أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الجبار نوري - من مخرجات نظام التفاهة ----الأختفاء القسري















المزيد.....

من مخرجات نظام التفاهة ----الأختفاء القسري


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 6690 - 2020 / 9 / 28 - 11:18
المحور: حقوق الانسان
    


أنها أزمة أمنية تفاقمت في ظل حكم الدين السياسي الراديكالي أو قلْ في ظل دولة الفشل أو في ظل دولة التفاهة التي وردت مقارباتها في كتاب " نظام التفاهة " تأليف الدكتور ألان دونوأستاذ الفلسفة في الجامعات الكندية ، ترجمة د/ مشاعل الهاجري ، الكتاب لا يخص نظاماً معيناً بل يقصد بطروحاته جميع النظم الشمولية والدكتاتورية ، لقد وجدتُ في هذا الكتاب الحداثوي التأليف : أن نظام التفاهة يتطابق بمقاربات عجيبة مع تتابع حكومات بعد الأحتلال البغيض في 2003 ، وحرفيا على جراحات شعبنا بعد التي وسعت جغرافية وطني المباع في مزاد العهر السياسي .
يبدو أننا نعيش مرحلة تأريخية غير مسبوقة تتعلق بسيادة نظام أدى على نحوٍ تدريجي إلى سيطرة التافهين على جميع مفاصل نموذج الدولة الحديثة ، بصعود شلة طفيلية من التافهين سماتهم الرداءة همشت منظومات القيم والجودة العالمية ، ويتحدث الكتاب عن عملية مغناطيسية في غسل العقول والسيطرة على أرادات الطبقة الوسطى بالذات من مثقفيها وأعلامها بمحاصرة تدريجية لمختلف جوانب الحياة ومن ثمّ الأنقضاض على مؤسسات الدولة يفرض على المواطن تقبل مظاهر الرثاثة الفكرية في أدانة الرافض ، والصمت بدلا عن التفكير ، وتحويل وسائل الأعلام إلى بوق للسلطة ، والصمت والأمتناع عن محاربة الخيار، ويصبح الخيار مقياساً للعقاب والثواب ، وتفريغ الحياة من السعي والبحث والتعليم والتطور ، الأغفاء والنأي عن متابعة ومجاهرة وتحدي نظام التفاهة ، فهي تحدي للنظم والقوانين الوضعية ، تقديس الأفراد ، الأنصياع الفكري الأعمى في ترميز التافهين وتحويلهم إلى رموز---- ؟! ، وهكذا نصل إلى أدنى مخرجاتها فرض " الأختفاء القسري " للأفراد
نحنُ الجيل المخضرم الذي عايش جميع الحكومات العراقية من النظام الملكي وثورة تموز التغيرية وعصر الأنقلابات المعرّفة بالبيان المرقم -1- تعرض لنا بأن التأريخ يكرر نفسهُ مرتين : مرّة كمأساة ومرّة كمهزلة كما قالها العم كارل ماركس ، وحقاً أن التأريخ كشف لنا وجهي العملة الرديئة ( المأساة ) المؤطرة ب(المهزلة ) بعد عام الأحتلال الأمريكي البغيض أو الأصح العهد الأمريكي في 2003الذي سلمنا وطناً ممزّق الخيمة ، منكسر الراية ، مغيّب السيادة ، مكبل اليدين ، مكمم الأفواه ، أسير عدة قوى متنفذة ، قد تكون محلية أوأقليمية أو دولية ، ربانها سياسيون متأزمون ، يفتقدون المشروع المستقبلي ، لكونهم منفصلين عن الواقع ، مسلوبي القدرة للخروج من مستنقع التطرف والكراهية البنيوية ، فهي حكومات طلاب ( حكم ) لا طلاب ( دولة ) وقدموا لنا أسوأ نموذج للحكم ، لم يشهدهُ التأريخ منذُ حكم أول رجل قانون ( أورنمو ) وحتى اللص بريمر ، حكومتان متداخلتان الأولى بيدها تلك المؤسسات الآيلة للسقوط ، والثانية المتمثلة بالدولة العميقة بتشكيلاتها العشائرية والكتلوية الفئوية الميليشياوية المسلحة بالطبع فهي التي تقود العراق (ميدانياً ) ذات تأثير مباشر على مصادر القرار السياسي ، وكان لبعضهم مهمة تأجيج النعرات الطائفية فقط ، لذا سقطتْ عنها ورقة التوت ، وأنكشفت تجليات تداعياتها السيئة بتدوير نفاياتها التي تزكم الأنوف ، حيث وجد العراقي نفسهُ بعد 2003 في شبكة عنكبوتية من الفوضى الأمنية ، وفوبيا المجهول ، من الصعوبة تعداد أخطاء ومطبات وسلبيات حكومات المقبولية وتداعياتها على النسيج النفسي والروحي والتربوي ولم تثمر خلال سنيها الأربعة عشر العجاف غير الغثة والمتردية والنطيحة تجلت بوضوح في مطر السوء الساخن والتي تمثّلتْ بجرائم سياسية وأجتماعية وأخلاقية سادية متطرفة ك( جريمة خطف الأشخاص ).
