أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - الخلافة الراشدة بين الوهم و الحقيقة













المزيد.....

الخلافة الراشدة بين الوهم و الحقيقة


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6812 - 2021 / 2 / 12 - 20:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أستهلال :
لا زال التأريخ الأسلامي بضاعته فاسدة ! ، ليس من حدث أو واقعة - يمكن التحقق من حدوثها أو لا ، وليس من عهد أو حكم أو ملك أو قائد .. ، يمكن التأكد من صلاح أو فساد عهده ، أو هل هذا الحاكم أو ذاك ، كان عادلا أم ظالما ، بل بعض الأحداث أو الرجال أو الشخصيات مجرد وهم - من أختراع كتبة التأريخ بذاتهم ! ، فتأريخنا الأسلامي مملوء بالتضليل والكذب والتدليس والتهويل والغلو ! . والخلافة الراشدة أحد هذه العهود المأزومة بصحة المروي عنها .
الموضوع :
لم تكن الخلافة الراشدة راشدة ! ، وسأسرد بعض المحطات - مع هوامش ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة لها :
1 . فهذا الخليفة الأول بعد رسول الأسلام ، أبو بكر الصديق / 50 قبل الهجرة - 13 هج ، خلافته سنة 11 هج ، ودامت أقل من ثلاث سنين ، يعفو عن أعمال خالد بن الوليد ( إقدام خالد على قتل مالك بن نويرة ، أدى إلى غضب بعض الصحابة ، ومنهم عمر بن الخطاب الذى طلب من أبى بكر الصديق عزله ، وقال له « إن فى سيفه لرهقًا » ، لكن الصديق أبى وتمسك به قائدًا لجيوشه . ويذكر « ابن كثير » أنه لما عاد خالد إلى المدينة ودخل المسجد قام إليه عمر فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها ، وقال : أرياء ؟!.. قتلت امرأً مسلمًا ثم نزوت على امرأته ، والله لأرجمنك بالجنادل .. حتى دخل خالد على أبى بكر ، فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه / نقل بأختصار من موقع الدستور ) ، وفي حروب الردة لأبي بكر الكثير من الفظائع الشنيعة ، التي لا تتوافق مع كونه أحد المبشرين بالجنة ، منها ( وكان أبو بكر / وكما أمر قادة الجيوش ، ورغم ظاهره السمح والمعتدل ، حازماً جداً في قمع المتمردين ومعاقبتهم ، فبعض الروايات تتحدث عن تعامله مع الفجاءة السلمي - إياس بن عبد ياليل ، وتقول : ذهب إياس إلى أبي بكر ، وأخذ منه سلاحاً وعتاداً ليقاتل أهل الردة ، إلاّ أنه أغار على المسلمين بتلك العدة ، فأمر أبو بكر بعد إلحاقه الهزيمة به وإلقاء القبض عليه أن تضرم نار على حطب كثير في مصلى المدينة ، ثم رمى به فيها مقموطاً / نقل من موقع ويكي شيعة ) ، أما كان لأبي بكر أن يكتفي بقتله ! ، لهذا قامت داعش بحرق الطيار الأردني منذر الكساسبة / بعد 1400 سنة من واقعة الفجاءة ، أقتداءا بخليفة رسول الله !! .

