|
أحم، عندنا إنتخابات 5 من 7
عبدالحميد برتو
باحث
(Abdul Hamid Barto)
الحوار المتمدن-العدد: 6832 - 2021 / 3 / 5 - 16:03
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
تسير الإنتخابات من سيء الى أسوأ ظل تزوير النتائج الإنتخابية بعد الفرز النهائي في كل دورة إنتخابية تاجاً لكل الوسائل المعتمدة في عمليات تزييف إرادة الناخبين. بدأ ذلك منذ عام الهوس الإنتخابي عام 2005، الذي شهد ثلاث عمليات إقتراع عامة. كان الهدف المشترك لها، عند كل ذوي السلطة والمال، يتمثل بإسقاط فكر التغيير الجذري، وكل الأساليب المؤدية إليه، والعمل على إخراس لغة الثورة، وإنعاش لغة المساومات الخائبة. ومن جانب آخر، وفي الوقت نفسه، جرى العمل على زرع الإعتقاد، بأن الإنتخابات لن تحقق نتيجة أو أي شيء للفئات الإجتماعية المسحوقة، من دون الرضوخ والتسليم لسلطات الفساد، التي أصبحت قدر العراقيين، والتي عبرها فقط يمكن نيل الإمتيازات المادية والأمن وغيرهما. تضخم العمل على بث روح اليأس، لتحجب أي إتجاه أو محاولة للبحث عن أساليب أخرى تدعم نضال ومطاليب وحقوق الشعب العراقي.
شهد العراق بعد الإحتلال عام 2003 خمس إنتخابات عامة الى جانب الإقتراع على الدستور الدائم. عُقدت الإنتخابات الأولى لاختيار 275 عضواً في الجمعية الوطنية التأسيسية ـ مجلس النواب العراقي المؤقت، الذي انبثقت عنه الحكومة العراقية الإنتقالية. ثم جاء الاقتراع على الدستور العراقي الدائم في 15 تشرين الأول/ أكتوبر 2005. كما عُقدت الإنتخابات البرلمانية الثانية في كانون الأول/ ديسمبر 2005 ليتولى البرلمان، الذي تمخض عنها، إختيار حكومة دائمية ومؤسسات مهمة أخرى في العراق، لمدة 4 سنوات.
دارت نواعير أول ثلاث عمليات تصويت عامة، منها واحدة لإعتماد الدستور الدائم. وعلى منوالها دارت ثلاث إنتخابات نيابية أخرى لاحقة في الأعوام 2010، 2014 و2018. دون أن نرى ماءً يروي زرعاً أو ضرعاً، أو يخدم الإنسان العراقي، الذي ينبغي أن يكون الهدف الأول لـ "الديمقراطية الجديدة". تحولت الإنتخابات في نهاية المطاف الى مجرد صراعات ومسارات، غير إنسانية وغير وطنية بين مراكز النفوذ الدولي والإقليمي، ومَنْ يُمثل تلك الأوساط من أحزاب ومليشيات محلية أو شبه محلية.
ساهمت وأدارت وإستفادت تلك القوى، السياسية منها وغير السياسية، من كل الدورات الإنتخابية. غَلَّفت نفسها بدين أو مذهب أو عرقية أو إثنية ما. لم تتورع تلك القوى عن أكل الأخضر واليابس. حوّلت العراق الى ميدان لتباري قوى مختلفة، محلية وإقليمية ودولية. إن تلك القوى الصنيعة صممت ونفذت أكبر عمليات قتل وسرقة للمال والممتلكات العامة في العراق، ربما الأكبر في تاريخ العالم. دمرت عصب الحياة من صناعة وزراعة وتعليم وخدمات عامة وغيرها من ضروريات الحياة المجتمعية.
واصلت تلك الأطراف، التي أهداها الإحتلال بلداً غنياً شاباً وحيوياً، وواعداً أيضاً من خلال إجتهاد وتضحيات وعطاءآت أبنائه المخلصين عبر الأجيال. على الرغم من كل المصاعب والأهوال التاريخية الصعبة، التي مرت عليه وعليهم، واصلت تلك الأطراف رعونتها وغدرها بالشعب العراقي. خُلِقَت في "العراق الجديد" أحزاب وإئتلافات وتجمعات ، تتوحد تارة وتتخاصم أخرى. تتلون حسب ظروف كل دورة إنتخابية. لكن تلك القوى منذ البداية ظلت هي هي، من حيث جوهرها اللاوطني، وروحها الشرهة للمال والنفوذ والوجاهة الزائفة. نعم قد تجري بعض التبديلات، ولكنها في الأزياء فقط. هي أزياء رديئة الذوق، خياطة وتلويناً وذوقاً. ندرج إدناه أبرز القوائم والقوى والإئتلافات والأحزاب والأشخاص في كل الدورات الإنتخابية الخمس، التي شهدها العراق منذ الإحتلال الى يومنا هذا، علينا جميعاً تقع مهمة دراسة واقع كل طرف بما له وما عليه:
في إنتخابات 30 كانون الثاني/ يناير 2005 الأولى: ظهرت وتسيّدت القوائم التالية: ـ قائمة الإئتلاف العراقي الموحد رقم القائمة 169. ضمت 140 إسماً على راسهم عبد العزيز الحكيم. ـ قائمة عراقيون رقم 255. ضمت 5 أسماء على رأسهم غازي الياور. ـ القائمة العراقية رقم 285. ضمت 40 إسماً على رأسهم إياد علاوي. ـ قائمة التحالف الكردستاني رقم 130. ضمت 75 إسمأ على رأسهم جلال طالباني.
