أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سمير عبد السلام - مقاومة الهامش في ديوان المدخل إلى علم الإهانة ل ..مهدي بندق















المزيد.....

مقاومة الهامش في ديوان المدخل إلى علم الإهانة ل ..مهدي بندق


محمد سمير عبد السلام

الحوار المتمدن-العدد: 1601 - 2006 / 7 / 4 - 08:06
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


في ديوانه " المدخل إلى علم الإهانة " – دار تحديات ثقافية بالإسكندرية 2006- يكشف مهدي بندق عن نمط من الفاعلية الثقافية يرتبط بسيادة القوة ، و حضورها في نسيج التاريخ الحضاري بشكوله المختلفة ، ثم تأويل اللحظة الراهنة باستعادة آثار الهيمنة من خلال الهامش لا المهيمن ، مما يعزز من عمليات الإقصاء اللاواعية التي يمارسها كل من المركز و الهامش باتجاه الآخر ، فتنتفي مركزية الفاعلية المطلقة و تتحول إلى أثر للغياب في وعي الهامش ؛ إذ إن تواترهما الحدسي / المختلف و المشكل للتأويل الذاتي / النسبي لهما في التاريخ يخرج دوما عن الصياغات اللغوية الشمولية ، في اتجاه أشكال جديدة لها حضور تفاعلي معقد .
الفاعلية تؤسس الإهانة بخلق هوامش ، لا يمكن تصورها خارج علاقتها بالفاعل / الأب الذي أكسب الهامش مشروعية الوجود في الإهانة ، إنها إذا تأويل لوضع الذات و ليست وصفا لهوية المتكلم ، ولهذا فهي تجمع بين الحتمي و الزائف ؛ لأن الفاعل لا يدرك إلا من خلال غياب صوته ، و من ثم تجليه كأثر في أحاديث الذات المتمردة رغم طغيانه الظاهري و تمثيله الدلالي لمفهوم الحضارة برمته ، هكذا يختلط الفاعل بما يولده غيابه من فراغ و استمرارية معا فتبدو أبويته الثقافية وظيفية ؛ أي قابلة للإقصاء المستمر من قبل الهامش إذ يجردها من الصوت دون أن يتخلص تماما من تأثيرها الحتمي عليه ، فيعلو الصراع بين الألم و التمرد الوضعي .
و لكن الذات الممثلة في حكايات الإهانة تحطم مرآتها بالشك المستمر في إدراكها لوضعها الهامشي ، فتؤكد خروجها من أي إطار يمكنه اختزالها ضمن علاقة ثقافية أو أيديولوجية ، و تفردها المضاد لإمكانية التنبؤ بمعتقدها أو استجابتها .
إننا بصدد خيانة للهامش الذي وقع في شركه الصوت الداخلي نتيجة لتواتره الحضاري و التاريخي ، فنستعيد جدل المسارين : الحتمي و الشكي مرة أخرى دون حسم واضح لأحدهما ، فالوضوح نفسه صار محل شك مستمر في الدراسات الإنسانية و الثقافية المعاصرة .
في نص " صفر في الغلس " يرتد الشاعر عن مركزيته الفيزيقية بقوة تناسب اندفاع الفاعل القاسي باتجاهه " قرح كبدي بأصابعه / و دعاني لأقبل منتشيا / قلت له كيف و لست أرى شيئا / فالضوء رفيقي منعكس للخلف بسرعته القصوى / بينا صرت أنا صفرا في الغلس " الصوت الأعلى الغائب هنا يمتاز بقدرة تدميرية لاواعية تواجهها الذات بالعمى الإبداعي عن المركزية نفسها ؛ فالزمن و المادة و الضوء في علاقة معقدة تسائل معنى الوجود ، و العدم على حد سواء ؛ فضلا عن المحاكاة الزائفة لحالة المفعولية كمركز للمنصوبات لدى النحويين ، فيقول " بينا صرت أنا صفرا في الغلس " فنصب صفرا يشبه المفعولية و يناهضها بالتمرد عليها بخاصية الاختلاف ؛ فتنفك المفعولية / بديل الهامش في بديلها المتفرد / الصفر الذي اقترن بضمير المتكلم فأصبح يشكك في قيمة المحو الثقافي .
تتخذ الذات موقع الضدية المناهض للمسار الحضاري المرتبط بهيمنة منطق الفاعلية " ماذا فعل الفاعل بالمفعولين هناك في النسق السفلي الأعمى / علمهم أن الصمت هو الفضل الأسمى / و أن الأقوال خيانات عظمى / فلماذا وحدي أتقول بالضد من المهد إلى اللحد "
