أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سائس ابراهيم - النَّهْجُ الدِّيمُوقْرَاطِيُّ الْمَغْرِبِيُّ وَإِلْغَاءِ حُرِّيَةِ الْإِبْدَاعِ















المزيد.....

النَّهْجُ الدِّيمُوقْرَاطِيُّ الْمَغْرِبِيُّ وَإِلْغَاءِ حُرِّيَةِ الْإِبْدَاعِ


سائس ابراهيم
باحث في الأديان

(Saiss Brahim)


الحوار المتمدن-العدد: 6726 - 2020 / 11 / 7 - 11:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حال النهج الديموقراطي كما قال ماركس : التاريخ يعيد نفسه مرتين : المرة الأولى كمأساة والثانية كمهزلة

يَجِبُ أَنْ يَفْرِضَ الْعَالَمُ عَلَى الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَ احْتِرَامَ الْإِخْتِلَافِ وَحُرِّيَةِ التَّعْبِيرِ

بتاريخ 8 فبراير 2006، أصدرت الهيئة القيادية لهذا الحزب الذي يدعي اليسارية بياناً حاقداً شاتماً ضد الكاريكاتور المنشور آنذاك في الصحف الدانماركية والسويدية ومن بين ما جاء فيه : ه
"ناقشت الأمانة الوطنية للنهج الديموقراطي خلال اجتماعها العادي الذي عقد في المقر المركزي بالدار البيضاء في 4 فبراير 2006 نشر الرسوم الكاريكاتورية في الصحف الدنماركية والسويدية ثم تناولتها الصحف الأخرى على نطاق أوربي
وأثارت هذه الرسوم الكاريكاتورية غضب واحتجاج المواطنين في العالمين العربي والإسلامي. ه
في مواجهة هذا الوضع، لا يمكن لـ النهج الديموقراطي ، كمنظمة سياسية ماركسية، تدافع عن حرية الرأي والتعبير والمعتقد، والتي دفع نشطاؤها ثمناً باهظاً لارتباطهم بهذه القيم، إلا استنكار هذه الممارسات المهينة التي تهدف إلى النيل من معتقدات المسلمين من خلال تشويه صورة دينهم وتصنيفهم بالإرهابيين". ه
هل فهم القراء شيئاً من هذه الثرثرة : النهج يدافع عن "حرية الرأي والتعبير والمعتقد"، حسب البيان وفي نفس الوقت "يستنكر الممارسات المهينة التي تهدف إلى النيل من معتقدات المسلمين من خلال تشويه صورة دينهم وتصنيفهم بالإرهابيين". كيف يجتمع الضدان وكيف يتلاقى النقيضان، ولكن ما حيلتنا ونحن مع أحزاب تدعي اليسارية بنكهة إسلامية واضحة جلية. ه

وفي 3 نوفمبر 2020، نشرت القيادة النهجية المتمسكة بمواقفها على صفحات "الحور المتمدن" بياناً جديداً من جملة ما جاء فيه ما يلي : ه
ـ إدانتها بقوة للازدراء بالديانات وبرموزها وما يخلفه من تأجيج للنعرات الدينية، يستفيد منه اليمين المتطرف والطبقات السائدة ويشوش على الصراع الذي يعد في جوهره صراعاً طبقياً. ه
ـ تشجب تصريحات ماكرون الذي أعطى عملياً للكاريكاتير طابعاً رسمياً واستهدف بذلك المسلمين وخلط بينهم وبين الإرهاب. ه
ـ تعتبر إجمالاً أن ما يغذي التزمت والإنغلاق والإرهاب هو الإستعمار والأمبريالية والصهيونية والأنظمة الرجعية وعلى رأسها أنظمة الخليج الموغلة في التخلف. ه

