أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد صبيح - تعليق على مالموقع( الطريق) من فكر في الامتناع عن النشر















المزيد.....

تعليق على مالموقع( الطريق) من فكر في الامتناع عن النشر


خالد صبيح

الحوار المتمدن-العدد: 475 - 2003 / 5 / 2 - 02:15
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


قليلة هي المواقع التي تحترم التعددية في الراي والتباين في وجهات النظر ومؤمنة في رسالة الاعلام الحر الباني لقيم الديمقراطية التي نجهد كلنا، ان صح التعبير، من اجل خلقها وتطويرها والسهر على حمايتها. وكتابات هو واحد من هذه المواقع رغم بعض الهنات هنا وهناك واخرها، وهو امر احزنني، هو حجبها لمقال للاخ< نضال حمد> ومع اني  اختلف مع اراء وافكار وتاويلات< نضال حمد> بشكل كبير لكنني ضد ان تمنع كتاباته لاسيما وان الرجل هو من يتحمل تبعات اراءه في النقاش والسباب والرد. كذلك اختلف مع كل الدعوات والطروحات التي تدعو< كتابات> لمنع او حجب راي ما او كاتب معين  اذا لم يكن قد تجاوز حدود اساءة الاعراف العامة في السلوك المحترم. فالكاتب يكتب وعلى المعنيين الرد والنقاش وللقارئ الحرية في ان يمتنع عن القراءة او يقبلها فليس هناك من هو قيم على حقوق الناس في الاطلاع، فهم ليسوا قاصرين.
مناسبة هذا الحديث ليس المقصود فيها< كتابات> بالتحديد فهي موقع يحترم عقل القارئ، لكن هناك مواقع تمارس سياسة وعقلية في النشر لو امكن لها التسيد لاحيت اساليب القمع والالغاء وتسييد الراي الواحد وفكرة الاتجاه الاحادي ومنها موقع <الطريق> التابع للحزب الشيوعي العراقي، فهذا الموقع، رغم انه يعلق يافطة تشير الى عدم مسؤولية الموقع عماينشر فيه من افكار وهي عبارة تدلل في شكلها العام على الالتزام بمبدا حرية الراي والتعبير التي يفترض بانها متضمنة جوهريا في شعارات الحزب الشيوعي العراقي في التعددية والديمقراطية، اقول رغم هذه اليافطة فان الموقع يمارس سياسة انتقائية في النشر بما يتناسب مع توجهاته المحدودة وهي، مع الاحترام لبعض الكتاب ،عبارة عن هتافات وآيات مديح في الحزب( العريق.. وحزب الجماهير) اكثر منها كتابات لتوسيع رقعة النقاش في الهموم السياسية العراقية بكل تفاصيلها وتلاوينها. وكان لهذا الموقع سابقة معي في امتناعه عن نشر مقال لي تضمن نقد للاتحاد الوطني الكردستاني ومن دون ان تكترث حينهاادارة الموقع حتى للاجابة على تساؤلي حول الموضوع.. واليوم تتكرر نفس الحالة، ففي الامس ارسلت مقالا الى الموقع  كما الى مجموعة اخرى من المواقع< نشرته مشكورة> وامتنع موقع <الطريق> عن نشره، ولكن هذه المرة، والحق يقال، قد تجشموا عناء الرد ببضع كلمات< وصلنا مقالك نعتذر عن نشره>. والمسالة ليست محصورة في هذه النقطة، على اهمية ان يدافع الشخص عن حريته في النشر وفضح الاساليب القمعية وروحية التحكم في