أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - حواري مع وكالة الأنباء الجزائرية















المزيد.....

حواري مع وكالة الأنباء الجزائرية


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 6768 - 2020 / 12 / 22 - 22:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مارأيك في التطبيع المغربي مع الكيان الصهيوني ؟

هذا التطبيع ليس بالجديد أو وليد اليوم ، فهو تطبيع تحول من السرية إلى العلانية فقط ، لأن تطبيع العلاقات بين الإسرائلين و الديكتاتورية العلوية لم تتوقف في يوم من الأيام ، لأن اليهود الصهاينة هم من ضغط حتى على فرنسا لاسترجاع محمد الخامس من فندقه الفخم بمدغشقر للتربع على كرسي الحكم العلوي بالمغرب ، بعدما فشلت الحماية الفرنسية في إجاد بديلا له بين صفوف المقاومين و جيش التحرير ممن يقبل منهم أوامر الحماية و شروطها ، فلم يكن أمام الصهاينة سوى محمد الخامس الذي قبل بذلك منبطحا أمام كل شروط و معاهدات الحماية الفرنسية ، التي لازال الشعب المغربي يؤدي ثمنها إلى اليوم . كما أن التطبيع استمر مع الإسرائليين الذين جندوا أنفسهم لمساعدة الطاغية الحسن الثاني في اغتيال المعارض المغربي المهدي بن بركة بفرنسا ، و لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل استطاع الإسرائليون إنقاذ الطاغية الحسن الثاني من المحاولات الانقلابية العديدة التي تعرض لها ، بل صاروا مستشارين له . و لم يكن ذلك بالطبع بالمجان حيث أن الطاغية الحسن الثاني هو من أنقذ الإسرائليون من حربهم مع العرب حسب الإعلامي المصري الشهير حسنين هيكل ، حيث كان ُيوهم العرب على أنه سيشاركهم في حربهم ضد اسرائيل و في نفس الوقت كان يُخبر اسرائيل بكل التفاصيل التي كانت تُطبخ بالمطبخ العربي. و بفضل مساعدة الديكتاتور الحسن الثاني استطاع قادة الكيان الاسرائيلي التجسس على اجتماعات القمم العربية التي يستضفها المغرب منذ سنة 1965 وبذلك كان الإسرائليون يتابعون عن كثب كل لقاءات و جلسات الجامعة العربية ، حتى و لو كانت جلسات سرية مُغلقة كما يدعي زعماء العرب ، ثم عمل الطاغية الحسن الثاني على الإتجار في اليهود و تهجير من المغرب إلى إسرائيل مقابل تلقيه لأموال هائلة ، و بنية المساهمة الفعلية في قيام إسرائيل كدولة ، حتى و إن كان ذلك على حساب الأرض و الشعب الفلسطيني ، إضافة إلى أن الإسرائليون لم يتوقفوا يوما عن قدومهم للمغرب لتدريس الجيش المغربي في مجال الطيران و الألات الحربية ، وكانوا يأخذون صورا مع الجنود المغاربة ، و يقدمون لهم بطاقات التهاني بمناسبات رأس السنة الجديدة ، كما يختتمون تهنيئاتهم تلك و رسائلهم المُشفرة ب " نتمنى أن نراكم قريبا في اسرائيل " هذا شاهدته بأم عيني في نهاية الثمانينات لذى بعض الأصدقاء من الطلبة العسكريين بالقاعدة العسكرية الجوية بمدينة مكناس ، بكل اختصار فتطبيع الديكتاتورية العلوية مع الإسرائليين لم يكن وليد اليوم .


كيف ترى إعتداء الكركرات و خرق وقف إطلاق النار؟

فيما يخص الكركرات فحسب علمي في يوم ، 13 نوفمبر 2020 قامت قوات الديكتاتورية العلوية بفتح ثلاث ثغرات جديدة في هناك في خرق سافر لوقف اطلاق النار الموقع بين طرفي النزاع ، ففي نظري فذاك الإعتداء أو الاستفزاز مجرد الرياح التي تسبق العاصفة ، لأن الديكتاتورية العلوية كانت ترتب لإعلان التطبيع مع الإسرائليين ، و تستقوي بهم و بالأمريكان ، بغرض المزيد من نهب و تهريب خيرات المنطقة.

