أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - في محليات الدقهلية ..من يهدد شعبية السيسي !















المزيد.....

في محليات الدقهلية ..من يهدد شعبية السيسي !


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 6674 - 2020 / 9 / 12 - 20:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل يمثل محافظ الدقهلية ...رئيس مجلس مدينة بلقاس .. موظفو أملاك الدولة بالمحافظة ..خطراً يهدد شعبية الرئيس عبد الفتاح السيسي ؟!
...........
في التاسع والعشرين من سبتمبر الحالي سوف يداهم الملتزم العثماني أسرتي في قرية المعصرة / بلقاس/ دقهلية ..بمصيبة قد تلقي بأفرادها في غياهب المجهول..ذلك أن جنابه يتوعدنا بأقسى العقوبات إن لم نبادر بدفع 150 ألف جنيه برهاناً على استقامتنا ووطنيتنا.. وأننا ببساطة لم نسرق أرض الدولة!!
والأرض المعنية حوالي 500 متر مقام عليها منزل العائلة.. اشتراها أبي بعقد مسجل ومدعم بصحة ونفاذ من جدي عام 1968..والعقد الذي وثقه أبي في الشهر العقاري يبين بجلاء أن الأرض المذكورة تملكها جدي بوضع اليد الهاديء طويل الأمد منذ عام 1924 وتم تحرير محضر بذلك.
والمنزل الذي شيده جدي على تلك الأرض منذ مايقرب من القرن.. وُلد فيه أبي وأعمامي وعماتي ..وأشقائي وأولادنا وبناتنا وأحفادنا وكل أفراد القبيلة ..
لكن أبي وأعمامي فوجئوا خلال سبعينيات القرن الماضي بالملتزم العثماني يشهر سيفه مدعياً أن تلك الأرض تتضمن خفية مباني من أملاك الدولة ..أي أنهم لصوص ..وينبغي أن يعيدوا ماسرقوه..أو يدفعوا إيجارا سنويا لها ..لم يترك أبي باباً إلا وطرقه.. شاهراً في مواجهة سيف الملتزم العثماني عقوداً وفواتير استهلاك مياه تعود إلى أكثر من 60 عاماً وفواتير كهرباء من السبعينيات .,بل رفع أبي دعوة قضائية حصل بمقتضاها على حكم ابتدائي بملكيته للأرض..
الملتزم العثماني لم يستسلم رغم أنه لايملك أي مستند يبرهن أن الأرض أملاك دولة سوى هذا المسجل في دفتر يسمونه بدفتر 8 ما دليلكم غير دفتر 8 هذا ؟ لاشيء.... الملتزم العثماني لم يعترف بهزيمته وظل يلاحق أبي الذي مات مقهورا ..لذنا مجدداً نحن الورثة بالمحاكم.. المشكلة أن الملتزم العثماني لديه إدارات قانونية أدارت معركته ..أما أبي ..أي مواطن غلبان تلقيه أقداره فريسة بين أنياب الملتزم العثماني .. فمن قوت يقتطع أتعاب المحامين..والرسوم والإكراميات!!
الملتزم العثماني خلال السنوات الأخيرة فاجأنا بما أذهلنا.. أن الأرض كلها ..وليست خفية مباني أملاك دولة ..طرقنا أبواب المحافظين ورؤساء مجالس مدينة بلقاس..ودعمنا موقفنا بأوراق من السجل العيني والمساحة تؤكد ملكيتنا للأرض..
إلا أن الكلمة النهائية دوماً كانت للملتزم العثماني ..رغم أنه لايملك أية وثائق تؤكد أن الأرض أملاك دولة..
مرة التقيت برئيس مصلحة أملاك الدولة في محافظة الدقهلية ..وبدا متفهماً ومتعاطفاً مع حالتنا ..وفتح لنا ما بدا أنه الباب المغلق :
-طيب هاتولي رسالة من مجلس مدينة بلقاس بالوضع دا ..والموضوع هيخلص ان شاء الله ..
