أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الحاج ابراهيم - المعارضة السورية:أمر واقع، أم فقدان رؤيه؟!















المزيد.....

المعارضة السورية:أمر واقع، أم فقدان رؤيه؟!


محمد الحاج ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1605 - 2006 / 7 / 8 - 06:16
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


بعد أن وصلت المعارضة السورية إلى الطريق المسدود الذي أُنتج ذاتيا وموضوعيا،فُتح الباب واسعا أمام المواطن السوري للإستفسار والطلب من المعنيين تعيين المقدمات التي أدت للوصول لهذه الطريق المسد ودة:
-هل هو غياب مشروع التغيير الوطني الديمقراطي الميداني، وحلول مشروع الوهم النظري الوطني الديمقراطي محلّه ؟
- هل هو الاستعراض السياسي الكلاسيكي الذي لم يُغن ولم يُسمن من جوع؟
- أم هو خرق أمني دقيق تمكن من دفع المعارضين في القيادة، وأكثر في القواعد واللجان للمهاترات، فأفقدهم مكانتهم ومصداقيتهم واحترامهم بين الناس؟!!
صمت المعارضة يلفت انتباه المواطنين ويجعلهم يسألون عن أسباب هذا الصمت الميت، وليس الساكن،ويسألون أيضاً أين المعارضين؟؟؟.
(((بين الخيال والحقيقة مسافات، إن لم تُدركها لن تعرف طريقك إلى الخلاص، أو الثورة، أو التغيير، أو الاصلاح، أو المطالب المقبولة، أوالمرفوضة))).هكذا قال:(لاو- تسو) مؤسس الطاوية في الصين قبل ألف عام تقريبا على ميلاد السيد المسيح.
في بلادنا وقبل مايُقارب الخمسين عاما،أكد المفكر الكبير ياسين الحافظ على: (((إخراج الرأس من الواقع وليس إخراج الواقع من الرأس))) والشق الأول من العبارة يعني المشروع الميداني الذي يفرزه الواقع ويُلاقح العقل، أما الشق الثاني فللحالمين أمثال أبو ريشه في مسرحية ضيعة تشرين،الذي كان ينتظر الطائرة ليستقلها من على خشبة المسرح،وأعتقد الكل يعرفها.
قبل العام 2000م كانت المعارضة بأفضل أحوالها متانة وحضورا وثقة،لكن بعد الألفين ماذا حدث؟!؟!؟!.
بالنسبة لمعارضة ما بعد العام 2000م
- اختلف المعارضون على مقولة ليست جوهرية لكنها تجوهرت فيما بعد بحكم الخلاف عليها وهي:الحرس القديم والحرس الجديد ،فصار الحرس القديم المرفوض من المعارضة بقدرة قادر على رأس المُخلّصين/خدام/،ونسوا أن النظام السوري قام منذ عام 1970م على مؤسسات قلّ نظيرها في الوطن العربي من حيث البناء والدقة والقيادة.
- اختلف المعارضون على الرهان الخارجي/خاصة بعد احتلال العراق/بين مُتبن لم يجد حلا غيره، ومعارض يرفضه بكل الأشكال.
- أُحبط المعارضون لعدم تمكنهم من قيادة المجتمع بل وحتى ملامسته، وذلك لعجز ذاتي وتخويف أمني ذاتي (إرادي)وموضوعي.
- ترهّل المعارضون بأسباب القراءة الخاطئة للبنية والمُكوّن المجتمعي النفسي والسياسي والاقتصادي للشعب السوري خاصة بعد عام 2000م من جانب، ولبنية النظام من جانب آخر،وذلك على افتراض التسليم بالسقوط الحتمي له.((يقولون:المجتمع ميت،ولايعرفون أن بنية المجتمع تغيرت ولم تعد تتوافق مع تقديراتهم وخطبهم الفكرية والسياسية السبعينية))
- بأسباب وصول المعارضة إلى العجز عن أي تقدم تهاتر المعارضون وحمّل كل طرف الطرف الآخر مسؤولية التراجع، فبدأ التناحر الذي وصل الحدود الشخصية للمعارض ومن داخل المعارضة نفسها، فما أبقوا فيهم نبيلاً إلا ونالوا منه بكل أسف،فانكفأ الحرس القديم المعارض نتيجة زعرنات الحرس الجديد للمعارضة.
