|
ثروات الايرانيين الغلابة والمساكين.. تُصرف على المرتزقة والإرهابيين!؟
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6762 - 2020 / 12 / 16 - 16:19
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أكثر من نصف سكان إيران و70% من العمال الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر
أعلن رئيس لجنة "الخميني" الإغاثية الحكومية في إيران، برويز فتاح، أن 40 مليون إيراني يعيشون تحت خط الفقر، أي نصف مجموع السكان البالغ عددهم 80 مليوناً، بينما تتزايد الانتقادات الداخلية حول إنفاق نظام طهران المليارات على تدخلاتها العسكرية في الدول العربية ودعم الإرهاب والميليشيات وتطوير البرنامجين النووي والصاروخي المثيرين للجدل.
وأضاف: "عندما يتم تعريف خط الفقر، فإن الجميع يقارن نفسه بهذا الخط، لذلك فالكثير من الناس يعيشون تحت هذا الخط ويعتبرون فقراء، وهذا له انعكاساته الاجتماعية والمحلية والدولية، ويخلق المطالبات"، على حد تعبيره. ارتفاع الأسعار والتضخم
ويأتي الإعلان عن هذه الإحصائية، في الوقت الذي ترفع فيه إيران سعر الوقود بنسبة تصل إلى 50%، خلال موازنة العام المقبل، وسط تحذيرات من ارتفاع معدل التضخم بنسبة 1% جراء ارتفاع أسعار الوقود.
وكانت مؤسسة "بورغن" غير الحكومية والتي تعنى بمكافحة الفقر حول العالم، كشفت في إحصائية في سبتمبر الماضي، أن تزايد نسبة الفقر في إيران وصل إلى مستويات قياسية في ظل استشراء الفساد الحكومي وهيمنة الطغمة الحاكمة على ثروات البلاد.
وبحسب دراسات المؤسسة، يستحوذ 5% فقط من سكان البلاد على منابع الثروة وهم من الفئة الحاكمة، بدءا من المرشد وحاشيته وحتى كبار المسؤولين وعوائلهم، في حين 95% من الشعب يعيشون في الفقر، حيث تقدر ثروة المرشد بحوالي 95 مليار دولار أميركي، بحسب مؤسسة " بورغن".
فيديو.. كيف حوّل نظام عصابات الملالي ايران الغنية الى دولة فقيرة؟ https://www.youtube.com/watch?v=hDnPDJ_PGlM
رابط 70% من العمال الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر https://www.alarabiya.net/ar/iran/2019/01/31/70-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA-%D8%B9%D8%AF%D9%87%D9%85-14-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%AE%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%B1 **********
الاقتصاد الإيراني في قبضة الملالي وحرسهم الثوري
ليس الحرس الثوري وحده المسيطر على الاقتصاد الإيراني، بل رجال الدين أيضا. "خاتم الأنبياء"، هذا ليس هذا اسم جمعية دينية أو خيرية بل هو اسم مجموعة شركات ضخمة في النظام الاقتصادي في إيران. المؤسسات الدينية هناك تسيطر على حوالي 80 بالمائة من الاقتصاد الإيراني. وبعد رفع العقوبات الغربية تستفيد تلك الجهات الغنية بالمليارات. توماس كولمان يسلط الضوء على المتحكّمين بالاقتصاد الإيراني.
كل مسافر نزل في مطار طهران الدولي هو بمثابة زبون لحرس الثورة الإيرانية، أحب ذلك أم كره. فهذه القوات الخاصة للجمهورية الإسلامية هي التي تدير "مطار الإمام الخميني الدولي" في العاصمة الإيرانية وهي التي تستفيد من الرسوم العالية عند هبوط الطائرات وإقلاعها. وفي مطارات وموانئ أخرى فإن قوات الحرس الجمهوري هي التي تراقب الحدود الإيرانية وهي التي تسمح بدخول سلع إلى البلاد أو منعها. كما تعمل هذه القوات على هامش قوانين الضرائب، حيث ليس هناك من يحاسبها عن تلك السلع أـو عن قيمة المتاجرة بها أو عما يجنى عند بيعها من أرباح في السوق السوداء.
تتشكل "قوات حرس الثورة الإسلامية" من قوات برية وبحرية وجوية، كما لها السيطرة على كل الأسلحة الاستراتيجية لإيران. ويقدر عدد أفرادها بـ 120 ألفاً. وقوات الحرس الثوري هي عبارة عن مؤسسات اقتصادية هائلة، حيث تقوم ببناء مصحات لعلاج العيون وتعمل في قطاعات السيارات والطرق السريعة والسكك حديدية وفي بناء مترو الأنفاق والسدود. كما تتشابك أنشطتها مع اقتصاد النفظ والغاز واستخراج المعادن.
