أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عبد الرافع كمال - نقد مفهوم العروبة عند القوميون العرب















المزيد.....

نقد مفهوم العروبة عند القوميون العرب


عبد الرافع كمال

الحوار المتمدن-العدد: 6736 - 2020 / 11 / 18 - 18:28
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


يعرف القوميون العرب " العربي " علي اساس انه " كل من نطق بالعربية " ثم يتوسعون في التعريف
ليشمل كل من عاش في ارض العرب او تطلع الي العيش في ارضهم " .
فالعرب حسب تعريف القوميين العرب هم قومية ثقافية تجمعهم اللغة و الثقافة المشتركة و ليس العرق ، فليس هنالك عرق معين اسمه "العرب " بل هم اناس جمعهم اللسان المشترك اذا تمعنا هذا التعريف نستطيع ان نكشف بجلاء عن مدي ادلوجية ولا علمية هذا التعريف و الذي صيغ بهكذا منحي ادلوجي لاسباب معروفة .
يتسبب هذا التعريف في تشويه معرفي ادلوجي لأنه يقدم للناس معرفة غير علمية "ادلوجية " لذا اردنا هنا نقدم للناس التعريف العلمي الصحيح للعروبة .
ان التعريف الذي قدمه القوميون العرب للعروبة علي اساس اللسان و اللغة هو احد تعريفين ادلوجيين لها .
هنالك تعريف اخر للعروبة يعرفها علي اساس ان العرب هم سلالة يعرب بن قحطان . و يستند مؤيدي هذا القول علي ان كلمة عرب اتت من اسم يعرب بن قحطان جد السلالة القحطانية .
و حسب هذا التعريف فآن جميع الخليجيين و كل من انحدر من سلالة عدنان هم جميعا ليسوا عربا بما في ذلك النبي محمد و انهم جميعا مستعربين صاروا عربا حسب اللسان فقط ، و انه ليس لهم في العروبة من شئ سوي اللسان .
.. اما التعريف الثاني للعروبة فهو تعريف القوميون العرب لها .
نستطيع ان نحكم علي كلتا هذين التعريفين بأنهما ادلوجيين .
فالتعريف الاول و الذي ينسب لفظة عرب الي اسم يعرب ابو السلالة القحطانية لا يقدم اي دلائل قاطعة تثبت ان لفظة "عرب " نسبة الي يعرب . فلفظة عرب هي لفظة غامضة و محيرة ان هنالك مجموعة من الاقاويل حول اصل هذه الكلمة الغامضة .
فهنالك قول شائع يمكن ان يكون الارجح و هو ان مقولة عرب اصلها يرجع الي عبارة "عربو ماط " و هي عبارة سريانية بمعني " جزيرة البدو " و ان عبارة عربو تعني بالسريانية " البدوي " .
و هنالك مقولة تنسب مقولة "عرب" الي " وادي العربة " بالاردن .
اذن هتان الفرضيتان تبطلان فرضية ان اصل كلمة عرب يعود الي اسم يعرب .
و ما يزيد من بطلان هذا القول هو ان هنالك عرب عاشوا قبل ميلاد قحطان نفسه ، انهم عرب عاد و ثمود ، فقبيلتي عاد و ثمود هي قبائل عربية لم تنحدر من نسل قحطان ، فكيف سميت هذه القبائل عربية و وجودها الزمني كان سابق لعدنان و لوجوده.
كلا لا يمكننا القول بذلك قط .
اذن العرب موجودون من قبل وجود يعرب .
مما يبطل التعريف القاضي بنسبة العرب الي يعرب بن قحطان .
نستطيع القول اذن بأن مقولة عرب اصلا هي وصفة غامضة لازمت كل من سلالات " عاد و ثمود و القحطانيين و العدنانيين " و لعل الجامع المشترك لهذه الشعوب و المجوعات العرقية المسماة عربا هو البداوة ، فسميت قبائل عاد و ثمود عرب ثم الحق الاسم بالقحطانيين ثم لحقهم العدنانيين .
و بذلك ينقسم العرب الي قسمين اثنين عرب بائدة "عاد و ثمود "
عرب باقية و هم العرب السابقة او عرب الجنوب و هم سلالة قحطان .
و عرب لاحقة " عرب الشمال و هم العدنانيين " .
اما وصف العدنانيين بالسلالة المستعربة فهو علميا غير جائز لأن كلمة عرب اطلقت ايضا علي العدنانيين مثلما اطلقت علي القحطانيين الذين سبقوهم في العروبة .
و بناء علي ذلك نستنتج الاتي
--$-- العربي هو كل من ينتسب الي سلالتي عدنان و قحطان .
--$-- الناطقين بالعربية من غير العدنانيين و القحطانيين هم مستعربين و ليسوا عربا ، فأسماعيل بن ابراهيم ان كان عبرانيا حسب نسبه و لكن كل من انحدر من سلالته صار عربيا . ف اسم عريي التصق بسلالته مثلما التصق بسلالة قحطان بن يعرب .
... تعرفنا اذن علي التعريف العلمي للعروبة مما يوضح ادلوجية تعريف القوميون العرب للعروبة ولا علميته مما يجدر بنا ان نقول بأن الحركة القومية العربية هي ليست حركة تهدف الي توحد العرب بل الي توحيد الناطقين بالعربية .
فالعربي اذن كما تبين ليس هو من كل من ينطق بالعربية و انما هو من كانت قبيلته من اصل عدناني او قحطاني كما قال الفيلسوف "بن خلدون " .
العربي اذن هو كل من انتهي نسبه بعدنان او قحطان . و ليس هو من تكلم بلسان عربي و اتقنه .
بات جليا الان المسلك الادلوجي اللاعلمي في تعريف العروبة و الذي انتهجه القوميون العرب . و البادئة غير الموفقة التي استهلوا بها مشروعهم دون اي اعتبارة لمفهوم العلم و المعرفة العلمية الصحيحة .