في تفاؤل هرعنا إلى مجلس مدينة بلقاس..لندرك كم نحن سذج ولاندري كيف تسير الأمور في المحليات ..قال لنا الموظف المسئول : أنا تحت أمركم ..بس هاتولي رسالة بكده من مصلحة أملاك الدولة بالمحافظة!!
سأله أخي في غيظ : يعني أيه رسالة بكده؟!!
فقال محافظاً على هدوئه ودون أن تبرح ابتسامة غريبة شفتيه : إني أعطيكم رسالة!!
عاد أخي إلى رئيس مصلحة أملاك الدولة في المحافظة ..فقال له: دا حقكم ..أنكم تاخدوا رسالة من هناك ومن غير سالة مني !!!
واصلنا طرق أبواب المحاكم.. ليس بكثير من التفاؤل ..والسبب شقيق لنا اشترى بيتا في المنصورة ليداهمه الملتزم العثماني بأن المنزل مقام على أملاك الدولة ..خاض شقيقنا هذا معركة قضائية هائلة مع الملتزم لتحكم المحكمة بأحقيته في الأرض..ليس بعد شهور أو سنة أو عدة سنوات ..بل بعد 11 سنة!!
لدى المصريين 60 مليون قضية متداولة أمام المحاكم ..فإن كان يتصارع في كل قضية طرفان على الأقل ! فلدى كل مواطن قضية وأكثر ! وبالطبع عدد القضايا يقيناً تجاوز الآن مئة مليون قضية مع هوجة مخالفات البناء وقضايا أملاك الدولة!
..يقيناً ثمة خطأ ..هذا ماكتبته في مقال نشر بالدستور في 28 أكتوبر من العام الماضي ..وألح عليه الآن..
الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي تشكلت سياساته الخارجية الحكيمة وإصلاحاته الاقتصادية الجريئة بدواخلنا شعوراً بالتفاؤل ..عبد الفتاح السيسي الذي نجح في انتشال مصر من قائمة الدول الفاشلة ،ليضعها في صدارة قائمة الاقتصاديات الناهضة..
" كان ترتيب مصر 32 في قائمة للدول الفاشلة نشرتها مجلة فورين بوليسي الأمريكية عام 2012 إن لم تخني الذاكرة".
عبد الفتاح السيسي لايمكن أن يطلق الولاة والملتزمين ليمتصوا دم الغلابة والمطحونين..وهم الذين اختاروه عن وعي وثقة بأنه سيكون خير قائد لمصر في تلك الظروف الصعبة..
..فأين مكمن الخطأ؟
كان أحد أسوأ الموبقات التي انتشرت وشاعت عبر العقود الأربعة السابقة لثورتي يناير ويونيو الفساد ..
لصوص الحزب اللاوطني أجروا تعديلاً هائلاً في شعار المفكر الاقتصادي الاسكتلندي آدم سميث " دعه يعمل دعه يمر" ..ليصبح " دعه يسرق ..دعه يفر "، ومع هذا التعديل سطوا وغيرهم على ملايين الأفدنة على طريق مصر اسكندرية ،وكثير من المناطق..لتصبح مصر واحدة من أكثر البلاد فساداً طبقاً لقائمة الدول الفسدانة التي تصدرها منظمة الشفافية العالمية في برلين ..
وكانت واحدة من معارك الرئيس السيسي الكبرى ..القضاء على الفساد ..ونجحت الأجهزة الرقابية بالفعل من استرداد مئات الآلاف من الأفدنة..ولاتكف عن ملاحقة المسئولين الفاسدين..والنتيجة تحسن مركز مصر في قائمة الدول الفسدانة ..حيث انتقلت من المركز 118 إلى المركز 105 من بين 180 دولة ..
فأين هو الملتزم العثماني في تلك المنظومة التي تستهدف نهضة مصر وخير شعبها ؟
للأسف غالبية المسئولين ، خاصة في المحليات يقرأون تعليمات الرئيس السيسي بعيون زائغة من الرعب، كلٌ يظن أنه إن لم ينفذ فسوف يطاح به ..فيهرعون لتنفيذ التعليمات بآلية عقول جمدها الخوف..ليختلط الحابل بالنابل ، ويتساوى من نهب آلاف الأفدنة .. بمواطن كادح ورث بيته المقام من عصر الملك فؤاد على قيراط أو نصف قيراط بنجع منسي ..
