جوازات سفر إلكترونية للتطعيمات في روسيا

مشعل يسار
كاتب وباحث ومترجم وشاعر
(M.yammine)

الحوار المتمدن-العدد: 6727 - 2020 / 11 / 8 - 11:50
المحور: ملف: وباء - فيروس كورونا (كوفيد-19) الاسباب والنتائج، الأبعاد والتداعيات المجتمعية في كافة المجالات
    

دعا نائب رئيس لجنة مجلس الدوما لحماية الصحة!!! ليونيد أوغول إلى فرض جوازات سفر التطعيم الإلكترونية في الاتحاد الروسي (https://www.interfax.ru/russia/732088?utm_source=top)
ووفقا له ، لن تساعد جوازات السفر هذه فقط في الحصول على معلومات سريعة حول الأشخاص الملقحين وغير الملقحين، ولكن سيكون من الممكن بفضلها"تذكير المواطنين بأن الوقت قد حان لتلقّي هذا التطعيم أو ذاك".
وقال أوغول: "بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن تتضمن جوازات السفر المذكورة ليس فقط معلومات عن رافضي التطعيم، ولكن أيضًا عن سبب الرفض".
كما أصر في خطابه على تعزيز "العمل التوعوي" مع السكان بشأن اللقاحات.
==============
وستكون ثمة قائمة منفصلة بأسماء جميع المعارضين لتلقي التطعيم!
==============
وقال أوغول إن هذه المقترحات قد تم إرسالها إلى وزارة الصحة.
ووفقًا لوزير الصحة في الاتحاد الروسي (https: //nsn.fm /. v-gosdume-predlozhili-vvesti ...) ، يفترض أن يبدأ الإمداد باللقاحات ضد عدوى فيروس كورونا على نطاق واسع في روسيا في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
-----
ملحوظة:
متى يا ترى يصدر مثل هذا الاقتراح "الرائع" عن وزير الصحة اللبناني حمد حسن وهو الطبيب خريج المدرسة الروسية البرجوازية الكولونيالية الطامحة إلى تقليل تعداد شعبها بواسطة التطعيم حسب وصفة الفاشي بيل غيتس، والمحسوب على المقاولة، بغية استكمال مأساة الشعب اللبناني البادئة منذ أكثر من عام بسحر الساحر الأميركي وسلطات الفساد والغدر اللبنانية المستمرة منذ بداية الحرب الأهلية والمثبّتة بمجيء الحريري الأب إلى السلطة كشرط لإنهاء تلك الحرب والمستكملة بـ"ثورات" وتظاهرات مخملية بقيادة خفية ومفضوحة من قبل السفارة الأميركية بدأت بثورة تشرين واستمرت بتواقيع المطالبة بعودة الانتداب الفرنسي المقدمة لماكرون والآن بتظاهرات التأييد لفوز بايدن مرشح رأس المال الأميركي والعالمي المالي الكبير، المتابع الأمين لحرب الكورونا البيولوجية الهجينة على الشعوب؟!!!!!

#مشعل_يسار (هاشتاغ)       M.yammine#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات