أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالحافظ سعد الطيب - الخطر المحدق بالثورة السودانية هو دور المثقف السلطوي الخائن لقضايا شعبة















المزيد.....

الخطر المحدق بالثورة السودانية هو دور المثقف السلطوي الخائن لقضايا شعبة


عبدالحافظ سعد الطيب

الحوار المتمدن-العدد: 6674 - 2020 / 9 / 12 - 00:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


لووسعنا زاوية شوفنا لفكرة الهامش والمركز
بتدخل في الصورة مشاهد أخرى وهي التي سوف تأثر في التفكير الايجابي
الغالبية مادايره تشوف صورة أسامة داؤد ولا امو ابراهيم
ولاصورة فرنسا كلاعبين مؤثرين فرنسا بعد أن تجاوزتها الأمور في مالي نطاق اليورانيوم بدأت في حركة وجود قوية في العراق والسودان المنطقة الأخرى لنطاق اليورانيوم واصلا هي متواجدة بشكل خفي وايضا في ليبيا
لتشكيل وجود و « كادر ؟ » يخصها يمكن أن يصبح جزءا من السلطة الجديدة
وربما كان هذا هو الهامش ومركزه الكبير الواسع في الصراع الكبير الذي يجري هنا هنا قاصد جنوب الكرة قاصد مايخصنا أفريقيا
الثورة السودانية انتصرت انتصار محدود جدا لكنه مهم وقوي ومكلف لأسباب كثيرة
لكن قوة هذا الانتصار الجزئي المحدود ادي الي تراجع السلطة على مستواها السياسي فقط قاصد السلطة القديمة
نعم نجد جزء من قيادتها التاريخية للصف الأول في كوبر
لكن هنالك صف ثاني وثالث
لماذا لان فاعلية المثقف السلطوي الذي وضع ديباجة ثوري ليس ضعيف اوغير واعي ووصفة بخاينة قضايا الثورة واقع وتراخية وتماهيه سرا مع فكرة الهبوط الناعم والتماهي مع فكرة المابعدوية الاسلامية ضد فكرة عدم التغير الجذري
وأثناء هذا التراجع تقوم السلطة القديمة المنهزمة بممارسة تدمير شامل بالقوى التي ظلت بحوزتها، وهي القوى الاقتصادية وتحرسها قوي الجيش والأمن التي خصخصت لصالحهم لتكون الحارس على المنهوبات الاقتصادية
والأمن الذي اعد من قبل وجهز
لتخريب الثورة وتحويلها إلى صراع طائفي، وقبلي وأصوليات سلطوية واقتصادية حاكمة اعدت لهذا الزمن المتوقع زمن الثورة في مناطق تراجعت سلطة الدولة عنها بفعل قوة الشعب ذاته.
لكن للاسف السلطة القديمة في كل المناطق بكل أشكالها وخاصة الاقوى فيها وهي السلطة الاقتصادية ستستمر لتمارس التدمير الاقتصادي ، لاضعاف سلطة الثورة وتدخلها في مأزق مع الثوار وكافة الشعب
الخطر على الثورة يتمثل في المثقف الخائن لقضايا شعبه و العقل الطائفي الذي يمكن أن يتوافق مع منطق السلطة التي عملت منذ البدء على استثارة الصراع الطائفي لكي تضمن تماسك ماسمته الأقليات والمهمشين خلفها ويمكن باشاره منها تفجرهم ضد شمال سمته عربي أو جلابة ، علمانين واسلاميين يسار وأهل القبلة وممكن زرقة وعرب
وهناك الدول الإمبريالية القديمة نلاحظ انها تعمل على تغذية الصراع دون السماح بحسمه، حالة نيفاشا وحالة الدوحة الان حالة جوبا وهي تريد استمرار هذا الصراع
عشان كده الثورة السودانية بتواجه السلطة القديمة والوضع الدولي وده بنجده واضح في نخبنا المثقفة التي تصبغت باصباغ الثورة ديل معيقين لانتصار الثورة وتطورها

وحتى لايعم ويُنشر اليأس والتيئيس يجب أن تنطلق موجة أخرى للثورة تقدم استراتيجية جديدة تنطلق من حتمية انتصار الثورة وماذا وكيف تنتصر الثورة

