أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - حزب الله ..بين مطرقة الأسرائيليين و سندان الوهابيين















المزيد.....

حزب الله ..بين مطرقة الأسرائيليين و سندان الوهابيين


عامر الأمير

الحوار المتمدن-العدد: 1629 - 2006 / 8 / 1 - 11:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يشهد العالم اليوم معركة طاحنة تدور رحاها منذ ما يقارب الثلاثة أسابيع بين الجيش الأسرائيلي و مقاتلي " حزب الله " الشيعي اللبناني .. بعد العملية النوعية التي قام بها مقاتلو الحزب بخطفهم جنديين أسرائيليين و قتل ثمانية آخرين في واحدة من أكثر العمليات جرأة و لم يشهدها تأريخ الصراع العربي الأسرائيلي الذي أتسم بأنتصارات باهرة سطرتها القوات الأسرائيلية ضد جيوش دول عربية عديدة في خمس مناسبات هي في أعوام 48 و 56 و 67 و 73 و 82 من القرن العشرين !! أذن و بعد مرور مايقارب 6 سنوات من القرن الواحد و العشرين قلب مقاتلو حزب الله معادلة الصراع و تمكنوا لأول مرة أن يسجلوا أنتصارا ملحوظا على جيش الدفاع الأسرائيلي ( الجيش الذي لايقهر ) .. و الغريب في الأمر أن أسرائيل عجزت لأول مرة في مواجهة مقاتلين " عربا " و لم تتمكن قوتها العسكرية الجبارة في التوغل داخل الأراضي اللبنانية حيث فشلت فشلا ذريعا في معركتي مارون الراس و بنت جبيل و أنسحبت متكبدة خسائر لم يكن يخطر ببال قيادتها التي أعترفت بشراسة مقاتلي الحزب الشيعي !! .. و أيضا لأول مرة في تأريخ الصراع العربي الأسرائيلي تعيش مدن أسرائيل الآمنة حالة من الأستنفار و الحذر المشوب بالقلق ..فيما أضطر سكان مدن أخرى كانت آمنة الى العيش في المخابيء و الملاجيء خوفا من الصواريخ البدائية التي يمتلكها الحزب الشيعي !!
على الرغم من أن ما قام به حزب الله من " بداية عدوان " على أسرائيل .. فأن ردة الفعل الأسرائيلية اتسمت بالرعونة و الحمق بضربها المناطق اللبنانية و المنشآت المدنية و الجسور و أستهدافها المدنيين بشكل واضح و فاضح لا يليق بأخلاق جيش محترف .. و بعد العجز الأسرائيلي في المواجهة الفعلية مع مقاتلي حزب الله أخذت وتيرة الهيستريا الأسرائيلية تتزايد مع كل يوم فتوجتها بعمل أجرامي لا اخلاقي و لا أنساني بأستهدافها أطفالا و نساءا في قانا مخلفة أشلاء مايزيد عن الستين من القتلى المدنيين غالبيتهم العظمى من الأطفال !! فأعادت للأذهان المجزرة الرهيبة التي أرتكبتها في قانا قبل عشر سنوات عندما قتلت بشكل وحشي ما يزيد عن المائة من المدنيين غالبيتهم العظمى من الأطفال !!!
أن قتل الأطفال هو عمل أرهابي جبان سواء قام به جيش محترف أم أفراد .. و تذكرنا مجرة قانا الثانية بالمجزرة الأرهابية التي أرتكبها أحد الأنتحاريين الوهابيين ضد أطفال حي العامل في بغداد عندما فجر ذلك الوحش الأنتحاري نفسه بين مجموعة من الأطفال مخلفا أشلاء ما يقارب الأربعين طفلا بريئا وسط بركة من الدماء !!