التكييف القانوني لمفهوم "الأختفاء القسري "
هووضع خارج نطاق حماية القانون ، وفقاً لنظام المحكمة الجنائية الدولية ،الذي دخل حيّز التنفيذ في 1حزيران 2002 : عندما يُرتكبْ جزء أو شكل واسع النطاق موجة عنف قسري ضد الفرد أو السكان المدنيين ، عند هذا يعتبر " الأختفاء القسري " جريمة ضد الأنسانية ، وحتى أنهُ لا يخضع لقانون التقادم ، وفي 20 ديسمبر 2006 أعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة " الأتفاقية الدولية " لحماية جميع الأشخاص من الأختفاء القسري ، أذاً من حقنا أن نسأل : ما هو رأي قانون حقوق الأنسان ؟!
في القانون الدولي لحقوق الأنسان تمّ تدوين حالات الأختفاء القسري على أيدي الدولة على أنّها " قسرية " وعلى سبيل المثال : يُعرفْ نظام روما الذي هو الأساس المنشئ للمحكمة الدولية الجنائية ، أنّ الأختفاء القسري بأنهُ { جريمة ضد الأنسانية } وحتى تعتبر جرائم حرب من خلال النزاعات والأحتدامات العقائدية الداخلية والأقليمية ( عن موسوعة يوكيبيديا بتصرف شديد ) .أنتهى ---
مع الأسف الشديد أن هذه العمليات المعيبة ظهرتْ بشكلٍ جلي وواضح أثناء " أنتفاضة تشرين 2019 ، حيث ( وثقت ) مفوضية الأمم المتحدة 79 حالة خطف وتغييب قسري في 24مارس 2020 بينهم أربع فتيات ، وتزايدت العمليات الأمر الذي هدد سلامة العشرات من الناشطين في تلك األأحتجاجات الشعبية ، حيث وصلت تداعياتها دولياً في كشف مصير المغيبين والمختطفين وشكلت قائمة بأسماء بعضهم {الكاتبين توفيق التميمي ومازن لطيف ، الناشط الدكتور ميثم الحلوطبيب لا يزال مصيره مجهولا ، مصطفى منذر عمره 20 عاما ، وصبا فرحان حميد 36 عام ، وكاظم كاطع لا يعرف مصيره لحد اليوم ، وأم خليل ----- ووو} .
ثمة أخبار مرعبة في وطننا المبتلى – وما أكثرها – عن أرتفاع حالات الخطف والسرقة والنشل والسطو المسلح ، وهي موجودة ولكنها أعلنت عن نفسها جهاراً في وضح النهار ، خاصة بعد 2003 وأنتشار الفوضى وثم إلى ذروة العنف الطائفي في 2006و2007 كثرتْ ظاهرة الأختطاف والتي تسمى بلغة القانون الدولي في الأمم المتحدة (بالأختفاء القسري) ، وأزدياد أعداد العصابات والمافيات في مركز العاصمة بغداد خصوصاً وباقي عموم المحافظات حيث سجلت ملفات محاكم الجنايات في بغداد 31 حالة منذ بداية هذا العام الجديد ، والعجيب أن المجرمين يساومون ذوي المخطوف بمبالغ خيالية ربما لا توجد في مقاييس غيتس وبلغة عصرنة السرقة 30 أو60 شدة أو دفتر ، وتدفع الأسرة المنكوبة ما تيسر لها من ذلك المبلغ المرعب بأنتظار مخطوفهم يخرج سالما بيد أنهم يجدوه مقتولاً ومرميا على قارعة الطريق أو ربما على مكب النفايات .