هل منحت الفاعلية ارتفاعا زائفا ضمن قصديتها الخفية ؟ لماذا جاء الصوت الشعري إذا مضادا لحكمة الصمت ؟ هل كان الصمت حاملا لنواة التمرد بما فيه من انقسام و طاقة عنيفة ؟ لقد ارتفعت الأبوية من خلال شفافية المادة و احتمالات تفريغها من مضمونها في حالة (الصمت) تلك التي يؤسس النص – في خفاء –لخيانتها بالضدية الحاملة لطاقتين ؛ هما :
الشتات الداخلي بتفجير الهامش من داخله فتنقسم الذات بين طاقتي الألم و التمرد . 2- الصمت كنواة لتفجير الكلام بما يحمله من فاعلية ووعي زائف ، فيصير مضادا لحالة المفعولية الأولى .
و لأن الشاعر مشغول بالفكر و الاختلاف كعنصر فعال في تأويل الوجود ، فكل من الضدية و شرك الهامش يعملان في فسحة ، أو فراغ يخلفه الفاعل في غيابه ، فالغياب يفترض إفراطا في التعددية المناهضة للقيمة المركزية التي ولدتها . و يستخدم الشاعر دال " الغلس " لا الظلمة ؛ لأن الغلس ملتبس بالضد / بنهايته الخاصة ضمن حدود الظلمة الفارغة ؛ لا مفر إذا من التبديل الطبيعي و الخروج من حتمية النموذج الثقافي بكشف زيفه ، فبينما تندفع الذات بقوة غير واعية في علاقات الهيمنة الخطابية ، لتؤكدها ، نجدها تبادر بقتل أي توقع لاستمرار هذه العلاقات أو قدرتها على إنتاج تنبؤ بصيرورة الذات بوصفها هامشا زائفا . لقد أقام النص حوارا اختلافيا بين تكرار الإيقاع كعنصر دلالي لحتمية الموت أو التدمير الحضاري للأنا ، و الطاقة المصاحبة للشتات و السخرية الذاتية التي يواجه النص بها ارتفاع المنطق الأبوي ؛ فالأنا تتمزق بقوة أسطورية تشبه صورة ديونيسيوس Dionysus الإغريقية فتتوزع بين الضد و الالتباس بصور الموتى الهامشيين و القاتل البدائي للطوطم / الأب بإقصائه عن المشهد ، لتكسر تكرار إنتاج المهمشين في حقب التاريخ المختلفة .
و في نص ( بطاقة أخرى لطرفة بن العبد ) يتجاوز الصوت طبيعته من خلال عمليات القراءة و التأويل بوصفا نشاطا إبداعيا ، فيحمل أثر طرفة بن العبد مجردا من ثقافته الصحراوية ، فيبحر الصوت و إيقاعاته في الكتابة التي ترتكز على الاحتمالات و الاستبدال المستمر لهوية المتكلم ، لكن هل حمل صوت طرفة يقينا معرفيا بالأساس ؟ إنه يصف أطلال خولة ب " تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد " إنه الأثر مرة أخرى ، و الشك في استمرار الحضور الإنساني في العالم ، فالوشم يحيل الموضوع إلى وهم يماثل ما يصف به الشاعر نفسه من عمى إبداعي تحريفي للمركز الذي أفقده الفاعلية و التحرر ، فتجاوزهما من خلال إحياء أثر طرفة ليمعن في إخفاء ذاته ضمن الحضور المؤقت للأثر ، و الممتد أيضا في اللاوعي بشكل لا نهائي يصاحب تداعيات الكتابة ، فهي تستدعي الرمز التاريخي لتحيا حياة مراوغة لا يمكن للفاعل المهيمن أن يقبض عليها أو أن يحددها :
" و فلسفتي تبحر في ظلمات ليس تحد / يلاقيها الأعمى الحر / و يتجنبها الأعمى العبد "
تحيا صورة الشاعر ووجهه التمثيلي / طرفة خارج نطاق التبادلية الشمولية المصاحبة للشكل المعاصر من الاستهلاك ، فهو يتصل بالفراغ أو الفقد ليكتسب طاقته المضادة لحتمية المعنى الوظيفي / النفعي للوجود ، و ما يطلق عليه تورين العقل الأدائي الذي تورط فيه الإنسان المعاصر كاستجابة لرأسمالية الاستهلاك ؛ فمفهوم الضد لدى الشاعر يماثل طاقة الانقسام النووي مع صورة طرفة الممثلة لصوته في اتجاه مضاد للنزعة الكلية totality التي تخضعه لقسوة التبادلية و تحدد سلوكه قبل أن يعي بوجوده .
" فمن ترى يبادل اليقين بالبنزين في بورصة الأشياء؟ "
لم يعد وعي الشاعر – فيما أرى – بضديته بناء للغيرية و الاختلاف داخل الأطر الوجودية المحددة ببنية تشمل علاقات متعارضة ، و لكنه احتفال مؤجل بالوجود في تعدديته المتضمنة في الكتابة التي تمنحه العمى عن هويته المستلبة و تكسبه حياة الصوت الآخر مجردا من بعده الزمكاني ، مما يمنحه طاقة أقوى يتشكل منها الوهم الضدي لثبات البنية الحضارية .
