أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطلبة الثوريون - ضد العنف السياسي داخل الجامعة...دفاعا عن الديمقراطية















المزيد.....

ضد العنف السياسي داخل الجامعة...دفاعا عن الديمقراطية


الطلبة الثوريون

الحوار المتمدن-العدد: 1629 - 2006 / 8 / 1 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة مفتوحة من طالب ثوري إلى طالب متعاطف مع "البرنامج المرحلي" هزته أحداث العنف وتذمر من العنف وسيلة لحسم الخلافات بين مكونات الحركة الطلابية


تحية نضالية رفيق

لاشك انك تتبعت مسلسل الأحداث الدامية بجامعة مراكش، هذه الأحداث التي كان بطلها جماعة "البرنامج المرحلي-مراكش" التي انت متعاطف معها. ولاشك أيضا انك سمعت وقرأت عن ما وقع بأكادير . أتصور أن رد فعلك الاول كان هو الامتعاض من حرمان الطلبة الثوريين من حقهم في النشاط السياسي والنقابي. وافترض أيضا أنك لا تعتبر حمل السيوف والمقدات والزبارات الوسيلة المواتية لحل الخلافات السياسية – في إطار اوطم- مهما كان استعصاؤها. وربما قد تكون تجرأت وعبرت عن انشغالاتك هاته لمن يعتبرون أنفسهم، وتعتقدهم أنت أيضا، مناضلين فيما يقولون إنه أقوى فصيل بالجامعة المغربية.

إني –رفيقي- أعتبر رد فعلك وتذمرك وجرأتك أمرا إيجابيا وحدا أدنى من التفكير السليم لا يسعني إلا أن أتفق معه وأشجعك عليه . ولاشك أنهم، وبغية تهدئتك، أثخنوك تبريرات بقدر ما أثخنوا رفاقي جراحا. ولاكوا، في سبيل ذلك، من الكلمات الطنانة الفارغة والشتائم البذيئة الرخيصة بقدر ما شحذ مبردهم الكهربائي.

وأنا متأكد أن تسليط الضوء على العنف وكشفه للعموم، وسلسلة المواضيع، ومختلف البيانات الصادرة عن فصيلنا، قد جعلت موقفنا كطلبة ثوريين يصلك قويا واضحا رغم صليل سيوفهم وصدى مباردهم. وهدف الرسالة الحالية هو أن تتعرف لرأينا فيما سنعتبره، تجاوزا، حججهم لتبرير عنفهم الهمجي وإجرامهم في حق مناضلي فصيل"الطلبة الثوريين".

نحن نقول ان ما يقومون به أفعال عصابة إجرامية جبانة وهم يدعون أنهم فصيل سياسي بطل بل وماركسي أيضا. ونحن نتحداهم مثلما فعلنا مرارا ، أمام كل الطلاب وأمام كل مناضلي الطبقة العاملة المغربية أن تكون لهم الجرأة السياسية للتعبير عن تبريراتهم جهارا وبشكل رسمي. لم لا يصدرون بيانا رسميا وطنيا يعلنون فيه موقفهم وحججهم؟ أوَ ليسوا فصيلا قويا كما يدعون؟ أية قوة هاته تجعلهم عاجزين حتى عن إعلان موقف رسمي.

أتوقع رفيقي أن يكون توصيف "العصابة الإجرامية الجبانة"،ربما، قد آلمك.فأنت تفضل لو اعتبرناهم عوض ذلك فصيلا يرتكب أخطاء وحماقات. نحن لسنا من هواة السب والشتم وإطلاق الأحكام المجانية واللامسؤولة، واعتبار ممارستهم مجرد أخطاء يقتضي أولا أن يعلنوا مناهضتهم الصريحة للاحتراب بين الفصائل وثانيا اعترافهم بأخطائهم وحماقاتهم وثالثا إخضاع مرتكبي هذه الأفعال لمحاسبة داخلية جدية. والحال أن أيا من هذا لا يدور بخلدهم أبدا.

