|
التيار الصدري وسمعته في الشارع العراقي
صبري الفرحان
(Sabri Hmaidy)
الحوار المتمدن-العدد: 6745 - 2020 / 11 / 27 - 10:40
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مدخل للوعي ضريبه، السيد المرجع محمد محمد صادق الصدر(1) الضريبه التي دفعها تشويه سمعته وكلفه حياته فاغتيل وضح النهار، لانه استطاع ان يرجع الشارع اسلاميا بعد ان سرقه البعث وصدام من حزب الدعوة الاسلامية بالحديد والنار والمال فبات علمانيا بعثيا صداميا. ولنجاح السيد صادق الصدر بجعل الشارع العراقي اسلاميا صدريا قررت امريكا اغتياله لانه بات خطرا لو استمر من الممكن يقوم بثورة تسقط عميلها صدام، وقبل اغتيال السيد صادق الصدر، اغتالت من بزعمهم المرشح لقيادة التيار الصدر فغتالت قبله الشيخ المرجع علي الغروي والشيخ المرجع مرتضى البروجردي (2) ومن منبر الجمعة قال السيد صادق الصدر ان اليد التي امتدت الى الشيخ علي والشيخ مرتضى لهي يد الثالوث امريكا بريطانيا الكيان الصهيوني ، واوصى الشباب الدين في ذمتكم
التيار بعد السيد صادق الصدر # ذهب التيار الصدري الى الشيخ المرجع اسحاق الفياض ليقوده، لان السيد الشهيد صادق الصدر اشاد بدرس الاصول للشيخ، اجاب الشيخ الفياض اراجع السيد السيستاني، انصرفوا عنه واقتصروا على حضور درسه فقط، لان اجابته واضحه لا اتبنى التيار الصدري فالسيد السيستناني ينتمي الى الخط المعتدل الخط الوسط مشهور علماء الشيعة الذي لا يتدخل بالسياسة . # وذهبوا الى السيد المرجع كاظم الحائري، فطلب من السيد مقتدى ان يكون وكليه وتحت ولاية الفقيه، انصرف التيار الصدري عن السيد الحائري تاكيدا لوطنيته # وابدى السيد المرجع احمد البغدادي استعداده لقيادة التيار الصدري، ولكن التيار الصدري لم يفكر بهذا الخيار، لانه لايريد ان ينضوي تماما تحت رايه اخرى غير نهج السيد صادق الصدر باتت قياده التيار الصدري مشتركه بين السيد مقتدى الصدر واحد ابرز طلاب السيد صادق الصدر الشيخ محمد اليعقوبي ورجعوا الى جامع الراس (3) حيث مكان درس السيد محمد صادق الصدر . هذه الاتفاق لم يدم طويلا لان الشيخ اليعقوبي حاول ان يكون السيد مقتدى خاضعا الى توجيهاته وحسب ما قال انه مجتهد وكان يحضر درس السيد صادق الصدر تبركا لم يوافق السيد مقتدى بهذا وعليه خرج الشيخ اليعقوبي من جامع الراس ليعلن مرجعيته واعلن عن تاسيس حزب الفضيله وانظم تحت لواءه اغلب نخب التيار من حملة الشهادات الاكاديمية السيد مقتدى الصدر الكل صار ضده كالموقف من والده والانكى من ذلك كل من ناوأ والده في الامس يترحم عليه اليوم ويطعن بمقتدى، عدا بعض المؤمنين الى اليوم يعتبر السيد صادق الصدر خائن عميلا مزق الصف الاسلامي . اما عن التيار ففي زمن السيد صادق الصدر كان يقال عنه انهم جهلاء وحسب التعبير النجفي معدان، وهو قول مجانب للحقيقه ففي التيار الصدري الامي والمثقف وهذا دليل كثرته، وقالوا عن التيار في زمن مقتدى الصدر انهم يتعاطون المخدرات وبالهجه العراقي (يكبسل) والواقع خلافه فهناك شذوذ حسبوا على التيار الصدري وفي التيار الصدري الغير ملتزم دينيا ولكن ثوريا والمتدين . جاء التغير 2003 وحادت الدبابه الامريكيه عن التيار الصدري خوفا من تثوير الشارع، فالشارع صدريا واسقطته من حساباتها ولم تعده رقما سياسيا في الساحه العراقيه تهميشا له العملية السياسية 2003 لم تدعوا امريكا التيار الصدري في مؤتمرات المعارضة لاسقاط صدام حسين ولكن فرض التيار الصدري وجوده في الساحة السياسية العراقي ودخل العملية السياسية وحصد مقاعد في البرلمان اكثر من اي فصيل اسلامي عراقي، واستطال استطالت التيار السلفي تحت حكم الاخوان المسلين في مصر، ولكون حزب الدعوة اكثر نضجا وحنكة سياسية من الاخوان فضرب التيار الصدري بمعركة سمية صولة الفرسان ، ولكن عاد حزب الدعوة وتحالف مع التيار الصدري وبالتيار حصل المالكي على الولاية الثانية لرئاسة وزراء العراق.