تعد ظاهرة خطف الأشخاص من أخطر الجرائم التي يشهدها المجتمع المعاصر لكونها تتعلق بسلب الحرية الشخصية وما لها من تداعيات أجتماعية ونفسية على الفرد وعموم المجتمع ، ويتضح من خلال فلترة شخصية الخاطف السايكولوجية بأنهُ سادي السلوك ، وهو الجيل الذي خرج من رحم الحروب العبثية بهويات منسلخة من موجات الفوضى الناتجة من الخواء الفكري للسلطات الدينية الراديكالية وفشلها التام في أدارة الدولة المدنية ، والذي أضاف لها العهر الأمريكي من مخزون مخلفاته الفكرية الأستعمارية صنيعتها داعش الخلافوية المزعومة المكلفة بأدارة ناعور الدم العراقي بأبشع طرق جهاده المزعوم .
الأسباب/
-مادية لا للعوز بل لربما لسد الغرائز المحرمة الدنيئة لنزوات المجرمين .
- قانون العفوالذي أقره البرلمان في آب 2016 جاء بتسهيلات في فك وحلحلة حيثيات الجريمة .
- السيارات الرباعية وبعضها مظللة وهي مخصصة للأمن الداخلي فيستعملها المجرمون في جريمتهم الشنعاء في تظليل وأيهام الناس لكونها لا تفتش .
- أنهيار الوضع الأمني وعدم قدرة الحكومة على محاسبة المجرمين ، وخاصة الأختيار الخاطيء لوزير الداخية من خلال المحاصصة الطائفية فليس بالضرورة لدى الحكومة أن يمتلك حساً أستخبارياً أو قانونياً !!! وهنا قد تسكب العبرات حين يكون أغلب حالات أختطاف الأشخاص تقف وراءها جهات سياسية أو ميليشياوية تمتلك في الدولة العراقية مراكز متنفذة محاولة منها تمويل نفسها من خلال المبالغ المستحصلة من ذوي المختطفين .
- أنتشار السلاح لمن هب ودب وتدار من قبل مافيات منتشرة في جميع المحافظات وأي سلاح تطلب حتى كاتم الصوت !!! .
- أنتشار تعاطي أقراص الهلوسة والمخدرات بأنواعها وحتى باودر التخدير وبنسبة 85% .
- أتضح أن مرتكبي جريمة خطف الأشخاص من ذوي التعليم المنخفض أبتداءاً من أمي أو يقرأ ويكتب فقط أو لم يكمل المرحلة الأبتدائية .
- وتبين أن هذه النخبة الشاذة من جيش العاطلين عن العمل حيث يشكلون نسبة 75% من البطالة في العراق بنسب عالية قد تجاوزت 38% وأزدياد مطرد للحاجة للمال .
- وتبين أن نسبة 100% من عمليات الخطف في المدن وخاصة في بغداد ولم تظهر في الأرياف ، وذلك لتعدد حاجات الأنسان الضرورؤية والكمالية وتعدد أماكن اللهو والعبث الغرائزي .
- أنتشار الفقر بنسبٍ عالية قد تكون 40% ، ولم لا أذكّرْ القراء الكرام في زمن الحصار الجائر الذي فُرض على الشعب العراقي في العهد الصدامي أدت إلى ظهور ضعاف النفوس وأرتكابها مثل هذه الجرائم .
- الحالة الأجتماعية أكثر الخاطفين غير متزوجين بنسبة 90% وعلاقاتهم بأسرهم غير جيدة .
أهم المعطيات
-التأثير المباشر على المجال الأستثماري بأمتناع الشركات الأستثمارية في العمل ضمن هذا المناخ الموبوء.
- أتساع ظاهرة الهجرة الداخلية والخارجية ، بأستهداف خيرة الأكاديميين والأدمغة من الكفاءات العراقية لمغادرة البلاد بعد الكشف عن خطف الكثير من الأطباء وقتلهم ورميهم في مكبات النفايات لأسباب شتى قد تكون مادية أو أنتقاماً فئوياً بيد العصابات الطائفية التي أصبحت خصماً للعلم .
- أنهيار أخلاقيات المجتمع بالأتجار بالبشر أو أخضاعه للعبودية والعمالة القسرية والتحرش الجنسي .
- وقتل المختطف بدم بارد من قبل هذه العصابات الغير سوية والسادية شاركت حمامات الدم للنظام السابق والسيف الداعشي الدموي في ناعور الدم المستمر لحد اليوم .
وأخيرا / أن عمليات الأختطاف لا يمكن أن تنتهي ألا بتفعيل القانون وسد ثغراته التي يستثمرها المختطف والضرب بيد من حديد
كما نصحت المرجعية وأن يكون أختيار وزير الداخلية مستقلا مهنيا حرفيا غير خاضعاً للمحاصصة البغيضة ومن ذوي الخبرة في العمل الأستخباري والحس الوطني ------



