أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أمين أحمد ثابت - نظرية التغير الكلية - والجوهر الحي المطلق للمادة - كتابي 2018م الملخص















المزيد.....

نظرية التغير الكلية - والجوهر الحي المطلق للمادة - كتابي 2018م الملخص


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 6709 - 2020 / 10 / 20 - 12:47
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


يحتوي المؤلف على أربعة نظريات علمية ( جديدة ) ، تتواجد كل نظرية منها في جزء يخصها بعينها ، وهي مؤلفة كالآتي :
- الجزء الأول/ نظرية اللانسقية واللانمطية غير المتكررة ( العبقرية/ المعجزة ) .
- الجزء الثاني / نظرية التغيير الكلية . . ( للمادة وحقيقة نشوء الأنواع والانسان ) .
- الجزء الثالث / نظرية الانسان . . ( الكائن المطلق والجوهر لمادة الكون والانواع ) .
- الجزء الرابع / نظرية الدماغية . . ( العائدون بعد الموت ) وحكايا الارتحال .

وبقدر ما يتألف هذا الكتاب من عدد من النظريات العلمية ( الجديدة ) الخاصة بنا ، فإنها تتضايف في جوهر واحد لنظرية جامعة اعطيناها مسمى (نظرية التغير الكلية) العامة والخاصة للكون والطبيعة – كمادة غير حية – والانواع الحية – من خلال ظاهرة وجود الانسان طبيعيا واجتماعيا .