في إنتخابات 15 كانون الأول/ ديسمبر 2005 الثانية: ظهرت وتسيّدت القوائم التالية: ـ الائتلاف العراقي الموحد رقم القائمة (555). ضمت الأحزاب الدينية، مثل: المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، وحزب الدعوة الإسلامية وحركة مقتدى الصدر. ـ التحالف الكردستاني رقم القائمة (730): ضمت القائمة الحزب الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني الكردستاني. ـ القائمة العراقية الوطنية، رقم القائمة (731). كانت توصف بتحالف وطني علماني بقيادة رئيس الوزراء السابق إياد علاوي. ـ قائمة المؤتمر الوطني العراقي رقم (618). وصفت بتحالف وطني منافس بقيادة أحمد الجلبي. ـ قائمة جبهة التوافق العراقية. أهم الأحزاب المشاركة فيها هو الحزب الإسلامي العراقي.
في إنتخابات 7 آذار/ مارس 2010: ظهرت القوائم التالية: ـ قائمة الائتلاف الوطني العراقي، القائمة رقم 316، بزعامة إبراهيم الجعفري. ضمت: المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة عمار الحكيم، التيار الصدري، المؤتمر الوطني العراقي بزعامة أحمد الجلبي وتيار الإصلاح بزعامة إبراهيم الجعفري. ـ قائمة التحالف الكردستاني، القائمة رقم 372. ضمت الحزبين الكرديين الاتحاد الوطني بزعامة الرئيس العراقي حينذاك جلال طالباني، والديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني. ـ قائمة ائتلاف وحدة العراق بقيادة وزير الداخلية جواد البولاني. ـ قائمة جبهة التوافق العراقية، رقم القائمة 338. ضمت الحزب الإسلامي العراقي. ـ قائمة التغييير كوران يتزعمها نوشيروان مصطفى ويتركز ثقلها في السليمانية. ـ قائمة أحرار بقيادة اياد جمال الدين. ـ قائمة اتحاد الشعب وهي قائمة الحزب الشيوعي العراقي. يتزعمها حميد موسى.
في إنتخابات 30 نيسان/ أبريل 2014: برزت قوائم كثيرة نسبياً وحصدت النتائج التالي: ـ حصل ائتلاف دولة القانون على 92 مقعداً. حل ذلك الإئتلاف بالموقع الأول في 10 محافظات، هي: بغداد، البصرة، ذي قار، بابل، واسط، النجف، كربلاء، القادسية، ميسان والمثنى، فيما حل ثانياً في ديالى بعد قائمة "ديالى هويتنا". ـ حصد التيار الصدري ـ كتلة الأحرار على 33 مقعداً. ـ حصل ائتلاف المواطن ـ المجلس الأعلى الإسلامي العراقي على 30 مقعداً . ـ ائتلاف متحدون للإصلاح حصل على 23 مقعداً. حل أولاً في نينوى والأنبار، فيما حل ثانياً في صلاح الدين . ـ نال ائتلاف الوطنية 21 مقعداً. حل ثانياً في بغداد . ـ الإتحاد الوطني الكردستاني فاز بـ 19 مقعداً. حل أولاً في كركوك، فيما حل ثانياً في السليمانية وأربيل . ـ نال الحزب الديمقراطي الكردستاني 19 مقعداً. حل أولاً في دهوك وأربيل . ـ نال إئتلاف العربية 10 مقاعد. حل أولاً في صلاح الدين . ـ حزب التغير الكردستاني (كوران) حصد 9 مقاعد. حل أولاً في السليمانية . ـ حزب الفضيلة والنخب نال 6 مقاعد . ـ فاز ائتلاف الإصلاح الوطني بـ 6 مقاعد . ـ حصدت قائمة ديالى هويتنا 5 مقاعد. حلّت الأولى في ديالى . ـ إئتلاف العراق نال 5 مقاعد . ـ نال الحزب الإسلامي الكردستاني 5 مقاعد . ـ التحالف المدني الديمقراطي حصل على 3 مقاعد: (فائق الشيخ علي ومثال الآلوسي وشروق العبايجي).
