوطني والقومي والدولي ، مع ضرورة توفير الكادر المؤهل لهذه الوزارة ، بعيداً عن الولاءات والحسابات التنظيمية الضيقة.
سادساً: العمل على تطوير أساليب دعم الأسرى وتظهير قضيتهم عالمياً ، والاستفادة في هذا المجال من عمل حركة مقاطعة إسرائيل ( (BDS وآليات عملها ، ما يقتضي من فصائل المقاومة أن تضع قضية الأسرى على جدول أعمالها اليومي، وفي إطار استراتيجية وطنية جامعة، للبحث في السبل والآليات الكفيلة بتحرير الأسرى ، وتوفير الحماية المطلوبة لهم من جائحة " كورونا" ومن ضمن هذه السبل : مطالبة كافة المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، وهيئة الصليب الاحمر الدولي بتحمل مسؤولياتها، في كشف الممارسات البشعة التي يمارسها الاحتلال ضد الأسرى والمعتقلين، والعمل على فرض معايير حقوق الإنسان، الى حين إطلاق سراحهم.
ان استمرار الكيان الصهيوني، في اعتقال الأسرى الفلسطينيين والعرب، وبوصفه كقوة احتلال ينتهك القوانين والمعاهدات وخاصة البنود 76،77،78،94 من معاهدة جنيف الرابعة وكافة نصوص اتفاقية جنيف الثالثة، والبند 14 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، والبند 36 من ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الطفل الخاصة بأسرى الحرب، يرتب على المجتمع الدولي، العمل على تحرير جميع الأسرى والمعتقلين من السجون الاسرائيلية.
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوائم - فتح- المتنافسة قد تدفع عباس إلى تأجيل الانتخابات الف ...
- سيناريوهات تشكيل حكومة الكيان الصهيوني بعد الإعلان عن نتائج ...
- معركة مأرب محطة استراتيجية في إفشال أهداف التحالف السعودي ال ...
- عوامل الصمود السورية في مواجهة الاستراتيجية الأمريكية البايد ...
- الصراع على الوطن العربي بين الإمبريالية الغربية وأدواتها الر ...
- ذكرى الوحدة المصرية- السورية وسؤال الخطاب القومي في مواجهة ا ...
- المقاومة اللبنانية تفجر مفاجأة من الوزن الثقيل بكشفها الاستخ ...
- حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة وبيانها الختامي : قيادة ا ...
- الحريري يعمق أزمة تشكيل الحكومة اللبنانية ويستثمر انتفاضة طر ...
- في ذكرى رحيله أل (13): الحكيم - جورج حبش -رمز بارز من رموز ح ...
- إجراء الانتخابات الفلسطينية بدون التمهيد لها بحوار شامل وبدو ...
- فنزويلا إلى أين بعد فوز الحزب الاشتراكي وحلفائه في انتخابات ...
- انتفاضة الحجارة قبرت باستثمارها السياسي البائس بمبادرة السلا ...
- رهان خاسر للقيادة الفلسطينية على فوز - جو بايدن - في الانتخا ...
- في يوم التضامن مع الشعب لفلسطيني : الشعب الفلسطيني لا يزال م ...
- قيادة السلطة الفلسطينية تتعامل مع الفصائل بشكل استخدامي والأ ...
- في إعادتها للعلاقات والتنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني : سلط ...
- الانتخابات الأمريكية تكشف عن انقسام وتناقضات هائلة في المجتم ...
- الشعوب العربية عصية على التطبيع وقادرة على إفشال مخططات العد ...
- في مواجهة أخطار التهويد الثقافي للقدس بغطاء من صفقة القرن : ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - نحو استراتيجية وطنية فلسطينية لتحرير الأسرى ودعم قضيتهم