أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كريم الوائلي - دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا















المزيد.....

دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا


كريم الوائلي
كاتب وناقد ادبي وتربوي .

(Karim Alwaili)


الحوار المتمدن-العدد: 6871 - 2021 / 4 / 17 - 09:01
المحور: المجتمع المدني
    


يمكن تصنيف الأديان إلى نمطين : أديان مغلقة، وأديان منفتحة، والمقصود بالأديان المغلقة تلك التي لا تبشر الآخرين بمبادئها ولا تدعوهم إلى اعتناقها؛ لأنّ الدين ينتقل وراثيّاً ؛إذ لا يجوز أن ينتمي لهذا الدين إلا من كان والداه من الدين نفسه، كالصابئة المندائية واليهودية، وهما دينان مغلقان على نفسيهما، وأما الأديان المنفتحة فهي تلك الأديان التي تبشر بعقائدها وأفكارها وتدعو الآخرين إلى اعتناقها، كالمسيحية والإسلام، فهما دينان منفتحان ويسعى المؤمنون بهما إلى التبشير بهذين الدينين، ويتخذون لذلك وسائل متعددة ومتنوعة .
فالتبشير بوصفه مصطلحاً مسيحيّاً يقصد به " نشر الإنجيل وتعاليم يسوع بين مجموعة من البشر لدعوتهم إلى التحول إلى المسيحية "وتعرفه الكنيسة الكاثوليكية بأنه "عمل رعوي موجه إلى الذين لا يعرفون رسالة المسيح، طبقاً لوصايا العهد الجديد، فإنَّ المسيح قد أوصى تلاميذه ومن خلالهم جميع المسيحيين أن ينشروا الديانة إلى كافة أصقاع الأرض "
ويقترن التبشير لدى مصطفى خالدي وعمر فرّوخ بالاستعمار، ارتباط المعلول بعلته؛ إذ يريان أنّ الاستعمار الرسمي هو الذي غادر البلاد العربية، وبقي الاستعمار الفعلي الذي" يتبدى في التعليم والتطبيب والإذاعات والصحف والمجلات " وهذا يعني أن " التبشير وسيلة إلى الاستعمار " وأنّ هناك صلة وثيق بين التبشيري في صوره المختلفة وبين التمهيد للنفوذ الأجنبي " .
ولا يختلف أغلب الباحثين المسلمين عن تصورات "خالدي" و"فرّوخ"، ولكنهم ازدادوا تفصيلاً؛ إذ يذهب كركور إلى تعريف التبشير " التنصير " من خلال أهدافه، بأنه " هجوم المسيحية على الديانات المستوطنة في البلاد التي يتوجه إليها المبشرون للتبشير خصوصاً الإسلام " أو هو " حركة سياسية استعماريه بدأت بالظهور إثر فشل الحروب الصليبية في مهمتها بغية نشر النصرانية في الأمم المختلفة في دول العالم الثالث عامة والمسلمين خاصة، بهدف السيطرة على هذه الشعوب " .
ويمثل الإسلام عقبة أمام الحملات التبشيرية سواء أكان ذلك في المنطقة العربية ام غيرها، ففي أفريقيا يشير المبشرون إلى صعوبات تواجههم أمام تحويل المسلمين إلى المسيحية ويعترف المبشرون بذلك ويؤكدون أن التبشير بين المسلمين لم يكن سهلاً على الإطلاق، ولم يكن له أي تأثير يذكر بين المسلمين .
ولم تكن مهمة المرسلين في العراق ــــ بحسب حارث يوسف غنيمة ـــ في أول عهدهم سهلة الأداء؛ إذ لاقوا معارضة شديدة من الآهلين ومقاومة عنيفة من قبل السلطات التركية .
ويؤكد المبشرون البروتستانت بخاصة على العلاقة الوثيقة بين التعليم والنشاط الديني، إذاً لا توجد حضارة تتبنى كتاباً مقدساً إن لم ترافقه مؤسسات دينية، ولذلك يقع التعليم في مقدمة الأدوات والوسائل التبشيرية لدى جميع الإرساليات التبشيرية ؛ إذ لا غنى عنه لتحقيق الأهداف المنشودة .
وفي ضوء هذا فإنَّ المدارس الأجنبية والجامعات والمستشفيات التابعة للإرساليات التبشيرية ليست سوى وسائل تهدف إلى غاية واحدة هي السيطرة على الشرق، ثقافيّاً ودينيّاً وسياسيّاً، ومن أدلة ذلك أن أمريكا وفرنسا وغيرهما دول علمانية يهمها البترول والذهب والحديد ولكنها غطت نصف الأرض بمبشرين تزعم أنهم يدعون إلى حياة روحية وسلام ديني .
ولقد حظيت المدارس الداخلية برعاية خاصة، وكانت رعاية المبشرين أكثر لمدارس البنات الداخلية؛ لأن التبشير يكون أتم " لما يكون فيها من الأحوال المؤاتية والفرص السانحة، ... ويفرح المبشرون إذا اجتمع في مدارسهم بنات من أسر معروفة " .