على الرغم من كون حزب الله يشكل مايشبه دولة داخل الدولة اللبنانية و على الرغم من تحالف الحزب مع كل سوريا و أيران فأنه من الصعب نكران كونه حركة مقاومة تذكرنا بالمقاومة الفييتنامية التي صارت مثالا يحتذى به كواحدة من أعظم حركات المقاومة الشعبية في التأريخ .. أقول من الصعب نكران ماقام به حزب الله الشيعي في تحرير جنوب لبنان .. و من الصعب أيضا وضعه في خانة الأرهاب أسوة بالقاعدة و غيرها من الحركات الأرهابية التي تستهدف المدنيين العزل في كل عملياتها .. فحزب الله كحركة مقاومة كان و لا يزال يقاتل وجها لوجه جيشا محترفا و لم نسمع عن أنتحار أحد مقاتلي الحزب وسط مدنيين عزل !!
قبل مدة قصيرة أتهم الأرهابي الوهابي القاعدي الهالك " الزرقاوي " حزب الله بالعمالة لدولة أسرائيل و أن هذا الحزب الرافضي يحمي حدود الدولة العبرية و يمنع مجاهدي القاعدة الأرهابية من تنفيذ عمليات أستشهادية داخل العمق الأسرائيلي .. و تلك التهمة الباطلة فندتها من قبل معارك الحزب الرافضي ضد الجيش الأسرائيلي كما تفندها اليوم في الحرب الضروس التي يخوضها مقاتلو الروافض ضد جيش الدفاع الأسرائيلي كما لم تخضها من قبل أية قوة أو حركة أو جيش عربي من قبل !!
يسمي الحاخامات الوهابيون حزب الله ب " حزب الشيطان " .. و سبق لهم أن أستخدموا كل الطرق الألتوائية في الصاق تهمة العمالة لهذا الحزب لا لشيء سوى أنه حزب شيعي رغم ادعاءات حاخامات الوهابية بكونهم من المنادين بالدفاع عن بلاد المسلمين !! لنقرأ ما سبق أن كتب في أحد المواقع الوهابية عن حزب " الله " قبل تحرير جنوب لبنان عام 2000 تحت عنوان " حزب الشيطان اللبناني " !!: " أصبح أدولف هتلر بطلا في أعين كثير من الناس و خصوصا العرب و ذلك كرها و نكاية باليهود. بل ان منهم من سمى ابنه "هتلر" كما حدث في فلسطين. و مع ارتفاع سعر الدم اليهودي أصبحت المواجهة معهم بطولة. بغض النظر عن الهدف من هذه المواجهة. كلنا نعرف كيف دخل - ما سمي فيما بعد - "حزب الله" الايراني جنوب لبنان في بداية الثمانينات و نعرف كيف تمكن هذا الحزب من دعم الشيعة في لبنان على حساب السنة زاعمين أن التمثيل الاسلامي أقل مما هو عليه التمثيل المسيحي. فكان أن ساد الشيعة و تشتت السنة في أوروبا و أمريكا و العالم العربي. ان عمليات "حزب الله" ما هي إلا عمليات انتقامية لكل هجوم اسرائيلي على الجنوب. أما معظم الوقت فهم في سلام سواء كان ذلك سري أو معلن كما في تفاهم "نيسان". إن "حزب الله" ما هو الا أداة لتحقيق أهداف الدول التي تدعمه داخل لبنان و خارجه و ليس لتحرير الجنوب. فكلنا نتذكر خطف الطائرة الكويتية "الجابرية" على يد هذا الحزب الخبيث و غيرها من عمليات الارهاب ضد السنة.قد يقول قائل: انهم يقاتلون اليهود المحتلين بينما العرب في سبات عميق. فنقول: الفيتناميون قاتلوا الأمريكان و كذلك الكوبيون و الألمان فهل سيدخل كل هؤلاء الجنة ثم ان أعداء الله قد يختلفون فيما بينهم و يتناحرون. فهل يعني هذا أن الطرف الذي يقاتل اليهود هو حزب لله؟ و إلا لكان "جورج حبش" أول مجاهد. و أخيرا أقول : إن قدوتنا هو الرسول الأعظم و ليس العرب الذين هم في سبات عميق.