أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - كم من محطة عراقية؟














المزيد.....

كم من محطة عراقية؟


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6848 - 2021 / 3 / 22 - 00:33
المحور: الادب والفن
    


قصص المحطات و نحن نجتازها الواحدة تلو الاخرى
نودع كثيرين و نستقبل كثيرين و في كل محطة نزفٌ
و وجعٌ و قليل من فرح تلك قصص العراقيين الذين
تعمدت قلوبهم بالرافدين طهراً و انتماء ً.
اجتزناها واستبشرنا بزوال محطة البطش الاعرابي بأُمته
الواحدة ورسالته التي لاتملك لا ورقا ولا قلما ولا وعيا ،
و لكننا صدمنا بمحطة الهجن المجنسين حملة الفجور بكل
شهاداته الاكاديمية الاحتيالية المصدقة من الكنيس و اللوبي
و المغلفة بالتزكية الفارسية و التزكية الاعرابية و ثمة عرق
واعد للّوبي ان له نقطة انطلاق من هذا الوطن الجريح بإسم
الحق القومي ، وبقايا البطش لازال لهم صوت عالٍ و اموال
و سلاح . الوجع صار اقوى و لغة الموت سبقت هيروشيما
ونكازاكي و جائحة كورونا و بدات تسابق الحرب العالمية
الثانية ، وتفاخر الارض بسيول الدم العراقي التي اتخمتها
و بقت على السطح تعانق التراب.
و قصتي انني اليوم انصتُّ لام كلثوم وهي تردد( انما للصبر حدود
ياحبيبي) و ثمة نسمة تحمل بعض امل ان احرار العراق سيخرج
صراخهم كل الشواذ من اهل البطش والفساد و العصبة العرقية
و من تستروا بجلباب الدين فلوثوه ...ولي يقين ..ان غدا لناظره لقريب....
..
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و اغتالوا لينين مرتين..
- صراع مستمر ، قصة قصيرة
- اليسار و الشيوعية وتخبطها في العراق
- وطنيٌّ لكن بلا وطن او هكذا ارادوا...
- العرض لازال مستمر
- التلوث
- من التراث
- الاعلام فن خطير باسلحة مدمرة فكريا
- شجون عن ديمقراطيتنا..
- الحكم للص واطي ..في النظام الديمقراطي
- الخطبة المسجوعة
- (العيب بالروح لا بالشنب)كما قال مظفر النواب
- الكوميديا العراقية و الاساءة لاهل الجنوب
- الضباب و انشتاين واليسار الطائفي
- الكبسلة نستقبلها بالحوقلة
- لطم شمهودة
- التدمير الممنهج للمجتمع
- الحقوق لا تُنال بالمسكنة
- ثرثرة امام مبنى وزارة الدفاع
- رسالة من مواطن عراقي


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ال يسار الطائي - كم من محطة عراقية؟