الإرسالية الأمريكية العربية :
هي إرسالية بروتستانتية تأسست في المعهد اللاهوتي للكنيسة الإصلاحية الهولندية في ولاية نيوجيرسي بإشراف أستاذ التربية واللغة العبرية في هذا المعهد الدكتور "جون جوليان لانسنغ" john Gulian Lansing وتلامذته : "صموئيل زويمر" Samuel Zwemer وجيمس كانتين James Cantine وفيليب فليبس Philipe Phelps .
وكان هدف الإرسالية " موجها نحو تنصير المسلمين أنفسهم، وتحويلهم إلى الديانة المسيحية " وقاموا بجولات في مناطق الجزيرة والخليج والعراق، واستقر رأيهم أن تكون مدينة البصرة قاعدة ومحطة أولى لأعمالهم التبشيرية، وجاء اختيارهم للبصرة " لما تتمتع به موقع المدينة من استراتيجية في المنطقة كلها، فإنها أكبر وأهم ميناء يسيطر على الرأس الشمالي للخليج العربي ".
وكان للقس الدكتور "جون فان أيس" دور كبير في التعليم في البصرة، وبخاصة كونه مديراً للإرسالية الأمريكية العربية، على الرغم من اعتمادها على الطب في التبشير، ولكنها ترى أن التعليم أكثر أهمية وتأثيراً ، كون المسيح معلماً، " وكان يدعو أتباعه دوماً لنشر التعليم بين الناس ". ومن الجدير بالذكر أن المس "بيل" تؤكد أن هذه الإرسالية " تعنى بتعليم أبناء المسلمين بالدرجة الأولى " وكان الكتاب المقدس يقرأ يوميًّا بالعربية في كل صف من صفوفها.
وحاولت الإرسالية الأمريكية العربية افتتاح مدرسة دون استحصال موافقة من السلطات العثمانية، فلقد أسس المستر Barney مدرسة صغيرة في بيته سنة 1890م إلى سنة 1905م، ولكن السلطات العثمانية أغلقتها ، ومن المؤكد أن بيوت الإرساليات أولى المدارس لتعليم الإنجيل باللغة العربية، وأصبح المرسلون وزوجاتهم معلمين للآداب المسيحية والحضارية، ولم يتحقق أي نجاح فعلي ال بجهود د "جون فان أيس" الذي حاول مع السلطات العثمانية لفتح مدرسة، غير أن الوالي العثماني أجابه متهكماً " ما أنت وضياع وقتك في تعليم الحمير ! "،ولكنه بعد الانقلاب العثماني 1909م حصل على موافقة لفتح مدرسة للبنين تكون اللغة العربية لغة التعليم فيها، إضافة إلى اللغة التركية والإنكليزية. فضلا عن أن الموافقة تتضمن السماح للإرسالية تدريس الإنجيل للطلبة مسلمين ومسيحين . ولم تشرع المدرسة بفتح أبوابها بشكل فعلي إلا بعد سنة 1912م ،وبذلك فتحت مدرسة للبنين، ولاحظ المدير "جون فان أيس" أنه مع دخول القوات البريطانية، شهدت مدرستهم زيادة شعبية بسبب رغبة السكان المحليين في تعلم اللغة الإنكليزية ، وبهذا لقيت نجاحاً كبيراً، إذ بلغ عدد طلابها 60 طالباً،، ومما يعزز من مكانتها وأهميتها انضمام أبناء شخصيات لها نفوذها السياسي والاجتماعي في المنطقة، مثل : الشيخ خزعل أمير المحمرة، وطالب النقيب، على الرغم من أن المدرسة اجتذبت العديد من الآباء المسلمين بسبب التعليم الحديث الذي توفره ؛ انزعج العديد من المسلمين من الشعبية المتزايدة لمدرسة أجنبية مسيحية .
وفتحت لاحقا مدرسة للبنات في بناية منفصلة ، بإدارة وتدريس دوروثي زوجة "جون فان أيس" وتدعى مدرسة أمل المرأة ( الرجاء العالي للبنات لاحقاً ) بعد عدة أشهر من افتتاح مدرسة البنين في منزل صغير في الجزء القديم من مدينة البصرة، مؤثث بمعدات مدرسية وبيانو من أمريكا. على الرغم من مخاوف دوروثي فان إس من عدم وجود أي طلاب، جلب اليوم الأول من المدرسة طالبة مسيحية واحدة، سرعان ما تبعت بنات القنصل الإيراني، وفي غضون أسابيع قليلة، تم قبول عشرين فتاة - مسلمات ومسيحيات ويهودية، وقد أُلحق بمدرسة البنين " قسم داخلي للطلاب القادمين من غير مدينة البصرة، مقابل أجرة قدرها 50 روبية تغطي نفقات السكن والطعام والتعليم " ، "
واستمرت الدراسة في المدرسة بصورة متواصلة، وحتى خلال الحرب العالمية الأولى لم تتوقف الدراسة فيها إلا لمدة اسبوعين، عند احتلال البريطانيين للبصرة، عادت بعدها المدرسة إلى ممارسة نشاطها، حتى بلغ عدد طلابها 146 طالباً في عام 1914م، وأصبحت تضم المراحل الدراسية الثلاث، الابتدائية والمتوسطة والإعدادية " .

