أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - اضطرابات التواصل الجسدي النفسي عند الأطفال















المزيد.....

اضطرابات التواصل الجسدي النفسي عند الأطفال


مصعب قاسم عزاوي
طبيب و كاتب

(Mousab Kassem Azzawi)


الحوار المتمدن-العدد: 6763 - 2020 / 12 / 17 - 15:28
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


ملخص من إعداد فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لمحاضرة قدمها مصعب قاسم عزاوي في المنتدى الثقافي في لندن.

أولاً: حقائق عامة
تمثل هذه الاضطرابات مجموعة من الشكايات والأعراض التي قد تتراوح ما بين المشاكل التي يمكن أن يعاني منها الطفل في فهم اللغة والحديث الموجّه إليه أو للآخرين، بالإضافة إلى مشاكل محتملة في اللغة التعبيرية عندما يريد الطفل التعبير عمّا يريد لغوياً أو صعوبات في اللفظ لبعض الكلمات أو لبعض الحروف، وصولاّ إلى الحبسات الكلامية كالتأتأة وقرائنها كالفأفأة وتقطع تدفق الكلام وعدم القدرة على الاسترسال في الحديث.

والمحور الأهم من الناحية الاجتماعية النفسية لمثل هذه الاضطرابات هو كونها تؤهّب لحدوث اضطرابات ثانوية في التواصل الاجتماعي مع الوسط المحيط منتجة سوء تكيف ملحوظ أو كامن مع هذا الوسط، بالتوازي مع ما يمكن أن يتركه ذلك من أثر كبير أو صغير على تطور الطفل من الناحية الأدائية الاجتماعية وبالتالي التكيفية والاجتماعية والدراسية.

وحقيقة تعتبر اضطرابات التواصل الجسدي النفسي اضطراباً شائعاً حيث يعاني منها تقريباً 5% من مجموع الأطفال في سن المدرسة، وغالباً ما تتظاهر وسطياً بعمر 3-4 سنوات.

ويجدر بنا الإشارة إلى التداخل العميق في مثل هذه الاضطرابات بين النفسي وبين العضوي الجسدي حيث أنّ أي شدّة نفسية يمكن أن تفاقم وبشكل كبير شكاية جسدية موجودة (كالتأتأة)، وأي تفاقم للشكاية الجسدية بسبب الإهمال مثلاً يؤدي إلى تفاقم نتائجها النفسية وبشكل كبير.

و لا بد أيضاً من الإشارة إلى أن الشفاء العفوي يحدث عند 50 % تقريباً من الحالات مع تقدم العمر فوق 24 سنة عموماً، وفي بقية الحالات يمكن أن يستمر معها المرض بشكل أو بآخر وبحدّة قد تتفاوت زيادة أو نقصاناً.

ثانياً: العوامل المؤهبة لاضطرابات التواصل الجسدي النفسي

1ـ هناك نموذج وراثي عائلي على شكل استعداد وراثي محمول على الصبغيات عبر مورثات كامنة يمكن لها أن تصبح ذات تأثير ظاهري ملموس في حال التقائها مع مورثة ثانية مقهورة من نفس الطبيعة من الأب أو الأم - نتيجة للقربة الموجودة بينهما - وهنا يأتي دور الاستشارة الوراثية والابتعاد قدر الإمكان عن الزواج بين الأقارب بغض النظر عن طبيعة القربى رحماً كانت أم دماً.

2ـ سوء أداء وظائف الجهاز العصبي المركزي الناجم عن أذية عضوية طرأت على الجهاز المركزي أو المحيطي عند الطفل في المراحل الأولى لحياته، أي إمّا خلال فترة الحمل أو خلال عملية الولادة أو ما بعد الولادة والفترة الأولى لعمر الطفل.

3ـ الشدّة العاطفية المتكررة والتي يمكن أن تكون السبب المؤهب والشائع جداً للتأتأة وهي جزء من متلازمات القلق المعروفة عند الأطفال وهنا يكون مفتاح العلاج لهذه الحالات (كالتأتأة، الحركات المتكررة اللاإرادية عند الطفل وخاصة رفيف الأجفان المتكرر) هو علاج العامل المقلق للطفل وهو أساساً إنقاص الشدّة النفسية التي يعاني منها.

4ـ الإهمال من الوسط المحيط وخاصة إهمال التواصل مع الطفل وتقديم حاجاته الملموسة والمعنوية، والذي يعتبر المدخل الأساسي لتأمين الاستقرار الجسدي والنفسي عند الطفل، ويلاحظ ذلك في العوائل المأزومة من النواحي الاقتصادية والاجتماعية، أو في حالات الخلاف المستمر بين الأبوين، وانشغالهما بذلك عن حاجات الطفل.