هذا حال مئات الآلاف إن لم يكن ملايين المواطنين الآن .. لاقبل لهم بجبروت "الملتزم العثماني" ولا سطوة بيروقراطية موظفي أملاك الدولة والمحليات ، و لارحلة الألف سنة المميتة في المحاكم..
بالطبع " الملتزم العثمانى " ولى زمنه ولن يعود ..ومصر الأكثر عراقة وحضارة على الكوكب لن ترتد أبداً إلى الوراء لتكون ولاية في أمبراطورية الجواري والخصيان التي يحلم بإحيائها أردوغان ،ويعزف الاخوان بجهل وغباء على أوتار الحلم الأردوغاني!
و أظن أن الغالبية العظمى من المواطنين مستعدون لتقنين اوضاعهم بشراء الأرض التي يقيمون عليها بيوتهم بالتقسيط المريح و بسعر معقول يحدد بناء على الفترة التي تم وضع اليد فيها على الأرض "..
وهذا مسار آخر يسلكه أشقائي موازٍ لمسار المحاكم طويل الأمد..
لكن الملتزم العثماني يسخر منا ..من كل بديهيات المواطنة.. حيث قدر سعر متر الأرض في مركز بلقاس وفي قراه المنسية بدءاً ب 6ألاف جنيه !!!!!! الرقم أذهل الناس فعجزوا حتى عن لطم الخدود ..منزل مثلا مقام على قيراط من عشرات السنين ساكنه مطالب بدفع حوالي مليون ومئة ألف جنيه .. وحتى حين تم تخفيض ثمن المتر إلى 3500 جنيه ..ثم ألفي جنيه لمن تقدموا بمظالم فهو رقم فلكي..لأرض توارثها الفلاح البسيط أباً عن جد وبنى عليها بيتاً يستر أسرته!
إن العديد من مناطق القاهرة والأسكندرية ..بل وحتى الساحل الشمالي لايصل سعر المتر فيها ثلاثة آلاف جنيه ..وثمة قرية سياحية لاتبعد عن مارينا بأكثر من 10 كيلومترات تباع فيها الفيللا المقامة على مساحة 200 متر ،وملحق بها حديقة أكثر من 100 متر ب 700 ألف جنيه!
وطبقا لتقييم الملتزم العثماني ..فأسرتي مطالبة بدفع مليون جنيه ثمنا ل500 متر المقام عليها منزلنا –ملكنا- منذ مايقرب من القرن!
ولكي نثبت أننا مواطنون صالحون.. حسنو النية تجاه الوطن..علينا أن نسدد حوالي 150 ألف جنيه قبل 29 سبتمبر الحالي وإلا ...!!
ولاأدري ..كيف لأسرتي تدبير هذا المبلغ الفلكي خلال أيام؟!!
بالطبع .هذا ليس سؤالي وحدي..بل أيضاً سؤال الآلاف من أبناء مركز بلقاس ..وقراه ..بل الملايين من أبناء محافظة الدقهلية وكل محافظات مصر..ليس فقط من ضحايا بيروقراطية موظفي أملاك الدولة ..بل وأيضا ضحايا التطبيق الأعمى لقانون المخالفات..
هل يمكن لهؤلاء أن يشاركوا في الإدلاء بأصواتهم في أية انتخابات رئاسية أو غير رئاسية مقبلة ؟
فإن شاركوا.. هل ينتظر أن يقولوا نعم لرموز نظام يرون أنه يسلبهم أعز ما يملكون ..البيت الذي ولدوا ونشأوا وترعروا فيه؟! ..
إن لم يأكل الانسان مات جوعا ..لاأحد يجهل هذا ..لكن رغم تلك الحقيقة .. فالمصري - وهوأول من بنى بيتاً في العالم – يجل البيت أكثر من الطعام ..!!
وهاهو الملتزم العثماني يهدده بسلب أو هدم بيته –أعز مايملك- إن لم يدفع ..!