ان اصرارهم علي تقديم هذا التعريف الادلوجي للعرب و للعروبة هو موقف لا اخلاقي منهم بل يعد كفرا بواحا بمفهوم العلم ، و انتهاكا للقداسة المعرفية ،
بل يدعونا الي الطعن في تقدمية هذا الحركة ..
اذ علينا ان نتساءل
كيف لحركة تقدمية ان تتبني افكار غير علمية ؟؟ .. و نمط معرفة ادلوجي ؟؟ ..
بل علينا ان تساءل عن طبيعة النظرية المعرفية و الفلسفة الابيستيمية التي يتبعها التنظيم؟؟ و ما هو موقفه من العلم كمفهوم و الايدولوجيا كمفهوم مغاير ؟؟ ..
...
قد يقول قائل ان القوميون العرب يعرفون ان العروبة هي عرق و لكن تعريفهم لها كان لسانيا و ثقافيا لتحاشي احداث حالات تفرقة عرقية و بث للعنصرية .
و لهولاء نقول
اولا البعثيين و الناصريين يتعاملون مع هذا التعريف و يقدمونه علي اساس كونه معرفة علمية لا كونه تعريف رمزي اعتباري .
و لم نسمع يوما احدا منهم يقول ذلك ، او يشير الي التعريف الحقيقي للعرب ، او يسعي الي تقديم بحثا علميا حول مفهوم العروبة ..
فجميع اتجاهاتهم تؤكد علي رفض ان العرب قومية عرقية و تؤكد علي كونهم قومية ثقافية .
اما رفضهم لآن تكون القومية العربية علي اساس العرق بحجة أن ذلك سيؤسس للعنصرية فهذا تبرير فطير جدا
نجد مئات بل الالاف من الحركات القومية حول العالم و التي تأست علي اساس العرق ، و التي تستوعب فئات من قبائل شعب معين .
فلو اخذنا علي سبيل المثال و من داخل العالم العربي الحركات الامازيغية و البربرية و الكردية و الاشورية و القبطية .
فجميعها حركات ذات تجارب قومية طويلة تاريخيا ،
لم يتسبب خيار اعتبار العرق كمعيار في اعاقة مسار العمل القومي ،
فما الجديد الذي يبرر نشاذ الحركة القومية علي غيرها من الحركات القومية الاخري .
و جعلها تتبني اللغة و الثقافة كمعيار لتحديد العروبة ،
و نتساءل ايضا ، ما هو وجه العنصرية التي يتحدثون عنها ،
هل يعتبر مجرد سؤال انسان عن قبيلته و اصله العرقي يعتبر سلوكا عنصريا ؟؟؟..
هل مجرد الحديث عن القبيلة يعد سلوكا عنصريا ؟؟..
ان تعريف العنصرية ينص علي كونها " تميبزا سلبا ضد فرد او جماعة من الناس بسبب لونهم او عرقيهم او دينهم او سحنتهم او اي انتماء اليه ينتمون ".
و يكون بالحرمان من حق او الاعتداءات اللفظية و البدنية ضد فئة انتمائية من الناس .
ان وصم العنصرية ضد اي كيان ما او موقفا ما يعد وصفا جذافا مالم يرتبط الموقف او الكيان بممارسة التمييز السلبي ، فالتمييز السلبي هو اساس و محور مفهوم العنصرية ،
و لن تكون هنالك اي عنصرية ضد اي فرد ، فكل من شعر بالانتماء الي قبيلة عربية " من اصل عدناني " او قحطاني" فهو يعد عربيا و الباب مفتوح له للأنتماء الي الحزب .
اما في حين حدثت اثارة لأي نزعة عنصرية ، فهذا مؤشرا علي حدوث خلل في بنية المنظومة الاخلاقية للتنظيم و يجب معالجتها حسب تعديل بنية اليات التربية التنظيمية للحزب .
اما الحديث عن ان العرق مثير للعنصرية و انه لا يمكن ان تقوم القومية العربية علي اساسه فهذا مجرد تبرير مردود ، واهي اصلا .
و هنالك مبرر فطير جدا يردده القوميون العرب ضد فكرة قيام القومية العربية علي اساس عرقي
و هو مبرر ان الاعراق لا تبقي علي نقاءها العرقي ، و انما تتخالط و تتماذج ببعضها البعض .
و هو مبرر فطير ايضا ، فالاختلاط العرقي يؤثر علي السحنة " مورفولوجيا الوجه و الجسم و الدم " فالسحنات و الالوان تتأثر بالاختلاط و تتغير ، اما الانتماء الي العرقي فلا يتأثر بذلك ، لأنه يقوم علي معرفة القبيلة و النسب و ليس الاشكال و الالوان .
فلانساب تظل باقية كما هي و لا تتأثر بالاختلاط .
فهذا التبرير ايضا فطير ، و ساقط و يتبين للجميع مدي دحوضه و فطارته و لا موضوعيته .
و طبعا ديدن الحركة هو الاستناد علي الاستناد علي حجج و تبريرات فطيرة جدا يعلم الجميع مدي فطارتها و سخافتها يتسلقون بها لتمرير فكرهم الادلوجي .
.
--$-- الاستدلال بحديث نبوي :
يستدل البعثيون و الناصريون بأحد الاحاديث النبوية علي ان العروبة لسان و ليس عرق .
و نص الحديث تقريبا
" ليست العربية بأب ل احد منكم او ام ، و انما هي اللسان فمن تكلم العربية فهو عربي "
.
و علينا ان نتساءل اولا قبل التأكد من صحة ولا صحة الحديث .
هل يمكن اقناع ملحد بربري او كردي ناطق بالعربية علي انه عربي حسب هذا الحديث ؟؟
هل يجوز اقحام النصوص الدينية في اثبات قضايا فكرية البحث فيها من صميم المنطق و التاريخ ؟؟.
و لعلنا نقف متحيرين امام هذا السلوك ؟؟..
فقضية العروبة هي قضية بحث علمي و تاريخي اصلا ، و الافتاء فيها ليس من صميم الدين ، و انما من صميم المنطق البحثي التاريخي و العلمي .
.
--$-- خطورة هذا التعريف :

