أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - الفلسفة الطاويه في الصين















المزيد.....

الفلسفة الطاويه في الصين


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 6658 - 2020 / 8 / 26 - 18:06
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفلسفة الطاوية، هي "فلسفة تعالج علاقة الإنسان بالوجود والحياة، ولاسيما من خلال التناغم الكلّي بين داخل الإنسان وخارجه، وصولاً للانسجام الكلي، أي إلى مرحلة "التاو"، وهذا الأخير هو عبارة عن درجة التوازن والتكامل بين طاقتي الوجود أو ثنائياته، وذلك عن طريق الين واليان (اليانغ)، (العلاقة بين السالب والموجب) وهي أقرب إلى المؤنث والمذكّر والبارد والساخن، بحيث لا يمكن أن يوجد طرف دون الطرف الآخر، فالليل لا معنى له دون النهار، والذكر دون الأنثى، هكذا تتجاور وتتوازن وتتكامل الأضداد في هارموني جدلي لا غنى عنه. وإذا كان اليان دليلاً على صفة الذكورة، فإن الين هي صفة الانوثة. ويعدّ لاوتسهأو لاوتسو مؤسّس الفلسفة الطاوية، ولاو تعني "الأستاذ" وقد عاصر لاوتسه كونفوشيوس، ويذهب البعض إلى أن لاوتسه أكبر من كونفوشيوس بنحو 50 عاماً ولهذا يعدّونه الفيلسوف الأول"(1 ).
"وإذا كانت الفلسفة الكونفوشيوسية هي المظهر الخارجي للصينيين، فإن روحهم هي الفلسفة الطاوية، ولعلّ الحضارة الصينية بشكلها وروحها مثّلت التوازن. خصوصاً وأنه جاء بصيغ شعرية. أغلب الظن أن فلسفة التاو Taoism تعود إلى فترة ما بين القرنين الرابع والسادس قبل الميلاد، وهناك من يذهب إلى أنها نشأت قبل هذا التاريخ، لكن معظم المصادر تذهب إلى إرجاع كتاب التاو إلى "أسرة هان" الملكية "Han" التي قامت بتوحيد المدارس الفلسفية في مدرسة واحدة لدعم شرعية الاْسرة الملكية وحكمها المركزي" ( 2).
" الطاوية ككل العقائد تتكون من جوهر فكري وآخر عملي يتعلّق بالطقوس والحكايات الرمزية، وهي تدعو إلى الاعتزاز بالذات والعزلة عن الحياة العامة واتّباع نوع من التصوّف والعبادة التأملية التي إرتبطت باليوغا الخاصة بها. وهي المنهج أو الطريقة التي يمكن الاستدلال بواسطتها على الوحدة الكلية المطلقة للوجود، تلك التي تشمل الموجودات جميعها من المجرّات السماوية إلى النجوم والكواكب وصولاً إلى الانسان، وهذا المبدأ هو الذي يفسّر خلق الأشياء وابتدائها وكذلك طريقة تغيّرها عبر الزمن، إنه منهج يدخل إلى الكُنه والجوهر، وهو بحاجة إلى تهيئة ومران وتأمّل وحدس وتجارب، وهكذا استفادت الطاوية من فلسفة الزن البوذية Zen Buddhism، وكذلك من الطقوس الكونفوشيسية، بهدف تحضير العقل الباطن الذي يساعد على الفهم والادراك.
وإذا كان ثمة ثنائيات تناقضية مثل الخير والشر، الجمال والقبح، فإن الطاوية تتعامل معها باعتبارها ثنائية تكاملية الين + اليان، أي أن الخير هو انسجام وتكامل في الثنائيات، كما أن أية مغالاة في دور أي منهما سيعني الاختلال في التوازن على حساب الطرف الآخر، الرجل والمرأة، الدين والدنيا، الحاكم والمحكوم، الفرد والمجتمع، وهكذا فإن التوازن يعني الخير، أما غلبة أحدهما على الآخر، فليس سوى الشر(والنار والنور كينونة الوجود) "( 3).
في هذا السياق، يقول هيجل عن الصين: "(المبدأ العام هو الوحدة المباشرة للروح الجوهري وللروح الفردي) إذ ظل الأبناء يتوارثون عن آبائهم القانون الأخلاقي جيلاً بعد جيل حتى أصبح القانون هو الحكومة الخفية للمجتمع الصيني، ذلك إن الصينيين ليست لهم شخصيات فردية مستقلة لا داخل الأسرة ولا خارجها, ولما كانت الدولة بالنسبة لهم أسرة كبيرة انعدم وجود الشخصية المستقلة عندهم علماً بأن الشخصية تتطلب وجود الوعي الذاتي الذي يعي نفسه أولاً ثم يفرق ويتميز عن الآخر ثانياً، حيث أن العلاقة السائدة هي علاقة أبوية بطرياركية Patriarchal التي جعلت من الأب كل شئ ومن الأبناء لا شئ ثم تجعل العلاقة واجباً أخلاقياً يتمثل في الطاعة (الأب الامبراطور في الأسرة والامبراطور الأب في الدولة) ومنه علينا أن نلاحظ أنه في مثل النظام لا مجال للحديث عن حقوق من أي نوع, إنما الحديث باستمرار عن الواجبات ذو اتجاه واحد لا يُعكس (أي من أسفل إلى أعلى فقط)"(4 ).
نلاحظ هنا، أنه في حين أرست الكونفوشيوسية جذور فلسفتها في تعاليم واقعية وسياسية، فإن الطاوية (أو الداوية Daoism) تميزت بالتصوف والتفكير الكلي الشمولي، "وغالباً ما اعتبر الفيلسوف "لاو تزو" (Lao Tzu) الممثل الأكبر للاتجاهات الطاوية في الحياة الصينية الثقافية، مع أنه يمكننا أيضاً أن نذكر تشوانغ تزو (المولود في 369 ق.م.) لكونه مفكراً طاوياً ذا نفوذ كبير.
لقد " عبَّـرت الطاوية عن رؤيتها للحياة والعالم من خلال رؤيتها لتلك العلاقة الوثيقة بين الفلاح والأرض التي لا حياة له بدونها، وقد عملت الطبيعة على تشكيل شخصية الفلاح وطبائعه وأخلاقه، فهو كما أسلفنا بسيط وبريء مثل طفل، وقد رأى فلاسفة الطاوية في هذه البساطة والبراءة صورةً للمجتمع الإنساني، ودعوا إلى العودة إلى الطبيعة ورذلوا المدنية، ورأوا في الطبيعي مصدراً لسعادة الإنسان وفي المصطنع مصدراً لتعاسته"(5 ).
لعبت الطاوية دوراً كبيراً في تطوير فلسفة الصين القديمة، والطاوية Taoism وهي مجمل آراء الفيلسوف "لاو تزو" (القرنين السادس والخامس ق.م) عن "الطاو" Tao– طريق (قانون) الأشياء.