2 . عمر بن الخطاب / 40 قبل الهجرة – 23 هج ، تولى الخلافة سنة 13 هجرية ، وقد شهد عصر عمر إيثارا للقرشيين بالمناصب السّياسيّة مقابل إقصاء الأنصار رغم مؤهلاتهم الدّينية و السّياسيّة المشهود لها ، وهو شبه إنكار للدّور الأساسي الذي لعبوه في دعم الدّين الجديد .. وكان عمر يأخذ جزية حتى من تجارة الخمور والخنازير ، فقد جاء في كتاب الخراج ل أبو يوسف / الموسوعة الشاملة ( ويؤخذ من اليهود والنصارى والصابئين والمجوس بالقيمة ولا يؤخذ منهم في الجزية ميتة ولا خنزير ولا خمر فقد كان عمر ينهى عن أخذ ذلك منهم في جزيتهم وقال : ولوها أربابها فليبيعوها وخذوا منهم أثمانها هذا إذا كان هذا أرفق بأهل الجزية ) ، المهم عند عمر جمع المال حتى وأن كان مصدره حراما ! ، محرما وفق النص القرآني ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ .. / سورة المائدة: آية 3 ) و ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان / سورة المائدة 90 - 91 ) ، ما كان أصله حرام فكيف يؤخذ منه جزية ! ، ومن أفعاله التي تخالف العقيدة ، انه قد أوقف سهم المؤلفة قلوبهم ، الواردة بها نص قرآني صريح ( إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيم 60 / سورة التوبة ) ، وأوقف أيضا عقوبة قطع يد السارق في عام الرمادة / سنة 18 هج - عام مجاعة ، حيث خالف النص القرآني ( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنْ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ / 38 سورة المائدة ) .

3 . عثمان بن عفان / 47 قبل الهجرة - 35 هج ، تولى الخلافة 23 هجرية ، تميز حكمه بتفضيل أهله وقومه من الأمويين على باقي القبائل ، وقد جاء في موقع ar-ar.facebook.com ( بدأ يظهر النقد لعثمان في وسط الصحابة إزاء تجاوزاته التي أصبحت كثيرة في نظرهم . و من أخطاءه الجسيمة التي ارتكبها عثمان من وجهة نظر الصّحابة تعيين شقيقه من أمه ، الوليد بن عقبة ، عاملاً في الكوفة ، بدلاً من سعد بن أبي وقاص ، وتعيين عبدالله بن عامر ، عاملاً على البصرة ، بدلاً من الصحابي المشهور أبو موسى الأشعري . كما أفرط الخليفة عثمان في محاباته لعائلته وتسهيلاته للأمويين . ) ، أما مقتله فكان دليلا على أن القبائل لا تدين ألا بالقوة والسلطة والسياسة ، حتى للذي قال عنه رسول الأسلام " إني لأستحيي ممن تستحي منه الملائكة " ، فقتل عثمان قتلة شنيعة - وهو من العشرة المبشرين بالجنة ، فقد جاء في موقع / المرسال ، حول مقتله التالي ( قتل سنة 35 هج ، و كان رجلا طاعنا في السن حيث كان عمره وقتها 82 سنة ، و يقال بأن عدد من شاركوا في قتل عثمان حوالي ألفين رجل ، و يقال بأن قاتل عثمان هو رجل اسمه كنانة بن بشر التجيبي ، و يقول آخرون بان قاتل عثمان هو سودان بن حمران السكوني ، وقتل وهو يقرأ القرآن و هو عند آية : “ فسيكفيكهم الله ”، و يقال أنهم طعنوه عدة طعنات و يقال انهم ذبحوه ، و كان يحمل كتاب الله في يديه ، و سقط المصحف على الأرض ، و يقال أن القاتل ركل المصحف برجله ) ، هكذا قتل ذو النورين ، و زوج بنتي محمد رسول الأسلام ، رقية وأم كلثوم .

