أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - سيغموند فرويد (1856 – 1939)















المزيد.....

سيغموند فرويد (1856 – 1939)


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 6809 - 2021 / 2 / 8 - 14:33
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ولد سيغموند فرويد لأبوين يهوديين في مدينة فرايبرغ الموجودة الآن في الجمهورية التشيكية، وكانت في الإمبراطورية النمساوية – الهنغارية آنذاك، درس الطب في مدينة فيينا، حيث عاش وعمل إلى أن ضم النازيون النمسا في عام 1938، بعدئذ لجأ فرويد إلى لندن.

"على مشارف القرن العشرين طرح فرويد مذهبه في التحليل النفسي، الذي ترك أثره الكبير على علم النفس والاجتماع، كما على الفن، وقد تميزت أعماله، في المرحلة الأولى من حياته الفكرية، بتأكيده على أن سلوك الإنسان وتصرفاته، وحياته النفسية عموماً، تعود، في أساسها، إلى بواعث ونزعات عفوية، لاعقلانية، تحمل طابعاً جنسياً صرفاً، أما في المرحلة الثانية، فنرى فرويد، وتلامذته خصوصاً، يحاولون تفسير العلاقات الاجتماعية وتطور المجتمع انطلاقاً من غرائز الإنسان ونزعاته البيولوجية والنفسية، وفيما بعد تحولت الفرويدية إلى أحد أكثر المذاهب الفلسفية – الاجتماعية عداءً للفهم المادي للتاريخ"([1]).

وفي كل الأحوال، وعلى الرغم من أي ملاحظات نقدية لاطروحات وأفكار فرويد وقناعاته الشخصية حول القضايا الاجتماعية والسياسية ، فإنه -كما يقول د.صادق العظم- " احدث ثورة حقيقية في ميدانه المرتبط بالتحليل النفسي، خاصةً وأن النفس البشرية لم تعد مجرد حامل روحاني لقوى ومَلَكَات ثابتة وموزعة توزيعاً ازلياً مسبقاً، لا يتغير، بل غَدَت بعد فرويد هي أيضاً نتاج لعملية نمو وتحول نوعي نفسية -اجتماعية- معقدة"([2]).

التحليل النفسي – نظرة جديدة إلى الإنسان:
يعتبر فرويد مؤسس طب التحليل النفسي، ولهذا يوضع في مرتبة داروين وماركس وإينشتاين، فمن نواح عديدة قلب فرويد فكرتنا عن الإنسان رأساً على عقب، فالطبيعة، بحسب ديكارت ولوك وكنت، منحتنا إرادة حرة، والقدرة على الاختيار الحر هي في المطاف الأخير جوهر شخصيتنا، وهي ذات صلة "بنفس" واعية، غير ان فرويد اعتبر نظرتنا إلى نفوسنا هذه وهماً، "فالنفس" الواعية ليست سوى المظهر الخارجي لحياة عقلية لاواعية قوية"([3]).

فالإنسان كما أوضح فرويد ليس سيد نفسه، بل "إن بينه وبين وعيه الذاتي الأصيل ألف حجاب وحجاب، فشفافية الوعي وتلقائيته ومطابقته لذاته أصبحت من باب الخرافات الفلسفية المتفائلة بالنسبة إلى علم التحليل النفسي، ففي كتاب "مقدمة في التحليل النفسي" يقول فرويد "سيتم توجيه تكذيب آخر إلى اعتداد الإنسان بذاته بواسطة البحث السايكولوجي، الذي يحاول أن يُظهر للأنا أنه ليس سيدا في بيته كما كان يتصور، وأنه من المفروض عليه أن يكتفي -مسرورا- ببعض المعلومات النادرة والجزئية عما يجري خارج شعوره، أي حياته النفسية"، ففكرة اللاشعور تقلب التصور الفلسفي الحداثي التقليدي المتفائل للإنسان من حيث هو كائن عاقل، فالوجدان واللاشعور واللاوعي يكتسح العقل وينتصر عليه من وراء حجاب، وهذا الجانب القوي في الإنسان -الجانب اللاواعي- يتخذ لنفسه قشرة رقيقة من العقل، وإن هي إلا مضامين لا شعورية غير واعية تكتسي طلاء عقليا"([4]).

بهذه الطريقة أحدث فرويد ثورة في نظرتنا إلى الذات، فهو أراد أن يبين أن حياتنا العقلية الواعية ليست سوى جزء صغير من حياتنا العقلية الكلية، وعملياتنا الواعية تتحدد بدقة بعوامل لاواعية.