معركة النجف الاشرف 2004 اسس التيار الصدري جيش المهدي(4) ودخل مع الامريكان في معركة ضروس في النجف الاشرف، دعم التيار الصدري في معركته كل الاحرار لدرجه اعدوا في سوريا متطوعين للنزول للمعركة ولكن جاءت توصيات التيار الصدري نشكر عملكم تريثوا حتى نرى التطورات على ارض المعركة، وجاء دعم من الانبار الى ارض المعركة، وللتاريخ لم يدعم المعركة اي فصيل اسلامي من الوسط والجنوب ولا حتى ايران لذا استغلت امريكا الحدث، ليوقف السيد المرجع الاعلى علي السيستاني دام ظله المعركة واستسلم ابطال التيار الصدري بعد اخذ ضمانات بسلامتهم وعدم ملاحقتهم قانونيا الحرب الطائفية 2006 اثبت التيار الصدري جداره بالحرب الطائفيه حفظ الشيعة المتواجدين في مناطق سنية وامن الطريق لنزوحهم الى اماكن امنه فمن يهدد من قبل السنه يتصل بجيش المهدي وفورا يطوق المنطقه ويامن للعائله المهدده الطريق الامن لخروجهم من المناطق الساخنه وشهد بذلك الكل وان نسى وتنصل عن فضل التيار الصدري فيما بعد، صحيح هناك حوادث كانت خارج سيطرة التيار الصدري مثلا اغتال السنه امرأة شيعيه حامل ولديها ثمان اطفال لدرجة عندما نقلت لي الخبر عجوز مثقفه سنية قالت تصور لقد خططوا عصرا بمسمع منها لاغتيال هذه الام وكانهم يخططوا الى اغتيال رئيس الجمهورية، ونفذوا الخطه صباحا لدرجه لم تستطع انقاذها ومثال اخر ام واب بعد ان نزحوا الى منطقة امنه رجعوا في اليوم الثاني لاخذ بعض الحاجات من البيت القديم فقتلواهم امام دارهم وبقوا اطفالهم بلا راعي والعكس صحيح في الامثله فنهناك شيعة قتلوا السنه وهناك شيعه حفظوا السنه لذا فشل من راهن على الحرب الطائفيه وهذه المراة خير دليل ودليل اخر نسوقه كان تاجر سني يقوم بنقل اي شيعي يقتل في المنطقته السنية لكي يدفن في النجف الاشرف ومن امواله الخاصة قتلوا اقاربي مقتدى وسلوكه كزعيم وقائد للتيار لم يرث مقتدى والده كوراثه اولاد العلماء مكاتب ابائهم بل الت اليه مسؤليه كبرى نتيجة لتخطيط صناع السياسة العالمية وتنفيذ حزب البعث وصدام. # التيار الصدري الجيل الثاني للحركة الاسلامية والمفروض يكون الجيل الثاني لحزب الدعوة يعزز الحزب بالفتوه والقيادات الشابه الاكثر وعيا ولكن فصله البعث عن الجيل الاول بالحديد والنار والمال لذا اسس تجربه اخرى مختلفه # واغتيال من يخلف الصدر لقيادة التيار كما وضحنا اعلاه، والصراعات بين الفاصائل الاسلامية # وقصم الشيخ اليعقوبي ظهر التيار فصيره جناحين # وسرق حزب الدعوه او قل انشق فصيل بقيادة الشيخ الشحماني وانضم الى حزب الدعوة # وجندت ايران بعض الفصائل الصدريه لصالحها واشيرت اصابع الاتهام الى فصيل الشيخ قيس الخزعلي وفصائل اخرى # المنطقه الغربيه ومن هو ضمن فلكها اشادوا بوطنيه التيار الصدري ولكن يقتربوا منه ما اقترب منهم ويبتعدوا عندما يتقرب الى الاخر المختلف # الشيوعيون نصحهم كبارهم باحتواء التيار الصدري ليقلبوه الى تيار شيوعي ولكن ما ظهر على ارض الواقع هو تحالف سياسي فقط وبقى التيار الصدري بهويته تشويه سمعت التيار الصدري وتشويه سمعت التيار الصدري من قبل البرنامج السياسي الامريكي والشعب العراقي. البرنامج السياسي الامريكي: نصب فخا للاسلاميين سمح لهم الصعود الى السلطه وسحب منهم كل الصلاحيات بتقيدهم بالمحاصصه