وقد أَجَبْتُ في 2006، على بيانهم السابق برسالة مفتوحة أجابوني عنها بطردي في نفس اليوم من الموقع الإلكتروني الذي نُشِرَ فيه بيانهم ورسالتي والذي كان في ملك أحد أصدقائهم. والآن بعد البيان الثاني المنشور بِـ "الحوار المتمدن" منذ يومين أعيد نشر رسالتي المفتوحة الموجهة إليهم في نفس السنة مع بعض الإضافات والتغييرات التي يقتضيها المقام : ه
"أيها السادة أعضاء الكتابة الوطنية للنهج الديموقراطي،
سنوياً، يعتنق بعض المسيحيين الإسلام. تثير مثل هذه التحولات صرخات انتصار من المسلمين. وتنشر مجلاتهم بانتظام أسماء المسيحيين المعتنقين للدين الجديد. كما يتم بناء المراكز الإسلامية في الغرب التي تعلن بصوت عالٍ هدفها التبشيري. لكن هناك مسلمون اعتنقوا المسيحية بأعداد أقل. وهؤلاء عرضة لعقوبة السجن أو الإعدام حتى ولو كانوا يعيشون في الغرب. ه
من ناحية أخرى، كتب مسلمون وأحيانًا مسيحيون العديد من الأعمال لمهاجمة المسيحية والإشادة بالإسلام، بما في ذلك على الأراضي الغربية حيث تسود قيم احترام حرية التعبير. لكن يكفي كِتَابٌ وَاحِدٌ ينتقد الإسلام وسواء أكان كاتبه مسلماً أو مسيحياً لِإِثارة العواصف الهمجية وجعل كاتبه مهدد بالذبح. ه
هذه الوقائع لا تُصْدِرُونَ عَنْهَا أَيَّ بَيَانٍ تَنْدِيدِيٍّ بل تمارسون الكيل بميزانين كما يفعل الإنتهازيون. ه
البيان الصحفي الخاص بكم فيما يتعلق بقضية الرسوم الدانماركية رَوَّعَنِي، هذا النص الذي نشرتموه لا يختلف عن كل البلاغات الصاخبة الحاقدة الناعقة في شوارع الإسلاميين المتلاعبين بعقول الناس وبالمسلمين الْمُتَلَاعَبِ بِهِمْ بِشَكْلٍ لَا يُصَدَّق. ويمكن تلخيص مقومات هذا الخطاب في : ه
ـ الرسوم الكاريكاتورية هجوم على المقدسات
ـ الرسوم الكاريكاتورية ازدراء للمسلمين
ـ الرسوم الكاريكاتورية مس بمشاعر مليار ونصف مليار منهم... ه

لقد بدأتم بلاغكم بإظهار قناعاتكم المزعومة بِـ"الماركسية"، وهي فلسفة يمكن أن تسمح لكم باتباع لينين - على ما أعتقد - في كتابه "خطوة إلى الأمام، خطوتان إلى الخلف". ولكن إذا كنتم تريدون الاقتراب من الطبقة العاملة بِـ"خطوتين إلى الخلف" داخلين من الباب الرئيسي للإسلاميين فسوف تضيعون بالتأكيد في متاهات الشعبوية والإسلاموية الفاشية. ه
حرية الإبداع مطلقة سواء أكانت رسوماً كاريكاتورية أو روايات أو شعراً أو أعمال سينمائية. والأصوليون الدينيون فقط سواء أكانوا مسلمين أو مسيحيين أو سيخ مع إضافة الإيديولوجيات اليمينية المتطرفة والفاشية والنازية هم الْمُعَادُون لهذه الحرية. ويمكننا أن نضيف إلى هذه القائمة كل أولئك الذين يصعدون ـ بحسابات سياسوية حقيرة ـ إلى قطارات الحظر والمنع والتقييد. وإنني في جملتي الأخيرة هاته أعنيكم أنتم بالذات. ه
تتحدثون في بيانكم عن موجة السخط والاحتجاج لدى "المواطنين" في العالم العربي والإسلامي. بأية عصا سحرية حولتم الرعايا العرب والمسلمين إلى مواطنين وَمَنْ مِنَ الحكام الرابضين بأحذيتهم على أعناقهم اعترف لهم بحق المواطنة. ه
قائمة الكتاب والروائيين والشعراء والفلاسفة أو المفكرين الأحرار الذين هوجموا أو سجنوا أو قتلوا من قبل الظلاميين بحجة أنهم مسوا الإسلام والمقدسات طويلة جدًا نذكر البعض منهم : ه
نجيب محفوظ عن روايته "أولاد حارتنا"، طه حسين عن كتابه "في الشعر الجاهلي"، علي عبد الرازق عن كتابه "الإسلام وأصول الحكم"، قاسم أمين عن كتابيه "تحرير المرأة" وَ "المرأة الجديدة"، عبد الرحمن الكواكبي عن كتابه "طبائع الإستبداد"، سلمان رشدي عن روايته "آيات شيطانية"، تسليمة نسرين عن روايتها "لاجا"، تيو فان جوخ عن فيلمه عن وضعية المرأة، أَيَّانْ هِيرْشِي عَلِيّ عن فيلمها وروايتها عن أوضاع المرأة في الإسلام، فرج فودة لانتقاداته للإسلاميين المصريين. وحتى الكتاب الأسطوري "ألف ليلة وليلة" قُدِّمَ إلى العدالة ومُنِعَ لفترة غير قصيرة في مصر دون أن ننسى مئات المغنيين والموسيقيين والروائيين والشعراء الجزائريين الذين قتلوا على يد مجرمي "الجماعة الإسلامية المسلحة" في التسعينيات. ه
قبل تدبيج بيانهم هذا، ألم تسألوا أنفسكم عن سبب افتقار العالم المسمى ظلماً "عربي إسلامي وما هو بعربي بحت ولا بإسلامي خالص" إلى الفلاسفة منذ العصور الوسطى، ولماذا لا يوجد لدينا سوى "الفقهاء" : أغبياء، جهلة، رجعيين، كارهين وحاقدين للفلسفة وللمنطق والعقل، مؤجرين أنفسهم وخدماتهم منذ فجر التاريخ لجميع القوى الفاسدة التي تعمل على إبقاء الشعوب في قبضة كل أنواع الأفيون الإيديولوجي ؟؟؟
لِمَ لَمْ تستحضروا مصير ابن رشد وابن سينا وبشار بن برد وعبد الله بن المقفع وحسين مروة ومهدي عامل وناجي العلي وسمير قصير وكامل شياع وحتى حامد أبو زيد رغم إفلاته من خناجر القتلة. ه
لِمَ تجرأتم بعد كل هذا على أن تقدموا للإسلاميين ضمانات أخلاقية وسياسية وأيديولوجية. ه
الإمبريالية التي تلوكون إسمها في كل آونة وفي كل حين لم تكن أبداً ضد الإسلاميين : ه
1 ـ في الثلاثينيات دعا السفير الإنجليزي زعيم الإخوان المسلمين المصريين حسن البنا لمقابلته، وأعطاه مبلغ 500 جنيه مما يعد ثروة في ذلك الوقت،كما تدخل لصالحه مع حكومة إسماعيل صدقي سيئة السمعة. ه
2 ـ تبنى الأمريكيون قضية الإخوان المسلمين المصريين في الخمسينيات من القرن الماضي بعد وقوع حادث المنشية مع جمال عبد الناصر. ه
3 ـ لعبت الإمبريالية الأمريكية منذ التسعينيات ورقة الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر ضد الفرنسيين الذين ساندوا انقلاب الجنرالات. ه
4 ـ مولت انجلترا لعقود عدة مدارس قرآنية في باكستان ؛ هذه المدارس نفسها هي التي وَلَّدّتْ "طالبان"، قتلة متعصبين صنيعة وكالة المخابرات الأمريكية ونظيرتها الباكستانية. عمودها الفقري طلبة أفغان مخدرين بالدين والأفيون وتعاليم الإسلام الفاشي. ه
5 ـ جندت انجلترا ودربت وسلحت قوات عبد العزيز السعودي وحلفاؤه "إخوان نجد" للسيطرة على ما يسمي جزيرة العرب وفبركت حكماً وهابياً ظلامياً منذ الثلاثينات من القرن الماضي. ه

