أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية (1)















المزيد.....

ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية (1)


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 1613 - 2006 / 7 / 16 - 12:21
المحور: الصحافة والاعلام
    


ماتبثه القناة الفضائية العراقية من برامج يومية :
هناك برامج جيدة
وأخرى سيئة جدا
وغيرها يستحق المناقشة وإعادة النظر!
والله غربة ياعراق!
بتأريخ(14.6.2006) وفي برنامج (صباح الخير ياعراق) تفلسفت إحدى المذيعات كثيرا حول مفهوم الغربة!!، ولانريد هنا أن نحمل المذيعات الأطر الفلسفية وتبعات ذلك المفهوم الجديد على العراقيين خاصة، لكننا نرى بأنه ليس من اختصاص المذيعات الخوض في هكذا إشكاليات معرفية والتوسع فيها، هذا من شأن ذوي الإختصاص في مجالات علم النفس والإجتماع من جهة، والمغتربين أنفسهم من جهة ثانية!!، حيث يمكن للأخيرين أن يحدثوا المشاهدين عن أوجاع الغربة واستخلاص العبر والدروس الوطنية من خلال سرد تجاربهم القاسية، سواء في دول اللجوء أو خلال رحلاتهم العجائبية تحت رحمة المهربين ومافياتهم، تلك التي وصل الأمر ببعضها إلى اغتصاب العراقيات (والصوماليات والأفغانيات والبوسنيات والإيرانيات وغيرهن) وقتلهن بدم بارد ، ناهيك بأساليب النصب والإحتيال والوعود الكاذبة التي تلقيها المافيات في آذان طالبي اللجوء، سمعت مثل تلك القصص من العراقيين أنفسهم ممن أوصلتهم المافيات الروسية إلى النرويج على سبيل المثال!!
من جهة ثانية لابد أن يكون مقدم البرنامج مهنيا ومحايدا، فلاتتعدى مهمته إلى أبعد من ابتكارالأسئلة للحاضرين والربط فيما بينهم عبر لغة مفهومة بسيطة يدركها عامة المشاهدين وتؤدي الغرض المطلوب، تلك المآسي العراقية - يامذيعاتنا الجديدات- تشكل مع الأفغانية والصومالية والإيرانية وغيرها، مأسي كونية نتيجة الحروب والسياسات الدكتاتورية والجوع والتشريد وماإلى ذلك مما تشهده أوطاننا السعيدة!
وبالمناسبة فأنا أقترح على الفضائية العراقية إطلاق برنامج إسبوعي تستضيف فيه المغتربين، لسرد المصاعب والأهوال التي لاقوها في مغترباتهم ودول اللجوء والمنافي!، لكي يطَّلع العراقيون على جزء من حياتهم الماضية التي بقيت طيَّ الصدور سنوات طويلة، ومن يدري فربما قام الفنانون فيما بعد، بتحويل تلك القصص العجيبة إلى مسلسلات وأفلام ومسرحيات، وربما ستقوم الحكومة العراقية لاحقا –إحتراما لتجارب أبنائها المأساوية- بإنشاء متحف يضم الرفات والأوراق والصور والشواهد!؟
*رددت إحدى المذيعات في نفس الحلقة نحو 10 كلمات على بعضها (بعد أغنية طويلة لكاظم الساهر تتحدث عن ألم الغربة والفراق كان يمكن قطع الملل فيها بدعاية ضد الإرهاب في بلادنا أو تغطية الأحداث الدموية!)، على أية حال كانت كل الكلمات تؤدي إلى نفس المفهوم : الغربة صعبة عالمغتربين وأكيد هسه المغتربين من سمعوا هاي الأغنية للساهر راح يتألمون أكثر هذوله المغتربين !!؟،
هل سمعتم مثل هذا الهراء!!؟
وكأن مفاتيح القضية العراقية أصبحت بين يدي الساهر فأصبح مثل الفارابي يفرحنا ويبكينا بعوده وألحانه!!
أو : تتذكرين من جنه بالجامعه شلون جانوا الطلاب الجايين من الجنوب حبابين ويحسون بغربه في بغداد!؟
إي والله خطيه!!
وسوى ذلك من الخراب الإعلامي الذي لايقدم أجوبة علمية ناجحة عن أسباب الغربة والإغتراب بمعانيها الوطنية العميقة والفلسفية، لكي نبرا من جروحنا نهائيا، على طريق إعادة تشكيل الهوية الوطنية العراقية!
شورطجن يامذيعات العراقية!!
..ربما يصلح هذا كلام في المطابخ العراقية في حملة عائلية (للف الدولمة) لكن ليس في فضائية يشاهدها الملايين من العراقيين!!
طرفا (قضية العودة إلى الوطن) هما المغتربون أنفسهم أولا وتحسن أحوال الوطن وشفائه من الإرهاب ثانيا : بمعنى أن كل واحد منا يعيش بخير حتى تخمد نار الإرهاب والوهابية ويخفق حلم سليمان في بلادنا الحبيبة، حينذاك يقرر كل عراقي العودة إلى وطنه أم لا، وهذا مايعفي المذيعات من تقديم أجوبة ناقصة ومشوهة والخوض في قضايا عراقية شائكة ومصيرية!
أغنية تشجع على الإرهاب وضد الدستور والحريات ومنظمات المجتمع المدني لماذا وكيف تسمح ببثها الفضائية العراقية!!
بتأريخ 13.6.2006 بثت الفضائية العراقية أغنية :
أجيبك للدرب لازم أجيبك..متراهن عليك أصبح حبيبك..مرتين!!
أولا : هذه أغنية تشجع على الإرهاب !
ثانيا : تشجع على قهر الإنسان لأخيه الإنسان في العراق الجديد !
ثالثا : تسلبه آدميته وفرديته ومواطنيته التي كفلها القانون وليس الشرع كما تردد الفضائية العراقية (تضع الشرع قبل القانون ياخسارة كتابة الدستور!؟) ..
تقول الأغنية في إحدى مقاطعها مامعناه ( أنه راح يجيبهه للدرب حتى لو كان حراسهه 200!!)
سؤال سياسي : لابد أن الحبيب ابن مسؤول كبير..وإذا كان خصص له هذا العدد الكبير من الحراس.. فكم ياترى خصص للسيد الوالد!!؟
سؤال إقتصادي : إذا كان راتب الحارس الواحد 1000 دولار شهريا على أقل تقدير، وليس بحساب حراسات ورواتب الشركات الأمنية الأمريكية الذي يبلغ أضعافا مضاعفة!!، فمعنى ذلك أن مجموع رواتب حراس الحبيب جميعا هو 200 ألف دولار شهريا، وهذه تكلفة عالية ترهق ميزانية الدولة نظرا لظروف العراق الإقتصادية الراهنة، حيث مايزال شعبنا المحروم يعيش على مفردات البطاقة التموينية، وتعز عليه حتى سعرات الأمم المتحدة بقيادة أبو سمره سكره كوفي عنان!
وعلى اعتبار أن الفن والأدب هو انعكاس آني ويومي للحياة الواقعية، فإن لمثل هذا الكلام رصيد في واقع العراق اليوم، عبر تصريحات الكثير من المسؤولين في الحكومة والأحزاب والقوائم : بأن لفلان السياسي ألف حارس ولعلان الميليشياوي الفان وثلاثة وعشرة ، وأكثر من ذلك حيث يتم تبديد الثروة الوطنية من مثل توزيع الرواتب على أشخاص وهميين كما أخبرتنا أسواق الفضائح والفساد الإداري.
باختصار : لايليق بالفضائية العراقية تقديم أغاني هابطة تنتمي إلى فترة المقبور عدي، أكثر ماتنتمي إلى الروح العراقية الطيبة المحبة، ليس لأن بلدنا يمر بحالة استثنائية من الدم وقطع الرؤوس ووضعها في صناديق الفاكهة، لكن لأن مثل هكذا أغاني لايمكن أن يتربى عليها الشعب الذي يتطلع إلى نيل الحبيب بالتراضي والتفاهم دون اللجوء إلى (العلاسة والخلاسة والبخاشيش والتهديد والوعيد وأثنيلج ركبه ونص وماياخذج غير آني) وسوى ذلك مما ابتلي به شعبنا المحروم من كل الطيبات!
الدكتور الموسوعة!
* يقدم الدكتورعلي النشمي برنامجا قصيرا ومبتكرا وناجحا رغم الشروحات التطويلية غير المبررة أحيانا، لكن اسلوب الرجل بسيط وجميل، ولاأعرف لماذا تصر مذيعات صباح الخير ياعراق على تقديم الدكتور في كل مرة بأنه الدكتور الموسوعة!!
أظن بأن الدكتور نفسه لايقبل بإطلاق تلك التسمية على شخصه، والمفروض تقديمه هكذا : الآن مع فقرة الدكتور علي النشمي..وكفى
أو الإعلان عن ذلك كتابة دون الحاجة إلى ثرثرة مذيعات صباح الخير ياعراق!!
*مبدأ تعدد الزوجات والمذيعات الثرثارات!
بتأريخ 19.6.2006 بثت الفضائية العراقية حلقة على الهواء تناولت فيها مبدأ تعدد الزوجات في العراق، أدارت البرنامج مذيعتان غير ملمتين بأوضاع المرأة في العراق ومآسيها، وبدون أخلية حوارية تؤهلهما لإدارة برامج تعالج القضايا الإجتماعية والنفسية في العراق اليوم، فواحدة منهن تعارض والأخرى تشرق وتغرب في أحاديث وتجارب عن الحياة الشخصية !
مثلا : شكو بيهه يعني إذا واحد يكَدر يساوي بين زوجاته القرآن يكَول 4 نسوان!!
ترد الثانية : والله آنه ماأقبل رجلي يجيب عليه ضرّه!!
وتشنف أسماعنا الأولى : يعني يمكن إذا الزوجة الأولى مايشوف بيهه الرجّال جمال وترتيب ومكياج وحلاوة (سمسمية!!) شنو يمنعه يتزوج عليهه!؟
وتلتفت الثانية إلى الولد الطباخ خلدون (يعد طبخات عراقية متداخلة مع البرنامج) وتسأله عن رأيه في الزواج ب(4 نسوان!!) كما حدد ذلك القرآن!!؟
وماذا سيعد لكل واحدة منهن من أطايب الطعام، فيجيب الطباخ المسكين بحرج واضح : ألله يبعدنه عن الزواج بأربعة ياجماعة!!
إلى آخره من هذا الكلام السطحي والسخيف والتافه الذي جعلني أضحك كثيرا على أقدار العراقيين، فقد خرجوا للتو من أعتى ظروف القمع والطغيان وتلفزيون الشباب ليشاهدوا فضائية تتحدث عن الحياة الزوجية بهذه الطريقة العجائبية!
مذيعة نشرة أخبار لاتفرق بين مطلع الشهر ونهايته..حلو!
بتأريخ 20.6.2006 سمعت مذيعة نشرة أخبار تقول : قررت الحكومة اليابانية سحب قواتها من العراق مطلع الشهر الجاري!!
أعتقد بأن أي طالبة في المرحلة الإبتدائية في عراقنا العزيز تستطيع التمييز بين مطلع الشهر ونهايته!، أترك المزيد من التعليق للقارىء الكريم ولقسم الأخبار في الفضائية العراقية!!
إحترموا أرواح ضحايانا رجاء!
بتأريخ 24.6.2006 في زاوية استراحة يظهر أحد المهرجين بدور الساحر (هل نحن بحاجة إلى سحرة ونضرب بالتخت رمل.. أم إلى المزيد من الشرطة والقوى الأمنية لدحر شياطين الإرهاب!!؟)، وأخذ يقلد مشاهد كلها تافهة لاتستحق المشاهدة لكن جذب انتباهي نشرة أخبار كوميدية حول (سوك الغزل) وكان يقول بأن مفخخة انفجرت في (سوك الغزل) وطاح الكهوجي بالقوري وطلع من البلبوله إلى آخر التفاهات التي تفوه بها، من الجدير بالذكر أن هذا السوك التعيس انفجرت فيه قبل ايام مفخخة مجرمة ذهب ضحيتها عدد من العراقيين الأبرياء، ثم يأتي صاحبنا بعد ايام ويجعل منهم مادة فكاهية تلفزيونية بلاذمة ولاضمير، بدلا من هذا الهراء والإنحطاط إحترام ذكرى ضحايا الإرهاب واستغلال الدقائق المخصصة للبرنامج الهابط في تغطية الخبر ومكان الإنفجار لاالسخرية من أرواح الناس!
