أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - الايمان والتغير..من كل حسب طاقته!! و ايمان الدولة اللقيطة














المزيد.....

الايمان والتغير..من كل حسب طاقته!! و ايمان الدولة اللقيطة


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6745 - 2020 / 11 / 27 - 15:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الطاقة بذلت باقصاها عند من آمن ، وللقادة اكتفاء الحاجة لانهم قادة.
الدفاع والفداء والتضحية يبذلها من آمن ، والنصر والفخر للقادة.
رأس المال شعب يقدم كل شيء و قادة ينعمون بكل ما يقدم الشعب...
ما هكذا نظَّر كارل ماركس لكن هكذا قال فردريك انجلس (ما العمل
بين النظرية والتطبيق) الايمان مرحلة فحسب تقننه النظرية و التطبيق
مزاج قيادي و على الاريحية العرشية..
الدولة اللقيطة التي صارت عظمى بعد ابادة سكانها الاصلاء والمجيء
باللقط من كل العالم ، واصطياد العبيد و أِن سألوا العبد قال (النفط بلون
بشرتي ، الكاكاو بلون سحنتي ، القهوة بلون وجهي ، فكم تربحون من
لوني ؟ وأنال منكم العذاب والعبودية والاحتقار) . نشيدها (faith)،
طنينها ايمان،ثرثرتها حقوق الانسان ، و الديمقراطية و المؤمنين بها
كل يوم هم بشأن فبأي الاء (الجمهوريين و الديمقراطيين )تكذبان
يا ايها المؤمن و يا ايها الجاحد ..
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الايمان و التغيير
- الخطيئة والرجم
- الشيخ والشختورة
- ليتني اعرف شعر الحب
- مسا التماسي لجلاس الكراسي
- اطفال الحروب
- مزمار الملوك
- مزامير الواقع
- مزامير الحب
- لا تكن احمقا
- صدقا احبكِ
- ان فاض الماء او شح فهو لعق باللسان
- شخابيط
- العبودية ومهزلة الانتخابات الامريكية
- عيارة النسوان و البرلمان
- النشيد الجديد و السمن الحيواني
- للحبيب مثل حظ الحبيبتين
- الدور المناط بالمواطن لبلوغ شرعية السلطة وقوانينها
- الشرعية بين الانقلاب و الثورة و الانتخاب
- كاسك يا وطن


المزيد.....




- مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج رجل حر في أستراليا.. بماذا أقر في ...
- الشرطة الكينية تطلق الرصاص على محتجين ضد قانون جديد للضرائب ...
- اكتشاف جديد يفسر سبب ارتفاع معدل الوفيات بين مرضى الكبد الده ...
- ما الأسلحة التي يمكن أن تزود بها كوريا الجنوبية الجيش الأوكر ...
- الإسرائيليون محبطون للغاية وغير مستعدين لحرب حقيقية
- حرب إسرائيل ولبنان يمكن أن تخرج عن السيطرة
- ?? مباشر: الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لتفادي حرب مع حز ...
- مصر.. كنائس ومساجد تفتح أبوابها لطلاب الثانوية للمذاكرة بسبب ...
- محاكمة مؤسس ويكيليكس: أسانج ينهي الأزمة مع أمريكا بعد الإقرا ...
- عيد الغدير.. منشور نوري المالكي وتعليق مقتدى الصدر وتهنئة مح ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - الايمان والتغير..من كل حسب طاقته!! و ايمان الدولة اللقيطة