5ـ سوء التغذية و خاصة خلال السنتين الأوليتين من العمر عند الطفل و خاصة فيما يتعلق بنقص الوارد من البروتينات و عوز الحديد الذين يمثلان عنصرين أساسيين في ابتناء وظيفة سليمة للتنسيق بين خلايا الدماغ و النسج العصبية المحيطية، و يحدث هذا في حال العائلات المفقرة، و في حال الحصار الجائر على مجتمعات بأكملها كما يحدث في حالة الحصارات الفاشية على اليمن الحزين و قطاع غزّة، و غيرها من المجتمعات المظلومة في غير موضع من أرجاء الأرضين، و هو ما سوف يترك بالتأكيد بصماته المستقبلية الخطيرة المتمثلة على حيوات أجيال بأكملها لم يتح لقدرات أبنائها الدماغية بأن تأخذ حقّها نتيجةّ لعوز البروتينات و عوز الحديد التغذوي المزمن فتكون ضعيفة القدرة الإبداعية ليس لأنّها كذلك حقيقة، و إنّما لأنّها ضحية الإفقار و الحصار.

6ـ اضطرابات وظائف التنسيق العصبي المركزي عند الأطفال المدمنين على الألعاب الإلكترونية و الهواتف المحمولة، وما يمكن أن ينتج عنه من متلازمات صرع الألعاب الإلكترونية عند الأطفال، وذلك حيث أنّ هذه الألعاب تستدعي تركيزاً عالياً من قبل الطفل ولكن على مجموعة محددة من المهارات الاستقبالية و الحركية، وهي عموماً وظائف التنسيق بين البصر والحركة العضلية ودون استدعاء مهارات أخرى كاللغة و التفكير الإبداعي والحساب، وينتج عن ذلك تفعيل شديد لبؤرة أو عدد محدد من البؤر في النسيج الدماغي مع خمول كامل للبؤر الأخرى المسؤولة عن المهارات الأخرى، وهذا التفعيل البؤري الشديد الموضع في الدماغ يمثل حالة مشابهة لما يحدث في نسيج الدماغ في حالات الصرع، و إن كان بدرجة أقل حدة في درجة الكمونات العصبية الكهربائية الناتجة عنه. و هو ما يعني أي أن دماغ الطفل يصبح في حالة صرع كامنة تحتاج فقط إلى استعداد وراثي مبسّط أو عامل مفاقم آخر قد يكون فقط ارتفاع حرارة عابر ليدخل الطفل في حالة تشبه حالة الطفل المصاب بداء الصرع سريرياً، وذلك لأنّ تلك البؤر المفعّلة بشدة تكتسب بعد فترة قدرة ذاتية على إنقاص الدرجة التي تحتاجها لكي تتفعل، وبعد فترة طويلة من الزمن تصبح شبه مفعلة بشكل دائم وهذا بالضبط هو توصيف البنية الكهربائية الدماغية عند المصاب بداء الصرع.

7ـ الإدمان على مشاهدة التلفاز والذي يعتبر حالياً من أكثر الأخطار تهديداً للصحة النفسية للطفل في عموم أرجاء المعمورة عبر إنقاص التواصل مع المحيط الحيوي و الاجتماعي نتيجة للوقت الطويل الذي يقضيه الطفل في مشاهدة التلفاز، والذي يجب أن ينصرف هذا الوقت في تعلم المهارات المطلوبة لإنضاج الطفل من الناحية المعرفية و الاجتماعية، وأحد أهم هذه الوسائل هو اللعب مع الأطفال الآخرين والذي يميل لأن يضمحل عند هؤلاء الأطفال، بالتوازي مع التمثل المعرفي لمعطيات البرامج التي يتفرج عليها الطفل في التلفاز حين تصبح رموز وشخصيات البرامج هي نفس رموز شخصيات اللعب الذاتي الذي يعتبر محورياً بالنسبة للصحة النفسية للطفل إذ من خلاله يتعلم الطفل كيف يركب وفقاً لرغباته وأحلامه شبكة من العلاقات بين الأشياء، وإنّ تقديم رموز وشخصيات اللعب بشكل مسبق ليتبناها الطفل من خلال متابعته للبرامج التلفزيونية، يجعله بعيداً عن حاجته للتخيل والخلق الإبداعي لشخصيات يدخلها في عملية لعبه، فيصبح غير محتاج لأن يتخيل ذلك الفارس المقدام أو البطل الهمام مثلاً، إذ أن صورته جاهزة من مسلسل الأطفال هذا أو ذاك، و قس على ذلك أشياء كثيرة ومواضيع متعددة.
والحل هنا لا يكون بإبعاد الطفل عن مشاهدة التلفاز وإنّما محاولة تقنين المشاهدة من ناحية تحديد الزمن ومراقبة النوعية فيما يتعلق بمحتوى البرامج المشاهدة، بالإضافة لحضّ الطفل على اللعب بالألعاب الأولية والبدائية والتي أثبتت التجارب دورها المهم والمحوري في تطوير قدرات التخيل والإبداع عند الطفل، وأخصّ منها اللعب بعيدان الكبريت والجنود المصنوعين من الصلصال، ومثل ذلك كثير، إذ توفر هذه الألعاب البدائية البسيطة فسحة للطفل للدخول في عملية تخيل إبداعية لربط علاقات جديدة بين أشياء جامدة، وتعتبر هذه العملية محورية في تطوير قدرات الطفل على كل المستويات الحركية و الفكرية و الإبداعية.