وتفترض نظرية العبقرية بأنها ظاهرة افراط وظيفي دماغي عصبي لا إرادي مصدرها مواضع خارج قشرة المخ - مغاير او بمسمى فوق مألوف – وليس كما يعتمده علماء الأعصاب بأن مصدر العبقرية في المخ تحديدا في موضع مركز من القشرة الدماغية- وأن اختلفوا عالميا بثلاث مواضع ، كما وتزعم نظريتنا بأن حدة الذكاء كأداء للمخ في وظيفة التفكير لا يمثل مصدرا وحيدا لتحديد العبقرية – وهو ما يخالف القاعدة النظرية المعتمدة علميا (في مجالات الدماغ العصبي وحتى اخر الأبحاث التجريبية المعاصرة النيورولوجية للدماغ ) من كون المخ هو مصدر العبقرية حين يكون موسوما بفرط النشاط الأكثر تعقيدا . . فوق ما هو معتاد عند الافراد الطبيعيين الاسوياء . ونرى أن ملمح أو مظهر أو متجلى صفة العبقرية على حالات فردية نادرة لكونها منتجة عبر حث عصبي من موضع دماغي لا إرادي خارج القشرة المخية باتجاه لقشرة المخ ، ووفق طبيعة ذلك الموضع الدماغي الحاث – أي شديد التعقيد في نظامية التوصيل العصبي وسرعة أدائه ( فوق ما هو طبيعي )-و فيما هو مسئول عليه من خصائص أو صفات في الفرد بما يرسله من معلومات إلى المراكز المتخصصة المتواجدة على القشرة المخية وفق التخصصية الوظيفية المركزية في المخ ، التي تعمل وظيفيا بأداء شديد التعقيد توافقيا مع خصائص آلية النقل العصبي عالي التعقيد ومفرط التسارع الوارد اليها من موضع الحث اللا ارادي من مواضع مختلفة من الدماغ ، وهو ما يجعل موصف العبقرية تختلف من حيث السمة الرئيسية المعلمة لها تختلف من فرد إلى آخر ، أما العبقري بموصف مفرط الذكاء يكون الجزء من الدماغ المسئول عن وظيفة التفكير- وفق نوعه الحسي أو المجرد – يكون نشاطه ونظامية توصيليته العصبية اشد فعالية ادائية ( تعقيدا وتسارعا ) ، وهو ما يظهر فرط الذكاء في وظيفة التفكير للمخ . والعلة التي يقع فيها علماء الاعصاب والنفس ، انهم غير مقياس فرط الذكاء في المخطط الكهربي للدماغ وتحديدا في المواضع التي يعتمدونها مسؤولة عن الذكاء ، فإن أي زيادة نشاط كهربي في الدماغ يعد خللا فسيولوجيا عضويا أو نفس – عصبي مرضي . وخلاصة يمكننا القول بأن يمكن أن يكون سمة أساسية لها عند فرد ولا يكون كذلك عند فرد عبقري اخر ، أو بتعبير اخر أن تجلي العبقرية عند الحالات الفردية النادرة الاستثنائية بصور متعددة وقد يكون فرط الذكاء أو النبوغ احدى تلك الصور وليس شرطا لها عند كل عبقري .
- تجليات العبقرية بمظاهر وخصائص مختلفة من فرد لآخر، والذكاء المفرط احدى تلك الخصائص وليس شرطا لها ، وقد تكون المؤشرات للعبقرية في مظاهر أخرى متنوعة غير مصاحبة بملامح الذكاء الخاص ، ويختلط علينا كما لو أنها اعرض مرضية نفسية أو نفس عصابية أو خلل وظيفي عصبي .
- الذكاء الحاد ليس دليلا حاسما للحكم على العبقرية ، كون الذكاء يورث بينما العبقرية لا تورث ، وقد حددت نظريتنا الموضع الدماغي المسئول عن ظاهرة العبقرية وأليات حثها كإفراط وظيفي عصبي لا إرادي من تكوين الدماغ ، قد يصاحبه تأثرا إفراطيا لعمل المخ في وظيفة التفكير – من الوظائف العليا للدماغ . أو عمل كلية الدماغ . وهنا تضحد نظريتنا هذه كل الأبحاث التجريبية العصبية الدماغية المعاصرة والحالية وتضع البديل عنها جميعها ، التي تعتمد مسألة ظاهرة العبقرية من خلال قياسات فوارق الذكاء بين الافراد ، على أن العبقري هو مفرط الذكاء بقياس تسجيلي للمخطط الكهربي للدماغ (EEG ) ، في مواضع اختلف العلماء في تحديدها لاكتشاف العبقري من غيره من الافراد الاخرين ، وهي كما تعتمدها مراكز أبحاث الدماغ الامريكية محددة بمنطقة (فيرونيكا ) ، أما مراكز الأبحاث الأوروبية وغيرها تحددها بمنطقة ( بيرونيكا ) ، بينما مراكز الأبحاث الروسية فتحددها افتراضيا ( بحزم شعاعية – لم توجد بعد الأجهزة القادرة على تسجيلها ) ، والتي تتوضع في الفص الخلفي من الدماغ من قشرة المخ ، اعلى قليلا من العصب البصري . أما نظرية التغيير الكلية للمادة وحقيقة نشوء الأنواع والانسان فهي ترى أن :
- التغير هو القانون الموضوعي المطلق لآليات تغير النشوء والتشكل المتجدد لصور المادة بأنواعها المختلفة ، الخادعة للعقل ظاهريا وبعليات حسية مترائية موهمة بالتخلق التحولي (التطوري) لصور المادة وطبائعها (غير الحية والحية)عن بعضها البعض .
- التطور هو قانون موضوعي خاص في الطبيعة النوعية للإنسان فقط ، والذي يعد تجل نوعي خاص للقانون الطبيعي المطلق (التغير) ,