هل للنظام المغربي أطماع اتوسعية ؟

في نظري فالديكتاتورية العلوية ليست لذيها أطماع توسعية من أجل الحدود الجغرافية أو من أجل مصلحة المغرب أرضا وشعبا ، لأنها لو كانت كذلك لقاتلت بكل ما تملكه من جهد و قوة من إجل استرجاع المدينتين المحتلتين بشمال المغرب ، وكذا الجزر الموالية للمغرب من يد الاحتلال الإسباني عوض التوغل في الصحراء ، و الإعتداء على الأبرياء من الضعفاء ، وخلق القلاقل ، والمشاكل للأشقاء بالجزائر ، إن هدف الديكتاتورية العلوية هو إلهاء الجيش و الشعب المغربي ، إذ لولا مشكلة الصحرء المُفتعلة لانتهى الحكم الديكتاتوري العلوي بالمغرب منذ زمان.

ما هو في نظرك الخطر الذي يشكله تطبيع النظام المغربي مع اسرائيل على أمن و استقرار المنطقة ؟

الديكتاتورية العلوية تشكل لوحدها خطرعلى أمن و استقرار المنطقة ، لأنها تخلق الفتن و تساندها هنا وهناك بمنطق " فرق تسود " الذي اتخدته كسايسة لها منذ القدم ، أليست الديكتاتورية العلوية هي من جلب الحماية الفرنسية لقتل ملايين المغاربة ، ونهب خيرات و ثروات من بقي منهم على قيد الحياة ؟ أليست الديكتاتورية العلوية هي من وضع ملف الصحراء بين أيادي الأمم المتحدة و المنتظم الدولي ، ظانا منها أنها تمتلك الأدلة التاريخية التي تجعلها تربح تلك المعركة القانونية ، لكن لما قرر المجتمع الدولي القيام بواجبه الحقوقي و القانوني ، و الإنساني للسهر على إجراء إستفتاء تقرير المصير تهربت نفس الديكتاتورية العلوية من تحمل مسؤوليتها في ذلك الإستفتاء الذي يراه المنتظم الدولي كحل لوضع حد لمعانات الشعب الصحراوي ، لكن تعنت الديكتاتورية العلوية قد تسبب في قتل العديد من الأبرياء من كلا الطرفين ، وشابت معارك طاحنة ، ذهب ضحيتها عدد كبير من الجنود المغاربة من أبناء الطبقات المسحوقة بالمغرب ، فهم لا يلجون الجيش من أجل ما يتم التبجح به " الدفاع عن الوطن " بل هم يلجون صفوف الجيش من أجل انقاذ عوائلهم الفقيرة المسحُوقة... كما تسببت الديكتاتورية العلوية في التفريق بين الأشقاء الجزائين و المغاربة ، و انتشار التهريب و المخذرات ، و إضعاف المنطقة عوض تقويتها عبر الوحدة . فما بالك الأن بقدوم الإسرائلين للمنطقة ؟ إنها كارثة المستقبل ، و في هذا الصدد على الجزائر تقوية جبهتها الداخلية بالديمقراطية ، و الحرية و حقوق الإنسان حتى لا تترك أي مدخل أو فجوة قد يدخل منها الصهاينة إلى عقر دار الجزائر ، لأنها هي المستهدفة الأولى بالمنطقة من هذا التطبيع العلني.
فالدكتاتورية العلوية في المغرب تشكل لوحدها خطرا على أمن المنطقة , من خلال زرع الفتن و الدسائس ، كما أن قدوم إسرائيل الى المغرب بشكل علني بعد التطبيع المخزي ، قد يتسبب في رفع درجة التوتر في المنطقة, التي لا تتحمل المزيد من الصراعات ، إن الديكتاتورية العلوية أو ما يطلق عليه " نظام المخزن " كانت ترتب منذ مدة لإعلان التطبيع مع الكيان الاسرائيلي, للاستقواء بها وبأمريكا، وأن " رفض الجزائر لما تعتبره الأساليب الاستعمارية التي ينتهجها المغرب في المنطقة جعل نظام المخزن " أي الديكتاتورية العلوية " تتحالف مع اسرائيل لضرب استقرارها ، بعيدا كل البعد حتى عن اشتسارتها للبرلمان المعين " عبر التزوير " من قبلها. و الجزائر هي المستهدف الاول من هذا التطبيع، بسبب مواقفها الداعمة للشرعية الدولية لهذا قررت الديكتاتورية العلوية أو ما يطلق عليه النظام المغربي أن تلتجيء إلى التحالف مع القوى الاستعمارية لضرب استقرارها حتى يسهل تفكيك منطقة شمال افريقيا .