و تبلغ طاقة المحو ذروتها في نص " المدخل إلى علم الإهانة " حين يتخذ التدمير هيئة طقسية للتجاوز و الخروج وفق قوة نيتشوية جديدة لا يمكن الحصول عليها إلا برفع الممحاوات كتعبير عن زيف الحضور الراهن للبطل / المهمش ، كأنه يعلن أنه لم يولد :
" الحمد للتناقض / لأننا – نحن المذلينا ..
به بلغنا رتبة الصفر / في لجة ليست بنا تدري لكنها تحملنا ..
مسددين للفضا ممحاتنا التي لم تعرف الأقلام مثلها من قبل "
كيف يتضخم المحو ضمن مدلول المحو نفسه ؟ كيف يشكل الهوية الممثلة في " نحن " . إن المحو تقديس لا واع للأثر المراوغ الذي لا يفترض أن يكون حاضرا أبدا في منطق كلي للمحو ؛ فالذات تحاكي المفعولية و الفاعلية في آن لتسقط المحو من داخله بتجاوزه المستمر في نطاقه الأول الذي وضع في تعارض كامل مع الوجود ، قد يكون الصفر انفجارا تخيليا للتبديل الذاتي في اتجاه قوة جمالية مضادة للإهانة الأولى . و تتواصل نغمات التجاوز الذاتي في نص ( في رماد المحو ) لتعيد طرح تساؤلات التراجيديا و فلسفات الألم التي تذكرنا بسوفوكليس و بوذا و شوبنهاور و بودلير و غيرهم ، ليحمل دال الموت المتضمن وعيا تأويليا للحياة في صخبها المصاحب للمآسي و الآلام ، أو لا يحمل شيئا فتكثر أشباح العدم المنتج في بديله / الرماد . " لعلها هذي المدينة أو سواها كل شيء / أو هي اللاشيء.. لعلها أو سواها ومضة ومضة قزحية في اللب / لؤلؤة تقشر للجياع / ..هل أصدر الدهر على تلك المدينة و سواها حكمه العبثي غيبا .. فلم المواليد القدامى الجدد ؟" المحو هنا يؤسس لمناهضة مدلوله الأول بانتشار الهامش كطاقة حية متجددة تستبدل مأساة المحو بوصفها فعلا نهائيا زائفا ، إن المحو ينتج الكثرة و تكرار الألم في وقت واحد مما يعزز من انعدام التوافق في النص و الوجود . و يعلو العنصر الدرامي حاملا لطاقة الاختفاء في نص (إعدام الشاعر عماد الدين النسيمي) عقب التحام جسد الشاعر بالمقدس و المدنس معا ، بين الهيمنة و الإعلاء الشفيف حيث يصير التفكك الجسدي ، و الشتات إيغالا في إنتاج طاقة صوفية تمتد في الصوت البديل للشاعر : يقول " فألقوا علي العصي تهشم عظمي حتى التلف / و تشعل في عورتي النار تأكلني من أمام و من خلف " لقد اختلط السردي بدراما الشتات الذاتي ليعزز من التناثر و تجريد الصوت من جسديته حين يختلط بالأحلام الأبوية للنار ، فيمعن في التجزؤ ، و النووية المناهضة للمحو بالامتداد في الصوت الآني أو الآتي . و مثلما طرح الديوان دالي التشتت و الاختفاء ، ليقاوم الفاعلية المطلقة للقوة ، فقد حمل شتاتا ثقافيا مثيرا للجدل حول فلسفة القوة ، و الاختلاف الكبير حول درجة حضورها في النصوص و الثقافات و بخاصة عند فوكو و بورديو و بودريار و تيري إيجلتون ، فبورديو يكشف عن تلازم القوة و مشروعية الوجود التي تؤدي لعزل الهامش و عدم أهليته ليصير عزلا ذاتيا في مرحلة لاحقة من داخل الهامش نفسه فيما يعرف بالعنف الرمزي ( راجع / بورديو / العنف الرمزي / ت / نظير جاهل / المركز الثقافي العربي 1994 ص 58 ) و تبدو آثار العزل المتكررة في بدايات قصائد الديوان ثم تخون الوضعية الهامشية بمحو الهوية الأولى و تبديلها بالاختلاف و تحطيم أسوار الخطاب الأيديولوجي بامتداد الأثر المتولد من تاريخ القوة نفسها في اتجاه إعادة التكوين المستمرة للذات التمثيلية الأخرى المشبهة بالمقهورة لتسائل الهامش من خلال محاكاته وفق التوجه المناهض للمركز عند بودريار ، فتنفك المرجعيات الثقافية للمتوالية التاريخية المأساوية مثل شتات الجسد ، وتنكسر حدة التكرار باستدعاء الشتات المصاحب لتراث القوة .