في إنتخابات 12 مايو/أيار 2018: نشأت في هذه الإنتخابات تطورات جديدة أيضاً، حيث ـ قرر حزب الدعوة الإسلامية خوض الإنتخابات بتحالفين منفصلين: تحالف يقوده رئيس الوزراء العراقي حينذاك حيدر العبادي رئيساً لائتلاف يسمى "ائتلاف النصر" بينما سَلفهُ، نوري المالكي ترأس قائمة دولة القانون. ـ قامت تحالفات الحشد الشعبي بتأسيس ائتلاف الفتح. ضم قوات الحشد الشعبي، الذي شمل تحالف منظمة بدر، عصائب أهل الحق، كتائب حزب الله، كتائب الإمام علي، جميع المكونات الرئيسية للحشد. كانت منظمة بدر بقيادة هادي العامري جزءاً من الائتلاف الحاكم في دولة القانون. أعلنت انسحابها في كانون الأول/ ديسمبر 2017، ووقعت مع العبادي اتفاقاً لإنشاء تحالف نصر العراق. إلا أن تحالف الفتح أعلن انسحابه من تحالف النصر فيما بعد. ـ أعلن عمار الحكيم زعيم تحالف المواطن، وهو يمثل ثالث أكبر كتلة بالبرلمان، بأنه قرر في يوليو/ تموز 2017 مغادرة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي - الذي قاده منذ وفاة والده، عبد العزيز الحكيم. وتشكيل حركة وطنية مدنية جديدة تسمى الحكمة. كل أعضاء تحالف المواطن البالغ عددهم 29 عضواً انضموا إلى الحكمة ما عدا 5 أعضاء، وانضم بقية أعضاء تحالف المواطن إلى تحالف العبادي. ثم انسحبت تسعة كيانات حزبية وثمانية فصائل من تحالف النصر ضمن ائتلاف الفتح برئاسة هادي العامري، وأبرز المنسحبين من التحالف كتلة بدر والمجلس الأعلى ومنتصرون وعصائب أهل الحق وكتائب الإمام علي بسب نشوب خلافات سياسية. كما انسحب في وقت لاحق تيار الحكمة من تحالف العبادي. ـ حدثت داخل الأحزاب الكُردية تغييرات كبيرة منذ الانتخابات السابقة، خاصة عقب وفاة كل من جلال طالباني زعيم حزب الإتحاد الوطني الكردستاني ثاني أكبر حزب كُردي، وزعيم المعارضة نوشيروان مصطفى. أعلن برهم صالح رئيس وزراء كردستان العراق السابق ونائب قائد الإتحاد الوطني الكردستاني ورئيس جمهورية العراق الحالي، في أيلول/ سبتمبر 2017، قال: أنه سيترك الحزب ويشكل حزباً معارضاً جديداً - الائتلاف من أجل الديمقراطية والعدالة. كان ينظر إلى الحزب بأن لديه القدرة على تغيير المشهد السياسي الكُردي. قال: يأمل في جمع جميع أحزاب المعارضة الأخرى، بما في ذلك حركة التغيير وكومال، لتحدي التحالف الحاكم بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الإتحاد الوطني الكردستاني. شكلت الأحزاب الثلاثة إئتلافاً يسمى نيشتمان، الذي يعني الوطن للعمل في الإنتخابات. وافق التحالف الحاكم بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الإتحاد الوطني الكردستاني على الترشيح مرة أخرى كقائمة واحدة. ـ قرر الإئتلاف الرئيسي لتحالف الإصلاح (متحدون) بقيادة أسامة النجيفي التحالف مع رجل الأعمال خميس الخنجر، ودخول الإنتخابات بتحالف يحمل إسم القرار العراقي. ـ دخل رئيس البرلمان العراقي السابق سليم الجبوري وزعيم ائتلاف العربية صالح المطلك في قائمة إئتلاف الوطنية بزعامة إياد علاوي. ـ انبثقت أحزاب أخرى من تحالف متحدون، بما في ذلك حزب الحل. شكلت تحالفات باسم المحافظات، مثل: صلاح الدين هويتنا، والأنبار هويتنا والتحالف في بغداد. ـ أعلن التيار الصدري تأسيس حزب الإستقامة برئاسة النائب السابق جعفر الموسوي. دخل التيار الصدري في كتلة واحدة مع الحزب الشيوعي العراقي عبر "سائرون". تشكل تحالف سائرون للإصلاح من: حزب الإستقامة المدعوم من مقتدى الصدر وحزب الترقي والإصلاح برئاسة مضر شوكت والحزب الشيوعي العراقي وأحزاب وتجمعات وشخصيات أخرى. ـ أعلن أعضاء التحالف المدني الديمقراطي تشكيلهم ائتلاف باسم تمدن. ـ أعلنت زعيمة حركة إرادة حنان الفتلاوي المنافسة بـ 7 محافظات بقائمة منفردة.