ينطلق "لاو تزو" من القول بان حياة الطبيعة والانسان لا تسير وفقاً لـ"ارادة السماء"، وانما وفق طريق طبيعي محدد – "الطاو" هذا القانون الطبيعي– "الطاو" يشكل مع الجوهر "تسي" (الهواء، الأثير) أساس العالم، والعالم كله في حركة وتغير دائمين، الأمر الذي ينجم عنه، بالضرورة، انتقال كافة الأشياء إلى نقيضها، وهكذا ستأخذ العدالة مجراها في نهاية المطاف، فيغدو الضعيف قوياً، والقوي ضعيفاً. لكن على الإنسان ألا يتدخل في المجرى الطبيعي للأحداث، فمن العبث أن نحاول تغيير مجراها بهدف الحصول على منافع شخصية، لأن كل محاولة من هذا النوع ستبوء حتماً بالفشل، كما وقف "لاو تزو" ضد تعسف الزعماء والوجهاء، ودعا الناس إلى ترك ادخار ما يفيض عن حاجتهم، والعودة إلى نمط الحياة المشاعي، ومثل هيراقليطس، غالباً ما كان "لاو تزو" يُعْتَبَر "محيراً" و"فهمه متعذر". وقد يكون أفضل وصف لكتاب طاو –تي– تشنغ بأنه إسهام في الفلسفة الطبيعية الصينية، أو فلسفة الوجود، وبهذا الاعتبار يميز نفسه، وبشكل محدد، عن فلسفة كونفوشيوس ذات التوجه العملي"( 6).
"فالطاوية الفلسفية تقوم على مبدأ التوافق مع صيرورة الطبيعة، أما الطاوية الطقسية فتعمل أحياناً على معاكسة الطبيعة. والمثال على ذلك أن "لاو تسو" يرى أن تناوب الحياة والموت هو قانونٌ طبيعي، وأن على الإنسان أن يقبل الموت مثلما قـبل الحياة، أما الطاوية الطقسية فقد ابتكرت تقنيات من شأنها إطالة العمر وطمحت إلى تفادي الموت"( 7).
آراء "لاو تزو":
"الفكرة الأساسية عند "لاو تزو" هي الطاو (tao)، ويقال إنها تعني "اللامحدد" و"اللامتناهي" و"اللامتغير" و"الذي لا حدود له في الزمان والمكان" و"الفوضى كما الصورة".
تسميات مثل هذه تعني ماهيتها وحسب. واللغة، بكلام دقيق، غير كافية، لأنه لا يمكن تعريف الطاو (Tao) تعريفاً فكرياً، وعلى كل حال، تبدو تأملات "لاو تزو" في الطاو أن لها وجوهاً عديدة مع الأسئلة والأجوبة التي ألفناها في الفلسفة الطبيعية اليونانية، فقد رأى "لاو تزو"، مثل "أناكسيماندر"، أن الطاو سابق للسماء والأرض، فالطاو هو نقطة البداية والعودة لجميع الكائنات، وهو يعطي مثلاً شارحاً ليبين أنه يمكن اعتبار الطاو مثل "الأم للعالم"، ونقطة بداية لتنوع الوجود كله"(8 ).
مفهوم الطاو:
" "مفهوم "الطاو" عند الحكيم الفيلسوف الصيني "لاو تسو" في كتابه "التاو تي تشينغ"، وهو الكتاب الذي مارس تأثيراً كبيراً على تشكيل العقل الصيني وعلى ثقافة الشرق الأقصى بصورة عامة، منذ القرن الخامس قبل الميلاد، وما زال موضع اهتمام من قبل الفلاسفة والمفكرين شرقاً وغرباً"(9 ).
" فالطاو هو المبدأ الأول المحيط بكل شيء والموجود في كل شيء؛ المركز الساكن الذي تدور حوله عجلة الوجود، والثابت الذي به تقوم الحركة والمتحركات. ليس له بداية أو نهاية لأن أبده عين أزله، باطنه فارغ وظاهره ما لا يحصى من الموجودات (أو "الآلاف المؤلفة" وفق تعبير "لاو تسو")، ولكن ما يميز مفهوم "الطاو" عن مفهوم "الأُلوهة"، هو أن الطاو ماهيةٌ غُفلة غير مشخصة لا يمكن اختصارها إلى إله ذي شخصية مستقلة وإرادة فاعلة، يؤثر في العالم عن بُعد ويتحكم به بشكل قصدي"( 10).
" وربما كان بإمكاننا أن نتصور الطاو أنه الوجود للوجود، والقوة البدائية غير المحددة التي هي أساس كل ما هو موجود. وفي مكان آخر، يقول "لاو تزو": "الوجود ينشأ من العدم(11 )"، وقد يكون عنى هنا أن الطاو الذي هو القوة البدائية أو "الوجود" يجب وصفه بأنه "العدم" بغية تجنب تحويل الطاو إلى شيء أو موجود ما.
ولا ريب في أن مثل هذه التأويلات مفعم بمقدار كبير من الشك، وإذا كانت معقولة، يمكننا القول حالتئذ إن "لاو تزو" قارَبَ مسألة الجوهر بطريقة الفلاسفة الطبيعيين قبل السقراطيين"(12).
ليس عسيراً أن نفهم أن "لاو تزو" "الغامض" كان على تصادم مع مبادئ الكونفوشيوسية الاجتماعية – الأخلاقية البراغماتية، كما إنه تحول بوضوح ضد التقاليد التربوية الكونفوشيوسية، ويقال إنه ادعى أن الأفضل للناس أن تكون معرفتهم قليلة، على أن تكون واسعة، فالتعليم التربوي الزائد لا ينفع إلا في إفساد أرواحهم"(13 ).
بين اتباع "لاو تزو" برز الفيلسوف "يان تشو" (القرن الرابع ق.م)، الذي انكر وجود أية قوى خارقة، إذ أن عالم الاشياء، عنده يسير وفقاً لقوانينه الذاتية، ويتغير باستمرار، ويتميز الإنسان عن جميع الكائنات الحية بأنه أكثرها ذكاء، الروح لا تنفصل عن البدن، تفني بفنائه، ويجب أن توفر للإنسان امكانية تلبية جميع احتياجاته، وعليه أن يستخدم الاشياء بحكمة وتعقل، "ليحفظ طبيعته كاملة"( 14).
"بلغت الطاوية أوجها في تعاليم "تشوان تزو" (القرنين الرابع والثالث ق.م) الذي تَرَسَّمَ خطى معلمه "لاو تزو" في فهمه للتاو كقانون طبيعي، يتجدد العالم باستمرار وفقاً له، حيث يرى "تشوان تزو" أن الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في الماء تطورت لينجم عنها الحيوان، ومن الحيوانات جاء الانسان، العلة الأولى (تسي) تملأ العالم الأرضي كله "ان ولادة الإنسان هي تجمع لـ(تسي)، تتكثف (تسي) فتظهر الحياة، "وتتناثر – فيحل الموت"، "وبموت الإنسان تفنى روحه أيضاً"، والفكر الانساني عنده، "مرآة الاشياء جميعاً"، وقد تضمنت آراء الفيلسوف المادية الساذجة بعض الأفكار الديالكتيكية: "ان ما كان خالياً من التمايز سيصبح متمايزاً لا محالة"، والشيء (هو، وخلافه، في نفس الوقت"، لانه "يتغير مع كل حركة، وفي كل لحظة" لكن الفيلسوف، اذ يسلم بديالكتيك الواقع، يعطي صفة الاطلاق للوحدة التي تكمن وراء التنوع في العالم، ويدعو على "الذوبان" في الطاو الخالد، وإلى اللامبالاة ازاء الحياة الدنيوية وقد كانت موضوعته هذه احد مصادر تشكل الدياناة الطاوية على مشارف الميلاد"(15 ).
"هكذا تطورت فلسفة الصين القديمة، كفلسفات البلدان الاخرى، من خلال صراع المادية والمثالية، وكانت الظروف التاريخية الخاصة بالبلاد (بقاء التقاليد القبلية والبطريركية، والطابع المتخلف للعلاقات الاجتماعية العبودية) وراء انصراف المفكرين، بشكل أساسي، لحل القضايا الاجتماعية والاخلاقية والسياسية، ولم يكن من قبيل المصادفة أن يتمحور صراع الاتجاهات الفلسفية حول مفهوم الطاو – طريق التطور الاجتماعي وقدر الإنسان فمن اعتبره قانوناً طبيعياً كان من أنصار المادية، ومن رأى فيه قانوناً الهياً كان من دعاة المثالية"( 16).