تكمن خطورة هذا المنحي الذي انتحاه القوميون العرب من البعثيين و الناصريين في تعريف العروبة تعريفا لسانيا و ثقافيا في كونه يفتح الباب آمام أعداء العرب من الشعوبيون في بث الشكوك في هوية العرب و اصولهم و جذورهم العرقية ، و من ثم بث الخذعبلات حول هذه الاصول و الجذور .
فالعروبة في نظرهم ليست عرق انما هي لسان ، فالبعثي او الناصري لا يكلف نفسه في مدافعة الشعوبيون و كشف اكاذيبهم و خذعبلاتهم الحاقدة حول اصول القبائل العربية و انسابها ، لآن اكاذيب الشعوبيون لا تؤثر كثيرا في اطروحتهم حول العروبة ،
ان الشعوبية في العالم العربي بصفة خاصة و في السودان بصفة عامة قد بثت ما بثت من الاكاذيب و الخذعبلات حول اصول القبائل العربية دون ان تجد حركة عروبية تتصدي لها .
فلو اخذنا علي سبيل المثال الحركات الزنجية في السودان و مشروع طارق عنتر الشعوبي ، و غيرها من المشاريع الشعوبية ، فالتعريف الذي قدمه البعثيون و الناصريون للعروبة يفتح الباب امام الشعوبيون لمحاربة العروبة .
لم نسمع يوما ببعثيا او ناصريا دافع ضد الشعوبيون او سعي لتفنيد شبهاتهم حول العرق العربي .
لم تتوقف خطورة هذا التعريف عند هذا الحد فحسب ، فهذا التعريف تسبب ايضا في حرف الحركة القومية العربية عن معالجة القضايا الاساسية لشعب العرب ، كمشكلة الانساب و التحقيق فيها و تبيين ما هو موضوع و منحول ، و ما هو صحيح و صائب .
و يعد موضوع النسب و تزييف و تصميم الانساب الشريفية احد اكبر و اهم القضايا التي يجب علي الحركة القومية العربية تناولها و النظر فيها و حسمها .
كما حرف الحركة عن تحليل و تشخيص طبيعة الثقافة التي تسود لدي القبائل العربية العدنانية و القحطانية و ما تحتويه من ارث اسطوري " ميثولوجي ثقيل جدا و العمل علي اداء دورها المنوط بها في تنقية العقل العربي من الاسطورية " ميثولوجي " .
.
ما سبق يوضح لنا حجم الشطط و الانحراف الذي انتهجه القوميون العرب في صياغة مفهوم للعروبة
و ما ترتب عليه من تشويه معرفي ادلوجي ، و تجاهل للقضايا الاساسية لشعب العرب .