#محمد_سمير_عبد_السلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقل يتجاوز إطاره
- ارتباك الواقع في مجموعة هشاشة عقول ل نبيل عبد الحميد
- جماليات الاندماج الكوني.. قراءة في الغزلان تطير ل محمد المخز ...
- هارولد بنتر .. و الاستعادة المقدسة لتموز
- فرح التفكيك .. قراءة في ديوان لك صفة الينابيع ل .. علاء عبد ...
- التسامح الحضاري في سيرة نجيب محفوظ و أحلامه
- الأدب يفجر أسئلة العمل و العمل الافتراضي
- عبد الرحمن منيف ... الوجه الجمالي للشخصية العربية
- ما بعد الحداثة... و جماليات التناقض..قراءة في الأشياء الفريد ...
- مطاردة الفراغ... قراءة في ما بعد الحداثة و ما بعدها و الملام ...
- الفكر النسائي من قضايا الهوية إلى تجاوز الواقع
- تحولات المألوف .... قراءة في رقصات مرحة ل محمد حافظ رجب
- صدمات سياسية ...قراءة في عرض مجاني للجميع لأحمد الشيخ
- قضايا النشر و اليسار في الحوار المتمدن
- موسيقى السرد .... قراءة في البغدادية لسعيد الكفراوي
- تجليات التداخل و التجاور- قراءة في نثار المحو لجمال الغيطاني
- الذاكرة و استشراف الحياة قراءة في عصافير النيل لإبراهيم أصلا ...
- سيمفونية الروائح و الأمكنة - قراءة في مجموعة أوتار الماء لمح ...
- الإنتاجية الإبداعية أهم شروط الإصلاح
- من الذات إلى أنوثة النص


المزيد.....




- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...
- إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق ...
- مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو ...
- وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
- شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
- فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد سمير عبد السلام - مقاومة الهامش في ديوان المدخل إلى علم الإهانة ل ..مهدي بندق