يتطلب الأمر كتباً كاملة لإظهار ترابط وتشابك الإمبرياليين مع الأجهزة السرية العربية من أجل فبركة التيارات الإسلامية التي عملت على مَاْسَسَةِ الحوار العضلي وحوار الخناجر والسلاسل الحديدية والإغتيالات لِإفشال الحركات والأحزاب والجماعات والجمعيات الماركسية التي ظهرت إبان السبعينيات. ه
لماذا لا تريدون رؤية ما يراه حتى العميان وهو أن مملكة الشر الوهابية وإمارات العهر الخليجية والسودان وباكستان التي تطبق الشريعة أصدقاء ـ في الحقيقة عملاء ـ للإمبريالية الأمريكية. ه
تظاهر آلاف من الناس في الشوارع ضد الرسوم الكاريكاتورية ولم تلاحظوا أي تلاعب لا من طرف الأنظمة ولا من طرف الظلاميين : في 2006، في اليمن مثلاً حيث تقترب نسبة الأمية من 80٪، خرج عشرات الآلاف معظمهم من النساء الأميات، جاؤوا من أماكن نائية (ثلاثة أرباعهم لم يغادروا قراهم منذ وُلِدُوا) ليتظاهروا في العاصمة صنعاء. كيف تمكنوا من دفع ثمن الرحلة ؟ والمعجزة أنهم جميعاً كانوا يقرأون الصحف الدانماركية والسويدية بانتظام. مثل آخر من موريطانيا ـ حيث لا تزال العبودية قائمة ـ مطابق لليمن في نفس الأسبوع. ه