ماللعراق المثخن بالجراح وحرب حزب الله اللبناني ضد إسرائيل!؟
بتأريخ 12.7.2006 وفي الوقت الذي يذبح فيه العراقيون على يد الإرهابيين العربان الجربان (في هذا اليوم ذبح عشرة من أبناء شعبنا في منطقة الدورة) نقلت العراقية في تغطية شاملة خبر اختطاف جنديين اسرائيليين، من طرف حزب الله اللبناني المعروف رئيسه حسن نصر الله بمعاداة الشعب العراقي، واصطفافه إلى جانب صدام في عهده الدموي ودعوة العراقيين إلى المصالحة مع نظامه المجرم، وكان خليقا بالعراقية تسليط الأضواء على منطقة الدورة والإهتمام بقضايا شعبنا اليومية، بدلا من تخصيص نحو نصف ساعة مقتطعة من وقت وأموال العراقيين لصالح العرب وإسرائيل!
وأنا أكتب هذا المقال أشاهد حسن نصر الله على العراقية يلقي خطابا جنجلوتيا، وكان حريا بالعراقية تغطية الدماء في شوارع بغداد وغيرها من مدننا المكتوية بنار الإرهاب!؟
إلى متى يبقى الإعلام العراقي ذيلا وعبدا وتابعا للإعلام العربي ومقولاته وأكاذيبه وافتراءاته!؟
قليلا من الشعر الشعبي والدارميات وكثيرا من البرامج التي ترسخ الهوية الوطنية العراقية!
بتأريخ 13.7.2006 شاهدت برنامجا هابطا اسمه (هواجس) يتناول الشعر الشعبي والدارميات والمساجلات بين مقدم البرنامج وأحد الشعراء الشعبيين، وكانت القصائد طافحة بالألم العراقي والعيش في الماضي وتعذيب النفس والمراوحة عند ثيمات شعبية لابد من تجاوزها هي ومحنها وأيامها السود في انطلاقة العراقيين الجديدة، وبدلا من تخصيص هذا الوقت الطويل للإشتغال في اللغة الشعبية حيث المتاهات والضياع كان يمكن تخصيص برنامج علمي مفيد أو برامج أخرى ترسخ الوحدة الوطنية ومبادىء الهوية الوطنية العراقية التي شوهها نظام صدام البائد في نفوس العراقيين على مدى خمسة وثلاثين عاما.



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلد رفاعي!
- بن لادن جندي أمريكا الوفي!
- السمك مقابل الوقود!
- !!تمن أبو الكَمُل - من استراليا..البيض والدجاج التالف من ولا ...
- الشعوب العربية المضطهدة والزرقاوي وعقدة البطل القومي!!
- هلك الزرقاوي إلى جهنم وبئس المصير
- زَيِّنْ شعرَكْ بدون تحديد..آخر فتاوى طالبان الشيعية في الناص ...
- يالرخص الروح حتى في ملاعب كرة القدم العراقية!!
- إطردوا طارق الهاشمي من منصب نائب الرئيس، وحاكموه لدعمه الإره ...
- الدفاع والداخلية وزارتان أمنيتان لايجوز إعلان الحكومة بدونهم ...
- ليت مبارك مثل مواطنه سيد القمني فينصف أمتنا العراقية وحضارتن ...
- لو كان لدى الأسد (نووي) فيزايد على جراح العراقيين ومآسيهم!؟
- حكومة تشكلي..حجنجلي بجنجلي!!
- سماسرة الأسلحة في انتظار الحرب الأهلية!
- لماذا يتحالف مقتدى مع ملوك ورؤساء الأنظمة المعادية للشعب الع ...
- جندي عابر قارات وقصائد أخرى
- وزارة لاتحمي نفسها كيف نطالبها بحماية أرواح العراقيين!؟
- أعطوهم الدفاع والداخلية..وتصدقوا علينا رجاء بوزارة الثروة ال ...
- أدين بشدة الإعتداء الإجرامي على مقر الحزب الشيوعي العراقي في ...
- البعثيون الفاشيون


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية (1)