4 . علي بن أبي طالب / 23 قبل الهجرة - 40هج ، تولى الخلافة 35 هج ، من أهم مؤشرات ولايته ، انه خاض حربين قتل بها عشرات الألاف من الصحابة وحافظي القرآن ، وهما : معركة الجمل 36 هج ، ومن موقع العتبة الحسينية المقدسة ، أنقل ملخصا حسب الرواية الشيعية ( وكان طلحة والزبير من أهم الناقمين على علي ، وكانت قضية المطالبة بدم عثمان افضل حجة و ستارا لتغطية مآربهم ، ولذلك جعلت لهم حافزا في تحفيز جيشهم باستعمال عائشة بنت ابي بكر التي تعتبر جانب التعبئة الروحية لهم وينقل انها كانت من المحرضين على الاطاحة بخلافة علي ، وتبعها الكثير من التفاصيل التي منها مطالبة الامام علي بمجانبة الحرب و حقن الدماء ولكن لم ينفع نشده لهم وانتهوا الى الحرب بينهم التي أسفرت عن قتل ستة عشر آلاف وسبعمائة وسبعون رجلاً من أصحاب الجمل وأربعة آلاف رجل من أصحاب علي ، وانكسار جيش أصحاب الجمل ) ، معركة صفين 37 هج - خدعة رفع المصاحف ، وهي معركة جرت بين علي ومعاوية بن أبي سفيان ، ووفق موقع arabic.al-shia.org كان عدد القتلى كما يلي (( قُتل من الطرفين خلال المعركة (۷۰) ألف رجلاً ، فمن أصحاب معاوية من أهل الشام 35 ألف رجلاً ، ومن أصحاب الإمام علي من أهل العراق 25 ألف شهيداً.)) . ومن أبرز التساؤلات أن معركتي الجمل وصفين تتقاطع مع حديث الرسول ( إذا التقى المسلمان بسيفيهما ، فالقاتل والمقتول في النار . فقيل : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصاً على قتل صاحبه . رواه البخاري ومسلم) .

القراءة :
أولا - ليس من عهد ضم أشكاليات كعهد الخلفاء الأربعة / الخلافة الراشدة ، وأنت قس على أوله ، ففي سنة 11 هج ، بعد موت الرسول - وهومسجى لثلاث أيام في دار عائشة ، كانت هناك سقيفة بني ساعدة ، حيث أخذت الخلافة غصبا من سعد بن عبادة / من الأنصار ، ومنحت لأبي بكر الصديق ، أي بداية عهد الخلافة الراشدة لم تكن راشدة ! ، بل كانت خلافة غاصبة ، دون شورى ( وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ / 38 سورة الشورى) أخذت بعزم وقوة بن الخطاب .

ثانيا - حكمت عهد الخلافة الراشدة ، ثلاث أقطاب رئيسية ، وهي العقيدة / الأسلام ، والقبيلة / كل خليفة وعشيره ، الغنائم / توزيع الغنائم وفق رأي الحاكم ! هذه المحاور هي التي تحكمت بعهود الخلفاء الأربعة ، وزعوا الغنائم على أهوائهم .

ثالثا - سجل التأريخ الأسلامي أول رشوة في عهد عمر بن الخطاب ، وهي ( رشوة بن معيط الى " يرفا " حاجب عمر بن الخطاب - من حديث د . مصطفى تاج الدين " في حلقة مختلف عليه في 5.7.2020 مع أبراهيم عيسى " ) ، هذا ما سجله التأريخ ، والله أعلم كم الرشى التي دفعت ولم تسرد ! .

رابعا - وحتى الخلفاء لم تكن تصرفاتهم وأفعالهم راشدة ، فالآتي تصرف علي بن أبي طالب مع جارية وبوجود فاطمة زوجه ! ( يروي القمي والمجلسي عن أبي ذر أنه قال : كنت أنا وجعفر بن أبي طالب مهاجرين إلى بلاد الحبشة ، فأُهديت لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درهم ، فلما قدمنا المدينة أهداها لعلي تخدمه ، فجعلها عليّ في منزل فاطمة ، فدخلت فاطمة يوماً فنظرت إلى رأس عليّ في حجر الجارية ، فقالت : يا أبا الحسن !! فعلتها ؟؟ فقال : والله يا بنت محمد ما فعلت شيئاً ، فما الذي تريدين ؟ قالت : تأذن لي في المسير إلى منزل أبي رسول الله . فقال لها : قد أذنت لك ، فتجلببت بجلبابها ، وأرادت النبي . / نقل من موقع أيلاف ) .