#عبد_الرافع_كمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضامنا مع الشاعرة و الكاتبة داليا إلياس
- رواية -مائة عام من العزلة - ، رائعة جابريال ماركيز .
- ظاهرة العلاج الديني - دراسة و تحليل -.
- ردا علي المدعو - طارق عنتر -.
- الحركة الشعوبية في السودان
- جدلية الهامش و المركز في الميزان
- فيلم - الراعي و النساء - و قضية الرغبات المتوحشة
- خمس عادات سلبية مرتبطة بالقبيلة في المجتمع العربي
- عرب السودان و أزمة الهوية
- عادة البطان عند عرب السودان
- # فهرس كتاب - طريق الخلاص العربي -.
- # كتاب - طريق الخلاص العربي -.# خاتمة - مقترحات حول الخلاص ا ...
- # كتاب - طريق الخلاص العربي - . # الفصل الثالث - سؤال الخروج ...
- كتاب - طريق الخلاص العربي - . #الفصل الثالث - سؤال الخروج من ...
- # كتاب - طريق الخلاص العربي - .# الفصل الثالث - سؤال الخروج ...
- # كتاب -طريق الخلاص العربي - . # الفصل الثاني - سؤال الازمة ...
- # كتاب - طريق الخلاص العربي - .# الفصل الثاني - سؤال الازمة ...
- # كتاب -طريق الخلاص العربي - .# الفصل الثاني - سؤال الازمة ا ...
- # كتاب - طريق الخلاص العربي - .# الفصل الثاني - سؤل الازمة ا ...
- # كتاب -طريق الخلاص العربي - ...# الفصل الاول - سؤال ماهية ا ...


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عبد الرافع كمال - نقد مفهوم العروبة عند القوميون العرب