ويصعب فهم التشابكات بين تلك الأنشطة، وقليلا ما يتحدث الإعلام الغربي عن ذلك، كما جاء ذلك في مؤسسة "بي بي سي" عام 2009 ، حيث كان الحديث عن صفقة للحرس الثوري بقيمة 8 مليارات دولار أمريكي للقيام بربط ميناء شابهار بخط السكك الحديدية الإيرانية. فمن ميناء خليج عُمان البحري إلى الحدود الباكستانية تبعد أفغانستان الغنية بالخامات بمسافة أقل من 100 كيلومتر.
العنصر المؤثر في هذا المشروع الاستراتيجي على صعيد البنية التحتية كما في العديد من الاستثمارات بالمليارات هي مؤسسة "خاتم الأنبياء". ولا توجد خلف مثل هذه الأسماء الدينية مؤسسات خيرية بل مجموعات شركات تكنلوجية تابعة للحرس الثوري. وقد تمكنت من تقوية نفوذها بشكل قوي خصوصا بعد تأسيسها نهاية 1980 في عملية إعادة بناء البلد بعد الحرب بين إيران والعراق.
عندما اختفت المليارات في عهد الرئيس أحمدي نجاد تساءل الإيرانيون عن اختفائها، لكن لم يتضح مسارها، كما يتذكر الخبير بهمن نيرومند الذي يعيش في برلين، ملاحظا أن أولئك الحكام كانوا فقط نشالين "بالمقارنة بالذين يحكمون إيران حاليا".
ويقول الخبير في قضايا إيران بهمن نيرومند إن شركات تلك القوات تسيطر على ثلث الاقتصاد الوطني على الأقل. وحسب تقديرات البنك العالمي، فإن مستوى القوة الاقتصادية الإيرانية بلغ عام 2014 أكثر من 425 مليار دولار، ويعني ذلك أن حجم معاملات تلك القوات كان بمستوى 140 مليار دولار.
رجال أعمال بألبسة دينية
ليس الحرس الثوري وحده المسيطر على الاقتصاد الإيراني، بل إن هناك أيضا الجمعيات التي يديرها رجال دين بشكل مباشر. وتعتبر وزارةُ الخارجية الألمانية أن نخب قوات "الدولة الدينية" تسيطر على 80 بالمائة من الاقتصاد الإيراني.
وليس هناك من يعرف الحجم الكامل للأنشطة التجارية التي تقوم بها تلك المجموعات، حيث ليس هناك من مؤسسة تقوم بمهمة المراقبة. فعندما اختفت المليارات في عهد الرئيس أحمدي نجاد تساءل الإيرانيون عن اختفائها، لكن لم يتضح مسارها، كما يتذكر الخبير بهمان نيروماند الذي يعيش في برلين، ملاحظا أن أولئك الحكام كانوا فقط نشالين "بالمقارنة بالذين يحكمون إيران حاليا".
وهناك مؤسسة دينية أخرى تحت اسم "ستاد" والتي تم تأسيسها بعد وفاة آية الله الخميني عام 1989 كـَ "مركز لتطبيق أوامر الإمام" بـ 90 مليار ، بحسب وكالة الانباء رويترز. وكانت أساسا عبارة عن مؤسسة لتنظيم شؤون العقارات التي كان يملكها المهاجرون وأنصار الشاه بهدف مساعدة الفقراء والمساكين. ومنذ ذلك الحين أصبحت "ستاد" من أكبر المؤسسات المؤثرة وهي تابعة مباشرة "للزعيم الأعلى" في إيران.
يقول الخبير في قضايا إيران بهمان نيروماند إن شركات الحرس الثوري تسيطر على ثلث الاقتصاد الوطني على الأقل. وحسب تقديرات البنك العالمي، فإن مستوى القوة الاقتصادية الإيرانية بلغ عام 2014 أكثر من 425 مليار دولار، ويعني ذلك أن حجم معاملات تلك القوات كان بمستوى 140 مليار دولار.
"قبضة من حديد".. الحرس الثوري يطوّق اقتصاد ايران https://www.youtube.com/watch?v=bQ-OTpoMsn8 **********
بنك " أنصار" الإيراني إرهاب الحرس الثوري؟
حسب مصادر المعارضة الايرانية "بنك أنصار" التابع للحرس الثوري وذراعه لتبادل العملات، وشركة أنصار للصرافة تموّل المرتزقة والإرهابيين في أنحاء العالم!.