خامسا - عمر بن الخطاب تخدمه أماء متبرجات ، ( فقد قال البيهقي في سننه 3222 : أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ الْحِرَفِيُّ بِبَغْدَادَ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ : حَدَّثَنِي ثُمَامَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ جَدِّهِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : " كُنَّ إِمَاءُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَخْدِمْنَنَا كَاشِفَاتٍ عَنْ شُعُورِهِنَّ تَضْرِبُ ثُدِيّهُنَّ " / نقل من موقع الأسلام سؤال وجواب ) ، أذا كان الخليفة العادل الفاروق عمر بن الخطاب ، جواريه كذلك ، فأي رشد في الخلافة الراشدة ! .

خاتمة :
في التأريخ الأسلامي لا يمكن الوصول الى الحقيقة ، وذلك لتحكم ثلاث عناصر بها - والحقيقة تائهة بين هذه العناصر : " الحاكم والكاتب من جهة ، وبين حقيقة الواقعة ذاتها " ، فبعض الحوادث لم تحدث وتسرد ! ، وبعضها حدثت ولم تسرد ! والبعض الاخر حدثت وسردت وسيف الحاكم فوق رقبة الكاتب ! أي تسرد وفق رؤية الحاكم ! ، لذا من الصعب الولوج الى كنهها ، وبالنسبة للخلفاء الأربعة / أو ما يسمى الراشدون ، هو أحد هذه المواضيع التي تنطبق عليها ما ذكرت . ومن أهم المراجع الذي أعتمد في سير الخلفاء هو كتاب ( سير أعلام النبلاء للأمام الذهبي - المتوفي سنة 748 هج / 1374 م ) ، أي تفصل سبعة قرون بين وقوع الحدث وبين كاتب الحدث ! والتساؤل : هل ما سرد حول الخلفاء كان " حقيقة أو وهم " .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أضاءة أستباقية ل - زيارة البابا للعراق -
- أزمة التراث الأسلامي والتعايش الأنساني
- قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الثاني
- قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الثاني
- قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول ...
- قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول
- المخفي والمعلن في صناعة الأحاديث
- قراءة في العلم والعلماء والأسلام
- ومضة للتعبئة القسرية للعقلية الأسلامية
- أضاءة نقدية لأحاديث عبدالله بن عباس
- قراءة للآية 24 من سورة النساء
- محمد بن عبدالله .. نبي أم قائد أم نبي وقائد
- البيت الشيعي .. أضاءة في جلد الذات
- الفتوحات الأسلامية .. بين المعلن والمخفي
- الأسلام بين الوطن والخلافة
- أضاءة بين الداعية والمفكر
- أضاءة في - تحديد عدد الصلوات في الأسلام -
- حكام العراق - بعد 2003 / أضاءة في جلد الذات
- الصراع الدموي على السلطة في الأسلام – واقعة الحرة 63 هجرية / ...
- أضاءة بين الجاهلية والأسلام


المزيد.....




- قوات كييف تدمر مجمع الكنائس -القدس الجديدة- في بيلغورود (صور ...
- الشارع الأردني وقرار حظر الإخوان
- صعود الإسلاميين.. ماذا يتغير في اللعبة السياسية بالأردن؟
- فضيحة التجسس على المساجد.. هيئة هولندية تأمر الحكومة بإتلاف ...
- كيف تفاعل الأردنيون على حظر الإخوان المسلمين في البلاد؟
- إسرائيل تسمح لـ 600 رجل دين درزي من سوريا بزيارة الجليل الجم ...
- هل لإيران علاقة بمخططات -الإخوان- التخريبية في الأردن؟
- الإخوان على حافة الغياب.. ضربات قاصمة تُجهز على نفوذ التنظيم ...
- حظر -الإخوان- في الأردن.. كيف ستتعامل معه سوريا؟
- الجماعة المنبوذة.. دول حظرت تنظيم -الإخوان- الإرهابي


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - الخلافة الراشدة بين الوهم و الحقيقة