في اعتقادك هل الشعب المغربي سيقبل التطبيع أم هي بداية نهاية النظام المغربي ، و ماذا بخصوص التعتيم الذي يمارسه على خسائره مع الجيش الصحراوي؟

فيما يخص التعتيم الذي تمارسه الديكتاتوية العلوية عن خسائرها مع الجيش الصحراوي فهو نفس التعتيم الذي مارسته في تطبيعها السري مع الإسرائليين ، و نفس التعتيم الذي تمارسه عن خسارتها و فشلها في كل المجالات كالاقتصاد ، و التنمية ، و الشؤون الاجتماعية ، و السياسة الخارجية ، و سياستها الداخلية ، حيث صناعة الأحزاب ، و النقابات ، و الجمعيات ، وتزوير الإنتخابات ، وتشكيل حكومات شكلية ، فيما أن حكومة الظل التي تسير المغرب نحو الخراب و الدمار، هي حكومة يقودها مشتشاري و أصدقاء الطاغية الديكتاتور محمد السادس بما فيهم اليهود الصهاينة . إذن التعتيم سُنة المغرب ، و هو نفس الصمت و التعتيم الذي مارسته الديكتاتورية العلوية في هزيمتها النكراء في مواجهتها مع الإسبان حول ما كان ُيعرف بالصراع حول جزيرة " ليلى " التي لا تبعد إلا بأمتار عن مدينة الحسيمة. و بالتالي فهو نفس التعتيم المتعود عليه الذي تمارسه وستمارسه هذه الديكتاتورية على خسائرها مع الجيش الصحراوي أو غيره.
هل الشعب المغربي سيقبل التطبيع ، هنا أقول أن الشعب المغربي ليس بشعب واحدو مُوحد كما يتم الترويج لذلك من قبل الإعلام التابع للديكتاتورية العلوية ، كي يقبل بالتطبيع جماعيا أو يرفضه جماعية ، لأن المغرب تحول بسياسة " فرق تسود " إلى مغرب الشعوب ، حيث هناك أقنان و عبيد الديكتاتورية العلوية ممن يحملون الراية الحمراء تتوسطها نجمة خضراء دون أن يعلموا أن تلك الراية رمز من رموز الحماية الفرنسية ، و هي من صُنع الجينرال الفرنسي " اليوطي " وهؤلاء من بعض المسحوقين اجتماعيا ، محدودي العلم و المعرفة تُوهمهم المخابرات بالخروج للشارع و رفع صور الطاغية و شعارات المساندة لما يقوم و يأمُر به ، مقابل الحصول على امتيازات ، أو حل مشاكلهم ، رغم أن تلك الوعود لا تتحقق ولن تتحقق أبدا ، و هي مجرد وعود كاذبة واستغلال وضع هؤلاء المسحوقين.
ثم هناك مغاربة أحرار لايحق لهم بالخروج للشارع للتعبير عن رفضهم لأية قضية بما فيها التطبيع ، و لا يُفسح لهم المجال لا في الإعلام الرسمي و لا الحزبي ، أما الإعلام المستقل فلا وجود له أساسا ، كما أن هناك من يعتقد أن تقربهم من الإسرائليين قد يمكنهم من رد الإعتبار لقضيتهم الأمازيغية و التحرر من التبعية للعرب ، دون أن يدركوا أن ذلك قد يحدث دون المرور عبر الإسرئليين. لأن الإسرائليون يعرفهم العام و الخاص بجرائمهم التي تشمل الحجر و الشجر و الإنسان . إذن هذا هو مغرب الشعوب ، و في كل الحالات فالمغاربة كيف ما كانت قناعاتهم الفكرية ، و الإيديولوجية لا يقبلون باطنيا بهذا التطبيع ، لكن علانية كل ومصلحته الظرفية ، ا في كل الأحوال فالديكتاتور لا يستشر أحدا في أخذ قراراته ، ولا يتساهم مع أحد ممن يعارض أوامره . فالمغاربة يرفضون التطبيع لكن لا يحق لهم الخروج الى الشارع للتعبير عن رفضهم لأية قضية ، وهذا هو حال الأصوات الإعلامية الحرة من الكتاب و الصحفيين المغاربة المعارضين للدكتاتورية العلوية الحاكمة بالحديد و النار بالمغرب.