وحدها عصابة إجرامية تتهرب من مسؤوليتها. أما الماركسيون فإنهم لا يعترفون بالحقائق فقط، بل إنهم ينشرونها ويخوضون- بكل قوة ومسؤولية- الحملات من أجل أن تصل الى جماهير الطلاب. وفي هذا السياق، نتمنى، رفيقي، أن تتمكن من الإجابة، بنزاهة وبضمير متيقظ، على هذه الأسئلة: هل تقتيل بعض أبناء الشعب، بسبب أفكارهم السياسية، إجرام أم نضال؟ وهل حرصهم الشديد على إخفاء موقفهم الرسمي جبن أم بطولة؟

في انتظار ذلك سنستعرض معك تبريراتهم الرئيسية للاستمرار في ممارسة العنف ضد باقي مناضلي أوطم:

العنف عرف من أعراف الاتحاد الوطني لطلبة المغرب

يسعى هذا التبرير إلى إقناعك أن العنف ممارسة عادية ومقبولة، بل وهو عرف جرى الاتفاق عليه بين فصائل أوطم عامة وبين "الطلبة الثوريين" و "البرنامج المرحلي" خاصة. وأن تشهيرنا بالعنف داخل الجامعة هو محض نفاق و خروج عن هذا الاتفاق الضمني.

أولا: عن أي أوطم يتحدثون؟ أوطم لم يكن ابدا حلبة مسايفة بل نقابة كل الطلاب وأداة لتوحيد قواهم ومدرسة للسجال السياسي والصراع الديمقراطي بين البرامج المختلفة. لم يفز"الجبهويون" بقيادة مؤتمر أوطم الخامس عشر(15) عبر التصفية الجسدية لخصومهم السياسيين من إصلاحيين وتحريفيين بل عبر صناديق الاقتراع التي عكست تفوقهم السياسي وجهودهم في الدعاوة والتحريض لاقناع الطلاب ببرامجهم.

ثانيا: لم يكن العنف عرف القاعديين الأوائل أنفسهم، وهو ما يمكن أن يشهد به كل مناضلو وقواعد أوطم ما قبل 1984. ويكفي أن نشير هنا إلى أن الشهيد بلهواري، الذي ساجل في كل جامعات المغرب، لم يفعل ذلك شاهرا سيفه ولا متأبطا "زبارة" بل ولم يسبق له قط أن ضرب أو دعا لضرب من خالفه الرأي لا من الماركسيين ولا من الإصلاحيين.

ثالثا: لم يكن العنف ولن يكون أبدا مبدأ ولا وسيلة الطلبة الثوريين في الحركة الطلابية، ولا الماركسيين الثوريين في الحركة العمالية لحسم الخلافات السياسية. غير أنه مثلما نحسن التشهير بالعنف نتقن الدفاع عن أنفسنا كلما تجرأ أحد علينا. ولذلك لا نعتبر العنف مبررا حتى في مواجهة قوى الرجعية الدينية بالجامعة إلا بهدف الدفاع عن النفس.

رابعا: حتى جامعة مراكش لم تعرف للعنف معنى إلا بعد انشقاق القاعديين موسم92-93، وتشكل ما سيعرف لاحقا بـ "البرنامج المرحلي". لقد كانت جامعة مراكش قبلهم مدرسة في الصراع الديمقراطي بين مختلف وجهات النظر ويكفي للتدليل على ذلك التذكير بالأسابيع الثقافية الشهيرة لموسم 90-91 التي كانت تنظم بشكل مشترك وبصيغة تعددية من طرف كل الفصائل العاملة بالموقع لاسيما القاعديين ورفاق الشهداء.

خلاصة القول أن فصيل "المبرد الكهربائي" هو حامل لواء العنف الوحيد بالجامعة المغربية طبعا إلى جانب قوى الرجعية الدينية. وأن ذلك لا علاقة له لا بتراث أوطم ولا بإرث القاعديين ولا بخصوصيات مزعومة لموقع مراكش. إن هذا الفصيل يسعى لفرض العنف عرفا على باقي الفصائل الطلابية بعد أن جعله آلية لحسم نقاشاته الداخلية.

العنف رد دين

يبرر فصيل "المبرد" عنفه الهمجي برده لديون في ذمته لصالح "الطلبة الثوريين" وكأني بلسان حالهم يقول: " نحن البرنامج المرحلي البطل لا نضربهم إلا لرد الديون. حتى انه في معقلنا المحرر مراكش حيث شاءت الصدف أن نكون الفصيل الأقوى عدة وعتادا في الجامعة لم نضربهم سنة 2006 إلا ردا لدين عمره أربع سنوات.أربع سنوات كاملة قضيناها في شحذ سيوفنا و"زباراتنا". أما بأكادير فقد جاء ردنا سريعا والفضل في ذلك يعود للآلة الكهربائية إياها."