"في كتابين مهمين منذ بداية القرن العشرين، أكد فرويد وجود عمليات عقلية لا واعية عند جميع الكائنات البشرية، وبيّن أن التحليل النفسي يستطيع أن يكشف عن الأسباب اللاواعية لظواهر الحياة اليومية، وفي كتابه تفسير الأحلام أكد فرويد أن للأحلام معنى، وأنها تعبر عن رغبات اللاوعي التي تظهر في وعينا بشكل مشوة ومحرف، ويمكن بعملية تفسير معقدة تحديد محتوى اللاوعي الدفين في الأحلام.

وفي كتاب الأمراض النفسية في الحياة اليومية حلل فرويد "الأفعال الخاطئة" التافهة في الحياة اليومية، مثل زلات اللسان وهفوات الذاكرة، ورأى فرويد أن هذه الظواهر ليست عرضية وليست عديمة المعنى، ولكنها في الحقيقة تعابير عن دوافع ونوايا غير واعية. كانت أطروحة فرويد تفيد أن الرغبات الجنسية (لشخص مضطرب أو مقموع) يمكن تحويلها إلى ظواهر أخرى مختلفة جوهرياً مثل أعراض وأحلام لا معنى لها"([5]).

غير أن السؤال هو: لماذا تقمع مثل هذه الرغبات في اللاوعي؟ وفي الإجابة عن هذا السؤال افترض فرويد وجود آليات قمعية تخص المادة ذات الشحن العاطفي لمنطقة في العقل لا وصول مباشراً للذاكرة إليها، وتدعى مادة الأعراض تروما (trauma) (التي تعني "الجرح" في اللغة اليونانية)، ويمكن تتبع التروما الأصلية إلى الطفولة المبكرة، وبواسطة منهج فريد من النقاش (المرافقة الحرة) يتعاون المريض والمحلل لإعادة إنشاء التروما، فالهدف العلاجي للتحليل النفسي هو إعادة الإمساك بالمادة اللاواعية والمقموعة وجعلها في متناول الأنا"([6]).

بدأ بمعالجة مرضاه عبر التنويم المغناطيسي، ثم تخصص في امراض الاعصاب والدماغ، وهو صاحب مدرسة التحليل النفسي التي تعتمد على ترك المريض يتحدث بتلقائية عن حياته بكل تفاصيلها فالحقيقة تظهر –كما يقول- عبر زلات اللسان، كما وضعها فرويد مع مرضاه، ثم وضع نظرية الهو والأنا والأنا العليا.

يرى فرويد أن الشخصية مكونة من ثلاثة أنظمة هي الهو، والأنا، والأنا الأعلى، وأن الشخصية هي محصلة التفاعل بين هذه الأنظمة الثلاثة:

الهُوَ: هو القسم الذي يحوي ما هو موروث وموجود منذ الولادة وثابت في تركيب البدن, ويحوي الغرائز والعمليات النفسيّة المكبوتة التي فصلتها المقاومة عن الأنا, فالهو يحتوي على جزء فطري وجزء مكتسب.

يُطيع الهو مبدأ اللذة ولا يُراعي المنطِق أو الأخلاق أو الواقع, واللاشعور هو الكيفيّة الوحيدة التي تسود في الهوَ، ولكن تحت تأثير العالم الخارجي عن طريق جهاز الإدراك الحسي والشعور, تغيَّر الجزء الخارجي من الهو ونما وأكتسبَ خصائص معيَّنة أطلق عليها اسم (الأنا): وهي تُشرِف على الحركة الإداريّة وتقوم بمهمة حفظ الذات وتقبِض على زمام الرغبات الغريزيّة التي تنبعث من الهو, فيقوم بإشباع ما يشاء ويكبت ما يرى ضرورة كبته مُراعياً (مبدأ الواقِع). يُمثّل الأنا الحكمة وسلامة العقل على خلاف الهوَ الذي يحوي الانفعالات, وتَقع العمليات النفسية الشعورية على سطح الأنا .

الأنا الأعلى أو الأنا المثالي (ما يُعرَف بالضمير) : وهو الأثر الذي يبقى في النفس من فترة الطفولة الطويلة التي يعيش فيها الطفل معتمداً على والديه وخاضِع لأوامرهم. تتقمَّص الأنا هؤلاء الأشخاص من مدرسين وأهل وتتحوَّل سلطة هؤلاء إلى سلطة داخليَّة في نفس الطفل تُراقِبه وتصدر إليه الأوامر .

والأنا الأعلى, تُمثل ما هو سامِ في الطبيعة الإنسانيّة (فهو الذي يُمثل علاقتنا بوالدينا وقد عرفنا هذين الكائنين الساميين حين كنّا أطفال صغار وقد أعجبنا بهما وخشيناهما ثم تمثلناهما في أنفُسِنَا).