إننا جميعاً نعرف المذهب الذي عليه "حزب الله" و لو كان قتاله في سبيل تحرير القدس لكان بدأ بتحرير كربلاء التي في نظر الشيعة جميعا تحت احتلال ظالم . و كربلاء في عقيدتهم أعلى مكانة من مكة نفسها فما بالك بالنسبة للقدس. مؤكد أنها أعلى مكانة من القدس.و إسرائيل نفسها تستفيد من حزب الله حيث يكون حدودها الشمالية مشتعلة و يكون مبرر لتأخذ دولة إسرائيل مساعدات مالية وعسكرية لمواجهة "العدو" المصطنع طبعا. و هذا ليس غريبا على اليهود، فالذي يرجع في التاريخ يقرأ بأنهم هم الذين ساندوا النظام النازي في ألمانيا، وهناك بعض الأراء التي تقول بأنهم هم من كان وراء بعض المذابح التي صارت حتى يحصلوا على عاطفة المجتمع الدولة، وموافقته على إقامة الدولة اليهودية على ارض فلسطين.و قد نشرت مجلة البيان أربع مقالات تفضح هذا الحزب و تثبت عمالته. و كذلك تشيد بحسن تنظيمه في الأعداد 143 إلى 146.إن القليل فقط ينتبه إلى أنه في العام الأخير طرأ انخفاض في عدد قتلى جيش الدفاع الإسرائيلي في جنوب لبنان (18 جندي فقط في العام الماضي مقارنة مع أكثر من 10000 جندي روسي حتى الآن!). وبصفة عامة فإن من الممكن القول بأنه في أربعة مجالات أساسية لم ينجح حزب الله حتى اليوم في تحقيق أهدافه: فهو لم يحتل حتى اليوم موقعاً لجيش الدفاع الإسرائيلي، ولم ينهر بسببه جيشُ جنوب لبنان على الرغم من أن ذلك يمثل هدفاً أساساً لحزب الله، وعلى الرغم من جهود "حزب الله" فلم ينجح التنظيم في اختطاف جنود لجيش الدفاع الإسرائيلي ورغم كل محاولات "حزب الله" فإنه لم تسقط حتـى اليــوم طائـرة هليوكوبتر واحدة أو طائرة للسلاح الجوي الإسرائيلي (ربما لا يريدون تضييع صواريخهم في الطائرات الصهيونية!)
من الناحية العملية، وعلى النقيض من المنظمات الفسلطينية التي حاربت "إسرائيل" نفسها، تجد أن حزب الله لم يبادر أبداً بعمل ضد أراضي "إسرائيل" المحتلة قبل 5 يونيو (حزيران) عام 1967م، وقصر هذا النشاط على الأراضي اللبنانية التي احتلت بعد ذلك التاريخ. ورغم أن مقاتلي حزب الله قد وصلوا عدة مرات إلى خط الحدود، إلا أنهم لم يتسللوا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكان يمكنهم أن يفعلوا ذلك بدون شك.وهكذا نرى أن النجاحات التي يدندن حولها حزب الله لم تكن على مستوى لائق بهذا الزخم الضخم من الضجيج الإعلامي. و طالما أن بعض أعضاء حزب الشيطان هم من النصارى، فلا يجوز أن يسموا بالمجاهدين!" ..
هكذا يكشف الخطاب الحاخامي الوهابي عن أساليبه الملتوية في تزييف الحقائق و تزوير وقائع الأحداث بطريقة مفضوحة تنم عن حقد طائفي بحت و كأن لسان حالهم يقول كما هو ينطق اليوم : لينصر الرب يهوه أيلوهيم بني أسرائيل على الروافض الكفار !! .. فحقدهم قد أعمى أبصارهم .. و طائفيتهم المقيتة جعلتهم يتمنون النصر لبني عمومتهم من بني عابر على شعب لبنان المسمى عربيا .. و أنني لأجد الحقد الوهابي الناصبي قد وصل الى درجة تمني النصر لما يسمونهم بأحفاد القردة و الخنازير !! و التلذذ بمقتل أطفال الروافض .. و هي حالة من الفصام الأخلاقي و الديني و الأنساني يعاني منها العقل الوهابي المريض ..