لو نتحدث عن واقع الإعلامين المغاربة و معاناتهم مع النظام الملكي ، ولو حبذا تسرد لك تجربتك

واقع الإعلام و الإعلاميون بالمغرب واقع ُمر و ُمزري ، فتجربتي الشخصية متواضعة جدا ، لأني كنت مجرد مراسل لجريدة أنول لسان حال منظمة العمل الديمقراطي الشعبي التي تم حضرها من قبل الطاغية الحسن الثاني ، بعد عدم مشاركة تيار من تلك المنظمة التصويت بنعم على التعديل الدستوري الذي فرضه الحسن الثاني أنذاك ، حيث أنه لا يعدو دستوره الممنوح المراجع لسنة 1996 أن يكون سوى مجرد امتداد للمراجعة التي شملت دستوره الممنوح لسنة 1992إذن تم تشميع مقر الجريدة ، و تشتيث المنظمة ، و تقسيمها إلى تيارين ، تيار إختار الإنطلاقة من الصفر و مواصلة النضال الإصلاحي و ليس الثوري ، وتيار إختار الإنبطاح بقوله " نعم " للتعديل الدستوري الممنوح و المفروض من قبل الطاغية الحسن الثاني و عرابه أنذاك وزير الداخلية " إدريس البصري " مقابل مناصب في مؤسسات الطاغية ، إذن واصلت نشرمقالتي ، وقصصي القصيرة ، و إبداعاتي الأدبية بمختلف المنابر الإعلامية ، فصرت عضوا بهيئة تحرير جريدة محلية بمدينة مكناس رفقة الزميل الفقيد " صلاح الدين الغُماري " قبل أن يُصبح بالطبع مُقدما للأخبار بالقناة الثانية ، وصوتا من أصوات الديكتاتورية . كما قررت النضال إلى جانب الحقوقيين بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، وألفت رواية تحت عنوان " الحب و العاصفة " فازت بالجائزة الثانية في منتدى وطني انعقد بكلية الأداب و العلوم الإنسانية بمدينة مكناس سنة 1999 ، وكانت الجائزة عبارة عن تذكرة سفر ذهابا و إيابا إلى عاصمة البرتغال ، وبعد اختطاف أخي يوم 29ماي 1989 و الحكم عليه حكما جائرا بثلاثة سنوات سجنا نافذة ، لمجرد أنه قد شارك في مظاهرة بالجامعة ، و إضراب الطلبة من أجل مقاطعة الإمتحانات ، و على إثر المضايقات التي كنت اتعرض لها حيث تم توقيفي و استنطاقي مرتين ، ثم اختطافي ، و الرمي بي خارج المدينة في الخلاء و الظلام ، وتهديدي بالقتل ، قررت أن أهاجر المغرب نهائيا يوم 24 يناير 2001 إذ لم أعد للمغرب منذ ذلك اليوم ، فأنا مُقبل على قضاء عقدين من الزمن 20 سنة بالمنفى بهولندا ، حيث لم أتخلى في يوم من الأيام عن نضالي بشتى الوسائل ، كنشري لمقلاتي بكل من جريدة القدس العربي ، عرب تايمز ، الحوار المتمدن، موقع الوطن الجزائري ، دنيا الوطن... من أجل مساهمتي المتواضعة في اسقاط الديكتاتورية العلوية ، وتحرير الشعب المغربي من قبضتها الحديدية ، و بناء جمهورية فيديرالية تتسع أرضها للجميع ، أما حال الإعلاميون المغاربة و الأقلام المستقلة كمدراء و مسيري ، ومالكي المنابر الإعلامية المتستقلة فهم إما في السجون كحالة الصحافي " توفيق بوعشرين " المحكوم عليه بعشرين سنة سجنا 20 سنة سجنا ، و الراضي ، و الريسوني ، وعلي أنزولا ، وعلي مرابط الممنوع من التقرب من الحقل الإعلامي عشر سنوات ، وأبوبكر الجامعي الذي فر لأمريكا ، و اللائحة طويلة ، هدف الديكتاتورية العلوية هو تكميم الأفوه ، وتكسير الأقلام الحرة ، والعمل على تفقير الأحرار من أجل التمكن من شراء ذممهم ، و إذا استعصى الأمر في تحقيق الديكتاتورية ذلك ، يتم اعتقالهم بتهم ملفقة كالإرهاب ، أو تركيب صور و اشرطة بونوغرافيه من أجل الزج بهم في السجون و تدمير نزاهتهم و نضالهم و صورتهم في عقل و مُخيلة الشعب المغربي ، فلو بقيت في الغرب لكان مصير الإغتيال أو السجن ، لأنني أكره القبيلة العلوية الحاكمة بالمغرب من خلال جرائمها في حق الشعب المغربي ...