(1 ) فراس السواح – إطلالة على الفلسفة الصينية – موقع: ألف – 28/4/2018.
( 2) المرجع نفسه.
( 3) المرجع نفسه.
( 4) شوقي العمير – تلخيص مقدمة إمام عبد الفتاح إمام لكتاب العالم الشرقي هيجل – الانترنت – 20 /6/2013.
( 5) فراس السواح – إطلالة على الفلسفة الصينية – موقع ألف – 28/4/2018.
( 6) غنارسكيربك و نلز غيلجي – تاريخ الفكر الغربي .. من اليونان القديمة إلى القرن العشرين – ترجمة: د.حيدر حاج إسماعيل – مركز دراسات الوحدة العربية – الطبعة الأولى ، بيروت، نيسان (ابريل) 2012- ص 83
( 7) فراس السواح – مرجع سبق ذكره - إطلالة على الفلسفة الصينية .
( 8) غنارسكيربك و نلز غيلجي – مرجع سبق ذكره – تاريخ الفكر الغربي - ص 84
( 9) فراس السواح – فلسفة الحكم في كتاب التاو تي تشينغ – مركز دراسات الصين – 25/5/2009.
( 10) المرجع نفسه .
( 11) العدم : ضد الوجود أو نقيضه
( 12) غنارسكيربك و نلز غيلجي – مرجع سبق ذكره - تاريخ الفكر الغربي - ص 84
( 13) المرجع نفسه - ص 85
( 14) موجز تاريخ الفلسفة – جماعة من الأساتذة السوفيات – تعريب: توفيق ابراهيم سلوم –دار الفارابي – طبعة ثالثة (1979 م) – ص 48
( 15) المرجع نفسه – ص 49
( 16) المرجع نفسه - ص 52+53