الاراء ، فالموضوع برايي اشمل واهم واخطر، فهو له دلالته السياسية، فدافع عدم النشر كان مرتبطا بمضمون المقال وجاء هذا الامتناع ليؤكد المضمون والاستنتاج الاساسي في ذلك المقال حول تابعية الحزب الشيوعي وارتهانه السياسي لقوى سياسية، هي الاحزاب القومية الكردية، ومداراته لها  في منعه مايفضح او ينتقد تاريخها او ممارساتها السياسية. وانا لم اكتب عن شئ مختلق، فقد كتبت عن وقائع هي ملك عام لكل عراقي ومن حق الناس ان يطلعوا عليها ويتعرفون على حيثياتها وخفاياها وان يفتح النقاش حولها ويشارك من يريد ويستطيع ذلك. فعصر الشفافية، حسب ظني، يفترض ولو الحد الادنى من الانفتاح على الاراء في تقييم الاحداث، ولو ان المسالة هنا ليست مرتبطة في تاويل او تقييم وانما في غمط واخفاء لحقائق وهي حالة مريبةن ثم ان هذا التاريخ ليس ملكا للحزب الشيوعي العراقي ليتحكم في شانه اخفاءا وتعتيما مداراة او خوف من طرف ما . ويحق للمرء ان يتسائل هنا  وبمرارة: االى هذا الحد وصلت حدود التبعية والارتهان عند الحزب الشيوعي العراقي؟. الايذكرنا هذا الوضع بالنكتة القديمة ايام التحالف مع البعث. تقول النكتة انه علقت على احد المقرات  يافطة مكتوب عليها( منظمة الحزب الشيوعي العراقي لصاحبه حزب البعث !!.)
وقد يتسائل احد ما عن الغرض من النشر في هذا الموقع< الطريق> مع اني لم اعتد النشر فيه.. اقول بدءا ان فكرة النشر في اكثر من موقع هدفها الاساس اطلاع اكبر عدد ممكن من القراء لتعميم الفائدة وتوسيع رقعة النقاش، ولان هناك عدد من القراء لايدخل الا الى بضعة مواقع، عليه يكون امر النشر في اكثر من موقع وسيلة لتوصيل الراي لمن لم يذهب هو اليه. وبخصوص محاولتي للنشر في موقع <الطريق> اقول ان ذلك يعودالى ان الموضوع الذي كتبت عنه يتعلق  بمرحلة من تاريخ الحزب الشيوعي، وله مساس بسياسته ونشاطه ويهمني ان يطلع عليه الشيوعيون وموقع <الطريق> هو المكان الانسب لذلك. لكن يبدو ان الموقع قرر حماية قراءه بالوصاية على عقولهم وعدم فتح الابواب لكي لاتتلوث عقولهم الايدلوجية بما ليس مرغوبا به.
اكرر ان المناخ الاسلم لتاسيس جو نقي يبلور قيم الديمقراطية وعدم الخوف من وجود الراي الاخر هو في الانفتاح وكسر الحواجز والتكلس الايدلوجي. وانا كتبت رايي واكيد ان من حق من يختلف معه ان يناقشه ويفنده لاان يلغيه ويمنع وجوده. كذلك ليس ببعيد الاحتمال  ان ينبري احد بقايا المتحجرات الايدلوجية ويغمزني بالقول( لمصلحة من يقال هذا الكلام بحق حزب عريق وجماهيري)  الى اخر الاسطوانة. فردي من الان هو لمصلحة الامبريالية الافغانية وليس غيرها..
وقصة المصادرة لحق النشر  هذه لها امتداد اخر، فقد  تعامل موقع اخر هو موقع< البيت العراقي> بنفس العقلية ولكن هذا الموقع هو، كما يبدو، نسخة ركيكة من الموقع الام <الطريق> وليس هناك من ضرورة للمناقشة المنفصلة معه.