وقدم "جون فان أيس" ملاحظات نتوقف عند أبرزها :

1. وجوب تفادي الوقوع في الأخطاء التي ارتكبتها السلطة البريطانية في حقل التعليم في الهند، وتخريج " جماعة من الطلاب المحشوة أدمغتهم بالمعلومات الناقصة وليس لهم من هدف في الحياة إلا الحصول على الوظيفة في دوائر الحكومة " ( ).
2. الشروع بتدريس اللغة الإنكليزية في وقت واحد مع اللغة العربية, أي من السنة الأولى الدراسية، ويعزو ذلك لأسباب تربوية .( )
3. اعتماد نظام المجموعات Group system وليس نظام الصف ( ).
وهذا يعنى أن المدرستين اعتمدتا نظام المجموعات في أمريكا. بدلاً من نظام الفصل؛ حيث تقسيم الطلاب إلى مجموعات وفقًا لمستوى كفاءتهم في موضوع الفصل الدراسي . ويعمل النظام بشكل جيد في مناسبات انقطاع تعليم الأفراد دون التأثير على تقدم المجموعة.
وكان منهج الدراسة يتضمن الدروس الآتية :
1 ــــ اللغة العربية .
2 ــــ اللغة الإنكليزية .
3 ـــ اللغة الفرنسية .
4 ـــ اللغة التركية .
5 ــــ الجغرافية .
6 ـــــ الرياضة .
7 ـــ الصحة .
6 ـــ الرياضيات .
9 ـــ العلوم .
10 ــــ التدبير المنزلي والعناية بالطفل .
11 ـــ التطريز والخياطة والنسيج .
ويبدو أن المادتين الأخيرتين خاصة بمدرسة البنات.
وكان ملاك المدرسة يتكون من الأساتذة :
1 ـــ الدكتور "جون فان أيس"، مدير المدرسة، ومدرس اللغة الإنكليزية.
2 ــــ المستر هنس، يدرس الرياضيات .
3 ـــ المستر شو، يدرس الرياضيات .
4 ــــ السيد عزيز مختار، يدرس اللغة العربية .
5 ــــ السيد نصيف، يدرس اللغة العربية .
6 ـــ السيد إيليا، يدرس اللغة الفرنسية .
وبقيت المدرسة تحتفظ باسمها ( المدرسة الأمريكية ) وتغير اسمها إلى مدرسة الرجاء العالي، سنة 1921م .