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكونفوشيه
- فلسفة الصين القديمة
- الفلسفة البوذية
- الفلسفة الهندية
- مدخل إلى الفلسفة ( 3 / 3 )
- مدخل إلى الفلسفة ( 2 / 3 )
- مدخل إلى الفلسفة ( 1 / 3 ) ما هي الفلسفة ؟
- مقالات ودراسات ومحاضرات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع ...
- قبسات ثقافية وسياسية فيسبوكية 2019 - الجزء الثامن
- اقتصاد قطاع غزة تحت الحصار والانقسام الحلقة العاشرة والأخيرة ...
- في ذكراه الثانية عشر ...الرفيق القائد المؤسس الحكيم جورج حبش ...
- المتغيرات الفلسطينية ما بعد أوسلو
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني ...


المزيد.....




- من الصين إلى تشيلي والمكسيك.. بعض البلدان تعاني حرارة شديدة ...
- مقتل إسرائيلي بالرصاص بالضفة الغربية والجيش يعلن فتح تحقيق
- -اليونيفيل-: استهداف المواقع الأممية في لبنان أمر مرفوض 
- باتروشيف: مسؤولو الغرب يروّجون الأكاذيب حول روسيا للبقاء في ...
- هجوم محتمل للحوثيين في اليمن يستهدف سفينة في خليج عدن
- مقتل إسرائيلي في إطلاق نار في قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة ...
- كشف سبب الموت الجماعي للفقمات في مقاطعة مورمانسك
- دعوة روسية للحيلولة دون انهيار الاتفاق النووي مع إيران
- عالم سياسة أميركي: حماس تنتصر وإستراتيجية إسرائيل فاشلة
- فيديو يرصد الحادثة.. السلطات الأردنية توضح طبيعة -انفجار عمّ ...


المزيد.....

- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - غازي الصوراني - الفلسفة الطاويه في الصين