بهذا, تُصبح مهمة الأنا شاقة ودقيقة, فيجب عليه مُراعاة السُلطات الثلاث وهي: العالم الخارجيوالهووالأنا الأعلى, ويُحاول الأنا دائماً أن يوَفق بينها وإذا فشِل, تنشأ الاضطرابات العصبيّة والذهنيّة.

الحلم كبوابة للاوعي:
احتل تفسير الأحلام عند فرويد مكاناً مركزياً، قال: "الواقع أن تفسير الأحلام هو منطقة حيوية لتفسير اللاوعي، وهو بمثابة الأرض الصلبة للتحليل النفسي، وهو الميدان الذي يجب على كل عامل فيه أن يربح معتقداته، ويكسب تربيته.

وإذا سئلت كيف يمكن لإنسان أن يصير محللاً نفسياً فسأجيب بالقول عبر دراسة أحلامه، وفي كتابه تفسير الأحلام أكد فرويد أن الحلم له مشابهة خارجية بالنفس (Psyche) وعلاقة داخلية بها، ومن جهة أخرى هو على اتساق تام مع الصحة والأحوال العادية، ومبدأياً يمكن التعامل مع الحلم بوصفه "عرضاً"، ولكن هو عرض لماذا؟ هنا أشار فرويد إلى أن الأطفال الصغار يحلمون دائماً بالرغبات والملذات التي ظهرت عندهم خلال اليوم الماضي (يوم الحلم) والتي لم تتحقق،رلذا فإن الحلم يمثل إشباعاً لرغباتهم، وتحتوي احلام الراشدين على بقايا دقيقة من يوم الحلم، لكنها أكثر تعقيداً. وغالباً ما تكون الأحلام غير مفهومه وبعيدة كثيراً عن التحقق (الاحلام المخيفة والكوابيس).

رأى فرويد أن مثل هذه الأحلام قد تعرض للكبت. وعندما يترافق الحلم مع القلق، يكون قد تشكل بهدف إنجاز رغبات مكبوتة ومقموعة لم توافق عليها الأنا.

يمكننا أن نلخص النتائج التي توصل إليها فرويد في كتابه تفسير الأحلام، في نقاط خمس، هي([7]):

1. التمييز بين أفكار الحلم المستترة ومحتوى الحلم الظاهر هو مفتاح فهم معنى الحلم.

2. محتوى الحلم الظاهر هو تحريف لفكر الحلم المستتر، أي هو نتاج عمل الحلم.

3. يمكن استعمال المرافقة الحرة لتحليل الأحلام، وكذلك الأعراض العصابية.

4. يقترح تفسير الأحلام نموذجاً سيكولوجياً عاماً يمكنه أن يعطينا صورة أغنى عن حالة الإنسان العقلية.

5. تؤدي محاولة فك رموز الأحلام إلى فهم كيف يعمل اللاوعي وفقاً لبعض القواعد اللغوية، أي ان اللاوعي ذو بنية كبنية "لغة" (انظر الحلم كلوحة رموز).

نظرية الظواهر الجنسية عند فرويد :
بسط فرويد هذا الموضوع في كتابه ثلاثة إسهامات في نظرية الجنس، كما قدم هذا البحث أول صورة إجمالية عن نظرية الجنس في الطفولة وعن الانحراف الجنسي.

فيما يأتي نذكر أهم أطروحات فرويد([8]):

1. لا تبدأ الظواهر الجنسية عند سن البلوغ، بل يكون التعبير عنها حالاً بعد الولادة .

2. من الضروري إنشاء تمييز دقيق بين تصور "جنسي" وتصور "تناسلي"، فالتصور الأول أوسع ويشمل عديد النشاطات التي لا علاقة لها بالأعضاء الجنسية.

تعرضت نظرية الجنس الطفولي لفرويد إلى مقاومة عظيمة، لكنها ساعدت نظريته الخاصة بنشوء الظواهر الجنسية. ولم تتضاءل شهرة فرويد عندما زعم أنه كشف عن وجود علاقة بين ظواهر الجنس عند الطفل والانحراف الجنسي عند الراشدين، حيث راى فرويد أن الفم هو العضو الأول الذي يترافق مع عاطفة اللذة، فالطفل يبدأ بطلب الإشباع لرغباته المستقل عن حاجته للغذاء، لذا فإنه يمكن تسمية هذا النشاط بأنه جنسي.