تعريف ب جون فان ايس مؤسس مدرسة الرجاء العالي في البصرة
القس الدكتور "جون فان أيس" (1879-1949م) كان مبشرًا أمريكيًّا للكنيسة الأمريكية (الهولندية) الإصلاحية في البصرة، العراق من عام 1902م حتى وفاته عام 1949م، قبل فترة وجيزة من اعتزامه التقاعد. وُلِد "فان أيس" في نيو هولاند بولاية ميشيغان، وتلقى تعليمه في كلية الأمل في ميشيغان ومدرسة برنستون اللاهوتية؛ حيث درس اللغات السامية. في عام 1911م تزوج من "دوروثي"، تم إرسال "فان أيس" إلى الشرق الأدنى في عام 1902م من قبل الكنيسة الإصلاحية الأمريكية. تم إرساله لأول مرة إلى البحرين لدراسة اللغة العربية. في عام 1903م، أصبحت البصرة وبلاد ما بين النهرين قاعدته. لقد كان مبشرًا متجولًا. قالت أوراقه التركية إنه كان راهبًا طويل القامة وغير مؤذٍ. استكشف النهرين في المنطقة الجنوبية .
أسس مدرسة للبنين، مدرسة الرجاء العالي، في البصرة عام 1912م، ووأسست زوجته مدرسة للبنات في المدينة نفسها عام 1914م. وطوال عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، جذبت المدرسة الطلاب من الجميع مستويات المجتمع.
أصبح جون فان ايس لاحقًا مستشارًا للسلطات البريطانية بشأن إعادة بناء نظام التعليم في العراق. من عام 1914م إلى يوليو 1915م، شغل منصب القنصل الأمريكي المؤقت في البصرة. في عام 1914م، في أثناء عمله كقنصل أمريكي في البصرة، أخبر القائد البريطاني، السير "جون نيكسون"، الذي كان قد هبط في مكان قريب، أن الحامية العثمانية قد انسحبت من البصرة، وأن المدينة كانت غير محمية. ثم تقدم البريطانيون إلى المدينة. كما وجد العديد من العملاء السريين لمساعدة القائد نيكسون. قال قائد القوات البريطانية في العراق، السير "أرنولد ويلسون"، إنه خلال الحرب العالمية الأولى، كانت "نصائح ومشورة الدكتور "فان أيس" لا تقدر بثمن" وأنه وزوجته "كانا عنصرين قيّمين في البصرة ولعبوا طوال فترة الحملة دورا مهما. وقبل وفاته بقليل في عام 1949م، قبل الدكتور "فان أيس" منصبًا في وزارة الخارجية كمستشار خاص لشؤون الشرق الأدنى. وكان من المقرر أن يتولى مهامه فور عودته إلى الولايات المتحدة من العراق، وبدلاً من ذلك، أخذت السيدة فان أيس مكانه بعد عودتها، وزوجة فان أيس دوروثي "فان أيس" (1885-1995م) كانت مؤلفة لعدة كتب عن الشرق الأوسط. وكان من بين هؤلاء رواد في العالم العربي، عن مبشرين من الكنيسة الإصلاحية في أمريكا ذهبوا إلى الشرق الأوسط
لمزيد من التفصيل ينظر :
https://en.wikipedia.org/wiki/John_van_Ess.
Alhassani, Isra, Basra s High Hope: An American Missionary School in Iraq during the World War Era, James Madison University,2014



#كريم_الوائلي (هاشتاغ)       Karim_Alwaili#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منهج الدراسة الابتدائية في العراق أواخر الدولة العثمانية
- الموالي والتباين الطبقي حتى نهاية العصر الأموي
- الدين والفكر الديني القراءة الممكنة والقراءة المتعذرة
- الصراع الحضاري ورموز العنف
- تعارضات المثقف والسياسي
- تأملات في الاعلام العراقي
- الاختلاف الفكري وسياسة التهميش والاقصاء الجسدي الجعد بن درهم ...
- العنف
- انتخابات ثانوية قتيبة
- إبداع القصيدة بين اللغتين المعيارية والفنيةفي التراث النقدي
- العودة الى التراث
- الشعر والتصوف
- الثقافة القامعة والثقافة المقموعة وعودة ذي الوجه الكئيب
- الرومانسية الصوفية وإبداع القصيدة في فكر صلاح عبد الصبور الن ...
- جماليات الأنظمة اللغوية عند ابن جني
- التعليم في العراق في اواخر العهد العثماني ، تأملات نقدية
- القلب كقطاة ، قصيدة للشاعر قيس بن الملوح
- التسامي في الحب عند رابعة العدوية
- ( المسلمون العقائديون ) منظمة اسلامية بنكهة يسارية
- الارهاب صناعة ثقافية / تربوية ( مقترحات ستراتيجية لتربية ما ...


المزيد.....




- مقتل واعتقال 76 ارهابيا في عملية فيلق القدس بجنوب شرق ايران ...
- -الدوما-: مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتنياهو ستكشف مدى ا ...
- الداخلية الفنلندية توقف إصدار تصاريح الإقامة الدائمة للاجئين ...
- الإعلام الإسرائيلي يواصل مناقشة تداعيات أوامر اعتقال نتنياهو ...
- هذه أبرز العقبات التي تواجه اعتقال نتنياهو وغالانت
- الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لق ...
- مقارنة ردة فعل بايدن على مذكرتي اعتقال بوتين ونتنياهو تبرزه ...
- كيف أثر قرار إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت على دعم ...
- سفير ايران الدائم بالأمم المتحدة: موقفنا واضح وشفاف ولن يتغي ...
- سفير ايران بالأمم المتحدة: أميركا وبريطانيا تساهمان في استمر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كريم الوائلي - دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا