أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الفساد والإرهاب ؟..















المزيد.....

الفساد والإرهاب ؟..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6749 - 2020 / 12 / 1 - 05:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقال لم يتم نشره حتى على الفيس بوك
ويتم نشره لأول مرة .
الإرهاب !... والفساد !... الفساد والإرهاب؟..
يطفو على السطح هذه الأيام سيناريوا جديد قديم متجدد ، ما يطلقون عليه [ حملة مكافحة الفساد ؟ ] ..
هي كسابقاتها من السيناريوهات التي صدعت رؤوسنا وقَضَّتْ مضاجع شعبنا !..
كسابقاتها من وعود !..
بدعوى التصدي ومحاربة ومكافحة الطائفية والعنصرية والتصحر الفكري والثقافي والأدبي .. والمحاصصة والتمييز ومكافحة كل هذه المظاهر بكل أشكالها ومسمياتها ، والتمييز على أساس الدين والقومية والطائفة والمنطقة والحزب !...
نفس الوعود التي سوقتها حملة الحكومة ووزاراتها ومؤسساتها المختلفة فيما سبق وتسوقها اليوم ، والسعي لإصلاح مؤسسات الدولة وسلطاتها الثلاث كما يدعون ، والبدء بإعادة بناء الدولة ومؤسساتها المختلفة ، وعلى أساس الوطنية والمواطنة ، وفق معايير المهنية والكفاءة والنزاهة والوطنية ، وهذه الوعود قد غرد بها الرجل الأول في الحكومة ، السيد رئيس مجلس الوزراء ، عند تكليفه بهذا المنصب منذ ما يربو على ثلاثة أعوام !..
من تلك الوعود التي وعد بها السيد الرئيس ، وخططه وبرامجه ، وهي كثير ة ، سنذكر منها على سبيل المثال لا الحصر !..
عودة المهجرين والمرحلين قسرا والنازحين عن ديارهم ومدنهم وقراهم وهم بالملايين !..
وبعد مرور هذه المدة الطويلة ومعاناتهم المريرة ، فما زال ما يربو على ثلاثة ملايين فرد ينتظرون عودتهم بفارغ الصبر ... ولكنها لليوم لا تعدوا كونها وعود !... والتبريرات بعدم العودة جاهزة .
ما زالت مدن بكاملها في المحافظات الخمسة ( نينوى --ديالى --حزام بغداد --الأنبار -- صلاح الدين -- ومناطق تابعة لكركوك ) ؟,,
هذه المحافظات تعرضت إلى الدمار وبنسب مختلفة ، منها ما يصل الدمار فيها إلى 90% !!... ولليوم لم يتم البدء في إعادتهم !.. أو حتى التفكير في وضع الخطط والبرامج لإعادة الإعمار لتلك المدن المدمرة وعودة أهلها ،
ناهيك عن تخلف الدولة في تقديم الخدمات الأساسية للناس ( من تعليم وصحة وماء وكهرباء وشبكات الصرف الصحي ، وإصلاح منظومة النقل والمواصلات ووسائله وطرقه المختلفة ) !..
الجميع يعلم بتخلف هذه المرافق وقصورها في أداء مهمات هذه المرافق وتحقيق غاياتها الأساسية ، والتي تمثل عصب الحياة في كل بلد تكون سير الحياة فيه طبيعية ، والناس يمارسون حياتهم بشكل طبيعي على الأرض ، وغياب كل ذلك يعني توقف كل شيء في هذا البلد ، معناه الفوضى والتخلف والجهل والمرض وغياب العدل والمساواة .
ناهيك عن البطالة التي لم يمر العراق في تأريخه الحديث ، ومنذ تأسيس الدولة العراقية في عام 1921 م وحتى يومنا الحاضر ، لم يشهد مثيل لها .
هناك الملايين لم تجد فرصة عمل تعيش من ورائها لهم ولعوائلهم ، وتعتبر هذه المشكلة الوطنية من اكبر المشاكل التي تواجه البلد .
وغياب الحلول اللازمة للوقوف عندها ووضع البرامج والخطط لحلها بالزمن القريب والبعيد .
فهذا يعني بأن الإرهاب ما زال له حواضن وبؤر ومواقع تساعده على العودة ثانية بسبب البطالة لتلك الملايين من الفقراء .
واذا كان هناك من يعتقد بان الإرهاب قد تم اجتثاثه والقضاء عليه فهو واهم ، وما تفجير النهروان بالأمس في بغداد إلا دليل ساطع على ذلك .