- القانون العام الطبيعي المطلق (التغيير) يظهر في النشوء الخاص لنوع الانسان – المحدد ضمن محتوى هذه النظرية ضمن هذا المؤلف - في بنائيته النظامية البيولوجية من حيث التعقد التركيبي والنظامي والوظيفي المتجاوز لأرقى الكائنات العضوية في المملكة الحيوانية ، كما ويظهر في كل الأفعال التغييرية للإنسان على مختلف محيطه العالمي الخارجي ، بينما للخصوصية الدماغية ( الغائية ) لنوع الانسان كحالة تفرد مفارق لطبيعة المادة الحية المتشكلة بنائيا ككائنات عضوية حية ، كانت لهذه السمة النوعية لدماغ الانسان أن انتجت القانون الموضوعي الخاص بالإنسان في عالمه ، وذلك بصورة ( مبدأ التطور ) ، بأن يكون لفعل الوظيفية الغائية للمخ الدماغي عند الانسان أن يخلق التغيير أو التعديل أو التحويل للأفضل للأشياء والظواهر والأمور التي ينزع لإحداثها بأن تكون ذات معطى ملموس ، تعطى صفة التطوير مقارنة بما كانت عليه سابقا قبل تدخله الغائي في التغيير . ولهذا فالتطور لا وجود حقيقي له إلا في عالم نوع الانسان وتحديدا في عمله التغييري المحمول بخصوصية دماغه الغائي ، القادر على بناء المفاهيم والتصورات بعد الحكم عليها واستعادتها اراديا ذهنيا لمتفاعليتها ومعطيات المعلومات الواردة إلى المخ الدماغي لتكوين القرار الموجه لفعل الانسان تجاه الأمور التي اثارت انتباهه ويتطلب استجابة افضل ملاءمة لها – وليس كرد فعل ميكانيكي محدود كما هو عند الاحياء الأخرى – حيث تكون استجابة عقل الانسان تتجاوز محدودية المثير ، والتي قد تحمل فعل التغيير او التعديل او الإلغاء لوجود مثل ذلك المصير ، أي بمعنى أن عقل الانسان غير تابع في استجابته ميكانيكيا لمثيرات الطبيعة أو المجتمع أو أي فكرة كانت ، كون أن تلك القرارات تتخذ بأداء مخي ارادي حر التحليل للمعلومات الواصلة اليه من المثير بما يتجاوز املاءات ذلك المثير .
- لا وجود لمسألة التطور في قانونية الطبيعة الموضوعية كمبدأ ل ( تحول صور المادة غير الحية إلى المادة العضوية الحية ، ولتحول أنواع الكائنات الحية عن بعضها بموصف النشوء والارتقاء ) .
ونظرية الانسان . . ( الكائن المطلق والجوهر لمادة الكون والانواع ) ، تبنى على متصور أن :
- تاريخ الحياة لأنواع الكائنات ، هو التاريخ الطبيعي لتشكل المادة غير الحية لطبيعة كوكب الأرض ، ولكن بمسار امتدادي تفرعي نوعي(1) خاص موازي .
- تاريخ الانسان ما قبل المجتمعي والاجتماعي ، هو ذات التاريخ الطبيعي لمتغير تشكلات مادة كوكب الأرض ، ولكن بمسار امتدادي تفرعي نوعي(2) خاص موازي للمسارين السابقين .
- قانونية التغير الطبيعي المطلق ( كمبدأ يقوم عليه الوجود المادي ويعمل من خلاله ) ، تعود إليه نشوء المادة العضوية الحية من المادة غير الحية للطبيعة ، ويعود إليه نشوء نوع الانسان . . كتخلقات خاصة للأنواع ، وليس لمبدأ تطوري يوسم بالارتقاء .
- المسار التطوري للمعرفة النظرية والعلوم التجريبية مثقب بفراغات أو فجوات (غير مدركة) تهدده بالانسداد التام ، وفي مدى لا يتعدى نهاية القرن الحادي والعشرين أو البدايات العقدية الأولى من القرن الثاني والعشرين .
- أن دماغ الانسان يتطور تعقيدا في وظائف المخ في جانب عمله المجرد نحو الوصول إلى الحقيقة المطلقة لكل شيء ، وتحديدا فيما يوصف به بالغيبيات غير المحسوسة .
وأخيرا ، النظرية الدماغية . . لظاهرة ( العائدون بعد الموت ) وحكايا الارتحال . تتمحور بفرضية إمكانية عودة الانسان إلى الحياة بعد موته الدماغي – بقرار طبي سليم – مجددا ، وبمعنى اخر أن للإنسان فرصة للحياة بعد موته الأول المعلن بتوقف دماغه ومجمل عملياته العضوية .
- تحدد النظرية ذلك الموضع الدماغي المعني بعودة الحياة للمرء بعد موته الدماغي المسجل الأول ، وكم هي الزمنية المفترضة اللازمة لحث الدماغ لعودة نشاطه الطبيعي قبل الموت .
- تطرح النظرية فرضيات العمل الجهازي الطبي الجديد المغاير للتيقن من صحة الوفاة المطلقة ، ومشروطيات القياسات والملاحظات الطبية اللازمة .
- تفترض النظرية أن مليارات ممن دفنوا أو أحرقت جثثهم بعد اعلان موتهم ، كان للكثير منهم من كانت لديه فرصة العودة للحياة مجددا .
- تطر النظرية فرضيات جديدة لطرق حفظ الموتى بجثثهم أو دفنها أو وضعها في قبور الموتى ، بما لا تقطع فرصة أي عائد من الموت وفق تقرير طبي أو اعتقادي عند الاخرين .
- تطرح النظرية الحقيقة ( بافتراض علمي مجرد ) حكايا وقصص الارتحال بعد الموت التي يرويها بعض العائدين ، أو ما يصوره الفكر الغيبي من خيالات منسوجة حول الانتقال لعوالم أخرى غيبية ( للأرواح ) .



