أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - كيف تنبثق الازهار من غياهب البوص … ؟!














المزيد.....

كيف تنبثق الازهار من غياهب البوص … ؟!


جلال الاسدي
(Jalal Al_asady)


الحوار المتمدن-العدد: 6713 - 2020 / 10 / 24 - 10:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ماذا تتوقعون من البوص ان يطرح … إلا مثله ، واسوء ! وكيف يخرج من المستنقع أمل حقيقي للناس … ؟!
طارق رمضان …
العن خلف لاسوء سلف … بوص من نسل بوص !
المهنة : استاذ الدراسات الاسلامية المعاصرة في جامعة اوكسفورد ، واستاذ محاضر ، بروفسور ، مفكر ، باحث ، فيلسوف … ومن عندي اضيف القاب جديدة : مغتصب ، متحرش ، معتدي ، مهوس بالجنس ، متخلف … على الرغم من شهاداته في الثرثرة الاسلامية ، التي تملء حاوية كاملة للنفايات …
اعترف هذا المفكر بممارسته علاقات جنسية محرمة خارج اطار الزوجية تحت ستار ما يسمى بالعلاقات الرضائية بين الجنسين ، وهو تعبير تجميلي للخيانة الزوجية … يعني الفيلسوف والقيادي الاخواني حفيد حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين يخون زوجته الاخوانية الغبية او زوجاته … لا ادري ، ويخون ايضا عقد الزواج المقدس عند الاخرين ، وليس عند الاخوان وغيرهم من الاسلاميين الذين لا يفرقون بين المرأة ، والنعال العتيق … وهم على استعداد لنبذها كما تُنبذ النواة بثلاث كلمات لا غير ، ما ارخصها ! واستبدالها بعضو تناسلي جديد ، وعلى سنة اللة ، ورسولة متى ما اراد ، ومتى ما هاج عليه … الغاسق اذا وقب !!
( وحسب ما ورد في نص الشكوى المتعلقة باتهامات بارتكاب "جرائم اغتصاب واعتداءات جنسية وأعمال عنف متعددة وتحرش وتهديد". وفي 2018 أعترف طارق بإقامة علاقة جنسية مع الامرأتين لكنه شدد أن تلك العلاقة كانت بالتراضي وليس اغتصاباً وفي الثاني من ديسمبر 2018، كشفت صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" الفرنسية عن العثور على 776 صورة إباحية وجنسية على هواتف وحواسيب ووسائط حفظ البيانات الخاصة بطارق رمضان ) يعني پورنو حلال … !
لم يترك هذا الفيلسوف ، والدونجوان الاخواني زيادة لمستزيد … طيب اين هي صلاتكم ، وصيامكم ، وعباداتكم ، واسلامكم ؟! اللي مصدعين رؤوسنا بيهن … ام كما يقول المثل ( صانع الاصنام لا يعبدها ) … ! كل الاسلاميين على هذا النموذج ، وربما اسوء … دجالين منافقين كذابين ، وفاسدين … يلهثون وراء الدنيا ، ومغرياتها ، ولعابهم يسيل على الجنس ، والمال ، ومن سوء حظه انه وقع في دول متقدمة لا تفلت من رقابتها مثل هذه الالاعيب كما في دولنا العربية ، والاسلامية المليئة بهكذا نماذج متسترين بغشاء الحياء ، والتقوى ، والفضيلة الزائف الذي يخدعون به البسطاء ، والسذج … للاسف !
وتقول ويكيبيديا عنه انه :
( من بين 100شخص الاكثر تاثيرا في العالم … 6 مرات من بين اكثر 100 مفكر مؤثر في العالم … وواحد من بين سبعة مفكرين مجددين ومبتكرين في القرن الواحد والعشرين … وجاء في المرتبة 51 من بين 100 مفكر الأكثر تأثيرا في العالم )
واقول : طز بتفكيره ، وبفلسفته ، وتجديدة ، وابتكاره … وبهكذا شخصية منحطة الرغبات ، ونموذج سئ منحرف لا يؤثر الا في اغبياء المسلمين من مخدوعي الاخوان ، وغيرهم من مسلوبي الارادة وفاقدي الشخصية … ما الذي يجدد ، ويبتكر فيه هذا البروفثور ؟
هل يمكن لهذا العقل المهوس بالجنس والاغتصاب والتحرش ان يجدد ، ويبتكر … ؟! ويتجاوز عقدة الزمن المتوقف منذ الف وأربعمائة عام ؟ هل يجروء ؟ هل يجدد افكارا بالية عفى عنها الزمن ، ونبذتها العقول … ولا يجوز عليها الا اكرامها بدفنها ، وتخليص الناس من اذاها ، وشرها ؟!
ثم لا افهم … مالذي ابتكره ، ويبتكره هذا الفلتة حتى سميتموه مبتكرا ، يا اوكسفورد ، ويا مجلة تايم ! ام هو مجرد صف كلام … ؟ هل يبتكر طريقة جديدة ، وحديثة للذبح ، وقطع الرؤوس الحلال مثلا … ؟ وماذا يجدد ؟ اوضاعا جنسية جديدة بدل القديمة المملة في جهاد النكاح ، والعلاقات الرضائية بين الجنسين … نابعة من تجاربه مع ضحاياه من المغتصبات ، وغيرهن … ام ماذا ؟
اما بالنسبة للاغتصاب والاعتداء الجنسي فليس غريبا … فهو اكيد من الموروثات من اجداده العظام من منتهكي الاعراض في رمال مكة ، وفيافي الجزيرة … من كبيرهم ، الى جنرالهم خالد بن الوليد عندما اغتصب زوجة مالك بن نويرة الحسناء في نفس الليلة التي قتل فيها زوجها … تاريخ مكتظ بهكذا جرائم ، وغيرها لا مجال لنبشه ، وتهييج روائحه النتنه … !
العتب على من يكرمونه ، ويغدقون عليه الالقاب بالمجان … ويتركونه حصانا بريا جامحا يغتصب ما يحلو له من بنات الاحمر ، والاشقر ، والاصفر ، والاسود … الخ … لانه ليس سوى عضو ذكري هائج يمشي على اربع … !



#جلال_الاسدي (هاشتاغ)       Jalal_Al_asady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُعارض بطبعه … ! ( قصة قصيرة )
- تعليق … على حادث اللا أم التي القت بطفليها في نهر دجلة !
- تعليق على قطع رأس المدرس الفرنسي … !
- آلام غسان … ! ( قصة قصيرة )
- الاعلام المصري .vs الاعلام الاخواني … !
- اشجان الماضي … ! ( قصة قصيرة )
- الرسالة المجهولة … ! ( قصة قصيرة )
- الصعود الى الجنة … ! ( قصة قصيرة )
- السكران لا يكذب ابدا … ! ( قصة قصيرة )
- قادتنا … هم من ضيعونا !
- ويعود الحب الى وصاله … ! ( قصة قصيرة )
- قف ايها الزمن ، ما اتعسك … !! ( قصة قصيرة )
- هل يمكن ان يدخل حصان طروادة الاخواني الى مصر عن طريق المصالح ...
- حسن الختام … !! ( قصة قصيرة )
- الحاجة سندس … ! ( قصة قصيرة )
- ومن الجمال ما قتل … ! ( قصة قصيرة )
- الاخوان … وبداية الانهيار !
- حسون … ! ( قصة قصيرة )
- غدر الصديق … ! ( قصة قصيرة )
- قرينة الشيطان … ! ( قصة قصيرة )


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - كيف تنبثق الازهار من غياهب البوص … ؟!