ويقوم البنك من خلال كيانات وسيطة بتبادل الريال الإيراني بالدولار واليورو من خلال شبكة متعددة الأطراف من الشركات الوهمية التي تحاول الالتفاف على العقوبات والوصول إلى النظام المالي الدولي. الذراع المالية للحرس
يرتبط بنك الأنصار بـ "المؤسسة التعاونية" التابعة للحرس الثوري، وتمت الموافقة على تأسيسه في خضم الاحتجاجات ضد نتائج انتخابات 2009.
وبعد مرور عام على إعلانه تحول إلى ذراع مالية للحرس الثوري رسميًا من خلال دخوله في الاستثمارات.
لكن النواة الأولية لبنك الأنصار تأسس في أواخر حياة روح الله الخميني، المرشد الأول للنظام، وبتبرعه برأس المال في عام 1988، حيث أطلق عليه "صندوق أنصار المجاهدين للتوفير والقروض".
وعمل الصندوق كمؤسسة المالية للحرس الثوري، ولكن بحلول عام 2009 وافق البنك المركزي على تحويله إلى بنك يتبع لتعاونية الحرس بأنشطة مالية متنوعة وشاملة.
ثم قام البنك بفتح العديد الفروع في جميع أنحاء إيران، بالإضافة إلى العديد من المؤسسات المالية ومكاتب الصرافة والشركات التابعة للحرس الثوري. دمج أنصار في "بنك سپاه".
وفي مطلع شهر مارس الجاري، قامت الحكومة الإيرانية برئاسة حسن روحاني بدمج بنك أنصار ومؤسسات مالية أخرى في بنك سبه الحكومي.
وأعلن البنك المركزي الإيراني عن دمج بنوك أنصار وقوامین وحكمة إيرانیان ومهر اقتصاد ومؤسسة کوثر الائتمانية، في بنك سبه، وذلك تفاديا للعقوبات الأميركية.
وقبل هذا الاندماج، كانت واشنطن قد أدرجت بنك الأنصار عام 2012 في قائمة أخرى من العقوبات الأميركية بسبب تمويل الإرهاب، لكن تلك العقوبات تم رفعها بموجب الاتفاق النووي الذي أبرمه الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما مع طهران عام 2015.
وفرضت وزارة الخزانة الأميركية أول مرة، عقوبات على بنك أنصار في عام 2010، بناءً على "الأمر التنفيذي لرئيس الولايات المتحدة في الاستيلاء على أصول المؤسسات والأفراد المشاركين في تطوير برنامج أسلحة الدمار الشامل" في إيران.
يذكر أن بنك سبه نفسه مدرج في قائمة العقوبات الأميركية، لكنه لا يخضع للعقوبات الأوروبية ودول أخرى وفروعه تعمل في جميع أنحاء العالم ولذا تأمل إيران استخدامه في الالتفاف على العقوبات. خطة بنك أنصار
واستخدم أنصار بنك شبكته المعقدة من الشركات الوهمية والوكلاء البارزين لغرض تحويل حوالي 800 مليون دولار إلى حسابات الحرس الثوري، لعملياته الخارجية التي يديرها فيلق القدس، كما يدفع رواتب أعضاء الحرس الثوري وفيلق القدس والمقاتلين الإيرانيين في سوريا.
**********
"جامعة المصطفى" لتفريخ الإرهابيين
بعد البحث وعمليات الاستقصاء والتدقيق تبين لنا أن في لافتة "جامعة المصطفى" جاءت لإخفاء مصنع متخصص في صناعة الموت ونشر الإرهاب من خلال مجموعات الفتية الذين يلحقون بالجامعة - المصنع - فيتم هناك عمل غسيل المخ وإعادة شحنه بمشروع الخمينية باعتباره مشروعًا «ربانيًا»، ما يدفع ويشجع الشباب والفتية للتسابق والانخراط فيه.
وهذه الجامعة أو مصنع تفريخ الإرهابيين رُصدت لها ميزانية ضخمة من الحرس الثوري الإيراني بدليل أن لها 170 فرعًا في أكثر من 50 دولة، ويشرف عليها تفصيلاً فيلق القدس الذي يختار منها عناصره لأغراض التجنيد حسب الحاجة الجغرافية للتوسع، فهناك مجندون عرب وآسيويون وأفارقة على أهبة الاستعداد للنزول إلى حيث يُطلب منهم وتصدر اليهم الأوامر.
وهناك مجندون تم تخريجهم وتفريغهم بعد تدريبهم لجمع معلومات استخباراتية من بلدانهم وكتابة التقارير المطلوبة وجمع المعلومات حسب الطلب.
كما تبين أن هناك عددًا من مراكز البحوث التي تعمل بأمر مباشرٍ من المرشد الأعلى وتدار بواسطة مكتبه تدعم هذه الجامعة وفروعها المئة والسبعين.