نحن نعترف، وقد فعلنا ذلك رسميا، أننا دافعنا عن حقنا في النشاط السياسي والنقابي في المناسبتين المذكورتين أعلاه. لكن نرجوك أن تسألهم عن سبب تقتيلهم للأمازيغيين في الراشيدية سنة 2003 (أنظر جريدة العالم الأمازيغي العدد 42- فبراير 2004 )، وضربهم لأحد الطلبة المتعاطفين مع جريدة "النهج الديمقراطي" بكلية الاقتصاد بأكادير سنة 2005 . إسألهم عن أي دين لهم في ذمة الامازيغيين وطلبة "النهج" الجريدة؟ واسألهم فوق ذلك لم موقع مراكش محرم على كل الفصائل الأخرى وأي علاقة لذلك بالديون. واسألهم بالمناسبة أيضا عن كيفيات تطبيق هذه الفتوى/التحريم.

إن العنف ممارسة تشكل الثابت في تعامل هذه الجماعة مع كل الفصائل الأخرى. وعلى من يدعي نبذ العنف، وأنت منهم فيما أعتقد، أن يدين بوضوح عصابة المجرمين هاته، فليس ثمة في وقتنا الحالي من فصيل يتبنى العنف ممارسة منهجية سواها. وكل من يتهرب من هكذا إدانة واضحة صريحة ومسؤولة إنما يلعب لعبة النعامة الخطيرة.

العنف وسيلة لمحاربة التحريفية

لا شك أن الحجة التي استفاضوا فيها دون سواها هي أن الطلبة الثوريين تحريفيون وأنهم هم الماركسيون الحقيقيون الأشاوس. وأن هذا الواقع يفرض عليهم، "علميا"، حرماننا من النشاط السياسي والنقابي بل وأسوء منه القضاء علينا. وأن هذه الغاية "النبيلة والمقدسة" تبرر كل الوسائل التي يلجؤون إليها بما فيها العنف الهمجي والطرق البوليسية المنحطة في التجسس والتعذيب والترهيب وغيرها من صنوف الممارسات التي خبرناها جيدا.

إن هذه الحجة، التي تشبه تبرير قتل المؤِمنين للكفرة، يعترضها اعتباران اثنان أساسيان: أولهما، إذا سلمنا أن ما يجعلهم يذبحوننا نحن الطلبة الثوريين هو تحريفنا للماركسية التي هم حماتها الأسمون، فماذا عن الطلبة الأمازيغيين الذين لم يدعوا قط أن لهم علاقة بالماركسية لا من قريب ولا من بعيد؟ كيف يكونون تحريفيين؟ وما الذي يبرر، "علميا" مرة اخرى، تذبيحهم؟

وثانيهما، إذا كنا تحريفيين كما يدعون أو ليست أفضل السبل لتعريتنا هو أن يخوضوا ضدنا صراعا سياسيا، أمام مرأى ومسمع الطلاب، عبر أساليب ديمقراطية مفتوحة كالحلقات والندوات و المناظرات، خاصة وان ذلك سيمنحهم فرصة ثمينة لتسفيهنا وإثبات جدارتهم وتضلعهم في بحر الماركسية.

أخبرهم أننا نتحداهم أمام جماهير الطلاب. أم أنهم ليسوا واثقين من أنفسهم ومن قدراتهم الفكرية و السياسية؟ واسألهم إن كان ذلك سبب استعاضتهم بالمبرد عن الفكر؟ وبالقتل عن الجدل وبالإجرام عن السجال وبالعصابة عن الفصيل؟

عنف البلاشفة ضد المناشفة

هذه آخر أوراق التوت: "إن ما نقوم به من تقتيل وتذبيح في حق الطلاب ليس إجراما في عرف الماركسيين إنه عنف ثوري، وهذا ما تعلمناه من لينين الذي استعمله في صراعاته السياسية لا سيما ضد المناشفة وضد تروتسكي وهم تحريفيو روسيا ذلك العهد".