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعطيات السلبية للشركات الأمنية الأجنبية في العراق
- أضواء على رواية - عصفور من الشرق - لتوفيق الحكيم
- لماذا يجب أن نقرأ للروائي الروسي - ديستوفيسكسي - ؟!
- القيامة العراقية ---- في تشغيل سد - أليسو - التركي !؟
- دانتي والمعري --- -- وجدلية الأدب المقارن ؟!
- حمى سرقة المال العام ----غثاثة سياسية ومخاض عسير للتغيير ؟!
- قراءة لكتاب - فيورباخ نهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية- فر ...
- الاتفاقية الأمنية ----- ونظرية التسخين
- التغييب القسري أو الأختطاف ؟!
- أحمد مطر----- شاعر المنفى واللحظة الحارقة؟!
- الفيلم الفرنسي --- بنات الشمس - كتيبة الأيزيديات -
- فيلم سينمائي روسي --- عن أنتفاضة عمال المدرعة ( بوتيميكين )
- مارغريت ميتشيل ---- روايتها -ذهب مع الريح -
- كوابيس أنخفاض أسعار النفط --- يهدد الأقتصاد العراقي بالأنهيا ...
- هكذا يودع العظماء الحياة ---غابريل غارسيا ماركيز
- الأسطورة والرمزية التصويرية في شعر - السياب - !
- عيد العمال العالمي ---- في زمن جائحة الكورونا
- كلكامش الخلود والفناء---دراسة بنيوية لمعطياتها المنهجية
- 86 شمعة لمحبوب الجماهير
- - كليلة ودمنة - -----حكايات فنتازية من نفائس الأدب العالمي!؟


المزيد.....




- يوم أسود للإنسانية.. أول تعليق من الرئيس الإسرائيلي على أوام ...
- حماس: أوامر اعتقال نتنياهو وجالانت تصحيح لمسار طويل من الظلم ...
- رفض إسرائيلي لقرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو ...
- منظمة الفاو تحذر من وصول المجاعة إلى أعلى درجة في قطاع غزة، ...
- مذكرات الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت والضيف.. كل ما نعرفه للآ ...
- مذكرة اعتقال ضد نتنياهو.. أول تعليق من مكتبه وبن غفير يدعو ل ...
- زلزال سياسي: المحكمة الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال في ...
- حماس ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق ن ...
- حماس تحث المحكمة الجنائية الدولية على محاسبة جميع القادة الإ ...
- هولندا تعلن استعدادها للتحرك بناء على أمر الجنائية الدولية ب ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبد الجبار نوري - من مخرجات نظام التفاهة ----الأختفاء القسري