لو قدمت لنا ماخصا عن أهم ما جاء في كتابك

لقد حصلت على الجائزة الثاني في مجال القصة تحت عنوان : " حُرقة الأنتظار" سنة 2003 ثم بالجائزة الثاني في القصة كذلك تحت عنوان : " الوجه الثاني لمحمد : سنة 2005 بهولند و تم اصدارهما في كتابين مختلفين باللغة الهولندية مع أعمال الفائزين ، ثم صدر لي كتابي الأول باللغة الهولندية يوم 05 دجنبر 2019 تحت عنوان إن صحت الترجمة طبعا " النضال أو المواجهة في قبضة المغرب ومخابراته و الأسلام " يتكون من محاور عديدة ك : 1 أيامي الأولى بهولندا ، 2 حياتي بالمغرب ، 3 قصة أبائي ، 4 القضايا العائلية ، حيث تم إختطاف أخي الأكبر مني سنا وسجنه سنة 1989 ، 5 قتل أخي الأصغر مني سنا سنة 2006 ، ثم 7 محور الإسلام ، 8 الرشوة و الجريمة ، 9 الشبكة الفرنسية من السياسيين وعلاقتهم بالديكتاتورية العلوية بالمغرب الراعية للإرهاب ، 10 محور الجنسية المزدوجة ، و صراعي القانوني مع الديكتاتورية العلوية من اجل التخلي ، و تجريدي من الجنسية المغربية ، لأنه ليس من المنطقي أن أحمل جنسية ديكتاتورية مغربية ، مُتعفنة ، ملطخة بدماء الأبرياء إلى جانب جنسية هولندية ديمقراطية ، 11 محور حواري مع طفلتي ، 12 محور دعم الأتحاد الأوروبي للديكتاتوريات " المغرب نموذجا " ، ثم المحور الأخير حان الوقت لقيام جمهورية فيديرالية أمازيغية بالمغرب. هذه المحاور تترتكز أساسا على وضع المغرب في صورته الحقيقية ، وليس الصورة المزيفة التي تروجها الأبواق الإعلامية العميلة و العاملة تحت أومر الديكتاتورية العلوية الحاكمة بالمغرب.

هولندا



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الأسرى الأبرياء بسجون المغرب ، ليس هكذا تورد الابل يامحم ...
- الجالية المغربية بين إنهيار التوجه الملكي و صعود التوجه الجم ...
- إلى فخامة الرئيس الأمريكي
- المغرب وحكم الديكتاتورية العلوية بين الأمس و اليوم
- المغرب : ديكتاتورية العلويين الأنذال في مملكة الأزبال
- مخابرات الديكتاتور محمد السادس تختطف الجمهوري - خالد أيت لحس ...
- الإرهاب الديني ، و السياسي للديكتاتورية العلوية بالمغرب.
- فضائح الديكتاتور محمد السادس في زيارته الأولى و الأخيرة لأمس ...
- الديكتاتور محمد السادس يحتضر، وفرنسا تحاول جمع الشمل العلوي ...
- دعوة - لبنى أبيضار- للمطالبة باللجوء السياسي بهولندا
- رسالة إلى رئيس المجلس الأعلى للقضاء المفترس الطاغية محمد الس ...
- تعزية حارة في المصاب الجلل لأسرة لهروشي
- الديكتاتور المفترس محمد السادس يشرد الأمازيغ من أراضيهم لينه ...
- فنانة إيرانية بريطانية - سارة مابل - تحطم الطبوهات المحرمة د ...
- هل ورط المغرب الجزائر في الأحداث الإرهابية بفرنسا ؟
- أسامة بن لادن للبيع في المزاد في قلب أمستردام بهولندا
- عريضة : ترقية - مصطفى أديب – إلى رتبة جنرال مراقب عام للجيش ...
- اليساريون المغاربة من ضحايا الديكتاتورية العلوية إلى عبيدها
- رسالة من باريس ازعجت الديكتاتور المفترس محمد السادس
- رسالة المناضل النقيب العسكري السابق- مصطفى أديب - لرفاقه بال ...


المزيد.....




- -جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال ...
- مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش ...
- ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف ...
- ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
- حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر ...
- البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
- -أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك ...
- ملكة و-زير رجال-!


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - حواري مع وكالة الأنباء الجزائرية