الطائفيه والموافقه الحزبيه حتى مع جلاديهم لذا كانت قرارتهم فاشله ولم يعمروا البلد بل جروه الى خراب وفساد ليسحب البساط من تحت ارجلهم وجمهورهم مقتنع بعدم صلاحيتهم للسلطه الشعب العراقي : قالوا عن مقتدى مريض نفسيا وقالوا عنه منغوليا وطعن حتى بلقبه الصدر لدرجه وذهبوا الى سوريا ولبنان وارسلوا الوفد تلو الوفد للسيد المرجع محمد حسين فضل الله لانه يحتفظ بسمعه جيده عن التيار الصدر والسيد مقتدى في حين اختلف مع حزب الدعوة ولم يرضى عنهم لانهم تعاملوا مع الامريكان وحذرهم بقوله امريكا لم تكن جمعية خيرية امريكا لم تقدم العراق الى الاسلاميين على طبق من ذهب وكاد ان يغير السيد المرجع محمد حسين فضل الله رائيه حول التيار الصدري لولا تدارك طلاب الحوزة في السيدة زينب عليها السلام الامر وذلك بارسال رساله سرية وفورية الى سماحته بان الوفود مخطط لها من الجهات المعادية للتيار الصدر، وانتقلوا الى اسلوب اخر بمهاجمة السيد مقتدى والتيار فقاموا يذكروه بسؤء في مجلسه العام ويرد السيد الصالح مقتدى والتيار ومن اجاباته يقول ان الرجل لديه مليون من الاتباع . وعليه # اغلب المراجع في النجف الاشرف يتعبروه تمرد على المرجعية وان لتزمت المرجعية العليا المتمثله بالسيد السيستاني الصمت حيال التيار الصدري ولكن العداء واضحا من قبل مكتب السيد السيستاني وحاشية سماحته، ولم يطعن به ولي الفقيه السيد علي الخامنئي # لم يستطع حزب الدعوة احتوائه لذا نصب له العداء لانه لا يمتثل لخططه، وبدوره بات التيار الصدري اكثر عدوانيه لحزب الدعوة وحاولوا اغتيال نوري المالكي في معركة صولة الفرسان # المجلس الاعلى كان بينه وبين التيار الصدري كر وفر عداء ووئام # ناوئه كل الشارع العراقي الذي تمرد على التيار الصدري فالقسم الاكبر من الاسلاميين عاداه والشارع الذي كسبته امريكا لصالحها عاداه والمنطقة الغربيه وما تابعها يمدحوه بقدر قربه من اهدافهم ويهاجموه عندما يبتعد عنها كما اسلفنا # عادته او قل لم تدعمه بالشكل الكافي ايران لانه لم يمتثل الى املاءات ايران والعمل تحت راية ولاية الفقيه الخلاصة السيد مقتدى امتداد حركة والده التشابه 1- النهج الوطني المستقل 2- الاعتماد على قوة الشعب وخصوصا الشباب 3- لم يتقاطع مع امريكا والحكم في العراق بل طرح معادلة التخالف 4- الاعتداد بالنفس فلم يوافق اي مرجع او اي فصيل سياسي والفرق 1- لم يكن مرجعا لصغر سنه ونحن امة لا تسير الا بعصا الدكتاتور او فتوى المقدس 2- لم يكن سياسيا او قل لم يملك الخبرة السياسيه الكافيه. وان كان كل السيساسين الاسلامين لم يسجل اي اسم منهم كسياسي في الساحه العالمية 3- لم يكن ثابتا في مواقفه بل كان متقلبا في مواقفه لصعوبه الواقع السياسي العراق وصعوبه حل معادلاته السياسية 4- لم يذعن الى املاءات ايران لو اذعن لكان نصر الله العراق