ما الذي أنتجته المعارضة بعد العام 2000م:
- حراك عام (مظاهرات ومنتديات)لم يتمكن من التجذر في الواقع، بل بقي ضبابيا على أسس وطنية غير محددة أو واضحة المعالم، قامت على اتفاقات شكلية بين مختلف أطياف المعارضين الفكرية والسياسية ،وخلافات جوهرية خفية تحمل في طياتها كل مقومات الخلاف حول العديد من المسائل الجوهرية، فكانت ضحية الاستعراض والنفاق السياسي وذلك بعد ركوب مُثقفي الصالونات موجة العمل السياسي على قاعدة نفاقية أيضاً، فتلاشى كل هذا الشكل من الحراك ولم يبق له أثرا يُذكر.
- منتدى الأتاسي الذي أسّس لحالة ثقافية وسياسية متميزة لم تتمكن من الاستمرار لأسباب عديدة منها الذاتي المتعلق بإمكانات الناشطين وتوجهاتهم، ومنها الموضوعي الخاضع لإرادة السلطة السياسية وقراراتها.
- إعلان دمشق الذي بدأ هزيلا وعاش على تخبط لم تعهده المعارضة من قبل، فأسّس لخلافات كان الأجدى ألاّ تكون.
- إعلان (دمشق بيروت-بيروت دمشق) الذي عرّى دواخل لم تكن مُعلنة فكان الانقضاض الأمني عليه، والحذر المجتمعي منه.
بالنسبة لسلطة مابعد العام 2000م
- تقدم النظام بخطاب القسم الذي تحدث عن الرأي الآخر وهي لغة جديدة لم يعهدها المجتمع السوري من قبل، فارتبطت بمُقدّمها الرئيس بشار الأسد،وقرأها المعارضون كخطاب يتقدّم علىبنية النظام التاريخية، لذلك اعتبروها شكلا من الثورة البيضاء على القديم، ومن هنا بدأ استخدام تعبيرالحرس القديم والحرس الجديد من قبل المثقفين والسياسيين في المعارضة.
- أول شرح قدمه النظام لمقولة الرأي الآخر كان اعتقال رجال ربيع دمشق/الذين لم يفهموا المقصود بالرأي الآخر/، وتنفيذ أحكام مختلفة بحقهم نفذها البعض، ولازال البعض الآخر يُنفذها في السجون، وعلى رأسهم الدكتور عارف دليله.
- تقدّم النظام بمشروع قانون للأحزاب في سوريا حسب ما يرى شكل قانون الأحزاب المناسب لسوريا، ولازال هذا المشروع قيد الدراسة.
المجتمع السوري بعد الألفين:
- بعد تحول أجهزة الأمن السورية من ضاغطة على المجتمع السوري إلى مُراقِبةٍ له، تنفس المواطنون وبدأوا يُشاركون المعارضة في المظاهرات المؤيدة للشعبين الفلسطيني والعراقي إثر الأحداث المتتالية الدامية التي تعرض لها الشعبين، دون حراك واحد يتعلق بالاحتجاج على السلطة حتى بمسألة الاعتقال الذي تعرّض له رموزها ومن بينهم رياض الترك.
- ردت السلطة على إعلان دمشق بمنع اجتماعاته لأكثر من مرة مما أدى إلى تلاشيه بفعل الضغط الأمني والخلافات داخله بين المعارضين.
- ردت السلطة على إعلان (دمشق بيروت- بيروت دمشق ) باعتقال بعضهم، ولازالوا قيد الاعتقال نتيجة تداخل الداخلي بالخارجي، واللبناني بالسوري.
من هي المعارضة السورية؟
المعارضة السورية تتألف من شريحتين داخليا وخارجيا هما:
الشريحة الأولى: وتعتمد على التغيير عبر قوى خارجية/أمريكا/، إذ تقتنع أن لاتغيير بلا قوى خارجية.
الشريحة الثانية: تؤمن بالتغيير من الداخل عبر قوى المجتمع السوري بعد إحيائه، لو تمكنت من ذلك.
إذاً هناك تناقض حاد بين الشريحتين، وبالتالي فهما على تناقض كبير ربما يزيد عن تناقضهما مع النظام السوري، وبالتالي فوضع المعارضة وصل حد العطالة الذي جعلها تراوح مكانها بشكل استعراضي لا يُسمن ولا يُغني من جوع، فلاتوجد معارضة ذات مشروع مُثّفق عليه من أطرافها.
بسبب تبني المعارضة السورية الداخلية/التجمع الوطني الديمقراطي/العلنية تم اختراقها عبر بوابة العلنية، فتمت عملية تخريب أوصلت المعارضين حدود التشكيك الأمني لبعضهم البعض،يُضاف له حالة الفوات السياسي.
المعارضة المُتبنية التغيير من الخارج ((طالب الولاية لايُولّى))
هذه المعارضة واهمة بالتغيير الخارجي وتفترض أن الإدارة الأمريكية رهن إشارتها، دون إدراك منها أن الغرب دائما يحسب مصالحه ولا يتورط بأية قضية إن لم يكن له مصلحة كبيرة فيها/العراق مثالا/،وتتميز على قراءة خاطئة لبنية المجتمع السوري البعيدة عنه أصلاً،ولبنية النظام الحاكم في سوريا أيضاً،فتفترض تغييرا عسكريا ناسية حساسية المواطن السوري من شيء اسمه أمريكا وهذا مقتلها،وينسون أن الجلبي لم يأت بأمريكا للعراق، بل أمريكا جاءت به عميلاً.
المعارضة المُتبنية التغيير من الداخل:
هذه المعارضة لازالت تحتفظ بشرف وطنيتها التي تربّت عليها تاريخيا، لكن قراءتها لعملية التغيير قاصرة من حيث معرفتها السبرية ببنية النظام، وواهمة بالتغيير من الداخل، وذلك بحكم بعدها عن الواقع الاجتماعي العام الذي لم يُتح لها الانغراز فيه وسبره ومعرفة إمكاناته، وخاصة بعد هزيمتها أمام النظام الذي (رنّحها وولّفها) على طريقته، حيث مامن مظاهرة مشت في شوارع المدن السورية إلاّ بموافقة النظام، أو الحصول على ضوء أخضر منه،يُضاف لها موضوعة المنتديات التي راقبتها السلطة حتى أوقفتها جميعها، وآخرها كان منتدى الأتاسي،لذلك أقول أن الحصاد كان مُرّاً بعد كل هذا الحراك الذي بناه البعض على استراتيجية السقوط الحقيقي للنظام وهذا كان عين الخطأ.
اللحظات السياسية التي كان يمكن للمعارضة أن تلتقطها وتعمل عليها فوّتتها، وبالتالي تأكد أن لااستراتيجية عمل معارض ناضجة تبغي الاطاحة بنظام يتمتع بصفات القوة النوعية التي استهان البعض الحالم بها، فظنّها وهماً كما كان مُتوهّما هو عملية التغيير.
ماذا تبقّى أمام المعارضة للعمل؟؟؟
قبل الإجابة على هذا السؤال لابد من العودة لاستعراض موجز عن الواقع السوري:
-لايوجد هناك قرار دولي بإزاحة النظام كما حدث في العراق
-يعيش النظام قوة ومنعة وانسجام يصعب إزاحته داخليا
-المعارضة(في الداخل والخارج) مُفتتة بسبب التناقضات الحادة بين مُتأمرك ووطني من جهة، والخلافات داخل كل توجُّه من جهة أخرى.
وللإجابة أقول:
لنسلّم أن المعارضة غير قادرة على الإطاحة بالنظام إطلاقا،ً بسبب أن المتأمركة لن تحصل على قرار خارجي في التغيير،وأن الوطنية لاتملك أداة التغيير الاجتماعية والسياسية والاقتصادية....ماذا يبقى؟
المُتأمركة فقدت إمكانية الحضور في الساحة السورية لأن صورتها بذهن المواطن السوري سيئة جدا، وصفة العمالة الرخيصة تلازمها بأشخاصها.