قلت كلاما مثل هذا على حسابي على الفيس بوك منذ أيام فعقب أحدهم بأن التداعيات قد تتجاوز مجرد مقاطعة الملايين للانتخابات ..الأمر قد يصل إلى حالة من الفوضى شبيهة ب25 يناير..!!
وأرى مخاوف هذا المواطن الفيساوي جديرة بالإنصات إليها ..خاصة وأن المتربصين بالدولة المصرية كُثر.. من أمير قطر الطائش.. أكبر الداعمين للإرهاب في مصر والمنطقة .. إلى أردوغان بمشروعه التوسعي..إلى الإخوان في الخارج وخلاياهم النائمة في الداخل..ومناصريهم "اللدودين" من السلفيين..إلى إسرائيل ..إلى أمريكا..!
يقيناً هؤلاء سيستهدفون المواطن الغلبان بمئات الشائعات على مدار الساعة لانتشاله من خندق ثورة 30 يونيو إلى خندق مواجه معادٍ ..ليس فقط لإسقاط النظام ..بل لتقويض ثوابت الدولة المصرية والارتداد بها إلى قائمة الدول الفاشلة!!
هل ثمة شعاع أمل؟
نعم ..
اللواء محمود شعراوي وزير التنمية المحلية والمحافظون ورؤوساء المدن- فيما يتعلق بمظالم أملاك الدولة- يمكنهم أن يلعبوا دوراً محورياً لقطع الطريق أمام هؤلاء المتآمرين على الدولة المصرية من خلال تشكيل لجان لدراسة كل حالة على حدة .. وبعيداً عن التعقيدات البيروقراطية وعُقَد موظف هنا أو هناك!!..
فإن انتهت اللجنة بأحقية المواطن في أرضه فلتتخذ إجراءات سريعة ودون إرهاقه ماديا لحذف اسمه من قوائم "لصوص" أراضي الدولة.
وإن انتهت اللجنة إلى غير ذلك فتُقَيَّم أسعار الأرض طبقاً لمدة وضع اليد ، طبقا لموقعها ..مع مراعاة الفارق الهائل بين الريف والمدينة.. ولاأظن أن وزير التنمية المحلية أو المحافظ.. أي محافظ ..سيقبل بهذا التقييم المضحك ..أن يدفع مواطن مليون جنيه ثمناً ل500 متر في قرية مجهولة مقام عليها منزل العائلة منذ قرن !!!



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيزي أشرف زكي ..كرسي واحد يكفي !!
- إن رحلت إيناس عبد الدايم.. من البديل؟!
- المأزق الجنسي ..أما من مخرج؟!
- إلى أهلي في بلقاس.. في كل مصر ..إحذروا مرشحي الحزب اللاوطني!
- نقائص ثورة 30 يونيو خطر آخر يهدد الدولة المصرية!
- دعوكم من جوائز -الدولة- ..ولنطلق جائزة الشعب !
- سيدي الرئيس : خلل ثقافي في نظرية الأواني المستطرقة يهدد كل إ ...
- أهذا كل مالدى وزيرة الثقافة ..التنديد بالإرهابيين - الوحشين- ...
- هل هذا الذي رحل النبي محمد حسني مبارك؟!
- نادي القصة في الشارع..إلا إذا ترأسه محمد رمضان!
- رحيل ملهمة - الأطلال-
- هل يزور الرئيس أبو الهول 3 ؟!!
- ضريح السيدة Z
- ضريح السيدة Z
- فخامة الرئيس : لامكان لثقافة المقص والشريط في مصر الجديدة !
- لماذا لاننصت لماركيوز وعصفور وأمل الصبان ؟!
- جمال زهران..أمل الصبان ..فينوس فؤاد..الرز..ياله من حديث موجع ...
- كلام ياسر رزق أم استراتيجية الرئيس؟!
- لماذا فشل حفل ثومة في الساحل الشمالي ؟!
- ياوزير الأوقاف ..وعاظك يروجون لدين غير دين الله!


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - في محليات الدقهلية ..من يهدد شعبية السيسي !