إن كل ميليمتر من حرية التفكير والإبداع يتم التنازل عنها للإسلاميين، سيرهن مستقبل أجيال من مواطنينا، لأنهم سيصبحون في يوم من الأيام مواطنين بدل رعايا وأنني لواثق تماماً من هذا لأن التاريخ يسير في خط متعرج ويعود في بعض الأحيان إلى الخلف لكنه يتقدم دائماً إلى الأمام بفعل الشعوب وقواها الثورية كيفما كانت وضعيتها مأساوية في الحاضر. ه
الخاتمة : هل كتبتم بيانكم الأول في 2006، وأعدتم الكرة منذ يومين عن قناعة أم تملقاً ـ بُغْيَةَ التَّحَالُفِ ـ مع واحد من أشد الأحزاب الإسلامية الفاشية تطرفاً وهو حزب "العدل والإحسان" الذي اقتلع بعض عناصره لحم طالب مغربي ماركسي "المعطي بوملي" بالملاقط قبل أن يذبحوه. ه
العلمانية تعني بكل بساطة : الفصل بين الدين والدولة. وهي من تراث الثورة الفرنسية منذ أكثر من قرنين وتتفرع عنها حرية الإبداع والتعبير، وللتذكير فإن كاريكاتورات "شارلي إيبدو" عن الدين اليهودي تتجاوز بكثير ما نُشِر عن الإسلام والرئيس الفرنسي تمسك فقط بهذه القوانين الفرنسية وبتراث بلده لا أقل ولا أكثر. ه
لم ير العالم لحد الآن يهودياً ولا مسيحياً ولا بوذياً ولا... ولا.. ولا... يفجر نفسه بين مجموعة من البشر الآمنين وفي كثير من الأحيان في بلادهم وفي ضيافتهم. ه
إن المسلمين يَتَّبِعُونَ القرآن والسنة، محـمد قَتَلَ فهم يقتلون، محـمد قَطَعَ الرؤوس فهم يقطعونها أيضاً، محـمد غَدَرَ بجيرانه ـ يهود المدينة ـ فهم يغدرون مثله تماماً، محـمد اغتصب طفلة في عمر الزهور وهم يفعلون ذلك كل يوم من اليمن إلى المغرب بإسم الزواج، محـمد زنى "وامرأة مؤمنة وهبت نفسها لرسول اللاه" وهم يزنون تحت عشرات المسميات : زواج المتعة، زواج الفرند، زواج المسيار ...، ومحـمد كان لصاً وقاطع طريق : هذه الأخيرة لا يفعلونها إلا مع جيرانهم، وهذا راجع فقط لضعفهم وعجزهم وذلتهم لا لعفافهم. ه
يا قادة النهج الديموقراطي، ماذا ترون في فقرتي الأخيرة : أَتَهَجُّمٌ على الإسلام والمسلمين أَمْ تَذْكِيرٌ فقط بالتاريخ والحديث والقرآن، سرد وتذكير مَأْخُوذَانِ من كُتُبِهِمْ ـ كُتُبِكُمْ ـ نفسها. ه



#سائس_ابراهيم (هاشتاغ)       Saiss_Brahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَخْرِيفُ كَاتِبِ الْقُرْآنِ فِي حِسَابِ مُدَّةِ خَلْقِ الْك ...
- حراك جماهيري لكنه مطلقاً غير ثوري
- مَا بَيْنَ زُوَّارُ الْحِوَارِ الْمُتَمَدِّنِ وَحُجَّاجُ الْ ...
- إلى شعب مصر عُمَّالْ وَفَلَّاحِينْ وِطَلَبَة ... دَقَّتْ سَا ...
- فلاسفة الماركسية الكبار، المرأة وإحصائيات الحوار المتمدن (2)
- يا فرج فوده، ها هو الإسلام يخرج مدحوراً من المونديال
- أُسْرَةُ وَسِيرَةُ كَاتِبِ الْقُرْآنِ وَكَذِبِ التَّارِيخِ ا ...
- الأمبريالية تسعى لإنقاذ الدواعش في سوريا
- هل مات قثم بن عبد اللات مسموماً أم منتحراً ؟
- الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات
- دفاعاً عن حق تقرير المصير والإستقلال للشعب الريفي
- من يدفع الجزية للأمبريالية عن يد وهو ذليل صاغر ؟ مملكة الشر ...
- إنهم يقتلون الأطفال بتشريعات محمد وإلاهه
- إلاه محمد والقسم، محاولة فهم متواضعة
- تبادل الزوجات في القرآن Couple échangistes - The swinging co ...
- الشَّرِيعَةُ المُحَمَّدِيَة وَإِعْدَامُ حِصَانٍ مِثْلِيّ الْ ...
- إِسْفَافُ الْقُرْآنِ وَغَرَابَةُ التَّفَاسِيرِ، سورة طه نَمَ ...
- إستعباد المرأة في القرآن والحديث والفقه
- من تاريخنا المضيئ : عبد الكريم الخطابي وجمهورية الريف
- عواقب الحوار مع محمد : قطع الرؤوس وضياع الأرزاق


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سائس ابراهيم - النَّهْجُ الدِّيمُوقْرَاطِيُّ الْمَغْرِبِيُّ وَإِلْغَاءِ حُرِّيَةِ الْإِبْدَاعِ