أما فرع لبنان فهو من أكبر فروع هذه الجامعة ويقع في الضاحية الجنوبية معقل حزب زميره ويديره كما ذكر تقرير «العربية نت» الدكتور علي عباسي، وهو عضو في الحرس الثوري الإيراني واستلم منصبه منذ شهورٍ فقط.
ويذهب تقرير «العربية نت» إلى أن رواتب أساتذة الجامعة المذكورة كانت تدفع لهم بالدولار حتى بدأت العقوبات لتدفع الرواتب بالليرة اللبنانية، ويتخرج الطالب ليصبح مدرسًا في حوزات قم أو حوزات الجنوب أو ليصبح مجندًا في صفوف مليشيات الحرس الثوري فيتم إرساله إلى سوريا أغلب الأوقات للقتال في صفوف من سبقوه من مجندي المليشيات التابعة للنظام في طهران والمشرف عليها الحرس الثوري نفسه.
فيما تتخرج دفعات أصغر لتصبح مبشرةً ومروجة لمشروع الخمينية في بلادها وتشرف على خلايا ومنظمات خمينية التوجه في مشروع تصدير الثورة.
والتعليم في مصنع تفريخ الارهابيين مجاني يستقطب اليه ابناء الطبقات الفقيرة من الشيعة في العالم الذين يأملون بحمل الشهادات العليا واذا بهم يحملون البنادق والرشاشات والمتفجرات في مشروع لا علاقة لهم به.
لكنه غسيل المخ الممنهج وفق تخطيط جامعي ليكون المذكور مخترقًا بذلك الأمن القومي والوطني في البلدان التي تم فيها افتتاح فروع لهذه الجامعة التي سيعمل خريجوها وفق أجندة إيران لا أجندة بلادهم، ومرشحون بهذا الوعي لأن يعملوا ضد أنظمة بلدانهم وربما لإسقاطها وإحلال الخمينية مكانها.
جامعة المصطفى مشروع اختراقي جهنمي رفع اسم «المصطفى» والمصطفى منه براء لإغواء الفتية وتضليل الكبار من عامة الناس وبسطائهم لإلحاق أبنائهم بهذه الجامعة دون أن يعملوا أنهم يلحقون أبناءهم بوكر الثعابين ويضعون مستقبلهم رهنًا بالموت مجانًا في مشروع لا ناقة لهم فيه ولا جمل.
الحرس الثوري.. مقاتلون من اجل الحرية أو ارهابيون؟ https://www.youtube.com/watch?v=hY3LcBgCXY0
ضابط ايراني: سنهاجم في العراق والبحرين ولبنان واليمن https://www.youtube.com/watch?v=vsdL9Svb4N4
المصادر: المواقع والصحف العربية
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بين ثوران بركان جبل إتنا.. و ثورات أكبر وأخطر البراكين في ال
...
-
تداعيات واستمرارا لردود الفعل على إعدام روح الله زم
-
دور الطاغية خامنئي والجلاد ابراهيم رئيسي في قتل روح الله زَم
...
-
الكاتبة السعودية انتصار العقيل: -حين تهطل السماء دموعا-
-
وفاة آية الله محمد يزدي.. جلاد سجون نظام ولاية الفقيه!
-
الإبداع والفن الراقي.. بين المهندس الايراني والفنان المصري!
-
الملالي يتحدّون الأطباء.. ويتأكدون على علاج كورونا بالطب الت
...
-
جنون وفنون الوشم.. وقلّة العقل مصيبة!؟
-
طوابير المذلة.. من الاتحاد السوفيتي إلى نظام عصابات الملالي!
...
-
في خطوة تربوية وأخلاقية.. نادي بحريني يمنع وضع الوشم على أجس
...
-
وفاة -جيسكار ديستان-.. أحد مخططي احتلال ايران عام 1979!
-
أكثر من 70 ألف مصاب بالايدز في ظل نظام ولاية الفقيه!
-
استمرار اغتيال العلماء النوويين وقادة الحرس الثوري الايراني!
-
طقوس دفن الموتى.. من الزرادشتيّين إلى النيجيريّين!
-
من تهديدات روحاني الجوفاء: سنرد على جريمة اغتيال فخري زاده!؟
-
تفاصيل اغتيال فخري زاده -الرجل الغامض- في برنامج إيران النوو
...
-
مارادونا.. الأسطورة التي دمرتها المخدرات!
-
الحرس الثوري.. مثلث الفساد والقتل والدمار!
-
الحذر ثم الحذر.. الهاتف والحاسوب والتلفزيون يتجسسون عليك!؟
-
إنجاز عالمي للسينما المصرية.. فيلم مصري يفوز بالسعفة الذهبية
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|