يجب التخلص من العفوية التي تحكم قوى الثورة، والتشتت الذي تعيشه، والتنافس الذي يربكها، والميل لفرض سلطة هذا الطرف أو ذاك. ده كله لغياب الخطة الاستراتيجية للثورة
لاننا أخطأنا عندما انطلقنا من تحالفات الحد الأدنى وهو إسقاط السلطة السياسية فانفجر الخلاف
التحالفات بالمتغيرات الجديدة والعامل الثوري الجديد جديد لان تراكمات الوعي جعلته عنصر واقعي لايمكن تخطية ولايمكن استغلاله مرة أخرى هو لحمة الشعب السوداني تكتل الشعب السوداني
لان هذا المتغير مزعج للكثيرين بنلاحظ تفجير الألغام والقنابل الموقوته التي زرعت منذ اكثر من ثلاثين سنة لكن الشعب الأمة استطاع تجاوزها لان جذوة التغير كانت فاعلة بتكلفتها الزمنية مناطق الغرب في بورتسودان وفي كسلا
الأن لجاؤا لخيارات وهي الأخطر لأنهم يمتلوكونها وهي السلطة الاقتصادية فوضى السوق. واغراقه في حالة من الحرب الاقتصادية اليومية، النقص وخلق الندرة في الغذاء والدواء، ولا ننسى اكبر كارثة خُطط لها بكل حرص واستهداف واستقطاب التدمير الممنهج للقيم الاخلاقية وأخلاق مجتمعية وأخلاق سوق عادي .
نعم السلم الاجتماعي ووقف الحرب خيار متقدم من خيارات وأهداف الثورة
نعم أدوات السلم والسلمية قييم تخاطب الانسنه
نعم الحرية والعدالة هي من أهم أهداف اي ثورة
لكن
بعيدا عن الكلام والكتابة الكثيرة لأنها صارت لاتقرا لسرعة زمن المتغيرات بتلاحظ تويتر بيمثل حالة المتغيرات السريعة والمحدودة
الثورة تعاريفها كتيره لكنها مابتمرق من أن الثورة لاتعني غير العنف في أعلى درجاته لتحقيق التغير الجذري لصالح مجاميع الشعب
1-الثورة من منظور اقتصادي وده دايما مغيب وبيجي في الاخر
2- اذا كانت منظور سياسي
3-اومنظور اجتماعي
الثورة لومااحدثت تغييرات كبيرة ومفاجئة وسريعة بتكون في مشكل لابد أن نقيم اخطائنا سريعا والعودة الشوارع
هذه المفاهيم والمناظر
لتحقيق مطالب المفقرين المنتجين للخيرات المادية من خلال تغيير النمط الاقتصادي خدمة لمصالح هؤلاء. الثورة انطلقت من أجل ذلك ويجب أن تحقق ذلك، دون التفاف أو مناورة أو تهميش. والتغيير لو مامس هذه المسائل الجوهرة الأساسية سوف يبقي الثورة مستمرة، لأنها في أساسها هي ثورة اجتماعية، رغم انها ظهرت بمظهر سياسي وهو إسقاط النظام السياسي وتأسيس دولة ديمقراطية وإطلاق الحريات والعدالة
مقياساً لمدى التغييرات كالتعبير عن الثورة الصناعية التي تشير إلى تغييرات كبيرة وجذرية في الأحوال الاقتصادية والظروف التكنولوجية،
أصبح المفهوم للثورة يشكل تحدياً لينا كثوار وللأنظمة السياسية القائمة لدرجة تصل لتغيير أنظمة الحكم والأنظمة الاقتصادية والبنية الاجتماعية والقيم الثقافية

إسقاط السلطة. في زمن الثورة
بوجود استراتيجية للثورة بوجود برنامج ثوري
بتبدأ بفجائية السقوط على مستوى السلطة الاقتصادية
من ثم مستواها السياسي، ومن ثم محاصرة المستوى العسكري.
وهو الوضع الذي بات يطرح السؤال عن سبب عدم انتصار الثورة بعد ظهور الضعف الشديد للسلطة، وبالتالي الإحساس بالغرق في بحر من الفوضى في الأيام المقبلة قائم ومتوقع