8ـ تعرض الطفل للشدة النفسية من خلال العائلة أو الأوساط المدرسية الصارمة و التي تؤدي إلى تفعيل الهرمونات التي تفرز عند تعرض الطفل لشدة نفسية وخاصة حالة الخوف والقلق والتي تنتج انخفاضاً في عتبة التنبه العصبي أي الدرجة التي تحتاجها الألياف العصبية لتطلق عندها سيالة عصبية تؤدي إلى حركة ما، وهذا ينتج عنه تفعيل لبعض السيالات العصبية الطبيعية التي كانت غير قادرة على إحداث حركة سابقاً وتستطيع حالياً إحداث الحركة نتيجة لانخفاض العتبة التفعيلية للألياف العصبية المسؤولة عن نظم تلك الحركات، وتكون النتيجة الأخيرة لهذه الفعالية هي مظاهر التأتأة أو الرعاش أو الغمز المتكرر التي يعاني منها الأطفال الذين يتعرضون للشدة والضغط النفسي المتكرر. ولذلك يجب التركيز على ضرورة التعامل التربوي الرصين مع الطفل والابتعاد مطلقاً عن كل السياسات الإرهابية التي قد تتبع معه مثل الضرب والصراخ وما يشابهها.

ثالثاً: المظاهر العامة للطفل المصاب باضطرابات التواصل الجسدي النفسي

1ـ يلاحظ مجموعة من الصعوبات في إمكانيات التواصل الجسدي والتعبيري التي يتوقع أن يتمتع بها الطفل في هذا العمر، وقد تجتمع عدة صعوبات مع بعضها أو تأتي فرادى مما يلي:

أـ صعوبات في اللغة التعبيرية: وتتضمن اضطراباً في استخدام التعابير الملائمة بالنسبة لعمر هذا الطفل بالإضافة لأخطاء في القواعد اللغوية المتعلقة بضبط صياغة الجمل بشكلٍ صحيح.

ب ـ اضطراب في الاستقبال اللغوي: ويتضمن ذلك صعوبة في فهم الكلام واللغة الموجهة للطفل، وعدم القدرة على التفاعل معها بشكل ملائم لعمر الطفل.

جـ ـ اضطرابات في الأداء الصوتي: وتمثل صعوبة في تلفظ بعض الحروف والكلمات بشكل ملائم لعمر الطفل.

د ـالتأتأة: وهي تقطع في سيل وتدفق الكلمات وفي ضبط تواترها الإيقاعي الملائم للسوية الانفعالية للجملة ولسياق الكلام.

هـ ـ الحركات غير الطبيعية: كحركات الرعاش أو الغمز المتكرر الذي يعاني منه الطفل.

2 ـ وجود مظاهر لخلل عضوي في الجهاز العصبي المركزي قد يكون المصدر الأولي لاضطرابات التواصل الجسدي النفسي، والتي قد تنطوي على عدة مكونات من قبيل اضطرابات التنسيق النفسي الحركي، أو اضطرابات صرعية الشكل أو حتّى نوب صرعية تترافق مع اضطراب في مخطط كهربائية الدماغ، أو اضطرابات حسية عصبية كما في اضطرابات السمع أو الأعضاء الحركية المسؤولة عن التصويت.

3 ـ مظاهر الانسحاب الاجتماعي والخجل والتردد والارتكاسية الشديدة تجاه الوسط المحيط والتي تعتبر ناتجة بشكل مباشر عن سوء التواصل الأولي مع المحيط الاجتماعي.


رابعاً: أسس العلاج لاضطرابات التواصل الجسدي النفسي:
1ـ تدريب لغوي مع طبيب أو أخصائي مؤهل لتدريب العضلات الأخرى المساعدة في النطق، وتنمية مراكز السيطرة العصبية العضلية الأخرى في الدماغ من أجل تحفيز إمكانيات المعاوضة باستثمار الطاقات الدماغية الكامنة والتي تستطيع في كثير من الحالات أو في معظمها التغلب على كل إشكاليات النقص التي يعاني منها الطفل.