مقدمة المؤلف

لأكثر من أربعة عقود .......

ويحتوي المؤلف على أربعة نظريات علمية ( جديدة ) ، تتواجد كل نظرية منها في جزء يخصها بعينها ، وهي مؤلفة كالآتي :
- الجزء الأول/ نظرية اللانسقية واللانمطية غير المتكررة ( العبقرية/ المعجزة ) .
- الجزء الثاني / نظرية التغيير الكلية . . ( للمادة وحقيقة نشوء الأنواع والانسان ) .
- الجزء الثالث / نظرية الانسان . . ( الكائن المطلق والجوهر لمادة الكون والانواع ) .
- الجزء الرابع / نظرية الدماغية . . ( العائدون بعد الموت ) وحكايا الارتحال .

وبقدر ما يتألف هذا الكتاب من عدد من النظريات العلمية ( الجديدة ) الخاصة بنا ، فإنها تتضايف في جوهر واحد لنظرية جامعة اعطيناها مسمى (نظرية التغير الكلية) العامة والخاصة للكون والطبيعة – كمادة غير حية – والانواع الحية – من خلال ظاهرة وجود الانسان طبيعيا واجتماعيا ، والتي تعنى كمبحث للحقيقة الموضوعية للمادة والطاقة العامة والخاصة للوجود – غير الحي والحي ممثلا بأنواع الكائنات الحية – والانسان في متشكله الدماغي الغائي في معلم ( الوعي ) ، في طروحات مغايرة رادة على كل الطروحات الفكرية من تاريخ الفلسفة أو من العلوم الاجتماعية ومختلف العلوم النظرية الإنسانية اللاحقة والتجريبية إلى يومنا هذا .
ولإيساعنا إلا أن نشير بأن المصوغ النظري الذي اتبعه سير محتوى المؤلف يرجع لعدم توافر وسائل التقنية اللازمة للإثبات التجريبي لصحة الافتراضيات الخاصة للنظريات الأربع التي نسوقها في هذا المؤلف ، هذا غير ما نزعمه بوجود قصور للوسائل التقنية المعاصرة المستخدمة حتى الان في الاتجاهات التي نردها في دراساتنا حول المواضيع الأربعة لمحتوى النظريات ، هذا إضافة للخطأ العلمي للقواعد العلمية المعرفية التي تنطلق منها البحوث التجريبية المعاصرة ، والذي يقود العلماء والباحثين إلى استخدام الطرق التجريبية للأجهزة المتطورة والأدوات باتجاهات غير صحيحة للقياس والاستنتاج الاستقرائي .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرتحال في الزمن اللامتناهي ( الجزء الاول من المؤلف ) بدون ال ...
- إعادة تخليق العقل ( 2019-2020 )
- ملخص مؤلف نظرية التغير الكلية - مطلوب ناشر
- حمى صبح جديد
- لبنان . . مغاير
- متضادات الحوكمة العالمية في تساؤل الابداع.. في ما هو ذاتي
- مقال تبسيطي لمعرفة عامة بالسرطان
- توعية عامة ب ( فقر الدم )
- احتراب. . في طيف التفاحة المرمرية - رواية /الجزء الاول
- بيان النوعيون
- احتراب . . في طيف التفاحة المرمرية. - رواية جديدة الجزء الاو ...
- في انتظار . . البزوغ. قصة قصيرة / بنائية اللوحة
- يتبع. . . ( 7 ) الحلقة ( 6 +5. ) + 7. . من ازمة المفاهيم . . ...
- هذا انا نثر شعري
- بلدة السلوك
- رددي . . ايتها الدنيا نشيدي
- عربي . . يبحث عن ملاذ
- أعشق . . ولايخيفني تكفيركم
- ما . . يهيأ لكم قصيدة نثر
- تآكل الجدار قصيدة نثر 2017م.


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أمين أحمد ثابت - نظرية التغير الكلية - والجوهر الحي المطلق للمادة - كتابي 2018م الملخص