لننظر في فتوى حاخام الوهابية عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين الأخيرة حول الحرب التي تدور رحاها على أرض لبنان :"موضوع الفتوى : نصرة حزب الله الرافضي والانضواء تحت إمرتهم و الدعاء لهم بالنصر والتمكين ..الســـــؤال : س: بدأ في الآونة الأخيرة ظهور بعض المنادين بنصرة حزب الله اللبناني. هذا الحزب رافضي موالٍ لإيران ..الإجـــــابة : وسؤالنا: هل يجوز نصرة حزب الله الرافضي ؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟ .. لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي ولا يجوز الانضواء تحت إمرتهم ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرءوا منهم وأن يخذلوا من ينضمون إليهم وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديما وحديثا على أهل السنة، فإن الرافضة دائما يضمرون العداء لأهل السنة ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم، وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ." !!
أن كل كلمة في هذه الفتوى الحاخامية الوهابية تعبر بشكل جلي عن حقد أعمى و كراهية سوداء و موقف لا أخلاقي و لا أنساني تجاوز فيه كل ما يمكن أن يصدر من فتاوى حاخامات بني عابر الفعليين .. فكشفوا لكل ذي عقل و ذي بصيرة أنهم أكثر حاخمية من الحاخاميين و أكثر صهيونية من الصهيونية و أكثر يهودية من اليهودية .. بل لعلني لا أبالغ اذا قلت أن شر الوهابية المستطير هو أكبر و أعظم من خطر حاخامات بني أسرائيل !! ..
في الوقت الذي يحث فيه هؤلاء الحاخامات حميرهم الأنتحارية على جهاد الروافض في أرض الرافدين .. و يدعمونهم بالمال و النعيق و الزعيق ..تراهم يدعون الرب الأله يهوه أيلوهيم بنصر أبناء العمومة من بني أسرائيل على روافض بني لبنان !!
و هكذا يقع الروافض المساكين بين مطرقة جيش العبرانيين و سندان فتاوى حاخامات الوهابيين !!
و آخر دعوانا أن الحمد لله الرب الأله يهوه أيلوهيم الرحمن الرحيم .. و به نستعين !!!خاصة بعد أن بدلوا بعض أسمائه الحسنى التسع و التسعين فخرجت منها بضع و عشرين و دخلت بدلها بضع و عشرين !!



#عامر_الأمير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانية و المقدس
- الوهابية اليسوعية
- يسوع الماشيح ... و أساطير أخرى
- الجدل العقيم في غرفة يهوه أيلوهيم
- الزرقاوي ... من هبهب الى هبهب
- فترة التكوين في حياة الصادق الأمين ... دعوة للتأمل
- أسطورة يسوع
- الأنسان في العراق حطام و حرية و تيه
- وصايا الظواهري
- أفطار أرهابي
- سيلين ديون ... و الطائفة المنصورة
- حوار مع صديق
- أين الخلل ؟؟؟
- هكذا تحدث سيد القمني
- سيد القمني يهزم المنتخب الأسلامي .. و ينسحب من المباراة
- تخليص الأبريز في تلخيص محطة قطار شمال باريز
- مرثية أور .. ما أشبه اليوم بالبارحة
- رهان ( شعب الجبارين ) على الحصان الخاسر
- حسنا فعل الكورد .. نعم لعلم عراقي جديد
- رسالة نقدية .. في نقد النقد .. سأرد لا حقا


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - حزب الله ..بين مطرقة الأسرائيليين و سندان الوهابيين