لم يتمكن السيد رئيس مجلس الوزراء لليوم بأن يقوم بتدوير عجلة الاقتصاد المتوقفة منذ سنوات ، وبفروعه المختلفة [ الصناعية والزراعية والخدمية والسياحية والتجارية ) بالرغم من مرور هذه السنوات العصيبة والقاسية على شعبنا ووطننا .
الناس تعشمت خيرا بوعوده التي قطعها على نفسه .
هناك مسألة اكثر أثرا وتأثيرا !.. لن تتمكن الحكومات المتعاقبة ، وخلال عقد ونصف من السنوات بالنهوض بمعالجتها ، وهي مهمة حيوية لها ما يبررها !؟..
ألا وهو !... الإصلاح السياسي لمنظومة الدولة ، والذي يجب أن يقوم على أساي إعادة بناء ( الدولة الوطنية الديمقراطية العَلمانية ) أو لنسميها الدولة المدنية ، لأن تسمية العَلمانية قد تعكر بعض الأمزجة !.. من الذين يعتبرون العَلمانية أنها تعني الإلحاد ، وهذا غير صحيح ويجافي الحقيقة .
تقوم هذه الدولة على أساس الاتحاد الطوعي ، وتقبل بالمُخْتَلِفْ ، تسود فيها العدالة والمساواة والتعايش ، وتوزيع الثروة بشكل متساوي وعادل بين أبناء البلد الواحد .
وليست دولة تقوم على الطائفية والعنصرية والتمييز والانحياز لهذه الفئة أو تلك كما هو عليه اليوم بتقاسم المغانم والثروات ، بين المتربعين على السلطة ، والتفرد في إدارة الدولة ورسم معالمها ونهجها دون إشراك الأخرين ، ودون الرجوع إلى الدستور وفحواه ومواده والاحتكام إليه وركنه جانبا أو التعامل معه بانتقائية ، مما ألحق افدح الأضرار في بناء دولة المواطنة وتغيبها .
الدولة العادلة هي الخيمة التي تحفظ للجميع حقوقهم ، وهي الركيزة الأساسية لوحدة البلد واستقراره وسلامته .
وغيابها يؤدي إلى تمزيق وحدة وتعايش نسيجنا الاجتماعي ، ويربك المشهد السياسي ، ويخلق انقسامات حادة ، سياسيا وعرقيا وطائفيا وحتى في الجانب الفكري والسياسي ، وهذه معوقات شديدة التعقيد وتشكل خطر داهم على حاضر البلاد ومستقبله ومستقبل شعبه .
اللعب بالأوراق في أخر الشوط من المباراة ؟... ليس مجديا !... ولن يكون طوق نجاة كما يعتقد البعض !...
فقد ينقلب السحر على الساحر ، فتكون المعادلة معكوسة ونتائجها غير محمودة العواقب !..
بالأخص إذا كانت غايتها الاستغلال والمكر والكذب والنفاق السياسي والحيل البهلوانية المظللة !..
وربما تؤدي إلى الوقوع بشر الأعمال ونتائجها مخيبة بل كارثية .
الإرهاب والفساد وجهان لعملة واحدة ، والجميع يدرك هذه الحقيقة .
ولولا الفساد لما وِجِدَ الإرهاب أصلا ، وما تمكن من النمو والتمدد كما النار في الهشيم ، والعكس صحيح .
خاض العراق وشعبه صراعا عنيفا ومريرا ومدمرا مع الإرهاب والإرهابيين ، أتى على كل شيء ، ودفع شعبنا جراء ذلك ثمنا باهض ، بالأنفس والنفيس وبالجهد لسنوات قادمة !..
تلك الأيام باقية في أذهان شعبنا ، وَتُذْكَرُ !.. ونتمنى أن لا تعود ثانية ،
والذي عشناه خلال تلك السنوات كان سببه الأساس ( الفساد المالي والإداري والسياسي ، والمحاصصة والطائفية السياسية ) ، وغياب الدولة العادلة ، دولة المؤسسات ، الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية الاتحادية المستقلة .
ومنذ أيام ونحن نسمع عن توجه الحكومة والبرلمان وبعض الساسة والطبالين والزمارين ووعاظ السلاطين ، لتسويق ما يطلقون عليه اليوم وبعنوانه العريض ( محاربة الفساد ! ) !..
نتمنى ان يكون كل ذلك صحيح ؟؟..
الحقيقة من وجهة نظر شخصية ، وهذا لا يفسد للرأي الأخر في شيء ،
فهو مانشيت مغري في جوهره ومعناه !!..
لما يطلقون عليه اليوم إعادة هيبة الدولة وسيادتها وسيادة القانون والدستور ؟؟!...