السويد
01-05-2003
 

قليلة هي المواقع التي تحترم التعددية في الراي والتباين في وجهات النظر ومؤمنة في رسالة الاعلام الحر الباني لقيم الديمقراطية التي نجهد كلنا، ان صح التعبير، من اجل خلقها وتطويرها والسهر على حمايتها. وكتابات هو واحد من هذه المواقع رغم بعض الهنات هنا وهناك واخرها، وهو امر احزنني، هو حجبها لمقال للاخ< نضال حمد> ومع اني  اختلف مع اراء وافكار وتاويلات< نضال حمد> بشكل كبير لكنني ضد ان تمنع كتاباته لاسيما وان الرجل هو من يتحمل تبعات اراءه في النقاش والسباب والرد. كذلك اختلف مع كل الدعوات والطروحات التي تدعو< كتابات> لمنع او حجب راي ما او كاتب معين  اذا لم يكن قد تجاوز حدود اساءة الاعراف العامة في السلوك المحترم. فالكاتب يكتب وعلى المعنيين الرد والنقاش وللقارئ الحرية في ان يمتنع عن القراءة او يقبلها فليس هناك من هو قيم على حقوق الناس في الاطلاع، فهم ليسوا قاصرين.
مناسبة هذا الحديث ليس المقصود فيها< كتابات> بالتحديد فهي موقع يحترم عقل القارئ، لكن هناك مواقع تمارس سياسة وعقلية في النشر لو امكن لها التسيد لاحيت اساليب القمع والالغاء وتسييد الراي الواحد وفكرة الاتجاه الاحادي ومنها موقع <الطريق> التابع للحزب الشيوعي العراقي، فهذا الموقع، رغم انه يعلق يافطة تشير الى عدم مسؤولية الموقع عماينشر فيه من افكار وهي عبارة تدلل في شكلها العام على الالتزام بمبدا حرية الراي والتعبير التي يفترض بانها متضمنة جوهريا في شعارات الحزب الشيوعي العراقي في التعددية والديمقراطية، اقول رغم هذه اليافطة فان الموقع يمارس سياسة انتقائية في النشر بما يتناسب مع توجهاته المحدودة وهي، مع الاحترام لبعض الكتاب ،عبارة عن هتافات وآيات مديح في الحزب( العريق.. وحزب الجماهير) اكثر منها كتابات لتوسيع رقعة النقاش في الهموم السياسية العراقية بكل تفاصيلها وتلاوينها. وكان لهذا الموقع سابقة معي في امتناعه عن نشر مقال لي تضمن نقد للاتحاد الوطني الكردستاني ومن دون ان تكترث حينهاادارة الموقع حتى للاجابة على تساؤلي حول الموضوع.. واليوم تتكرر نفس الحالة، ففي الامس ارسلت مقالا الى الموقع  كما الى مجموعة اخرى من المواقع< نشرته مشكورة> وامتنع موقع <الطريق> عن نشره، ولكن هذه المرة، والحق يقال، قد تجشموا عناء الرد ببضع كلمات< وصلنا مقالك نعتذر عن نشره>. والمسالة ليست محصورة في هذه النقطة، على اهمية ان يدافع الشخص عن حريته في النشر وفضح الاساليب القمعية وروحية التحكم في الاراء ، فالموضوع برايي اشمل واهم واخطر، فهو له دلالته السياسية، فدافع عدم النشر كان مرتبطا بمضمون المقال وجاء هذا الامتناع ليؤكد المضمون والاستنتاج الاساسي في ذلك المقال حول تابعية الحزب الشيوعي وارتهانه السياسي لقوى سياسية، هي الاحزاب القومية الكردية، ومداراته لها  في منعه مايفضح او ينتقد تاريخها او ممارساتها السياسية. وانا لم اكتب عن شئ مختلق، فقد كتبت عن وقائع هي ملك عام لكل عراقي ومن حق الناس ان يطلعوا عليها ويتعرفون على حيثياتها وخفاياها وان يفتح النقاش حولها ويشارك من يريد ويستطيع ذلك. فعصر الشفافية، حسب ظني، يفترض ولو الحد الادنى من الانفتاح على الاراء في تقييم الاحداث، ولو ان المسالة هنا ليست مرتبطة في تاويل او تقييم وانما في غمط واخفاء لحقائق وهي حالة مريبةن ثم ان هذا التاريخ ليس ملكا للحزب الشيوعي العراقي ليتحكم في شانه اخفاءا وتعتيما مداراة او خوف من طرف ما . ويحق للمرء ان يتسائل هنا  وبمرارة: االى هذا الحد وصلت حدود التبعية والارتهان عند الحزب الشيوعي العراقي؟. الايذكرنا هذا الوضع بالنكتة القديمة ايام التحالف مع البعث. تقول النكتة انه علقت على احد المقرات  يافطة مكتوب عليها( منظمة الحزب الشيوعي العراقي لصاحبه حزب البعث !!.)
وقد يتسائل احد ما عن الغرض من النشر في هذا الموقع< الطريق> مع اني لم اعتد النشر فيه.. اقول بدءا ان فكرة النشر في اكثر من موقع هدفها الاساس اطلاع اكبر عدد ممكن من القراء لتعميم الفائدة وتوسيع رقعة النقاش، ولان هناك عدد من القراء لايدخل الا الى بضعة مواقع، عليه يكون امر النشر في اكثر من موقع وسيلة لتوصيل الراي لمن لم يذهب هو اليه. وبخصوص محاولتي للنشر في موقع <الطريق> اقول ان ذلك يعودالى ان الموضوع الذي كتبت عنه يتعلق  بمرحلة من تاريخ الحزب الشيوعي، وله مساس بسياسته ونشاطه ويهمني ان يطلع عليه الشيوعيون وموقع <الطريق> هو المكان الانسب لذلك. لكن يبدو ان الموقع قرر حماية قراءه بالوصاية على عقولهم وعدم فتح الابواب لكي لاتتلوث عقولهم الايدلوجية بما ليس مرغوبا به.
اكرر ان المناخ الاسلم لتاسيس جو نقي يبلور قيم الديمقراطية وعدم الخوف من وجود الراي الاخر هو في الانفتاح وكسر الحواجز والتكلس الايدلوجي. وانا كتبت رايي واكيد ان من حق من يختلف معه ان يناقشه ويفنده لاان يلغيه ويمنع وجوده. كذلك ليس ببعيد الاحتمال  ان ينبري احد بقايا المتحجرات الايدلوجية ويغمزني بالقول( لمصلحة من يقال هذا الكلام بحق حزب عريق وجماهيري)  الى اخر الاسطوانة. فردي من الان هو لمصلحة الامبريالية الافغانية وليس غيرها..
وقصة المصادرة لحق النشر  هذه لها امتداد اخر، فقد  تعامل موقع اخر هو موقع< البيت العراقي> بنفس العقلية ولكن هذا الموقع هو، كما يبدو، نسخة ركيكة من الموقع الام <الطريق> وليس هناك من ضرورة للمناقشة المنفصلة معه.