تعرض فرويد وبعض نظرياته لهجوم من البعض باعتبار آرائه ونظرياته هي مجرد خرافات لا أساس لها، واعتبره البعض مريضاً نفسياً او كتلة من العقد الجنسية، ورغم كل ذلك فقد "أثبت فرويد وجوده وحاز على اعجاب وتقدير الاكاديمين، وبات من أهم علماء علم النفس والاعصاب، فقد ارسى القواعد الاساسية لعلم النفس من خلال نظرياته ومدرسته في التحليل النفسي التي قامت على أفكاره مفاتيح علم النفس هي مصطلحات فرويد: الأنا، الأنا العليا، النرجسية، الكبت، العقل الباطني، الوعي ، اللاوعي، اللاشعور .. كلها مصطلحات يستعملها الناس يومياً في احاديثهم، وهي مصطلحات تعود كلها إلى فرويد.

أهم الأمور التي اكتشفها فرويد، هي انقسام الذهن يعود إلى صراع نفسي داخلي، وهو صراع نفسي يتشكل من ثلاثة درجات هي: (1) هو الرغبات المكبوتة الحيوانية، (2) الأنا العليا أو الضمير (3) الأنا أو الشق الواعي الذي يحاول الموازنة بين الرغبات والشهوات عند الهو وبين الضمير أو الأنا العليا.

عالج فرويد قضايا أخرى مثل مشكلات الحضارة وظاهرة الأخلاق والاديان ومستقبلها إلى جانب صراع الغرائز، غريزة البقاء، ووضع ابحاث لا يمكن لأي عالم نفسي ان يتجاوزها، ولذلك يعتبر فرويد من العلماء الصفوة من بين علماء البشرية في القرن العشرين"([9]).

أشهر كتب فرويد هي: "سيكلوجية الحياة اليومية" (1901) ، و "تفسير الأحلام" (1912)، و "محاضرات تمهيدية في التحليل النفسي" (1915 – 1917)، و "ما فوق مبدأ اللذة" (1920)، و"الحضارة والمستاؤون منها" (1929)، و"موسى والتوحيد" (1939).

وفاته: في عام 1923 اصيب بالسرطان، لم يكن متديناً، ومع اشتداد مرضه طلب من طبيبه اعطاءه جرعة قويه ليموت ويرتاح من آلام السرطان، وبالفعل توفى يوم 23 سبتمبر 1939.






([1])موجز تاريخ الفلسفة – جماعة من الأساتذة السوفيات – تعريب: توفيق ابراهيم سلوم – دار الفارابي – طبعة ثالثة (1979 م) – ص 947

([2]) د. صادق جلال العظم – دفاعاً عن المادية والتاريخ – دار الفكر الجديد – بيروت – الطبعة الأولى 1990 –ص 141

([3]) غنارسكيربك و نلز غيلجي – مرجع سبق ذكره – تاريخ الفكر الغربي - ص 777

([4]) شريف مراد – نهاية الحداثة.. التبشير بعجز الإنسان – موقع ميدان – الانترنت.

([5])غنارسكيربك و نلز غيلجي – مرجع سبق ذكره – تاريخ الفكر الغربي - ص 779

([6]) المرجع نفسه - ص 780

([7]) المرجع نفسه - ص 780-781

([8]) المرجع نفسه - ص 783

([9]) المرجع نفسه - ص 784



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جورجي بليخانوف (1856 – 1918)
- جورج سوريل (1847 – 1922 م)
- فردريك نيتشه (1844 - 1900)
- انطونيو لابريولا ( 1843 – 1904)
- ريتشارد أفيناريوس (1843 - 1896)
- وليم جيمس (1842 – 1910)
- تشارلز بيرس (1839 – 1914)
- في ذكرى الرفيق القائد الخالد جورج حبش
- إرنست ماخ (1838 – 1916)
- هربرت سبنسر (1820 - 1903)
- فريدريك انجلز (1820 – 1895)
- ميخائيل باكونين (1814 – 1876 )
- سورين كيركيغارد (1813 - 1855)
- تشارلز داروين (1809 – 1882)
- دافيد فريدريك شتراوس (1808 - 1874)
- بوضوح وصراحة... عن المطلوب
- أوغيست بلانكي (1805 – 1881 م)
- ألكسي دو توكفيل (1805 - 1859)
- لودفيج فيورباخ (1804 – 1872 )
- جون ستيوارت مل (1803 – 1873)


المزيد.....




- أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم ...
- الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
- تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
- بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م ...
- موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو ...
- بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا ...
- شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ ...
- بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت ...
- بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - سيغموند فرويد (1856 – 1939)