فهل بقي شيء من هيبة الدولة لليوم ؟...
نتيجة لكل الذي جرى ..أين هي الدولة ؟,,
وحتى لا ينسى أحد منا ، هناك سؤال يطرح نفسه ، لابد من الإجابة عليه !..
من الذي دمر هذا البلد وأشاع فيه الفساد والخراب والشقاق والنفاق والرذيلة والعهر والجريمة وبأشكالها المختلفة ؟...
من غَيًبَ الدولة وصادرها وما تملك من خزائن ؟..
بهذا الذي يسمى اليوم العراق ؟..
ألم يكونوا هم انفسهم ؟ ...
هؤلاء المتربعين على ناصية القرار وبيدهم كل شيء ؟..
فكيف لنا أن نصدق بأن الحرامية الذين نهبوا كل شيء !...
هم أنفسهم سيكشفون لنا الفاسدين والمفسدين ، وما سرقوه خلال العقد والنصف ، وهم سيكونون الحاكم والحكم ؟..
هل يصدق عاقل كل هذه الترانيم والمعزوفات التي دمرت الحرث والنسل !!..
ولماذا الأن ؟ ... هل لأن الانتخابات قاب قوسين أو ادنى ؟ ...
ولابد من تبرئة النفوس وتطهيرها من الإثم والموبقات والجرائم ، فيخرجوا لنا من جديد وبثياب مختلفة عن سابقاتها !.. ( بشخطة قلم ! ) يظهروا لنا كيوم ولدتهم أُمهاتهم من دون خطايا !.. عجيب أمركم يا سادة !!؟..
أين كانوا كل تلك السنوات ؟ ..
لِمَ لا يبحثوا عن هؤلاء الجنات قبل اليوم ؟..
من هَجًرَ شعبنا وأذاقه الموت الزؤام ؟..
لماذا لم يبحثوا عن الذين سلموا محافظات العراق ونصف مساحته ( للدولة الإسلامية ! ) ؟..
ولماذا تستروا عليهم وعن أفعالهم لليوم ؟..
ولم نرى حتى نفرا واحدا قد طالته يد العدالة ؟ ..
فهل هم أباليس وشياطين يختفون ولم يراهم أحد لليوم ؟؟..
سؤالي الأخير للسيد رئيس مجلس الوزراء عن الذي أَعده واستعد إليه وما في جعبته ، من أدوات وخطط وبرامج ، سياسية واقتصادية وأمنية وتربوية ، لمواجهة إخطبوط الإرهاب وشبكاته المتمددة والمتغلغلة في ( الدولة ) ومؤسساتها ومفاصلها المختلفة !..
ليس فقط في المؤسسات ( للدولة ) بل الفساد طال الأحزاب الحاكمة من الإسلام السياسي ، هؤلاء اصبحوا اليوم وما يمتلكوه من مال وسلطة وسلاح وإعلام ، وما سرقوه من المال العام والدعم الخارجي ، وأصبح لهم أنياب ومخالب ، تهدد من يتصدى لهم ، او حتى الاقتراب من حدودهم ، ومن المتاريس التي جهزوها للتصدي والمواجهة مع خصومهم ، وأبراجهم العاجية ، فقد ينقضوا على كل من يحاول المساس بمصالحهم وفسادهم وعدم تعرضهم لخطر المساءلة والمحاسبة ، وقبل أن يقنصهم المتربصين بهم ويضع في أيدهم الحديد ، اذا لم يُحْكِمْ هؤلاء خططهم ويتأكدوا من نجاحها وصوابها، والوسائل اللازمة لمواجهتهم وتدميرهم والقضاء عليهم .
أنا لست فقط اشك في توجهات السيد رئيس مجلس الوزراء ، وقدرته على التصدي للفساد والفاسدين والمفسدين ، لأسباب عديدة ، فمواجهة الفاسدين بنفس أدوات النظام الحاكم اليوم ، كون الفاسدين والسارقين والحرامية أنفسهم من دائرة قوى الإسلام السياسي الحاكم ، وكل هذا الفساد والسرقات كانت عبرهم ومن خلالهم ، ولا يوجد أحد من خارج هذه الدائرة ، وإن وجد فهو يعمل من خلالهم وعبرهم ولا يمكن أن يخرج بعيدا عن هذه الدائرة أبدا .
فهل يمكن أن تكون مثل تلك المعادلة والفرضية جائزة ويقبلها العقل ؟..
هذا السؤال .. لو وجه لي !... لما ترددت في القول بالنفي المطلق !..
على قوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية والوطنية ، ومن التيار الإسلامي المتنور والمعتدل والوسطي النظرة إن وجدوا على الساحة العراقية ، وعلى جماهير شعبنا المتطلعة إلى حياة رخية أمنة سعيدة ، وكل الخيريين الساعين لعودة العراق كدولة عظيمة كما كان ، بلد الحضارات ومهبط الحرف والكلمة ، ومهبط القوانين والحضارة الإنسانية .
على الجميع أن يتنبهوا من هذه الألاعيب والفبركة الإعلامية والخداع ، ويأخذوا حذرهم من هذه الأكاذيب وغيرها ، التي يراد من ورائها خداع الجميع وكسب الوقت واللعب على الحبال ؟..
ليقولوا لكم هؤلاء السراق المفترين الدجالين ( بأننا نزيهين ولسنا بسارقين وحرامية !...
لتنتخبوهم ثانية !..
وأنتم تعلمون حقيقتهم وخبرتموهم لسنوات عجاف ، وما جلبوه عليكم وعلى عوائلكم من ظلم وجور وجوع وعذاب وخراب ؟..
فلا تعطوهم الفرصة ثانية ، ولا تصدقوا وعودهم وأكاذيبهم المفضوحة !..
المثل يقول المُجَرًبْ لا يُجَرًبْ ، وعليكم أن لا تُخْدَعوا للمرة الرابعة !.. فالمرء لا يلدغ من جحر مرتين .
فكروا مليا .. وتريثوا وعودوا إلى رشدكم أيها الجياع البؤساء المحرومين ، خلاصكم بأيديكم !..
فلا تضيعوها ، الحاضر والمستقبل بين أيديكم ورهن قراركم ، بانتخاب النزيه والكفوء والوطني الغيور ، الذي يعمل على خدمتكم ويسعى لسعادتكم وتأمين مصالحكم في العيش الرغيد ، فلا تضيعوا من بين أيديكم فرصة ذهبية وتندموا عليها ؟..
انتخبوا الأصلح لكم ولأولادكم أيه الجياع ، وفكروا بالسنوات التي حكموكم بها هؤلاء الفاسدون !...
أين أوْصَلوكُمْ وما تجرعتموه على أَيديهم وبسببهم ، المقامرين بمصائركم وبسعادتكم ، السارقين الصوص ، الطائفيين العنصريين السماسرة وتجار المخدرات والسلاح ، الذين تاجروا بكل شيء غير شريف ، الذين تقاسموا ثرواتكم فيما بينهم وأودعوها في جيوبهم ، وتركوا لكم الجوع والبؤس والظلم والحرمان .
فقدتم على أيدهم الأمن والأمان والسلام والتعايش والمحبة لأبناء جلدتكم من أهلكم وأحبتكم من باقي المكونات ، بسببهم وبسبب طائفيتهم وفسادهم وانحيازهم الأناني المفرط ، وفقدانهم للرحمة وللقيم والأخلاق والوطنية والنزاهة .
انهضوا من سباتكم هذا وحطموا القيود ، ولا تنتظروا من يمنحكم النصر على خصومكم الطبقيين ، فالحرية تُسْتَرَدُ ولا تُمْنَحْ ، كونوا صُناع للحياة !.. ولا تكونوا عبيدا لمن يريد أن يكون سيدا عليكم .
30/11/2017 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جاءتني في عتمة الليل مبكرتا مرعوبة ؟...
- إلى متى يبقى الوعي غائبا عند الأغلبية من شعبنا ؟..
- الدولة المدنية الديمقراطية ضرورة وطنية .الدولة المدنية الديم ...
- أقوالنا في خطب الزعيم !..
- وفاء لقادة حزبنا الشيوعي العراقي .
- لماذا لا يدين أتباع الدين السياسي إلى أوطانهم وشعوبهم ؟..
- ملحمة انتفاضة تشرين الباسلة وما تواجهه من مخاطر
- الذكرى الأولى لانتفاضة تشرين الأول 2019 م
- شيء من الذاكرة ..
- كم مرة يحتاجها الساسة ليتأكدوا من حقيقتهم ؟..
- ماذا يخفي البعض بالنزول إلى الشوارع ؟..
- العراق عصي على التقسيم / معدل .
- أي وصف يليق بهؤلاء ؟..
- قوة المنطق .. ومنطق القوة !.. معدل
- عشية ثورة تشرين المجيدة ؟..
- لا ينفع الدعاء فالأموات لا يسمعون !..
- عاش اليوم العالمي للسلام / معدل .
- سألتني حين أزف الموعد وحان الرحيل !..
- الانتخابات ممارسة ديمقراطية هامة .
- أنواع النظم الانتخابية في العالم .


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الفساد والإرهاب ؟..