ابو الحق البكري
الحوار المتمدن-العدد: 6681 - 2020 / 9 / 19 - 16:04
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كل الاديان خيطت من افكار تتناقض مع المنطق لدرجة تجعل اي ذكي يهزء منها .
بيير جارون
ام قرفه كانت في شرف من قومها وكان يعلق في بيتها خمسون سيفالخمسين رجلا كلهم محرم ، وقرفه اسم احد اولادها الذي تكنى به وقد قتل في احد غزوات النبوه .
يقال: أشأم من البسوس. وأحمق من دغة. وأمنع من أمّ قرفة وأقود من ظلمة، وأبصر من زرقاء اليمامة.
العقد الفريد 3/ 10
قال الكلبي فيما ذكر له: إن النبي كان يقول لقريش: أرأيتم إن قتلت (أم قرفة) وهي فاطمة بنت. ربيعة بن بدر ابن عمرو بن جويَّة بن لوذان، أتؤمنون ؟ فيقولون: أيكون ذلك؟ فلما قتلها زيد بن حارثة الكلبي، أمر النبي برأسها فدير به في المدينة ليعلم قتلها .
وفي تضخيم وتهويل لشخص ام قرفه واعطاء المشروعيه لمقتلها ربطو ايمان اقوام بالاسلام بمقتلها الى الحد الذي دعا محمد لسؤالهم ..، ان قتلت اتؤمنون ..؟ فتعجبو بقولهم مستبعدين مستغربين ابكون ذلك !!!وكأنها البعبع الذي يقف حجرا في طريق الاسلام والنبوة .
وَعَمَدَ قَيْسُ بْنُ الْمُحَسَّرِ إِلَى أُمِّ قِرْفَةَ، وَهِيَ عَجُوزٌ كَبِيرَةٌ، فَقَتَلَهَا قَتْلًا عَنِيفًا: رَبَطَ بَيْنَ رِجْلَيْهَا حَبْلًا ثُمَّ رَبَطَهَا بَيْنَ بَعِيرَيْنِ ثُمَّ زَجَرَهُمَا فَذَهَبَا فَقَطَّعَاهَا ..، وَأَخَذُوا أُمَّ قِرْفَةَ، وَابْنَتَهَا جَارِيَةَ بِنْتَ مَالِكِ بْنِ حُذَيْفَةَ بْنِ بَدْرٍ، فَكَانَ الَّذِي أَخَذَ الْجَارِيَةَ سَلَمَةُ بْنُ الْأَكْوَعِ، فَوَهَبَهَا لِرَسُولِ اللَّهِ ، فَوَهَبَهَا رَسُولُ اللَّهِ بَعْدَ ذَلِكَ لِحَزْنِ بْنِ أَبِي وَهْبٍ .
الطبقات الكبرى
عجوز كبيره تقتل قتلا وحشيا عنيفا تحت مبررات واهيه ضعيفة غيرمقنعه تحت مسمى غزوات ومعارك وحروب وسرايا وفتوحات باسم الالهه والانبياء .
#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