لهذا يبدو أنه يجب كفصائل ثورة حقيقين أن نقدم إستراتيجية جديدة، تنطلق من حتمية انتصار الثورة، وتعتمد على الشعب، وتعزز سلطة الثورة وتقويتها بالفصائل العائدة للثورة واسراع اهم فصيلين فصيل الحلو وعبدالواحد لسلطة الثورة
ولكن يجب اداخل رافعة للثورة من قبل لجان المقاومة في لتظل جذوة الثورة متقدة وحاضرة

1- في المناطق التي تلاشت وانهزمت فيها سلطة الدولة مثل جبال النوبة واي منطقة أخرى بقوة ونشاط الشعب، وثواره وبالكثير من الشهداء، يجب أن تدار من قبل لجان مشتركة يختارها الشعب ومن الفصائل الثورية المسلحة بعد تسريع مسألة الدمج ، وأن تصبح هذه اللجان هي المسؤولة عن كل الوضع بما في ذلك الأمن والإدارة وتنظيم الحياة.
2- أن يعود الحراك الشعبي كقوة فاعلة ورافعة للثورة بعد أن تراخى،
3- يجب أن يكون واضحاً أن الهدف الأساسي هو بناء دولة علمانية ديمقراطية، ولو حاولت القوى الليبرالية حصرها في هذا المستوى السياسي،

ثورة المعلوماتية وانفجار المعرفة والعلم والتكنولوجيا تسير في صالح انتصار الثورة السودانية لونجحنا في استغلالها
مثلا ده جزء صغير من أهمية هذا الانفجار
الوصول للمعلومة بكل سهولة ويسر. وسرعة و التواصل بين الأفراد. المفكرين تفكير إيجابي و نشر المعلومة وإيصالها لأكبر عدد ممكن لسهولة الحصول على الانترنت. تنوُّع المعلومات من ناحية تعدد مصادرها، ومن ناحية مضامينها وتنوُّعها، لتشمل معظم جوانب المعرفة
نعم شكرا جزيلا دكتور تيسير
دائما ماتستفذ فينا التفكير وإعادة التفكير في قضايا مفصلية ومهمة في حركة الثورة السودانية نعم دور المثقف الخائن لقضايا شعبة هو كارثي ومعطل للثورة السودانية وهو إحدى مصدات الثورة تاريخيا
تعريته مهمة وواجب متقدم على عاتق المثقف العضوي

تعريته واجب ، على مر انفجار اي ثورة ، كان وما زال وسيبقى، من أكثر الأمور تعقيداً والتباساً وجدلاً، رغم تعاقب الثقافات والحضارات والتحولات والمتغيرات مدا وجذرا .وعشان ماننزلق في فخاخ التعريف والمفهوم والمصطلح حول:
من هو المثقف؟
خلونا نحصره ونحاصره في
التخلف والفساد والظلم.
أياً كان ماوصف به المثقف
المثقف التنويري،
المثقف التنظيري،
المثقف العصري،
المثقف الماضوي،
المثقف التحرري،
المثقف الرجعي،
المثقف الحقيقي،
المثقف الوهمي،
المثقف النمطي،
المثقف الطليعي،
المثقف الواعي،
المثقف التقليدي،
المثقف البرجوازي،
المثقف المبدأي،
المثقف النخبوي،
المثقف التغريبي،
المثقف البرجماتي،
المثقف الشعبوي،
المثقف الانفصامي،
النور حمد وآخرين اختاروا واحد ليهم
لكن أبغض أشكال للمثقف
المثقف الانتهازي" الذي لا يهتم إلا بمصالحه الشخصية فقط، ويملك الرغبة والقدرة على التلوّن والتحوّر كالحرباء، من أجل تحقيق أهدافه ومطامعه الخاصة. وهذا النوع من المثقفين، متربص على الدوام لركوب كل موجة، فهو بلا مبادئ أو قيم، وإن كانت صفته الأسوأ هي سرقة جهود الآخرين.
الثاني: "المثقف التبريري" الذي لا يجد حرجاً على الإطلاق بممارسة التبرير والتوجيه للكثير من الأوضاع والمواقف. والمثقف التبريري، يميل عادة للمحاججة والإقناع ويُجيد المراوغة وتزييف، وهمه الدائم هو تمييع القناعات وخلط الأوراق.
الثالث: "المثقف الاستعراضي" الذي لا يتكئ عادة على مخزون معرفي حقيقي ولا يملك كفاءة علمية رصينة، ولكنه يوظف أدواته التعبيرية الخداعة ومصطلحاته الإنشائية البرّاقة، لإيهام المجتمع بأنه يملك كل الحلول والأجوبة لكل المشكلات والأزمات. هو أنموذج للمثقف الفارغ الذي يملأ شبكات التواصل الاجتماعي بالضجيج وبالترهات والملصقات
الرابع: "المثقف الوصولي. وهو "يعرف جيداً من أين تؤكل الكتف"، لأنه يملك قدرة استثنائية على لبس الأقنعة والبدل والكرفتات واستبدال الولاءات.
الخامس: "المثقف التنويري المعصوم" تلامذة المؤسسين الأوائل والشراح والمكررين الذين ابتعدوا من الطاقة الفكرية المبدعة فاصبحوا يقفون كالحجاب الحاجز بين المؤمنين والنصوص المقدسة لكلام الله الذين لا يأتيهم الباطل من بين ايديهم ولا من خلفهم، فهم "الاوصياء" الذين أوكل إليهم تنوير وتوجيه المجتمع، كما يظنوا في انفسهم هم .
المثقفين المعصومين ، لا يقبلوا النقد ولا يؤمنوا بالمراجعة. وهذا النوع المأزوم من المثقفين، هو الأسوأ على الإطلاق. حتى بعد هزيمة التجربة الاسلاربوية والمشروع الاسلاعروبي
بهذه الهزائم الكبيرة فقدوا براءة الاعتقاد الايماني الخاص بالثقافات الشعبية العريضة
هزموا بانفسهم اهم قيمة للتدين والايمان وهي الأخلاق انهزموا فيها فخربوا الإسلام كدين بتخريب الأخلاق والذهاب الي العنف المجتمعي والإرهاب