هههههههههههههههههههههههههههههامش 1- وهو الاسم الكامل لسماحته فاسمه محمد واسم ابيه محمد صادق ولقبه الصدر ولكن اختصارا للقراء نكتب صادق الصدر في السطور التاليه 2- من اجل ذلك ارسلت لجنة مؤلفه من شخصين الى الحوزة العلمية في النجف الاشرف تناقش المراجع كلا بفتواه ومن خلال ذلك أستنتجت من المرشح لقيادة التيار الصدري بعد اغتيال محمد صادق الصدر . وناقشت اللجنة حتى محمد صادق الصدر بفتواه لدرجة قاطع المناقش ووجه له السؤال التالي محمد صادق الصدر : او أأنت فقية!!!؟ المحاور من للجنة : لا انا مختص في الفتوى بالقصر الجمهوري. انتهت توصيات للجنة باغتيال الشيخ الغروي والشيخ البروجردي وتخويف الشيخ بشير النجفي بالقاء قنبلة مكان جلوسه بعد ان امهله الرامي المحترف بان ينبطح على الارض ففجر القنبله في مكان جلوسه لدرجة من الدقة لم يصب الشيخ النجفي باي جرح واصيب حمايته الشيخ عقيل البصري باصابات طفيفه في قدمية اسبوعين وغادر المشفى ؟ ولم يتمكن احد من لقاء القبض على الرامي لان الامن وفر له غطاء كامل . 3- جامع راس الامام علي عليه السلام وهو مسجد صغير ملاصق الى حضرت الامام علي عليه السلام من جهة الراس الشريف اختاره السيد صادق الصدر يعطي فيه دروسه للطلبه 4- اعتادت الاحزاب في العالم الثالث وتجاربه التي تحكم والدول التي تتعرض لاضطهاد بتاسيس جيوش غير رسمية شعبيه وفي العراق اسس الحزب الشيوعي جيش المقاومة الشعبية وحزب البعث الجيش الشعبي والتيار الصدري جيش المهدي وحاول ان يؤسس حزب الدعوة جيشا خاص به ولكن فشل في ذلك وبقى فقط تصريح من نوري المالكي بذلك لان الشارع العراقي لم يعد لحزب الدعوة الاسلاميه ومزاحمة ايران بتاسيس جيش عقائدي للمذهب فولد الحشد الشعبي وارسلت امريكا رساله الى ايران بان الحشد الشعبي يجب ان يكون في فلكها الرساله هي زيارة القنصل الامريكي في البصرة الى جرحى الحشد الشعبي ولكن جير الحشد الشعبي باسم المرجعيه الدينية التي هي على بعد واحد من كل الاطراف لانها اخذت على عاتقها عدم التدخل في السياسيه
#صبري_الفرحان (هاشتاغ)
Sabri_Hmaidy#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العراق نحو الراسمالية
-
تصفية البعث لمعارضية حجي زيارة في معهد الكزارة الحلقة الثاني
...
-
تصفية البعث لمعارضية حجي زيارة في معهد الكزارة الحلقة الاولى
-
النهضة العمالية الاممية اجهضت ام بحاجة الى زمن اضافي
-
كمال الحيدري جرأته في الطرح وموقعة في الامة
-
كمال الحيدري جرأة الطرح وموقعة في الامة
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقه العاشرة شهاده صنفها ماشئت
-
الاسلام السياسي الحلقة التاسعة الاسلام الامريكي النسخة الممس
...
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة التاسعة الاكل المصنع
-
الاسلام السياسي الحلقة الثامنة عند كادره المنفصل وجمهوره الذ
...
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الثامنة الاخصاء والعقم
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة السابعة الوحده
-
الاسلام السياسي الحلقة السابعة البرنامج الامريكي واعلامه الم
...
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة السادسة قطيع في شقة
-
الاسلام السياسي الحلقة السادسة ازمة عدم جدارته في الحكم
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الخامسة التدجين
-
الاسلام السياسي الحلقة الخامسة الاسلام الامريكي
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الرابعة النباح
-
الاسلام السياسي الحلقة الرابعة
-
هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الثالثة الجنس الثالث
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|