نختم هنا على هذا الصعيد بالقول: لاشك في أن، حتى النظرة العابرة، على حركة التحالفات والسلوك الفعلي والممارسات اليومية، تعطي الكثير من المؤشرات على الروح الشرهة للهيمنة والإستحواذ والمناورات البائسة والركض وراء المال والوجاهة والنفوذ لـ "أبطال" هذه المرحلة من تاريخ بلادنا. تغلب على معظمهم روح الإستحواذ الفردية وأحياناً العائلية. بعض تلك القوى تدعي الدفاع عن طائفة عراقية ما، ولكن المتتبع لمسيرة الأشخاص وسير الأحداث يصل الى قناعة مبررة وتامة، بأنهم لم يعملوا خيراً حتى لطوائفهم، التي ينسبون أنفسهم إليها. إنهم أنانيون، جبابرة على أبناء شعبهم أذلاء أمام كل الغرباء.
على الرغم من كل التبديلات والتغييرات الواسعة في النظام الإنتخابي، من نظام المنطقة الواحدة والقائمة الواحدة، الى النظام الحالي المتعدد، الذي جاء بفضل وعبر ضغوط دولية ومحلية، إلاّ أن النظام الإنتخابي إحتفظ بالكثير من خصائصه السيئة. ولا يرتجى منه ما يحقق نفعاً أو إقتراباً من الإرادة الحقيقية للناخب العراقي. ولم تُغَيّر من حقيقته بعض التلميعات، مثل: التأكيد على ضرورة وجود مرشحة بين كل ثلاثة مرشحين. كما لا نفع من تأكيدهم على عدم السماح للأجنحة المسلحة التابعة للأحزاب أو الجماعات الجديدة، التي إستجلبها الإحتلال معه، بخوض الإنتخابات. هذه مجرد أقوال نظرية فارغة للإستهلاك الخارجي، فالجماعات المسلحة ليس تشارك في الإنتخابات النيابية فقط، وإنما هي التي تديرها وتدير دفة الدولة عملياً.
قام الجيش الأمريكي المحتل بزيادة عدد أفراده من 135 ألفاً إلى 150 ألفاً، لتوفير الأجواء الأمنية المناسبة لنجاح إنتخابات عام 2010، قبل إنسحابه الواسع في عام 2011. نشهد اليوم في الواقع إحتلالين لبلدنا. الأمريكي، وهو يضم حوالي ألفي عسكري. وتعلن الحكومة العراقية، بأن التحالف الدولي موجود بطلب منها. والإحتلال الثاني وهو الإحتلال الإيراني غير المعلن رسمياً، ولا نعلم عدد أفراده. كما لا تكتم بعض المليشيات الواسعة النفوذ والعدد، بأنها تحت الخيمة الإيرانية، وهي تعتز بأنها عند وتحت إشارة طهران.
ولابد أخيراً وليس آخراً، من الإشارة الى أن مراكز النفوذ المهيمنة على مصائر البلاد، قد وضعت تحت تصرفها خلال كل الدورات الإنتخابية البرلمانية السابقة هيئتين مهمتين، لتمرر من خلالهما كل الخروقات الشائنة وإرادات المصالح الخاصة، وهما: المحكمة الإتحادية العليا والمفوضية العليا المستقلة للإنتخابات. حتى لحظة كتابة هذا المقال لم يظهر أي مؤشر إيجابي يشي بأن الإنتخابات القادمة سوف تخرج من دائرة السوء.
#عبدالحميد_برتو (هاشتاغ)
Abdul_Hamid_Barto#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أَحم، عندنا إنتخابات 4 من 7
-
أَحم، عندنا إنتخابات 3 7
-
أَحم، عندنا إنتخابات 2 7
-
أَحم، عندنا إنتخابات 1 ـ 7
-
سَمْتُ الإنتفاضة العراقية
-
منى سعيد: جمر وندى 4 من 4
-
منى سعيد: جمر وندى 3 من 4
-
منى سعيد: جمر وندى 2 من 4
-
منى سعيد: جمر وندى
-
الإنتفاضة وجه العراق الحقيقي
-
الموّال السومري 5 من 5
-
الموّال السومري 4 من 5
-
الموّال السومري 3 من 5
-
الموّال السومري 2 من 5
-
الموّال السومري 1 من 5
-
خطيئة جديدة للمدى
-
الى رئيس تحرير المدى
-
آرا خاجادور يزور المدى؟!
-
الخيبة حين تضرب أطنابها
-
تجربة خاطئة أم خطوة صحيحة؟
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|