#عبدالحافظ_سعد_الطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى لاننهزم مرة ثالثة من النخب التي سقتنا الهزيمة كشعوب سودا ...
- الثورات الشعبية عفوية بالضرورة الا ان تعي الاجيال الصاعدة ال ...
- حول تصحيح مسارات الثورة السودانية وأسرعتها 3
- قراءة تحليلية فى وثيقة نداء السودان وسبيل أسرعة الثورة السود ...
- لا خلاص ولاحل للأزمة السودانية إلا بإعلان حكومة الثورة الانت ...
- المطلوب تغير حقيقى فى مناهج التفكير وأدوات الثورة السودانية
- سلطة الأخوان المسلمون فى السودان و سلاح الأغتصاب للتحقير الم ...
- المهدى ينتحر بممارسة دوره الخفى فى تعطيل و تفكيك الثورة السو ...
- حول إدخال أفكار ومناهج جديده فى التفكير الثورى والتغير فى ال ...
- هل سيقبل التحالف الوطنى بصفة المراقب التى لازمته فى نيفاشا
- حول تصحيح مسارات الثورة السودانية وأسرعتها -2
- القطيعة ووقف التفاوض هى أوليات الثورة السودانية
- حول تصحيح مسارات الثورة السودانية وأسرعتها -1


المزيد.....




- تحالف ماكرون في مواجهة اليمين المتطرف.. ماذا سيكون وضع ماكرو ...
- تقديرات أولية: اليمين المتطرف يتصدر الانتخابات الفرنسية وحزب ...
- فرنسا.. اليمين المتطرف يتصدر بفارق كبير الدورة الأولى من الا ...
- ماكرون يدعو إلى -تحالف واسع- في مواجهة اليمين المتطرف في الد ...
- مصدر مصري رفيع يكشف عن اتصالات مصرية مكثفة مع إسرائيل والفصا ...
- من عام 1972.. محطات ترصد صعود اليمين المتطرف في فرنسا
- زعيم التجمع الوطني بارديلا يدلي بصوته: هل يتحقق حلم اليمين ا ...
- تسلسل زمني لصعود اليمين المتطرف في فرنسا
- الفرنسيون يصوتون في انتخابات مبكرة استثنائية: رهانات عالية و ...
- هل ينجح الائتلاف اليساري الفرنسي في أن يكون عقبة أمام حكومة ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالحافظ سعد الطيب - الخطر المحدق بالثورة السودانية هو دور المثقف السلطوي الخائن لقضايا شعبة