2 ـ تعليم الطفل على تقنيات الاسترخاء (العضلي والتنفسي بالتمارين التنفسية العميقة) وخاصة في الأعمار المتقدمة، مما يتيح إنقاص الشحنة العصبية الانفعالية المرتفعة التي يعاني منها الطفل نتيجة للاضطراب العضوي أو نتائجه النفسية المرافقة.

3 ـ التركيز على دور العائلة العلاجي الداعم للتوجه العلاجي النفسي الهادف لتلافي وتعديل المفاعيل النفسية السلبية التي يكابدها الطفل نتيجة لمعاناته من اضطرابات التواصل الجسدي النفسي، و هو ما يشكل أزمة حقيقة بالنسبة إليه. ويكمن الدور المحوري للعائلة هنا في التفهم العميق لحاجات وهموم الطفل ومعاناته وتقديم الدعم المعنوي المستمر له من أجل تعزيز الثقة بنفسه، وترسيخ الإحساس لديه بالأمن الأسري و المعنوي.

4 ـ إدخال الطفل في مجموعات اللعب الجماعية الموجهة، وفي مجموعات العمل المشترك في الأعمار المتقدمة بشكل يهدف إلى تنمية الإحساس بالجماعة والتفاعل معها بشكل بنّاء وبشكل يتوافق مع الحاجة الفطرية لدى الطفل لأن يكون كائناً اجتماعياً بنّاءً وفعّالاً ومحبوباً، وذلك يؤدي بالنتيجة إلى إنقاص شعور الطفل بضعف التواصل الاجتماعي الذي يعاني منه وما ينجم عنه من نتائج ارتكاسية متعددة.

5 ـ الابتعاد المدروس والموجه عن كل المؤهبات التي ذكرناها وخاصة فيما يتعلق بمشاهدة التلفاز لفترات مطوّلة وأفلام الإثارة والعنف والألعاب الإلكترونية بالتخصيص، بالإضافة إلى الابتعاد عن تلك الرياضات التي تؤدي إلى رضوض دماغية متكررة مثل المصارعة والملاكمة وضرب الكرة بالرأس وما ينجم عن ذلك من أذيات مجهرية في نسيج الدماغ قد تؤدي إلى تفعيل أو كشف خلل كامن في الجهاز العصبي للطفل، هذا عدا عن كونها متهمة وبشكل كبير في زيادة الأهبة لداء باركنسون وداء الزهايمر، والعته الدماغي الشيخي في الأعمار المتقدمة.



#مصعب_قاسم_عزاوي (هاشتاغ)       Mousab_Kassem_Azzawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاعيل الدعاية السوداء في عصر العولمة
- خارطة طريق أولية لاتباع نظام غذائي صحي
- سيرورة التطور والنضج العقلي عند الأطفال - أسس الرعاية التربو ...
- محنة العملية التعليمية في العالم العربي
- الاستنساخ البيولوجي لبني البشر
- أسباب وأعراض الأورام الدماغية
- معترك العين والمخرز
- منعرجات الطريق الثالث
- في ذكرى اليوم العالمي للحرية
- الإرهاب وجدلية التفاوت التلفيقي
- نهج التعليم الناجح عند الأطفال
- سُعَارُ الحروبِ السرمديةِ
- مقصلة الأغذية المعدلة وراثياً
- التشريح الوظيفي للبعبع الإرهابي
- نوب الهلع الليلية عند الأطفال
- هل ختامها حرب؟
- عُجَاب الإرهاب مفهوماً ونهجاً
- لغة الفساد والإفساد
- أسباب وأعراض سرطان العظام
- إعدام العراق العظيم نووياً


المزيد.....




- تزامنا مع جولة بوتين الآسيوية.. هجوم روسي -ضخم- يدمر بنية ال ...
- نشطاء يرشون نصب ستونهنج التذكاري الشهير بالطلاء البرتقالي
- قيدتهم بإحكام داخل حقيبة.. الشرطة تنقذ 6 جراء -بيتبول- وتحتج ...
- مستشار ترامب السابق: روسيا قد تسبب مشاكل للولايات المتحدة في ...
- كاتس تعليقا على تهديد حزب الله لقبرص: يجب أن نوقف إيران قبل ...
- طريقة مجانية وبسيطة تثبت فعاليتها في منع آلام أسفل الظهر الم ...
- كيف تتعامل اليابان مع الكميات الكبيرة الصالحة للأكل من بقايا ...
- أوكرانيا تنشئ سجلاً لضحايا الجرائم الجنسية الروسية
- كشف فوائد غير معروفة للدراق
- السيسي يطالب الجيش بترميم مقبرة الشعراوي بعد تعرضها للغرق


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - مصعب قاسم عزاوي - اضطرابات التواصل الجسدي النفسي عند الأطفال