العنف الثوري الوحيد الذي نظر له لينين وقاده لم يكن ضد تروتسكي بل رفقته. إن العنف الثوري الذي نظرا له وقاداه هو العنف الذي تمارسه جماهير العمال والفلاحين المسلحة والمنتظمة في سوفيتات/مجالس ديمقراطية منتخبة، والمنتفضة ضد نظام الاستبداد والاستغلال، والطامحة إلى تأسيس دولة العمال والفلاحين. وبهذا المعنى يكون هذا العنف قد أفضى إلى تأسيس أول دولة عمالية كان لينين وتروتسكي قائديها الأبرزين.

لقد كان لينين ثوريا عظيما. كانت مصلحة الثورة محركه وفي سبيل ذلك خاض صراعات سياسية عديدة وشرسة غالبا ضد أجنحة الاشتراكية الديمقراطية الأخرى الروسية منها والأممية. إن لينين هذا بالذات العارف لمعنى السجال السياسي هو من كتب:" على العمال الطليعيين[...]أن يحرصوا بأشد ما يمكن من الانتباه على ألا تنحط النقاشات غير الممكن تحاشيها، وصراع الآراء، إلى مشاداة وافتراءات "(لينين الاعمال الكاملة الجزء 19 – ص 528). إن لينين هذا بالذات هو من طالب بطرد "ارودجونكدزيه " من الحزب وبتجريده من وظائفه لأنه صفع مناضلا خالفه الرأي حول المسألة القومية بجورجيا (واقعة ذكرها اسحق دويتشر أحد أبرز مؤرخي الثورة الروسية في كتابه "ستالين").

هكذا كان لينين المفترى عليه، ونتحدى من يقول بعكس ذلك أن يعطينا فقرة واحدة من الأجزاء الخمسة والأربعين (45) من أعماله الكاملة؛ لا بل سطرا واحدا يشير فيه إلى جواز استعمال العنف والأسلحة البيضاء أو الحمراء وسيلة لهزم التحريفية أو المناشفة. هل تسمعني رفيق؟ أخبرهم إننا نتحداهم وبشكل رسمي.

أما عند ستالين، "أب الشعوب" و"شمس الاشتراكية"، فهم بالتأكيد سيجدون ضالتهم. بل وسيجدون ماهو أهم بما لايقاس من الكلمات. سيجدون جثثا وجماجم. جثثا لأزيد من مليون شيوعي وعلى رأس القائمة يقف رفاق لينين الأقربون أعضاء آخر لجنة مركزية حضرها لينين قبل موته و بمقدمتهم تروتسكي وزينوفييف وكامينيف وبوخارين وبريوبراجنسكي وراكوفسكي وراديك...وغيرهم بل وأيضا ناجدا زوجة ستالين بالذات المنتحرة من هول ما رأت. سيجدون جرائم لم ولن تنساها الطبقة العاملة العالمية أبدا.

أما عند لينين بل وعند كل معلمي الطبقة العاملة من ماركس وانجلس فلن يجدوا غير ما يدينهم.

في الاخير،أتمنى رفيق ان يكون موقفنا من حججهم واضحا لديك. وأن يكون قد وصلك لمَ نعتبرهم عصابة مجرمين جبانة لا علاقة لممارستها لا بثراث أوطم، ولا بإرث القاعديين. ولم لا نعتبرهم استمرارا بل تفسخا نوعيا لتقاليد القاعديين.

إننا رفيق إذ نحرص على ذلك نتمنى ألا يصور لك ذلك أحدهم تملقا أو تزلفا. فنحن على استعداد دائم للدفاع عن حقنا في النشاطيين النقابي والسياسي بكل ما أوتينا من قوة وسنفعل ذلك بحناجرنا وأيدينا وأظافرنا. ونحن كـ"طلبة ثوريين" إذ نضرب لك موعدا للقاء سويا في الميدان للنضال ضد مخططات الدولة ومن أجل التدارس في قضايا الثورة بالمغرب، نؤكد أننا نفضل ألا نلقاك شاهرا سيفا بل حاملا أفكار وبرامج تدافع عنها. وكن واثفا أننا في الحالتين كلتيهما سيكون ردنا المناسب جاهزا.
و في الأخير تقبل رفيقي أحر المشاعر اللائقة بهكذا مناسبة.

المناضل-ة



#الطلبة_الثوريون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هم الطلبة الثوريون بالمغرب ؟ و ما هي أهداف نضالهم ؟
- شرذمة البرنامج المرحلي تتوعد الطلبة الثوريين بالاستئصال و تق ...


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطلبة الثوريون - ضد العنف السياسي داخل الجامعة...دفاعا عن الديمقراطية