المعارضة الداخلية لازالت حاضرة في وجدان الناس كذاكرة تخص الرجال(( بالاسم))الذين دفعوا أثمانا مقابل مواقفهم،لكن العيب كان في الأداء السياسي الضعيف الذي أفقد الناس ثقتهم بمشروعها، وحافظ عليهم في ذاكرة الناس كأشخاص لهم ماض مُشرّف قالوا:لأ في ظروف صعبة وخاصه.
يبقى أمام المعارضة الوطنية العودة للحفاظ على كيانها الثقافي والسياسي الوطني دون التلوث بحراك غير عقلاني فوّت فرصاً غنية كان يمكن الإفادة منها فبقي أمامها:
إما العودة للعمل السري وهذا غير مُجدٍ بزمن سبر الأرض وإنسانها
أو النقد السلمي الهادىء لآداء الحكومة دون المساس برموز لها خصوصيتها من وجهة نظر النظام.
ماالمطلوب من النظام بعد كل هذا الاستعراض:
بعد الاستعراض الذي عاشته سوريا في السنوات الست الأخيرة واعتمادا على السبر الأمني والمراقبة الدقيقة لكل حركة في الساحة السورية، وعلى ضوء المعلومات التي استطاع النظام تحصيلها أعتقد صار لزوما عليه الاقتراب أكثر من الشخصيات الوطنية بالاسم، وذلك للإفادة منها وطنيا بتقديم التالي:
-قانون أحزاب يفسح المجال للسياسة الوطنية بأخذ دورها في المجتمع السوري
-نزول أجهزة الأمن من على ظهور الوطنيين والركوب على ظهور العملاء المُحدّدين بالاسم الذين يُهدّدون أمن البلاد.
خلاصه:
لو راقبنا (الأحزاب السياسية المعارضة،منظمات حقوق الانسان،لجان إحياء المجتمع المدني،المنتديات الفكرية والسياسية،الجمعيات وكل التشكيلات التي قامت بعد العام 2000م)بحراكها المتعدد كمّاً ونوعا ودرسنا حصادها سنصل حتما إلى نتيجة أساسية تقول:
لم يكن هناك وضوح في المشروع المعارض بل حل محله الاستعراض ،وفوضى الأفكار، وفوضى السياسة، وفوضى الحواس، ولم يعش مجتمعنا مخاضا في السنوات الست الأخيرة، بل تخبطا مريعا جعل كل شيء يتلاشى بكل أسف، وكل ذلك حدث نتيجة غياب العقل الاستراتيجي الذي يستمد من الواقع وعيه، ليرسم للحاضر والمستقبل، وحل مكانه عقل الرعية، وثقافة التخبط والتسلق بدلا من ثقافة الوضوح والغيرية.
ختاماً أقول: فليبنِ الشرفاء وطنهم وهم موجودون في كل الطيف السياسي السوري،وليفوّتوا الفرص على نقائضهم في هذا الطيف....ويبقى الوطن هو الرسالة والمشروع.....والأمانة في أعناق الشرفاء.



#محمد_الحاج_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة خاصة للعلمانية
- هزيمة أم سباحة فوق الرمال
- لكل شهم في الحياة
- البروليتاريا من الديكتاتورية إلى الديمقراطية
- الهدر بين الدم والحريه
- السيرورة المسلكية المباشرة للمسؤول المُكلّف
- أين الثقافة البرلمانية من العقل السياسي المعارض؟!!
- الكرة الاسرائيلية بين الهدافين الأمريكي والإيراني
- المنتمي
- اشكالية المثقف في الاوساط الشعبية البسيطة
- أساسيات للحوار الديمقراطي
- جدلية الاستبداد
- المندوب
- المرأة من المشاع إلى الحرية
- إلى الدكتور عارف دليله
- النهوض الديمقراطي للفلسفتين الاسلامية والماركسية
- أسامه عيد الشهيد الصامت
- عندما تسرج السلطة على صهوة المُعارضة السورية
- الفتنة العالمية الكبرى
- التفجيرات النووية الغربية في الشرق الأوسط


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الحاج ابراهيم - المعارضة السورية:أمر واقع، أم فقدان رؤيه؟!