السويد
01-05-2003



#خالد_صبيح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة بشتاشان بين غدر الطالباني وصمت الحزب الشيوعي
- احمدالكبيسي وملء الفراغ الطائفي
- خمائر الحرية
- اسئلةالغزو والاحتلال والافق المسدود
- لمروجي الحل الامريكي مع التحيات
- توسيع الدائرة - ضرورات موقف ام نوايا خاصة؟
- انتفاضة آذار - ملامح ودروس
- الازمة العراقية هل ستقع الحرب ام سيهرب النظام نافذا بجلده؟
- فائق حسين حتى في حياتك كنت جميلا
- الخيار الثالث ماله وماعليه
- المثقف في مواجهة المشروع الفاشي
- خيار الحل السلمي للازمة العراقية الفرصة الاخيرة
- هل يمكن ان يعتذر من لايخطأ ابدا؟
- الحوار المتمدن شمعة المواقع
- حين تصير الكتابة هذيانا.. سيول تضخم الانا
- لقاء الفرع والاصل في لعبة الانقاذ المتبادل
- المصالحة الوطنية مشروع لمكافئة النظام
- الاتحاد الوطني الكردستاني النزعة التصفوية والعنصرية
- النقود.. النقود.. النقود
- خواطر وتناظراتحول الانتخابات السويدية و-اخلاقيات الذبابة


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد صبيح - تعليق على مالموقع( الطريق) من فكر في الامتناع عن النشر